إذا لم تكن الزوجة حاضرة ، كان على كاتب العدل أن يعلن لها الطلاق بواسطة مراسل. يجوز للزوج أن يفوض غيره بالطلاق ، ولا يحق للوصي تفويض الطلاق لغيره ، إلا بإذن الزوج ، وإذا طرد العميل الوكيل زوال أثره ، وإن لم يفعل. كيف يتم الطلاق في المحكمة - إسألنا. اعرف عنها. إقرئي أيضا: أكثر الحلال مكروه عند الله هو الطلاق وقرار الطلاق حسب كيفية حدوثه. وفي نهاية المقال تحدثنا عن شروط الطلاق في المحكمة وإجراءات الطلاق وشروط حق الزوجة في طلب الطلاق والكفر وأسباب الطلاق. آمل أن يكون هذا المقال مفيدًا لك ونال إعجابك.
كيف يتم الطلاق في المحكمة - إسألنا
1- أن يحضر الزوج إلى المحكمة أو دار الافتاء في الدولة وأن يقدم ما يثبت شخصيته. 2- أن يظهر الزوج ما يثبت الزواج من القسيمة أو دفتر العائلة. 3- تعبئة الطلب الخاص بالطلاق. 4- كما يتم الاستفسار هل تلك المرة هي الأولى لوقوع الطلاق أم لا. 5- يتم تحويل الحالة إلى الإفتاء. 6- أن يتم تدقيق الفتوى وإعطائها الرقم الخاص بها. 7- يتم مراجعة المحكمة الشرعية عملا على تسجيل حالة الطلاق. المراجع: The Divorce ProcessWhat Happens in a Divorce? إعادة نشر بواسطة محاماة نت تكلم هذا المقال عن: كيفية إتمام الطلاق في المحكمة حسب النظام الشرعي السعودي
اقرأ أيضًا: كيف أطلع صك الطلاق من ناجز
إجراءات الطلاق
توجد مجموعة من المهام والإجراءات التي لا بد من توافرها، وذلك من أجل إكمال توثيق عقد الطلاق في محكمة الأسرة، والتي عبارة عن الآتي:
وجوب حضور الزوج إلى دار الإفتاء في الدولة ومعه ما يُثبت هويته أي إثبات شخصية. ملء طلب الطلاق. إحضار عقد الزواج؛ وذلك من أجل التأكد من وجود زواج بين الطرفين. الاستعلام عن وجود الطلاق من قبل أم هذه أول مرة. انتقال الحالة للمفتي. يتم توثيق الوثيقة من قِبل المفتي. تميز رقم خاص بالفتوى، بجانب ختمها بالختم الرسمي لها. الرجوع إلى المحكمة الشرعية من أجل مراجعة تسجيل الطلاق، وتوثيقه فيها أيضًا. ما هي حقوق الزوجة بعد الطلاق؟
باعتبار أن المحكمة قامت بتطليق المرأة طلقة بائنة، فلا يحق للزوج إرجاع زوجته دون علمها وموافقتها، وهذا عكس ما يحدث في الخلع، ويمكن أن نوضح حقوق الزوجة النقدية التي تنالها بعد إتمام إجراءات الطلاق، وتتمثل في السطور الآتية:
تحصل على نفقة العدة، وهي عبارة عن نفقة 3 أشهر من النفقة الشهرية. مؤخر الصداق، وهو عبارة عن مبلغ يتم الاتفاق عليه في عقد الزواج أو عن طريق شهادة الشهود. تأخذ أيضًا نفقة المتعة، وهي عبارة عن نفقة 24 شهر من النفقة الشهرية.
نشر بتاريخ: 20/05/2013 ( آخر تحديث: 21/05/2013 الساعة: 08:07)
غزة- تقرير معا - "ليس غريبا ما ذكرته المصادر الإسرائيلية عن أن محمد ما زال على قيد الحياة، فالإسرائيليون يخرجون كل عام برواية جديدة"، هكذا عقّب جمال الدرة والد الطفل الشهيد محمد الدرة، على مزاعم وزير الجيش الإسرائيلي موشيه يعالون بأن محمد لم يقتل برصاص قواته في العام 2000 وأن الشريط "الشهير" الذي أثار العالم- لحادثة استشهاده- يندرج في إطار حرب اعلامية ضد إسرائيل وجيشها. وقال جمال الدرة من مخيم البريج وسط قطاع غزة لـ معا: "نعم محمد ما زال حيا في قلوبنا وقلوب كل الأمة العربية والإسلامية، وكل الشرفاء الذين يدافعون عن القضية الفلسطينية". ولفتَ الدرة إلى أن هذه التصريحات تأتي قبيل انعقاد المحكمة الفرنسية للتداول في قضية استشهاد نجله محمد، مشيرا إلى أن المحكمة ستعقد في 22 الجاري. |219837| ووجه الدرة رسالة لوزير الجيش الإسرائيلي مفادها "أن إسرائيل ارتكبت هذه الجريمة بدم بارد، وهم على وعي تام أن محمد والشعب الفلسطيني يلاحقهم". وتساءل الدرة قائلا: "من الذي أمطر الرصاصات على محمد ووالده الأعزلين"، متهما قادة الاحتلال بتشويه الحقائق لتبرير مجازرهم ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
محمد الدره علي قيد الحياه الحلقه 51 مترجم
صرح وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون بأن الطفل الفلسطيني محمد الدرة"الذي استشهد بنيران جيش الاحتلال عام 2000 رغم اختبائه في ظهر والده لا يزال حيًّا. وقال وزير الحرب وفق ما نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست": إن مقطع الفيديو الذي تم بثه في ذلك الوقت وهز العالم الإسلامي كله كان ضمن ما وصفه بـ"حرب إعلامية" ضد "إسرائيل". تأتي هذه التصريحات رغم أن جيش الاحتلال كان قد أقر علانية بقتل محمد الدرة عام 2000، واعتبر أن الجريمة حدثت بـ"الخطأ"، وذلك لتخفيف حدة الانتقادات التي شنها الرأي العام العالمي مع انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثانية. وبحسب الصحيفة، فقد قام يعالون بتجهيز لجنة سرية لتقصي الحقائق الهدف منها معرفة ما إذا كان "الدرة" والذي أصبح عنوانًا لنضال الشعب الفلسطيني قد قتل بالفعل في سبتمبر عام 2000 أم أنه حي. وزعمت اللجنة في النهاية: إن الدرة لم يقتل كما أنه لم يصب ولو بجرح واحد، ولازال يعيش حياته بشكل طبيعي، وادعت أن الفيديو الذي شاهده العالم كله مفبرك ولا يثبت أن هناك قتلاً قد حدث، وإنما كان الطفل متأثرًا بوالده بفعل قنابل الغاز، على حد وصفها. ولفتت الصحيفة إلى أن قرار وزير الحرب بالتحقيق في حقيقة مقتل محمد الدرة جاء على خلفية اجتماعه مع الكاتب "ناشمان شاي"، وحصوله على كتاب بعنوان "الحرب الإعلامية تصل إلى العقول والقلوب"، حيث رصد فيه إشارة إلى تأثير واقعة استشهاد محمد الدرة على الرأي العام العالمي.
محمد الدرة على قيد الحياة الفطرية تسجيل 500
ومن جانبه، قال توفيق أبو شومر المختص في الشأن الإسرائيلي أن الاحتلال يضع مسمار في قضية محمد الدرة منذ زمن, ويحاول إسقاط التهمة عن نفسه, معتبرا ان فتح الملف هذة الأيام يعود لان إعلامنا يخاطب الجمهور الداخلي ولا يخاطب الإعلام الخارجي, ويريد ان يثبت للعالم ان السلاح الإسرائيلي طاهر. وقال ابو شومر في تصريحات له اليوم, ان النتائج التي أعلن عنها من الاحتلال بعد 13 عام موجه للغرب أكثر منه للإسرائيليين او الفلسطينيين, مشيراً الى ان الاحتلال بوقاحته يحاول اقناع العالم بان محمد في اللحظات الأخيرة كان يتحرك ضمن الفلم. وطالب القادة الفلسطينيين بضرورة تكذيب الرواية الإسرائيلية, وتوجيه رسائل للغرب, إضافة الى المطالبة بلجنة تحقيق دولية.
محمد الدرة على قيد الحياة الفطرية 400 ألف
جراسا - صرح وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون بأن الطفل الفلسطيني محمد الدرة"الذي استشهد بنيران جيش الاحتلال عام 2000 رغم اختبائه في ظهر والده لا يزال حيًّا. وقال وزير الحرب وفق ما نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست": إن مقطع الفيديو الذي تم بثه في ذلك الوقت وهز العالم الإسلامي كله كان ضمن ما وصفه بـ"حرب إعلامية" ضد "إسرائيل". تأتي هذه التصريحات رغم أن جيش الاحتلال كان قد أقر علانية بقتل محمد الدرة عام 2000، واعتبر أن الجريمة حدثت بـ"الخطأ"، وذلك لتخفيف حدة الانتقادات التي شنها الرأي العام العالمي مع انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثانية. وبحسب الصحيفة، فقد قام يعالون بتجهيز لجنة سرية لتقصي الحقائق الهدف منها معرفة ما إذا كان "الدرة" والذي أصبح عنوانًا لنضال الشعب الفلسطيني قد قتل بالفعل في سبتمبر عام 2000 أم أنه حي. وزعمت اللجنة في النهاية: إن الدرة لم يقتل كما أنه لم يصب ولو بجرح واحد، ولازال يعيش حياته بشكل طبيعي، وادعت أن الفيديو الذي شاهده العالم كله مفبرك ولا يثبت أن هناك قتلاً قد حدث، وإنما كان الطفل متأثرًا بوالده بفعل قنابل الغاز، على حد وصفها. ولفتت الصحيفة إلى أن قرار وزير الحرب بالتحقيق في حقيقة مقتل محمد الدرة جاء على خلفية اجتماعه مع الكاتب "ناشمان شاي"، وحصوله على كتاب بعنوان "الحرب الإعلامية تصل إلى العقول والقلوب"، حيث رصد فيه إشارة إلى تأثير واقعة استشهاد محمد الدرة على الرأي العام العالمي.
محمد الدرة على قيد الحياة الفطرية لوحات خاصة
وأضاف: 'الشهيد محمد الدرة سقط برصاص الاحتلال الاسرائيلي ومازالت الصورة خالدة لهذا الاجرام، وحاولت الماكنه الاعلامية الاسرائيلية منذ اليوم الاول لاستشهاد الدرة التشكيك باستشهاده، ومن اين جاء الرصاص وكذلك التشكيك بهويته، بحيث حاولت بعض مؤسسات صهيونية واسرائيلية ان تجعل منه طفلا يهودياً في مرحلة من المراحل، وانا اعتبر هذه التصريحات غير المسؤولة تأتي في اطار الحرب الاعلامية التي يشنها الاحتلال على الشعب الفلسطيني'. وكان الجيش الإسرائيلي قد اعترف عام 2000 بقتل الدرة عن طريق الخطأ وإصابة والده، بعد ان هزّت صوره الرأي العام العالمي ضد اسرائيل في بداية الانتفاضة الثانية. وأشارت الصحيفة إلى أن يعالون شكل لجنة سرية لتقصي الحقائق، ومعرفة إذا ما كان 'محمد الدرة' الطفل الفلسطيني 13 عاما الذي أصبح رمزا للمقاومة الفلسطينية، عندما قتله جيش الاحتلال بدم بارد في الانتفاضة الثانية في ايلول 2000، قد مات بالفعل أم أن الفيديو الشهير مفبرك وإسرائيل لم ترتكب الجريمة. وادعت اللجنة في النهاية أن الدرة لم يقتل كما أنه لم يصب حتى بأذى، ومازال يعيش حياة طبيعية حتى الآن، أما بالنسبة لشريط الفيديو المسجل فهو مفبرك حيث تأثر الطفل ووالده بقنابل الغاز ولم يصابوا بالرصاص.
طريقة العرض:
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات