محمد بن مسعود - الدمام - المناطق_وكالات أفادت وزارة الدفاع البريطانية بأن روسيا زجت بمقاتلين مرتزقة متمرسين لدعم الهجوم على أوكرانيا. وأضافت في تغريدة على تويتر اليوم الخميس، أن الحكومة الروسية تتعامل مع شركات عسكرية خاصة رغم نفيها. روايه سعوديات في بريطانيا بدون ردود. كما، أوضحت أن الشركات الروسية العسكرية الخاصة تواجه اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان في سوريا وليبيا. وكان وزير الدفاع البريطاني بن والاس اعتبر الثلاثاء، أن موسكو تزداد يأساً، على وقع الخسائر التي تتكبدها في أوكرانيا، متوقعاً أن تنهي العملية العسكرية التي أطلقها الكرملين ضد الجارة الغربية، مستقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سياسياً ودولياً. أخبار قد تهمك كانت هذه تفاصيل خبر بريطانيا: روسيا زجت بمرتزقة لدعم هجومها على أوكرانيا لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد. كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة سبق اﻹلكترونية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
- بريطانيا: روسيا زجت بمرتزقة لدعم هجومها على أوكرانيا
- أبيات شعر رثاء شهيد - موضوع
- الظاهر نبيع اسهمنا وندخل بنوك - هوامير البورصة السعودية
- فإما حياة تسر الصديق * يوسف غيشان | مقالات وآراء
- الأسطورة الحقيقية لأمير الشهداء "إبراهيم الرفاعي" - اليوم السابع
بريطانيا: روسيا زجت بمرتزقة لدعم هجومها على أوكرانيا
مميزات التطبيق: 1. يمكنك تحديد النص ونسخه ✔️ 2. يمكنك مشاركة اي فصل ✔️ 3. يمكنك تغيير اللون الى اي لون تريده ✔️ 4. يمكنك تغيير حجم الخط ✔️ 5. يمكنك معرفة اخر فصل تم قراءته ✔️ 6. يتم التأشير على اي فصل تم قراءته ✔️ 7. يعمل بدون انترنت ✔️ 8. سهل الاستخدام ✔️ --------------------------------------
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3. 6. 0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير, حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر
ومع بدء معركة السادس من أكتوبر، انطلقت كتيبة الصاعقة بقيادة أسدهم الجسور في ثلاث طائرات هيلكوبتر، وتم إسقاطهم خلف خطوط العدو، وظل الرفاعي ورجاله يقاتلون في أكثر من اتجاه "رأس شيطان، العريش، شرم الشيخ، رأس نصراني، سانت كاترين، ممرات متلا" بواقع ضربتين أو ثلاث في اليوم الواحد، حتي ذهلت المخابرات الإسرائيلية من قوة الضربات وسرعتها ودقتها.
أبيات شعر رثاء شهيد - موضوع
ويجوز في الألف الأصلية أن تأتي وصلا كألف المد إذا كان الحرف الذي قبلها هو حرف الروي. كما في كلمات ( الهدى - المُدى - سدى - الرّدى) في القصيدة الأولى. كلمة (الردى) نهاية كل من البيت الأخير في القصيدة الأولى والبيت الأول من القصيدة الثانية. يرعاك الله. 01-08-2009, 07:29 PM
01-08-2009, 11:20 PM
السّلام عليكم ، أستاذنا الكريم. هل قصد الشّاعر الشّهيد عبد الرّحيم محمود ، أن يكمل النّسج على منوال قصيدة الشاعر علي محمود طه ؟
آخر بيت في الأولى: فلسطين تحميكِ منا الصـدورُ... فإمًا الحيـاة و إمّـا الـرَّدى
أوّل بيت في الثّانية: سأحمل روحي علـى راحتـي... وألقي بها في مهـاوي الـرّدى
فإمّـا حيـاة تسـرّ الصـديـق... الأسطورة الحقيقية لأمير الشهداء "إبراهيم الرفاعي" - اليوم السابع. وإمّـا ممـاتٌ يغيـظ الـعـدى
01-08-2009, 11:44 PM
أظن هذا من قبيل الصدفة. كما أني لا أعرف أي القصيدتين سبقت زمنا، والمعروف أن عبد الرحيم محمود استشهد في 13-7-1948 في معركة الشجرة. وتوفي علي محمود طه في 17-11-1949. ولكن الظرف الواحد الذي عايشا فيه القضية يمكن أن يكون له الأثر الأكبر في تشابه القصيدتين. يرحمها الله ويرحمنا جميعا.
الظاهر نبيع اسهمنا وندخل بنوك - هوامير البورصة السعودية
ذات صلة أجمل الردود الكتابية أبيات شعر عن الشهداء
الشهيد
الشهيد هو الشخص الذي ضحى بروحه، ونفسه، وحياته لأجل رفع كلمة الله تعالى وإعلاء شان دينه، فالشهيد هو من يأبى الظلم والاستعباد، وهو من آثر الموت على الذل والهوان، وهو من يصنع المجد والكرامة والتاريخ، وقد اعد الله أجراً عظيماً للشهيد ورفع منزلته ومكانته، فالشهادة شرف لا يناله إلا من كانت نيته خالصة لله، وقلبه نقي من الرياء، وفي هذه المقال سنقدم لكم أجمل القصائد التي قالها الشعراء عن الشهيد.
فإما حياة تسر الصديق * يوسف غيشان | مقالات وآراء
لقد محا الرفاعي من حياته مصطلحات الخوف والهدوء والصبر على الهزيمة بقرارات وقف إطلاق النار في حياته، حتى غدا أحد أهم رجال الاستنزاف ومن بعدها أكتوبر وواحد من أصحاب القدرات الخاصة، إنه البطل وقائد ما يعرف بالمجموعة 39، مجموعة المستحيل، مجموعة المهام الصعبة.. المجموعة التى حملت على عاتقها كسر حالة الصمت بعد النكسة ورفع الروح المعنوية للجنود عبر عمليات نوعية من قلب الجيش الإسرائيلى، أبرزها نسف قطار للجنود الإسرائيليين عند منطقة الشيخ زويد، ونسف مخازن الذخيرة التى خلفتها القوات المصرية بعد الانسحاب، وهما عمليتان يحملان خطورة كبيرة فى التنفيذ والتسلل. ومن أهم عملياته فيما بعد إنه فى بداية عام 1968 أعلنت تل أبيب عن امتلاكها مجموعة صواريخ جديدة أرض - أرض، تستطيع من خلالها إجهاض أى عملية مصرية، وهو الأمر الذى شغل عقل الجيش المصرى وقتها من أجل معرفة طبيعة تلك الصواريخ، فما كان من القيادة إلا تكليف "الرفاعى" ومجموعته بالبحث وراء تفاصيلها وكان نص التكليف: "يا إبراهيم.. إسرائيل نشرت صواريخ فى الضفة الشرقية.. الظاهر نبيع اسهمنا وندخل بنوك - هوامير البورصة السعودية. عايزين منها صاروخ يا رفاعى بأى ثمن". أيام قليلة مرت على تكليفه بالمهمة حتى خطط ودبر "الرفاعى" طريقة التسلل والتنفيذ، فعبر ورجاله قناة السويس، ونجح العودة بـ 3 صواريخ وليس واحد أو اثنتين، وبعد العملية بأيام ذاع صيته بين ضباط الجيش وبات الانضمام للمجموعة أمل الجميع، وفى المقابل أقالت تل أبيب القائد العسكرى المسؤول عن قواعد الصواريخ.
الأسطورة الحقيقية لأمير الشهداء &Quot;إبراهيم الرفاعي&Quot; - اليوم السابع
يصمت قليلا ويجيب عن سؤاله بنفسه: "أعتقد أنها الوطنية". ومع ذلك أيضا يمكنك أن تسوق سؤال آخر: هل كان هذا يعني أنه مجازف، أو مقامر أو يريد الانتحار؟
والإجابة بوضوح: أبدا لم يكن مجازفا، لأنه كان يدرس كل خطوة بعناية، ولم يكن مغامرا لأنه كان يحارب من أجل هدف، من أجل مصر، ولم يكن يريد الانتحار، لأنه كان محبا للحياة، خفيف الروح، كثير المرح حتى مع رجاله أثناء العمليات، أو في أرض التدريب، إن من يريد الانتحار يبدو منطويا، مغلقا، لكن "إبراهيم الرفاعي" كان محبا للحياة، مؤمنا يصلي بانتظام، لقد كان حقا مقاتلا من طراز رفيع ومثالي يندر وجوده في هذا الزمان. عندما بدأ القيام بعمليات ضد العدو الإسرائيلي وقع اختياره على أعقد العمليات وأصعبها، عندما كان يقرر عبور خليج السويس الذي كان "لعبته" - طبقا لتعبير رجاله - يختار الليالي التي يشتد فيها الموج ويعلو، في مثل تلك الظروف لا يتوقع العدو أية هجمات، كان الرفاعي ورجاله ياتون إلى العدو من قلب العواصف والأنواء، والموانع الطبيعية والصناعية، وحواجز الأسلاك الشائكة، وجدران الخرسانة.. باختصار كانوا يأتون بكل ماهو مستحيل، ولاعجب في ذلك، فقد جاء "إبراهيم الرفاعي" إلى العالم ليقاتل، وليقاتل من أجل مصر.
بطولات الرفاعى الأسطورية لا تنتهى، بل ظلت تذهل الجميع طويلا، العدو قبل الصديق، حتى إن الفريق أول "عبدالمنعم رياض" رئيس الأركان وصف بنفسه أحد تلك البطولات قائلا: "من العمليات البارزة التى ارتبطت بالرفاعى عندما عبر خلف خطوط العدو فى جنح الليل، ونجح فى أسر جندى إسرائيلى عاد به إلى غرب القناة، كان هذا الأسير هو الملازم "دانى شمعون"، بطل الجيش الإسرائيلى فى المصارعة حيث أخذه من أحضان جيشه إلى قلب القاهرة دون خدش واحد". بعد الكلمات الطيبة للفريق "رياض" عن "الرفاعى"، بشهور، كان هو من يثأر لرياض، فبعد استشهاده، طلب الرئيس عبدالناصر رد فعل سريع وقوى حفاظا على معنويات الجيش المصرى، وما كان من "الرفاعى" ومجموعته إلا أن عبروا القناة ليلة أربعين من وفاة"رياض"، واحتلوا موقع المعدية 6 الذى أطلقت منه القذائف التى تسببت فى استشهاده رئيس الأركان، ودمر الرفاعى الموقع بما فيه من ضباط وجنود بعدد 44، حتى إن إسرائيل قدمت وقتها احتجاجا لمجلس الأمن. ولم يكن لهذه المهام الثقيلة إلا الأسد الغضوب "إبراهيم الرفاعي"، فوقع الاختيار عليه لتكوين مجموعته القتالية الأكثر شراسة، واختار الرفاعي أبناءه بعناية حتى تكونت مجموعة قتال عرفتها الحروب عبر تاريخها الطويل "المجموعة 39 قتال"، تلك التي عبر بها الرفاعي قناة السويس أكثر من 70 مرة قبل حرب أكتوبر نفذ خلالها عمليات انتحارية تفوق الوصف ويعجز عن إدراكها الخيال، فكانت نيران "الرفاعي" ورجاله هي أول نيران مصرية تطلق في سيناء بعد نكسة يونيو 1967، لتكون حافزا للجيش المصري حيث حملت مفاتيح النصر في أكتوبر 1973.
وفي هذه الأثناء دق هاتف الرفاعي، فرفع السماعة وقال من: وجاءه الرد:" السادات معاك يا رفاعي تعالي دلوقتى حالا - وكانت الأوامر أوضح من ضوء الشمس في وضح النهار، ولكنها كانت أصعب ما قام به الرفاعي علي مدار تاريخه كله - الموقف خطير يا رفاعي، مطلوب أن تعبر برجالك شرق القناة وتخترق مواقعهم حتى تصل إلي منطقة "الدفر سوار" وتدمر المعبر الذي أقامة العدو لعبور قواته وإلا تغير مسار الحرب كلها. لكن الرفاعي لم يكن يعرف إلا اتجاها ً واحدا، وهدفا واحدا، وهو إيقاف التوغل الإسرائيلي، ولأجل ذلك كان يحرص في كل عملية على أن يترك أثرا موجعا وداميا في العدو يثبت من خلاله جوهر المقاتل المصري وجسارته، لهذا كانت العمليات التي قام بها في أعقاب سنة 1967، تمثل بداية الرد المصري على العدوان وتعيد الثقة في نفوس الرجال في وقت ينزف بالجراح. وعن قصة استشهاده يقول الأديب الراحل والمؤرخ العسكري جمال الغيطاني: امتثل المقاتل "على" لأمر قائده "إبراهيم الرفاعي"، وبدأت انفجارات القذائف حولهم، الشظايا تصطدم بحواف الصخور الحارة، تغوص في الرمال رائحىة البارود، الفراغ مزروع بالخطر تمركز العميد الرفاعي فوق التبة الرملية رقم (62) ، ثم رصد دبابات إسرائيلية منتشرة في المنطقة، كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة ظهرا يوم الجمعة 19 أكتوبر.