اغاني فيروز منوعات بعدك على بالي
أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي
الكل اغانى عراقية اغاني اماراتية اغاني بحرينية اغاني خليجية اغاني سعودية اغاني سورية اغاني عربية اغاني فلسطينية اغاني كويتية اغاني لبنانية اغاني مصرية المغرب العربي
فيروز
154.
فيروز بعدك علي بالي Mp3
بعدك على بالي - فيروز - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
فيروز متجذّرة في أحشاء القلب … حيث كان الحبّ في تلك الأيّام خجولًا بريئًا، يسترق أجمل اللّحظات فيعيش حالة تشبه الأغماء وفقدان الوعي، وما أن يصحو من سكرته حتى يسرع ليخبئ سرّه في منديل طُرّزت فيه حكاية عشق وهيام. ولّى زمان الحبّ، فأقفل الباب خلفه، وأوصده بإحكام، كأنه خائف من زوبعة عاتية آتية…
فكيف للحبّ أن يفتح بابه ثانية على مصراعيه، وهو على يقين بأنّ الصّدق قد غفا في عيون النّاس، واستحالت غفوته غيبوبة مصيرها مجهول!! أما عادت تسكن فيروز بين خفقات القلب ونبضات الرّوح؟! فيروز بعدك علي بالي كلمات. أما عدنا نجدها في بساتين التّفاح وكروم العنب والزّيتون…؟! أما عدنا نلمحها في فنجان القهوة الذي كان يلملم الأحبّة والجيران، في ساعات الصّباح وعند المغيب؟! هل غابت فيروز عن الاذهان، وغابت معها حكاياتنا…؟! ولّى زمن الحبّ، فهُجرت ليالي السّمر ولمّة الجيران، وما عاد الجار للجار…
تخلّينا عن قطع الوعود، فالكلمة تجمّلت، وتغيّرت معها ملامح الحريّة، وتبدّلت أحوالها، فصار المسموح منبوذًا والممنوع مرغوبًا…
فقدنا جوازات سفرنا، فاستأجرنا في وطننا وطنًا حديث الطّراز لا يعترف بوجود الإله…
آه يا فيروز…
بعدك على بالي…
لا تزال أغانيها تغوص في الأعماق، تهدّد ما ترسّب من رغبات مفقودة، فتفكّ قيود من وقع أسيرًا للحبّ والحبيب والوطن.
قراءة سورة الفاتحة واجب من واجبات الصلاة، سميت سورة الفاتحة بهذا الاسم لانها اول سورة افتتح فيها القرآن الكريم، وهي التي نفتتح فيها الصلاة، فالصلاة هي الركن الواجب الذي فرضه الله على كل مسلم بالغ عاقل. قراءة سورة الفاتحة واجب من واجبات الصلاة تعتبر قراءة سورة الفاتحة في الصلاة ركن اساسي لصحة الصلاة لانها كانت سنة عن الرسول، حيث يتم قراءتها في البداية، ثم يقرأ بعدها ما تيسر من الايات القرآنية، وهنا سنقدم قراءة سورة الفاتحة ركن من واجبات الصلاة. السؤال: قراءة سورة الفاتحة واجب من واجبات الصلاة الجواب: الاجابة: العبارة خاطئة ، لان سورة الفاتحة تعتبر من أركان الصلاة والتي يجب ألا تسقط سهوا عن المصلي.
قراءة الفاتحة في الصلاة - عالم حواء
ونحو هذا ما روي عن عمران بن حُصين رضي الله عنه، قال: ( لا تجوز صلاة لا يُقرأ فيها بفاتحة الكتاب، وآيتين فصاعداً). أما الذين قالوا: لا تتوقف صحة الصلاة على قراءة الفاتحة -وهم الحنفية- فقد استدلوا لقولهم، بقوله تعالى: { وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون}. واستدلوا أيضاً بقوله سبحانه: { أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر} (الإسراء:78)، قالوا: معناه قراءة الفجر في صلاة الفجر؛ لاتفاق المسلمين على أنه لا فرض على المسلم في القراءة وقت صلاة الفجر إلا في الصلاة؛ والأمر على الإيجاب حتى تقوم دلالة الندب، فاقتضى الظاهر جوازها بما قرأ فيها من القرآن؛ وليس في الآية تخصيص لشيء من القرآن دون غيره. واستدلوا كذلك بقوله تعالى: { فاقرءوا ما تيسر من القرآن} (المزمل:20)، والمراد القراءة في الصلاة؛ بدلالة قوله عز وجل في الآية نفسها: { إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل} إلى قوله: { فاقرءوا ما تيسر من القرآن} (المزمل:20)، ولم تختلف الأمة أن ذلك في شأن الصلاة في الليل. وعليه فقد قالوا: قوله تعالى: { فاقرءوا ما تيسر من القرآن} عام في صلاة الليل وغيرها من النوافل والفرائض؛ لعموم اللفظ، ويدل على أن المراد به جميع الصلاة من فرض ونفل حديث أبي هريرة و رفاعة بن رافع في تعليم النبي صلى الله عليه وسلم الأعرابي الصلاة حين لم يحسنها، وفيه: ( ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن) متفق عليه.
فلو كانت قراءة فاتحة الكتاب في الصلاة فرضاً، لعلَّمه الرسول صلى الله عليه وسلم إياها، مع علمه بجهل الرجل بأحكام الصلاة؛ إذ غير جائز الاقتصار في تعليم الجاهل على بعض فروض الصلاة دون بعض، فثبت بذلك أن قراءتها ليس بفرض. قالوا: وهذا الحديث يدل على جواز الصلاة بغير فاتحة الكتاب من وجهين:
أحدهما: دلالته على أن مراد قوله تعالى: {فاقرءوا ما تيسر من القرآن} عام في جميع الصلوات. الثاني: أن الحديث مستقل بنفسه في جواز الصلاة بغير الفاتحة، وعلى أن نزول الآية في شأن صلاة الليل، لو لم يؤيده الحديث، لم يمنع لزوم حكمها في غيرها من الفرائض والنوافل من وجهين:
أحدهما: أنه إذا ثبت ذلك في صلاة الليل، فسائر الصلوات مثلها، بدلالة أن الفرض والنفل لا يختلفان في حكم القراءة، وأن ما جاز في النفل جاز في الفرض مثله، كما لا يختلفان في الركوع والسجود وسائر أركان الصلاة. والوجه الآخر: أن أحداً لم يفرق بين صلاة الفرض وصلاة النفل، ومَن أوجب فرض قراءة فاتحة الكتاب في أحدهما، أوجبها في الآخر، ومن أسقط فرضها في أحدهما، أسقطه في الآخر. ولما ثبت بظاهر الآية جواز النفل بغير الفاتحة، وجب أن يكون كذلك حكم الفرض. واستدل الحنيفة أيضاً بما روي عن أبي العالية، قال: سألت ابن عباس رضي الله عنه عن القراءة في كل ركعة، قال: (اقرأ منه ما قل، أو كثر، وليس من القرآن شيء قليل).