مسلسل بين قلبين || الحلقة 1 | جودة عالية - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بين قلبين الحلقه 1 2 3
مسلسل بين السرايات HD - الحلقة الثانية عشر ( 12) - Bein Al Sarayat Series Eps 12 - YouTube
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
كل هذا جعل من الدرعية مؤهلة لرفع راية التوحيد، وبث روح الوحدة في كل أنحاء الجزيرة العربية، واستعادة الأمجاد العربية. أحداث رئيسة
مرت الدولة السعودية منذ اليوم الأول لتأسيسها على يد الإمام محمد بن سعود بن محمد بن مقرن بثلاث مراحل مهمة حتى وصلت إلى ما ننعم به اليوم من ازدهار وأمن وحضارة في كافة المجالات، حدثنا عن أهم المنعطفات التي مرت بها الدولة حتى تأسيس الدولة السعودية الثالثة على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله؟
عندما تطلب مني أن أذكر أهم المنعطفات التي مرت بها الدولة السعودية على مدى أكثر من ثلاث مئة عام، فإنك تطلب حديثًا ذا شجون وسرديات مطولة، لا يتسع مجال الحوار لذكرها، فالتاريخ السعودي منظومة متكاملة من الأحداث المترابطة، وكل حدث له أهميته القصوى في تأسيس الوطن. لكن من وجهة نظر شخصية هناك ثلاثة أحداث رئيسة هي تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود، واسترداد الرياض على يد الملك عبدالعزيز، وإطلاق رؤية المملكة 2030 في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بكل ماتتضمنه من مراحل وبرامج وخطوات إصلاحية وبنائية.
يد محمد بن سلمان للزواج
13 ساعة مضت
مقالات
157 زيارة
لم يعد خافيًا على أحد تفاقُم حالة التَّوتُّر في العلاقات السَّعوديَّة-الأمريكيَّة في الفترة الأخيرة، لا سيِّما بعد رفْض وليِّ العهد السَّعودي، الأمير محمَّد بن سلمان، طلب إدارة الرَّئيس الأمريكي الحالي، جو بايدن، زيادة إنتاج النَّفط، بعد اندلاع الحرب الرُّوسيَّة-الأوكرانيَّة أواخر فبراير الماضي، وتعنُّته في موقفه، برغم الوساطات الدُّوليَّة. تعرَّضت العلاقات التَّاريخيَّة بين الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة والسَّعوديَّة لأزمة كبيرة، منذ وصول بايدن إلى سُدَّة الحُكم في يناير 2021م، بعد استخدامه ورقة ملفّ مقتل الصُّحافي السَّعودي، جمال خاشقجي، في أكتوبر من عام 2018م في ابتزاز وليِّ العهد، بل وحتَّى من قبل تسلُّمه السُّلطة رسميًّا، بأن انتقد انتهاكات حقوق الإنسان في المملكة النَّفطيَّة، وهدَّد بتحويلها إلى جزيرة منبوذة. من ناحيته، نفى الأمير محمَّد بن سلمان، في حوار له مع مجلَّة ذا أتلانتيك الشَّهريَّة الأمريكيَّة (The Atlantic) نُشر مطلع مارس الماضي، أيَّ علاقة له بمقتل خاشقجي في قنصليَّة بلاده، في مدينة إسطنبول التُّركيَّة، بل ونفى حتَّى الاطِّلاع على مقالاته، كما لم يجد حرجًا في التَّصريح بعدم اهتمامه برأي الرَّئيس الأمريكي في علاقته بمقتل الصُّحافي، الَّذي كان يعمل بإحدى الصُّحف الأمريكيَّة، ولم يكن مواطنًا أمريكيًّا.
يد محمد بن سلمان في
ينتقد مقال شيكاغو تريبيون موقف السَّعوديَّة الدَّاعم لروسيا في غزوها أوكرانيا، ويدين رفْضها زيادة إنتاج النَّفط لإنقاذ الاقتصاد الأمريكي، مع إثارة مسألة انتهاك حقوق الإنسان، لا سيِّما المرأة. يصف المقال في مستهلِّه التَّحالف طويل الأمد بين الولايات المتَّحد والسَّعوديَّة بأنَّه صار بمثابة "صفقة مع الشَّيطان"، حان الوقت للتَّخلُّص منها. ويضيف المقال أنَّ الدَّعم العسكري الأمريكي للمملكة، سواءً بتمرير صفقات شراء الأسلحة أو تزويدها بالمعدَّات اللازمة لمواجهة الاعتداءات الحوثيَّة، لم يفلح في إقناع وليِّ العهد الشَّاب بضرورة الاستجابة لطلب إدارة بايدن زيادة إنتاج النَّفط. وفي الختام، يرسل مقال شيكاغو تريبيون تهديدًا مبطَّنًا للسَّعوديَّة بأنَّها إن لم تتراجع عن موقفها الدَّاعم لروسيا والمعادي للمصالح الأمريكيَّة، فعلى الجانب الأمريكي حينها إعادة النَّظر في تحالُف "أبدًا لم يؤتِ أكله". هل تخطِّط أمريكا للانقلاب على وليِّ العهد السَّعودي؟ أعيدت إلى الواجهة مؤخَّرًا علاقة الودِّ والألفة والدَّعم غير المشروط الَّتي ربطت الأمير محمَّد بن سلمان بإدارة الرَّئيس الأمريكي السَّابق، دونالد ترامب، وبخاصة مع مستشار ترامب وصهره، السِّياسي ورجل الأعمال اليهودي جاريد كوشنر، بعد أن نشرت صحيفة نيويورك تايمز في مارس الماضي مقالًا أشارت فيه إلى تلقِّي الأخير من ابن سلمان مبلغ ملياري دولار أمريكي من صندوق الاستثمار السِّيادي السَّعودي؛ لتأسيس شركة للأسهم الخاصَّة.
قائمة الخمسين
اختارت وكالة «بلومبيرغ» الأميركية الأمير محمد بن سلمان، ضمن "قائمة الخمسين" الخاصة بأكثر 50 شخصية تأثيراً في مجالات الاقتصاد والسياسة والثقافة والتكنولوجيا، ممن تَرَكُوا أثراً على مسار التجارة في العالم خلال عام 2017. وجاء سبب اختيارها الأمير محمد بن سلمان ليحل في المرتبة الثالثة بين قائمة الخمسين، فكرة طرح شركة أرامكو للاكتتاب العالمي في عام 2018، التي تركت أثراً واضحاً على الاقتصاد العالمي. وتابعت الوكالة أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قام بإطلاق برنامج فعال لضمان امتلاك المملكة أكبر صندوق سيادي في العالم من خلال زيادة حجم صندوق الاستثمارات العامة، حيث قامت المملكة بالموافقة على استثمار ما لا يقل عن 20 مليار دولار في الولايات المتحدة، وخصصت 45 مليار دولار ستقوم بضخها خلال 5 سنوات في صندوق الاستثمارات المشتركة بينها وبين «سوفت بانك»، الذي من المنتظر أن تصل قيمته إلى 93 مليار دولار.