عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية القرشي، ولقب عثمان بن عفان -رضي الله عنه- بذي النورين، والمقصود بالنورين هما رقية وأم كلثوم، بنات الرسول -صلى الله عليه وسلم-، حيث قام الرسول بتزويجه من رقية، وعندما توفيت زوجّه أختها أم كلثوم. كانت كنية عثمان بن عفان في الجاهلية أبا عمر، وعندما أنجب من رقية غلاماً أسماه رسول الله (عبد الله)، فاصبح يناديه المسلمون بأبي عبد الله. أسماء زوجات عثمان بن عفان رضي الله عنه وعنهن جميعاً: الزوجة الأولى: وهي رقية بنت رسول الله -رضي الله عنها-، ولدت رقية في مكة، وهي ابنة خديجة بنت خويلد، وتزوجها في الجاهلية عتبة بن أبي لهب، ابن عم رسول الله، أسلمت رقية بعد إسلام أمها خديجة -رضي الله عنهما-. قام عتبة بتطليقها بعد نزول سورة المسد: "تبت يدا أبي لهب وتب". فزوجّها رسول الله لعثمان بن عفان، الذي هاجر بها إلى الحبشة وأنجبت منه طفلاً، توفي في عامه السادس بسبب ديك نقره في وجهه فأمرضه إلى أن مات، ثم عادت رقية مع زوجها إلى مكة مع المهاجرين، ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة. الزوجة الثانية: أم كلثوم بنت رسول الله -رضي الله عنها-، طلقها عتيبة بعد نزول (تبت يدا ابي لهب وتب)، ثم تزوجها عثمان بن عفان بعد وفاة أختها رقية سنة 3 من الهجرة، ولم تنجب منه الاولاد.
- زوجات عثمان بن عفان | Sotor
- زوجات عثمان بن عفان – لاينز
- التثاؤب عند الصلاة أو قراءة القرآن ما سببه - موقع الاستشارات - إسلام ويب
- ما سبب كثرة التثاؤب في الصلاة - إسألنا
- سر التثاؤب أثناء الصلاة وقراءة القرآن | المرسال
زوجات عثمان بن عفان | Sotor
زوجات عثمان بن عفان قبل الإسلام
لعثمان بن عفان رضي الله زوجتان قبل إسلامه، وهما:
أم عمرو بنت جندب الدوسية
والدها جندب بن عمرو الدوسي، قدم إلى مكة ثم مضى إلى الشام، وخلف ابنته عند عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وأمره بتزويجها، فزوجها من عثمان بن عفان رضي الله عنه، [١] وولدت له عمرو وخالد وإبان وعمر ومريم. [٢]
فاطمة بنت الوليد المخزومية
يقال إن اسمها أسماء، وهي صحابية بنت صحابي، أبوها الوليد بن عبد شمس بن الوليد بن المغيرة، من أشراف مكة، استشهد يوم اليمامة، وأمها أم حكيم بنت أبي جهل، وقد تزوجها عثمان بن عفان قبل إسلامه، [٣] وولدت له الوليد وسعيد وأم سعيد.
زوجات عثمان بن عفان – لاينز
* أولاد عثمان من أم البنين *
ولدت له عبد الملك. وقد مات وهو غلام. * قال ابن الجوزي: ( … عثمان … ذكر أولاده … وعبد الملك أمه أم البنين بنت عيينة بن حصن …). صفة الصفوة: 1 / 295. -----------------------------------------------------
- الزوجة السابعة -
= رملة بنت شيبة بن ربيعة رضي الله عنها =
أسلمت رملة بنت شيبة ، رضي الله عنها ، وهاجرت الى المدينة المنورة. ولما أسلمت عيّرتها ابنة عمها هند بنت عتبة بن ربيعة بدخولها الإسلام ، رغم أن المسلمين قتلوا أباها شيبة بن ربيعة في معركة بدر. وقد تزوجها عثمان رضي الله عنه في المدينة المنورة. * قال ابن حبان:- ( أبو الزناد اسمه عبد الله بن ذكوان من أهل المدينة كنيته أبو عبد الرحمن مولى رملة بنت شيبة بن ربيعة زوجة عثمان بن عفان…) الثقات: ص 6 – الجزء السابع. أبوهــا:- شيبة بن ربيعة ، قتل كافرا في معركة بدر. وكان شيبة بن ربيعة من رؤوس الكفر وشديد العداء للإسلام ، فدعا عليه الرسول صلى الله عليه وسلم كما في حديث البخاري – كتاب المغازي – باب دعاء النبي على كفار قريش ، " 3960 ". وأخرجه مسلم. * أولاد عثمان بن عفان من رملة بنت شيبة بن ربيعة *
أنجبت رملة لعثمان رضي الله عنهما ثلاث فتيات هن:-
1- عائشة.
حياة نائلة بعد عثمان:
بعد الفتنة ووفاة ثالث الخلفاء الراشدين عثمان بن عفان زوجها مقتولاً أمام أعينها وهو يقرأ القرآن لم تستطع نائلة استكمال حياتها بشكل طبيعي فقد كانت دائمة الحزن علي زوجها، ورفضت الزواج من بعده، حتي أنه تقدم لخطبتها معاوية بن أبي سفيان فرفضته، فسألت لماذا؟ فقالت "إني رأيت الحزن يبلى كما يبلى الثوب، وإني خفت أن يبلى حزني على عثمان، فيطلع مني رجل على ما اطلع عثمان، وذلك ما لا يكون أبدًا…". وقيل أنها سألت بعض النسوة ممن داوموا علي تقديم الخطاب لها، لما يتقدم إلي الرجال لأمحوه فلا ينظر إلي رجلاُ قط. دفاعها عن عثمان يوم وفاته:
في أحداث الفتنة حين رأت نائلة حصار بيتها وبيت عثمان صمدت معه ولم تشتكي، وما إن رأت يوماً الرجال يلقون الحبال علي المنزل فهمت أنهم جاؤا يطلبون رأس عثمان، فنشرت شعرها حتي إن رؤها خرجوا من المنزل، فقال لها عثمان: خذى خمارك فإن حُرْمة شَعْركِ، أعظم عندى من دخولهم علي. وبدأ الهجوم عليهم، فحاول أحد الرجال منسلاً سيفه الهجوم علي ذي النورين فتلقت السيف عنه فقطعت أناملها، فصرخت طالبة من رباح غلام عثمان حمايته فقتل الرجل، وفي نفس الوقت حاول رجلاً آخر قتل عثمان فحاولت كذلك تلقي الضربة ولكنها لم تستطع فقطعت بعض أصابع يدها الأخري قبل أن تستقر في بطن سيدنا عثمان رضي الله عنه، فبدأت تصرخ "إمير المؤمنين قد قتل".
السؤال:
أبو عبد الله له هذا السؤال يقول: ما حكم التثاؤب في الصلاة، هل ينقصها؟
الجواب:
التثاؤب مكروه وهو من الشيطان مثل ما أخبر النبي ﷺ أنه من الشيطان ، فإذا تثاءب الإنسان فليكتم ما استطاع وليضع يده على فيه، وهو ينشأ عن الكسل، وجوده ينشأ عن الكسل والضعف أو النعاس، فالسنة للمؤمن في حال الصلاة أن يكافحه بإحضار قلبه وخشوعه بين يدي الله، واستحضاره أنه في مقام عظيم لعله يسلم من التثاؤب؛ لأنه من الشيطان، فكلما قوي إحضار القلب بين يدي الله والخشوع بين يدي الله وتذكر أن التثاؤب من الشيطان، فإن هذا الاستحضار من أعظم الأسباب في بعد الشيطان عنه وسلامته من التثاؤب. المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ. فتاوى ذات صلة
التثاؤب عند الصلاة أو قراءة القرآن ما سببه - موقع الاستشارات - إسلام ويب
وأوضح اِبْن بَطَّال في شرح البخاري: إِضَافَة التَّثَاؤُب إِلَى الشَّيْطَان بِمَعْنَى إِضَافَة الرِّضَا وَالْإِرَادَة، أَيْ أَنَّ الشَّيْطَان يُحِبّ أَنْ يَرَى الْإِنْسَان مُتَثَائِبًا لِأَنَّهَا حَالَة تَتَغَيَّر فِيهَا صُورَته فَيَضْحَك مِنْهُ، لَا أَنَّ الْمُرَاد أَنَّ الشَّيْطَان فَعَلَ التَّثَاؤُب. سر التثاؤب أثناء الصلاة وقراءة القرآن | المرسال. سنن النبي في التثاؤب
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعُطَاسَ وَيَكْرَهُ التَّثَاؤُبَ فَإِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ وَحَمِدَ اللَّهَ كَانَ حَقًّا عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ سَمِعَهُ أَنْ يَقُولَ لَهُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ وَأَمَّا التَّثَاؤُبُ فَإِنَّمَا هُوَ مِنْ الشَّيْطَانِ فَإِذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَرُدَّهُ مَا اسْتَطَاعَ فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا تَثَاءَبَ ضَحِكَ مِنْهُ الشَّيْطَانُ". (صحيح البخاري). وقال -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "فَإِنَّ أَحَدكُمْ إِذَا تَثَاءَبَ ضَحِكَ مِنْهُ الشَّيْطَان" فِي رِوَايَة اِبْن عَجْلَانَ "«فَإِذَا قَالَ آهْ ضَحِكَ مِنْهُ الشَّيْطَان" وفى رواية الترمذي "فَإِذَا قَالَ الرَّجُلُ آهْ آهْ إِذَا تَثَاءَبَ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَضْحَكُ فِي جَوْفِهِ" وَفِي حَدِيث أَبِي سَعِيد " فَإِنَّ الشَّيْطَان يَدْخُل "وَفِي لَفْظ لَهُ": "إِذَا تَثَاءَبَ أَحَدكُمْ فِي الصَّلَاة فَلْيَكْظِمْ مَا اِسْتَطَاعَ فَإِنَّ الشَّيْطَان يَدْخُل".
منذ أن خلق الله عزوجل آدم عليه السلام ونزل إلي الأرض والشيطان همه الأول هو صرف الإنسان عن الخالق وعن الطاعة وخاصة الصلاة التي هي عماد هذا الدين والركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة وتتعدد الوسائل التي يحاول بها الشيطان أن يصرف الإنسان عن الخشوع في الصلاة فقد يشغل الإنسان بالتفكير في تجارته وأمواله وأبناءه أو الحركة أو التثاؤب أثناء الصلاة والسؤال المطروح للنقاش هو هل التثاؤب في الصلاة من عمل الشيطان أم هو من الحسد والإصابة بالعين وهذا ما سنحاول إجابته في هذا المقال.
ما سبب كثرة التثاؤب في الصلاة - إسألنا
كلامكم سهل ، بسيط و واضح الفهم ، يدغدغ الروح ويعمر القلوب لا يسعني ان اقول فيه الا كما قال احد العاشقين " كلامكم ما احلاه يصغى لسيطه كانه تسبيح من الملأ الاعلى ". صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
و الله تبارك و تعالى أعلى و أعلم
سر التثاؤب أثناء الصلاة وقراءة القرآن | المرسال
والله ورسوله اعلم. اه رد: ما سبب التثاؤب في الصلاة ؟ من طرف زايد الخميس 10 مايو 2012 - 2:53 بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على سيدنا محمد المرسل رحمة للعالمين طبيا التثاؤب هو حركة غير ارادية يتسبب فيها النوم او القلق ، وهي تتمثل في ضيق تنفس وحركة لنفس عميق يتسبب في قطع العلاقة بين الاذنين والحنجرة ، وبالتالي في نقص السمع. افهم من هذا بكل بساطة انه ربما امتعاض النفس من الصلاة ومن وجوب انقطاع شريط الخواطر يولد لديها حالة من القبض و من الضيق، تترجمه النفس بالتثاؤب كوسيلة دفاع ، يترتب عليه انقطاع العلاقة بين النطق بذكر الله والسمع وهي العلاقة المبتورة اصلا و التي يبحث الفقير على اصلاحها. ومجاهدة التثاؤب التي امر بها الرسول صلى الله عليه وسلم تساوي مجاهدة الفقير الخواطر عند الذكر. هذا ظن وأرجو التصحيح.
فأنا أقول: ابدأ أولاً بسماع أشرطة الرقية، خاصة المس والحسد، أو قراءة ذلك كما ذكرت لك، مع المحافظة على أذكار الصباح والمساء، خاصة (بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم) ثلاث مرات صباحًا ومساءً، كذلك أيضًا التهليلات المائة (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) لأن النبي عليه الصلاة والسلام بيّن من آثارها أنها تكون حرزًا صاحبها من الشيطان حتى يُمسي وحتى يُصبح، فتحافظ على هذا صباحًا ومساءً، مع استماع آيات الرقية وأحاديثها، وأنا واثق -إن شاء الله تعالى- أنك سوف تتحسن بصورة طيبة، وسوف تزول عنك الأعراض في أقرب فرصة. أما إذا قدر الله وكما ذكرت ولم تتحسن فاعرض نفسك على أحد الرقاة المتخصصين، وبإذن الله تعالى سيكون الأمر سهلاً ميسورًا، وسوف تزول عنك هذه الأعراض،
وسوف تستمتع بعد ذلك -إن شاء الله تعالى- بالصلاة وقراءة القرآن. أسأل الله تعالى أن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأوصيك مرة أخرى بالمحافظة على أذكار الصباح والمساء، مع سماع الرقية والاستعانة براقٍ، كما أوصيك بالدعاء والإلحاح على الله تعالى أن يصرف الله عنك هذه الأعراض وأن يعافيك من كل بلاء.