Twitter for iPhone: #إتقاء #إضاءة_وذكر 💡:ينص نظام الاجراءات الجزائية: لا يجوز توقيف أي إنسان أو سجنه إلا في السجون أو أماكن التوقيف المخصصة لذلك،ولا يجوز لإدارة أي سجن أو توقيف قبول أي إنسان إلا بموجب أمر مسبب ومحدد المدة وموقع عليه من السلطة المختصة،و ألا تبقيه بعد المدة المحددة في هذا الأمر. 📿:
مكتبة القانون والاقتصاد
Twitter for iPhone: #قانون_كافيه لا يجوز لجهات التحقيق ، التي تستجوب المتهم استخدام وسائل الإكراه المادية أو المعنوية تجاهه تحت أي ظرف ، ويتم استجواب المتهم وتدوين إجاباته وأقواله تحت إرادة حرة ونزيهة ولا يسوغ في هذا الشأن «تحليفه» ، وهذا ما تنص عليه: ( م 102) من نظام الإجراءات الجزائية. كتب نظام الاجراءات الجزائية ولائحته التنفيذية - مكتبة نور. دار العدالة
Twitter for iPhone: لكل من تعرض أواطلع على حالة تحرش إبلاغ الجهات المختصة، لاتخاذ الموجب النظامي، وذلك وفقاً لأحكام نظام الإجراءات الجزائية، والأنظمة الأخرى ذات الصلة. رونق المحاماة
Twitter for iPhone: اسأل محامي⚖️ صدر تعميم النائب العام رقم ٣٧٢٩٩ لعام ١٤٤١هـ بأن قضايا السب والشتم خلال برامج التواصل الاجتماعي في المحادثات الخاصة تعتبر من قضايا الحقوق الخاصة التي لا ينعقد الاختصاص فيها لـ النيابة العامة لعدم وجود مصلحة عامة في تحريك الدعوى العامة وفقاً للمادة ١٧ من نظام الإجراءات الجزائية.
كتب نظام الاجراءات الجزائية ولائحته التنفيذية - مكتبة نور
التلبس بالجريمة. القبض على المتهم. تفتيش الأشخاص والمساكن. ضبط الرسائل ومراقبة المكالمات. إجراءات التحقيق:
صرفات المحقق. ندب الخبراء. الانتقال والمعاينة والتفتيش وضبط الأشياء المتعلقة بالجريمة. التصرف في الأشياء المضبوطة. الاستماع إلى الشهود. الاستجواب والمواجهة. التكليف بالحضور وأمر الضبط والإحضار. أمر التوقيف. الإفراج المؤقت. انتهاء التحقيق والتصرف في الدعوى. المحاكم:
الاختصاصات الجزئية. تنازع الاختصاص. إجراءات المحاكمة:
إبلاغ الخصوم. حضور الخصوم. نظام الإجراءات الجزائية ولائحته التنفيذية. حفظ النظام في الجلسات. تنحي القضاة وردهم عن الحكم. الادعاء بالحق الخاص. إجراءات الجلسة ونظامها. دعوى التزوير الفرعية. الحكم. أوجه البطلان. طرق الاعتراض على الحكم. الاستئناف والنقض وإعادة النظر. قوة الأحكام النهائية. الأحكام الواجبة التنفيذ. الأحكام الختامية.
لا يحق للقاضي الذي صدر عنه القرار أو الحكم المستعجل تعديل هذه الحكم أو القرار وذلك بقرار آخر يختلف عن القرار الذي سبق وأن أصدره. كما ليس لأي طرف من أطراف الخصوم في الدعوى المستعجلة رفع دعوى ثانية بنفس موضوع تلك الدعوى المستعجلة المرفوعة.. وفي حال حصول تغيير في دواعي الحكم الصارد أو في أسباب الدعوى المستعجلة..
وقتها يحق للقاضي أو الدائرة العدول عن القرار الصادر أو التغيير فيه. لا يوجد حجية للحكم المستعجل أمام المحكمة عند النظر في موضوع الدعوى، فلها حرية الاختيار في الأخذ به أو تركه. أو أن تعدل عن الحكم المستعجل أو أن تلغيه، باستثناء الأحكام المستعجلة التي تصدر في دعاوى تقرير الخبراء و إثبات الحالة. فلهذه الأحكام اعتبار في الخصومة أمام محكمة الموضوع التي تنظر في الدعوى الأصلية، حتى ولو كانت هذه المحكمة ليست..
ملزمة في أن تأخذ بهذه التقارير والأحكام، وذلك لأن الحال المثبتة في الحكم أو التقرير الصادر عن الخبير، أصبحت واقعة من
وقائع الدعوى حتى وإن لم يتم الأخذ بها في الخصومة. في حال صدر حكم في موضوع الدعوى وكان حائزاً على قوة الأمر المقضي في أصل الحق المدعى به. فلا تقبل الدعوى المستعجلة لأن الحكم في هذه الحالة يغني عن الحكم المستعجل.
قوله تعالى: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم. قوله تعالى: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا قال مقاتل: لما عاد أبو جهل إلى أصحابه ، ولم يصل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وسقط الحجر من يده ، أخذ الحجر رجل آخر من بني مخزوم وقال: أقتله بهذا الحجر. فلما دنا من النبي - صلى الله عليه وسلم - طمس الله على بصره فلم ير النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فرجع إلى أصحابه فلم يبصرهم حتى نادوه ، فهذا معنى الآية. وقال محمد بن إسحاق في روايته: جلس عتبة وشيبة ابنا ربيعة ، وأبو جهل وأمية بن خلف ، يرصدون النبي - صلى الله عليه وسلم - ليبلغوا من أذاه ، فخرج عليهم - عليه السلام - وهو يقرأ ( يس) وفي يده تراب فرماهم به وقرأ: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأطرقوا حتى مر عليهم عليه السلام. وقد مضى هذا في سورة ( سبحان) ومضى في ( الكهف) الكلام في " سدا " بضم السين وفتحها ، وهما لغتان. وقال الضحاك: وجعلنا من بين أيديهم سدا أي: الدنيا ، ومن خلفهم سدا أي: الآخرة ، أي: عموا عن البعث وعموا عن قبول الشرائع في الدنيا ، قال الله تعالى: وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم أي: زينوا لهم الدنيا ودعوهم إلى التكذيب بالآخرة.
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة يس - قوله تعالى وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون - الجزء رقم11
أى: أننا لم نكتف بجعل الأغلال في أعناقهم، بل أضفنا إلى ذلك أننا جعلنا من أمامهم حاجزا عظيما، ومن خلفهم كذلك حاجزا عظيما. فَأَغْشَيْناهُمْ أى: فجعلنا على أبصارهم غشاوة وأغطية تمنعهم من الرؤية فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ شيئا بسبب احتجاب الرؤية عنهم. فالآية الكريمة تمثيل آخر لتصميمهم على كفرهم، حيث شبههم- سبحانه- بحال من أحاطت بهم الحواجز من كل جانب، فمنعتهم من الرؤية والإبصار. ولذا قال صاحب الكشاف عند تفسيره لهاتين الآيتين: ثم مثل تصميمهم على الكفر، وأنه لا سبيل الى ارعوائهم، بأن جعلهم كالمغلولين المقمحين في أنهم لا يلتفتون إلى الحق، ولا يعطفون أعناقهم نحوه، ولا يطأطئون رءوسهم له، وكالحاصلين بين سدين لا يبصرون ما قدامهم ولا ما خلفهم في أن لا تأمل لهم ولا تبصر، وأنهم متعامون عن النظر في آيات الله». وقد ذكروا في سبب نزول هاتين الآيتين روايات منها ما أخرجه ابن جرير عن عكرمة، أن أبا جهل قال: لئن رأيت محمدا لأفعلن ولأفعلن، فأنزل الله- تعالى- قوله: إِنَّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالًا... فكانوا يقولون لأبى جهل: هذا محمد صلّى الله عليه وسلم فيقول: أين هو؟ولا يبصره. قوله تعالى: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا قال مقاتل: لما عاد أبو جهل إلى أصحابه ، ولم يصل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وسقط الحجر من يده ، أخذ الحجر رجل آخر من بني مخزوم وقال: أقتله بهذا الحجر.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة يس - الآية 9
( وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون)
وعلى هذا فقوله تعالى: ( وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون). يكون متمما لمعنى جعل الله إياهم مغلولين ؛ لأن قوله: ( وجعلنا من بين أيديهم سدا) إشارة إلى أنهم لا ينتهجون سبيل الرشاد ، فكأنه قال: لا يبصرون الحق فينقادون له لمكان السد ، ولا ينقادون لك فيبصرون الحق فينقادون له لمكان الغل والإيمان المورث للإيقان. إما باتباع الرسول أولا فتلوح له الحقائق ثانيا ، وإما بظهور الأمور أولا واتباع الرسول ثانيا ، ولا يتبعون الرسول أولا ؛ لأنهم مغلولون فلا يظهر لهم الحق من الرسول ثانيا ، ولا يظهر لهم الحق أولا لأنهم واقعون في السد فلا يتبعون الرسول ثانيا.
تفسير الآية &Quot; إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا فهي إلى الأذقان فهم مقمحون &Quot; | المرسال
فلما دنا من النبي - صلى الله عليه وسلم - طمس الله على بصره فلم ير النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فرجع إلى أصحابه فلم يبصرهم حتى نادوه ، فهذا معنى الآية. وقال محمد بن إسحاق في روايته: جلس عتبة وشيبة ابنا ربيعة ، وأبو جهل وأمية بن خلف ، يرصدون النبي - صلى الله عليه وسلم - ليبلغوا من أذاه ، فخرج عليهم - عليه السلام - وهو يقرأ ( يس) وفي يده تراب فرماهم به وقرأ: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأطرقوا حتى مر عليهم عليه السلام. وقد مضى هذا في سورة ( سبحان) ومضى في ( الكهف) الكلام في " سدا " بضم السين وفتحها ، وهما لغتان. وقال الضحاك: وجعلنا من بين أيديهم سدا أي: الدنيا ، ومن خلفهم سدا أي: الآخرة ، أي: عموا عن البعث وعموا عن قبول الشرائع في الدنيا ، قال الله تعالى: وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم أي: زينوا لهم الدنيا ودعوهم إلى التكذيب بالآخرة. وقيل: على هذا من بين أيديهم سدا أي: غرورا بالدنيا ، ومن خلفهم سدا أي: تكذيبا بالآخرة. وقيل: من بين أيديهم الآخرة ومن خلفهم الدنيا. فأغشيناهم أي: غطينا أبصارهم ، وقد مضى في أول [ البقرة]. وقرأ ابن عباس وعكرمة ويحيى بن يعمر " فأعشيناهم " بالعين غير معجمة ، من العشاء في العين ، وهو ضعف بصرها حتى لا تبصر بالليل.
وانطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته وباتوا رصداء على بابه حتى خرج عليهم بعد ذلك خارج من الدار، فقال: ما لكم؟ قالوا: ننتظر محمداً، قال: قد خرج عليكم، فما بقي منكم من رجل إلا وضع على رأسه تراباً، ثم ذهب لحاجته، فجعل كل رجل منهم ينفض ما على رأسه من التراب، قال: وقد بلغ النبي صلى الله عليه وسلم قول أبي جهل فقال: « وأنا أقول ذلك إن لهم مني لذبحاً وإنه لآخذهم ». تفسير الآيات ابن كثير:
يقول تعالى: { إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ} هؤلاء المحكوم عليهم بالشقاء كمن جعل في عنقه غل، فجمعت يداه مع عنقه تحت ذقنه، فارتفع رأسه فصار مقمحاً، ولهذا قال تعالى: { فَهُمْ مُقْمَحُونَ} والمقمح هو الرافع رأسه، كما قالت أم زرع في كلامها: وأشرب فأتقمح، أي أشرب فأروى وأرفع رأسي تهنيئًا وتروًيا، واكتفى بذكر الغل في العنق عن ذكر اليدين وإن كانتا مرادتين، ولما كان الغل إنما يعرف في جمع اليدين إلى العنق اكتفى بذكر العنق عن اليدين. قال ابن عباس: هو كقوله عزَّ وجلَّ: { وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ} [الإسراء:29] يعني بذلك أن أيديهم موثقة إلى أعناقهم لا يستطيعون أن يبسطوها بخير، وقال مجاهد: { فهم مقمحون} قال: رافعي رؤوسهم وأيديهم موضوعة على أفواههم، فهم مغلولون عن كل خير، وقوله تعالى: { وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا} ، قال مجاهد عن الحق: { وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا} عن الحق فهم يترددون، وقال قتادة: في الضلالات.
ثانيًا: تضمنت الآيات بحسب ما ورد في سبب نزولها المحاولات المتكررة من صناديد قريش إلحاق الأذى الجسدي بالنبي صلى الله عليه وسلم، بل كان قصدهم قتله والتخلص منه. رأينا في قصة النزول كيف أدخل الله الرعبَ على قلب أبي جهل، ورجعت يده إلى عنقه، ورأينا كيف أعمى الله تعالى بصر الوليد بن المغيرة، فجعل يسمع صوت النبي صلى الله عليه وسلم ولا يراه، وأما الرجل فقد أدخل الله الرعب على قلبه، وأراه أمرًا مهولًا حتى قال: "رأيت الرجل فلما دنوت منه، وإذا فحل يخطر بذنبه، ما رأيت فحلًا قط أعظم منه، حال بيني وبينه، فواللات والعزى لو دنوت منه لأكلني". هذا كله من حماية الله تعالى النبي صلى الله عليه وسلم، ودفاعه عنه بفعله تعالى، وكيف لا يكون ذلك وهو الذي يقوم بأعباء الرسالة، وهداية البشرية إلى الصراط المستقيم.