يعمل على تطوير بيئة العمل. يساعد في وضع سياسات وإجراءات واضح لكل التطبيقات ومفهوم الموارد البشرية. يساعد في إعداد وبناء القادة من الصف الثاني. نبذة عن المنجز الالكتروني الموارد البشرية
هو نظام إلكتروني يقوم بتقديم الخدمات التربوية المكتملة لكل الوظائف التعليمية والغير تعليمية، ويتضمن عملية التدريب في عدد كبير من الأشياء منها:
الترشيح في اختيار المرشحين وفقا للأنظمة واللوائح التي يتم وضعها بعد القبول عن طريق البريد الالكتروني. تسجيل الإلكتروني للبيانات وأحوال المتدربين أثناء حضور البرنامج. يقوم أيضًا بتسجيل الحضور والغياب اليومي في الدورة التدريبية المقدم إليها. المنجز الالكتروني لتطوير الموارد البشرية - إدارة تعليم عنيزة | الملفات. يقوم بإصدار الشهادات ومشاهدة الحضور إلكترونيًا. يمكن استخراج تقرير تقييم البرنامج المنفذ. يتم استخراج التقارير الدورية المطلوبة من إدارة التطوير المهني. المساعد في إمكانية البحث المتقدم داخل الموقع لتحديد برنامج مدرب معين أو تخصص معين أو فترة زمنية معينة. يوفر أيضًا قاعدة بيانات متكاملة لكل البرامج التدريبية تحت مظلة الإدارة. أهم الأسئلة عن المنجز الالكتروني الموارد البشرية
س1 ماذا تعني بوابة الترشح بموقع المنجز؟
يمكنك أن تقوم بالتسجيل في المنجز ومن خلالها تستطيع ترشيح نفسك على برنامج الإدارة التدريبية بكل أنواعها.
كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة القادسية تقيم حلقة نقاشية بعنوان ادارة الموارد البشرية التحديات والرؤية المستقبلية - Tealemoo | تعليمو
الجمعة, 29 أبريل 2022
القائمة
بحث عن
الرئيسية
محليات
أخبار دولية
أخبار عربية و عالمية
الرياضة
تقنية
كُتاب البوابة
المزيد
شوارد الفكر
صوتك وصل
حوارات
لقاءات
تحقيقات
كاريكاتير
إنفوجرافيك
الوضع المظلم
تسجيل الدخول
الرئيسية / المنجز الالكتروني إدارة الموارد البشرية
منوعات mohamed Ebrahim 03/08/2020 0 230
المنجز الالكتروني الموارد البشرية
المنجز الالكتروني الموارد البشرية يعرف المنجز الالكتروني الموارد البشرية على أنه واحد من سياسات المملكة العربية السعودية الذي يتم تدريب…
المنجز الالكتروني لتطوير الموارد البشرية - إدارة تعليم عنيزة | الملفات
الهدف العام: تنمية وتطوير معارف واتجاهات المتدربين في مجتمع المعرفة وتحسين العمليات المتعلقة بها. 14.
المملكة العربية السعودية - وزارة التعليم
الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف
إدارة الموارد البشرية
وحدة تطوير الموارد البشرية
قوله تعالى: وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا. فيه أربع مسائل:
الأولى: قوله تعالى: خلفة قال أبو عبيدة: الخلفة كل شيء بعد شيء. وكل واحد من الليل والنهار يخلف صاحبه. ويقال للمبطون: أصابته خلفة; أي قيام وقعود يخلف هذا ذاك. ومنه خلفة النبات ، وهو ورق يخرج بعد الورق الأول في الصيف. ومن هذا المعنى قول زهير بن أبي سلمى: [ ص: 64] بها العين والآرام يمشين خلفة وأطلاؤها ينهضن من كل مجثم
الرئم ولد الظبي وجمعه آرام; يقول: إذا ذهب فوج جاء فوج. ومنه قول الآخر يصف امرأة تنتقل من منزل في الشتاء إلى منزل في الصيف دأبا: ولها بالماطرون إذا أكل النمل الذي جمعا خلفة حتى إذا ارتبعت سكنت من جلق بيعا في بيوت وسط دسكرة حولها الزيتون قد ينعا قال مجاهد: خلفة من الخلاف; هذا أبيض وهذا أسود; والأول أقوى. وقيل: يتعاقبان في الضياء والظلام والزيادة والنقصان. تفسير: (وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا). وقيل: هو من باب حذف المضاف; أي جعل الليل والنهار ذوي خلفة ، أي اختلاف. لمن أراد أن يذكر أي يتذكر ، فيعلم أن الله لم يجعله كذلك عبثا فيعتبر في مصنوعات الله ، ويشكر الله تعالى على نعمه عليه في العقل والفكر والفهم. وقال عمر بن الخطاب وابن عباس والحسن: معناه من فاته شيء من الخير بالليل أدركه بالنهار ، ومن فاته بالنهار أدركه بالليل.
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا. الاستدلال هذا بما في الليل والنهار من اختلاف الحال بين ظلمة ونور ، وبرد [ ص: 65] وحر ، مما يكون بعضه أليق ببعض الناس من بعض ببعض آخر ، وهذا مخالف للاستدلال الذي في قوله: ( وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا) ، فهذه دلالة أخرى والحكم في المخلوقات كثيرة. الباحث القرآني. والقصر هنا قصر حقيقي وليس إضافيا فلذلك لا يراد به الرد على المشركين بخلاف صيغ القصر السابقة من قوله: ( وهو الذي جعل لكم الليل لباسا) إلى قوله: ( وكان ربك قديرا). والخلفة بكسر الخاء وسكون اللام: اسم لما يخلف غيره في بعض ما يصلح له. صيغ هذا الاسم على زنة فعلة ؛ لأنه في الأصل ذو خلفة ، أي: صاحب حالة خلف فيها غيره ثم شاع استعماله فصار اسما ، قال زهير: بها العين والآرام يمشين خلـفة وأطلاؤها ينهضن من كل مجثم أي: يمشي سرب ويخلفه سرب آخر ثم يتعاقب هكذا. فالمعنى: جعل الليل خلفة والنهار خلفة: أي: كل واحد منهما خلفة عن الآخر ، أي: فيما يعمل فيها من التدبر في أدلة العقيدة والتعبد والتذكر. واللام في ( لمن أراد أن يذكر) لام التعليل وهي متعلقة بـ ( جعل) ، فأفاد ذلك أن هذا الجعل نافع من أراد أن يذكر أو أراد شكورا.
إسلام ويب - تفسير الألوسي - تفسير سورة الفرقان - تفسير قوله تعالى وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا- الجزء رقم19
حدثني محمد بن عمرو ، قال: ثنا أبو عاصم ، قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث ، قال: ثنا الحسن ، قال: ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قوله: ( الليل والنهار خلفة) قال: أسود وأبيض. [ ص: 291] حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، مثله. حدثنا أبو هشام الرفاعي ، قال: ثنا يحيى بن يمان ، قال: ثنا سفيان ، عن عمر بن قيس بن أبي مسلم الماصر ، عن مجاهد ( وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة) قال: أسود وأبيض. وقال آخرون: بل معنى ذلك: أن كل واحد منهما يخلف صاحبه ، إذا ذهب هذا جاء هذا ، وإذا جاء هذا ذهب هذا. حدثنا محمد بن بشار ، قال: ثنا أبو أحمد الزبيري ، قال: ثنا قيس ، عن عمر بن قيس الماصر ، عن مجاهد ، قوله: ( جعل الليل والنهار خلفة) قال: هذا يخلف هذا ، وهذا يخلف هذا. وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة) قال: لو لم يجعلهما خلفة لم يدر كيف يعمل ، لو كان الدهر ليلا كله كيف يدري أحد كيف يصوم ، أو كان الدهر نهارا كله كيف يدري أحد كيف يصلي. قال: والخلفة: مختلفان ، يذهب هذا ويأتي هذا ، جعلهما الله خلفة للعباد ، وقرأ ( لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا) والخلفة: مصدر ، فلذلك وحدت ، وهي خبر عن الليل والنهار; والعرب تقول: خلف هذا من كذا خلفة ، وذلك إذا جاء شيء مكان شيء ذهب قبله ، كما قال الشاعر: ولها بالماطرون إذا أكل النمل الذي جمعا خلفة حتى إذا ارتبعت سكنت من جلق بيعا [ ص: 292] وكما قال زهير: بها العين والآرام يمشين خلفة وأطلاؤها ينهضن من كل مجثم
يعني بقوله: يمشين خلفة: تذهب منها طائفة ، وتخلف مكانها طائفة أخرى.
تفسير: (وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا)
ويحتمل أن يكون أراد أنها تذهب في مشيها كذا، وتجيء كذا. * * *
وقوله ﴿لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ﴾
يقول تعالى ذكره: جعل الليل والنهار، وخلوف كل واحد منهما الآخر حجة وآية لمن أراد أن يذكَّر أمر الله، فينيب إلى الحق ﴿أَوْ أَرَادَ شُكُورًا﴾ أو أراد شكر نعمة الله التي أنعمها عليه في اختلاف الليل والنهار. وبنحو الذي قلنا في ذلك، قال أهل التأويل. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله ﴿أَوْ أَرَادَ شُكُورًا﴾ قال: شكر نعمة ربه عليه فيهما. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، قوله: ﴿لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ﴾ ذاك آية له ﴿أَوْ أَرَادَ شُكُورًا﴾ قال: شكر نعمة ربه عليه فيهما. واختلف القرّاء في قراءة قوله: ﴿يَذَّكَّرَ﴾ فقرأ ذلك عامة قرّاء المدينة والبصرة وبعض الكوفيين: ﴿يَذَّكَّرَ﴾ مشددة، بمعنى يتذكر. وقرأه عامة قرّاء الكوفيين: "يَذْكُرَ" مخففة، وقد يكون التشديد والتخفيف في مثل هذا بمعنى واحد. يقال: ذكرت حاجة فلان وتذكرتها. والقول في ذلك أنهما قراءتان معروفتان متقاربتا المعنى، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب الصواب فيهما.
الباحث القرآني
وقال عمر بن الخطاب وابن عباس والحسن: معناه من فاته شيء من الخير بالليل أدركه بالنهار ، ومن فاته بالنهار أدركه بالليل. وفي الصحيح: ما من امرئ تكون له صلاة بالليل فغلبه عليها نوم فيصلي ما بين طلوع الشمس إلى صلاة الظهر إلا كتب الله له أجر صلاته وكان نومه عليه صدقة. وروى مسلم عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نام عن حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل. الثانية: قال ابن العربي: سمعت ذا الشهيد الأكبر يقول: إن الله تعالى خلق العبد حيا عالما ، وبذلك كماله ، وسلط عليه آفة النوم وضرورة الحدث ونقصان الخلقة; إذ الكمال للأول الخالق ، فما أمكن الرجل من دفع النوم بقلة الأكل والسهر في طاعة الله فليفعل. ومن الغبن العظيم أن يعيش الرجل ستين سنة ينام ليلها فيذهب النصف من عمره لغوا ، وينام سدس النهار راحة فيذهب ثلثاه ويبقى له من العمر عشرون سنة ، ومن الجهالة والسفاهة أن يتلف الرجل ثلثي عمره في لذة فانية ، ولا يتلف عمره بسهر في لذة باقية عند الغني الوفي الذي ليس بعديم ولا ظلوم. الثالثة: الأشياء لا تتفاضل بأنفسها; فإن الجواهر والأعراض من حيث الوجود متماثلة ، وإنما يقع التفاضل بالصفات.
صحيفة تواصل الالكترونية
وقال آخرون: بل معناه أنه جعل كل واحد منهما مخالفا صاحبه، فجعل هذا أسود وهذا أبيض. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ﴿اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً﴾ قال: أسود وأبيض. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، مثله. ⁕ حدثنا أبو هشام الرفاعي، قال: ثنا يحيى بن يمان، قال: ثنا سفيان، عن عمر بن قيس بن أبي مسلم الماصر، عن مجاهد ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً﴾ قال: أسود وأبيض. وقال آخرون: بل معنى ذلك: أن كل واحد منهما يخلف صاحبه، إذا ذهب هذا جاء هذا، وإذا جاء هذا ذهب هذا. ⁕ حدثنا محمد بن بشار، قال: ثنا أبو أحمد الزبيري، قال: ثنا قيس، عن عمر بن قيس الماصر، عن مجاهد، قوله: ﴿جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً﴾ قال: هذا يخلف هذا، وهذا يخلف هذا. ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً﴾ قال: لو لم يجعلهما خلفة لم يدر كيف يعمل، لو كان الدهر ليلا كله كيف يدري أحد كيف يصوم، أو كان الدهر نهارا كله كيف يدري أحد كيف يصلي.