تجري الرياح كما تجري سفينتنا - YouTube
- Quotesmema مُقتبساتْ ميما | تجري الرياح كما شاءت سفينَتنا نحنُ الرياحُ! ونحنُ...
- نُجري الرياح كما تشتهي سفينتنا! - الراي
- تجري الرياح كما رادت لها السفن
- دكتور جاسر الحربش – أخبار الأدب
- الدكتور جاسر الحربش
- ملفٌ عنه أم منه؟ - د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي
Quotesmema مُقتبساتْ ميما | تجري الرياح كما شاءت سفينَتنا نحنُ الرياحُ! ونحنُ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علمونا في المدارس بيت الشعر القائل:
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن..
لكن لم يعلمونا أبيات الشعر القائلة:
تجري الرياح كما تجري سفينتنا..
نحن الرياح ونحن البحر والسفن
إن الذي يرتجي شيئاً بهمته..
يلقاه لو حاربته الإنس والجن
فأقصد إلى قمم الأشياء تدركها..
تجري الرياح كما رادت لها السفن
الأول يدعو للرضا بالواقع
والأخريات تدعو لصناعة الواقع
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
أصبحت شماعتنا المفضلة التي نعلق
بها إخفاقاتنا المتوالية!! أصبحت مخدراً لوخز ضمائرنا وشعورنا بالفشل..
ليتهم علمونا
تجري الرياح كما تجري سفينتنا
لكان حالنا أفضل ولكانت عزائمنا أشد وأقوى..
كنا سنحاول دائماً أن نقلب المستحيل الى ممكن
والبعيد الى قريب وصعب المنال الى سهل المنال..
كيف لا! والرياح تجري كما تجري سفينتنا...
لَكُنَّا وصلنا الى عالي القمم..
وما ضاقت بنا الهمم..
كنا سنحفر الصخر بأيدينا وننحت
بها أمانينا.. كنا.. وكنا..
وكنا سنقطف النجوم ونهديها ليالينا..
كيف لا ؟!! والرياح تجري كما رادت لها السفن. أختي الحبيبة
قد تكون معطيات واقعك إحدى النقاط التالية
• تأخر زواج
• عدم إنجاب
• حالة مادية تحت الصفر
• حالة نفسية سيئة
• إحباط في أي مجال من مجالات الحياة
السؤال
هل نرضى بهذا الواقع القاتم
ونقول تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ؟
أم نصنع من تلك المعطيات السلبية
واقعاً آخر إيجابيا ونهتف بعالي الصوت:
تجري الرياح كما تجري سفينتنا ؟!
نُجري الرياح كما تشتهي سفينتنا! - الراي
منذ كنت صغيرة كانت تزعجني هذه الأبيات التي درسناها في المدرسة: «ما كل ما يتمنى المرء يدركه/ تجري الرياح بما لا تشتهي السفن»... المتنبي. فهي خانقة تملك في مفرداتها قيوداً نفسية تفوق تلك الفكرية، التي تسكن المفردات ذاتها، ناهيكم عن الهدف الرائع فيها كسجع لغوي وتناغم حروفي وقوة بلاغية وخانقة في الوقت نفسه، كتوجيه نفسي وحياتي وتربوي. إنه تفسير لظاهرة «العزو النفسية» التي تنص على تحويل الأحداث الفاشلة إلى أشياء أخرى بعيدة عن ذواتنا، فنصدق أننا ليس لنا دخل فيها رغماً عنا وعلى مضض منا. يأتي السؤال الآن لماذا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن؟ ولو أجبنا عن السؤال السابق على صعيد الفكر الفلسفي، وهو الصعيد الأفضل في النقاش الفكري، أي صعيد آخر، نجد أن الكثير من التساؤلات سندخل بها وهي: لماذا هذا الصراع بين الرياح والسفن؟ لماذا نتعلم ثقافة الصراع ولا نتعلم ثقافة السلام؟ لماذا نبني أمور حياتنا على غزو الفشل، ولا نغرس في أفكارنا قوة النجاح؟ لماذا نتعلم أن التعب هو الأصل في جني كل أمور حياتنا؟ والكثير من «ماذا»... تجيبها إجابة واحدة أننا نفكر تفكير القطيع، أي مع قانون الكل غير آبه بذواتنا وبمصدر قوتنا، بنا نحن.
تجري الرياح كما رادت لها السفن
تجري الرياح كما تجري سفينتنا نحن الرياح و نحن البحر و السفن ُ إن الذي يرتجي شيئاً بهمّتهِ يلقاهُ لو حاربَت… | Quotes for book lovers, Warrior quotes, Arabic poetry
أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية. أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
** تبادلية مواقع لم تكن لتتمَّ بهذه الحدة لولا أنه زمن التغريدة « التوقيع»، وهل يطلب من زمنٍ لاهثٍ يركض خلف عبارة مقننة الحروف يكتبها القادر والعاثر أن يجد وقتًا لقلم مملوءٍ بعمق الطرح وانسيابية الأسلوب وجدية العرض وجِدَّته وجرأته وتميزه؟! **أعلن مغادرته موقعه الكتابيَّ الأخير، ودعاه صاحبكم إلى مناسبة ثقافية- اجتماعية « خارج الرياض» فاعتذر، وربما شكا من ضآلة التفاعل وكثرة الشواغل، ولعل العاملين سيلتحقان به في مواقع أخرى، ويعلم الدكتور جاسر أن حضورَه حبور، وأن الصامتين الذين يقرؤون ويقدرون ويتأثرون أغلبيةٌ يصعب الرهان عليهم كما يستحيل الرهان دونهم. ** وهذا الملف لا يُنصف أستاذنا الكبير؛ فقيمته أكبر، غير أنه رسالةُ وفاء له واعتداد به؛ لنجد في الرموز النابهة مثلِه ما نتقوى به على تأييد بقاء النخب الحرة النزيهة الراقية في مواقعها وعدم إسلامها للشعبوية الجارفة؛ فملايين المتابعين رقمٌ دون دلالةٍ حظي به الأقل دون الأجلّ، ولن يسعد من سيقرأ تأريخنا الثقافي « مستقبلًا» بمخرجات «الفاشنيستا «الذكورية والنسوية وتقاسيمها؛ ف»ليت أنّأ بقدر حب» الدكتور جاسر «نقتسم» ثنيَه عن العزلة وحثَّه على تدوين تجربته ورصد كتاباته.
دكتور جاسر الحربش – أخبار الأدب
** الفكر لا يباع.
الدكتور جاسر الحربش
أصدر الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان؛ وزير الثقافة، قراراً بتكليف الدكتور جاسر بن سليمان الحربش؛ رئيساً تنفيذياً لهيئة التراث، وذلك ضمن جهود وزارة الثقافة الرامية لتنظيم قطاع التراث وتطويره ودعم الناشطين فيه.
ملفٌ عنه أم منه؟ - د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي
معروف من الثقافة الصحية أن العافية الكاملة نصفان، نصف جسدي ونصف نفسي. الفرق النوعي يتضح عندما يصاب الإنسان باعتلال جسدي فلا تتأثر نفسيته إلا بعد زمن وبعد إدراكه أنه معتل بمرض خطير. العكس يحدث عندما يتعرض المعافى جسديا ً لأزمة نفسية شديدة أو اعتلال مزاجي معكر، فالصحة الجسدية عندئذ تبدأ في الانهيار منذ اليوم الأول للاعتلال النفسي. دكتور جاسر الحربش – أخبار الأدب. هذه ملاحظة عابرة عن العلاقة التبادلية بين الجسد والنفس في الصحة والمرض، لكن الحديث هنا عن اختلاف التفاعل البشري عند الابتلاء بالأمراض شديدة الوطأة من أي نوع. لا تخلو ذاكرة أي طبيب من مراجعين يراهم في حالة انكسار أمام المرض لدرجة حدوث انقلاب عكسي في قناعاتهم القديمة حول الحياة والموت، وانقلاب من ادعاء اللا مبالاة والمكابرة أيام اكتمال العافية إلى درجة الاستسلام والابتهال التعبدي عند المرض. أرجو ألا يعتقد أحد أنني أتحدث عن تجربتي الخاصة لأنني بحمد الله ما زلت بعافية، لكنني أتحدث عن نماذج من البشر مروا علي في عيادة الطبيب، كان الواحد منهم سابقاً إما معاند في تعامله مع الحياة وما بعد الموت لدرجة الجزم بأن لا شيء من مصائب الزمن قد يغيّر في قناعاته، أو آخر ملتزم (على الأقل ظاهرياً) بأداء الواجبات الدينية فيحسب نفسه محتسباً لدرجة الصمود مهما امتحن في صحته أو ولده.
جميع الحقوق محفوظة تم بواسطة Quintype