تاريخ النشر: 2007-06-17 09:49:10
المجيب: د. حاتم حمدي الكاتب
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
لقد قمت بتطعيم ابني ضد الحصبة، وبعد عشرة أيام ارتفعت درجة حرارته حتى وصلت 39 درجة ونصف، واستعملت خافضاً للحرارة وكان يأخذ خافض الحرارة كل ثمان ساعات، ولكن في اليوم الثاني وجدت الحرارة ترجع مرة أخرى بعد ست ساعات فأعطيته مضاداً حيوياً (Ospen 400) أربع مرات، أي أخذه يوماً واحداً ومرة واحدة، وفي اليوم الثاني عادت مرة أخرى درجة الحرارة طبيعية فأوقفت الدواء، فهل أثر المضاد الحيوي على التطعيم أو قلل من فاعليته؟
وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ طارق حفظه الله. فإن المضاد الحيوي لا يمكن أن يؤثر على التطعيم لأن المضاد الحيوي ضد البكتيريا، وأما الحصبة فهي من الفيروسات والتي لا يؤثر فيها أي مضاد حيوي. لذلك فإني أطمئنك بالنسبة لتأثير التطعيم، ولك منا ولابنك كل الأمنيات بالصحة والعافية. تطعيم الست سنوات عمري. والله الموفق. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
- تطعيم الست سنوات الصفصاف
- موقع حراج
- مزرعة الثنيان في العماريه بالقرب من الرياض مهجورة من 35 سنه وفيها اكثر من 50 سياره وكاله لم تستخدم - YouTube
- بيت قصر و مزرعة الثنيان في العمارية مهجورة من 35 سنة! - YouTube
- ثنيّان بن فهد آل ثنيّان... ذاكرة الرياض وتحوّلات السنين | الشرق الأوسط
تطعيم الست سنوات الصفصاف
وأظهر تقييم الفعالية الأولي للحالات التي تم جمعها في الغالب خلال موجة أوميكرون، أن فعالية اللقاح كانت 51% للأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر إلى أقل من عامين و37% لمدة عامين إلى أقل من 6 سنوات.
اقرأ أيضاً: معلومات مثيرة عن تاريخ التطعيم
مزرعة الثنيان في العماريه قريب الرياض مهجورة ٣٥ سنه فيها اكثر من خمسين سياره وكاله لم تستخدم نهائياً - YouTube
موقع حراج
#1
المساحه ٢٠،٠٠٠
الموقع العماريه
قريبه من مزرعه الثنيان
١٠٠٠٠ مسورة فيها استراحه قائمه
١٠٠٠٠ يوجد عليها مخططات شاليهات على شارعين زاوية
للتواصل ٠٥٣٣٩٠٧٥٣٦
مزرعة الثنيان في العماريه بالقرب من الرياض مهجورة من 35 سنه وفيها اكثر من 50 سياره وكاله لم تستخدم - Youtube
اليوم، وعلى الرغم مما كتبته الأقلام عن الرياض - العاصمة قديماً وحاضراً، ومن جهود دارة الملك عبد العزيز في التوثيق وهيئة تطوير الرياض في العرض وغيرهما، ومما دوّنه الرحّالتان «بلجريف» و«فيلبي» وغيرهما من وصف وخرائط منذ قرن ونيّف، تظل هناك معلومات أساسيّة تنقص الباحث عن أدق التفاصيل، وقد نشأ في العقد الأخير جيل من الشباب المهتمين بالوثائق والتاريخ المحلي تتّجه إليهم الأنظار لملء الفراغ في إتمام جهود الأفراد والدارة، من بينهم راشد العساكر والدكتور عبد الله المنيف، وغيرهما. ومع ذلك، لو رغب أحد المهتمّين بالتاريخ مثلاً، في توثيق الأمكنة التي ولد أو عاش فيها رموز الحكم والعلم والأدب والاقتصاد، أو تحديد الكتاتيب والمساجد التي درسوا أو علّموا وعملوا فيها، فعليه أن يحفر في الصخر في ظلّ غياب جيل الأدمغة التي حفظت تاريخ الرياض والمدن الأخرى التي استشهد المقال بها في بدايته، مما لا يُعفَى معه المثقّفون الحاليّون من مسؤوليّته، وهذه في الواقع أحد أوجه الاختلاف في المدارس بين المؤرّخين العرب وسواهم. أليس من الجميل حقّاً، والسعودية تعيش مناخات ذكرى يومها الوطني في هذه الأيّام وأجواءها، أن تعمل كل منطقة إداريّة على إحداث مركز لتوثيق التاريخ الشفهي لروّادها الخالدين من الرجال والنساء، والعناية به وحمايته من الضياع؛ وليكون رافداً من روافد التاريخ الوطني الشامل؟ * إعلامي وباحث سعودي
بيت قصر و مزرعة الثنيان في العمارية مهجورة من 35 سنة! - Youtube
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
ثنيّان بن فهد آل ثنيّان... ذاكرة الرياض وتحوّلات السنين | الشرق الأوسط
منتجع ماربيلا العمارية - فيلا 9 - YouTube
مع مرور الأعوام وتغيّر المعالم العمرانيّة، يندر أن تجد في العواصم الحديثة، مَن يدلّ على تراثها القديم، هكذا هو الحال مع الرياض، وجدة، والكويت، ودبي، وبيروت وغيرها، وبقيّة المدن العربيّة التي تعرّضت للتطوير، وكان من نتائجه وضحاياه اندثار معظم التراث العمراني، ولعل المحظوظ من تلك الحواضر ما أبقت بلديّاته على جزء تاريخي منه للذكرى والسياحة، أو عملت على تحديثه بما يحاكي القديم ويحافظ على طابعه ورمزيّته. في الرياض، أدرك كاتب المقال منذ أواخر الخمسينات أحياء «مصدّة والعطايف وحلّة آل بحير» والنسخة المطوّرة الثانية من بقيّة ميادين العاصمة وأسواقها ومبانيها الطِينِيَة، وبدايات شق الشوارع الجديدة، على اعتبار أن النسخة التي سبقتها، كانت تلك التي يتذكّرها الآباء ممن أدرك جيل الملك المؤسّس عبد العزيز. اليوم، يبحث المرء بين المعمّرين من أجل أن يستلهم التاريخ، فيجد أن قائمتهم تتناقص، وأن عوامل التعرية وثقوب الأيّام صارت تنخرط في الذاكرة، فيلجأ الباحث إليهم ليستعين بهم على تثبيت المعلومات وتأكيد الروايات، ويعود إلى نُتَف الوثائق المهترئة والكتابات والمقابلات، علّه يجد خيوطاً ينسج منها أبحاثه ومقالاته، وبالتدريج أصبح جيل الخمسينات نفسه يدخل الآن ضمن هؤلاء الذين يتحدّث عنهم العنوان.