أربع خطوات للقراة المركزة؟ حل سؤال من كتاب اللغة العربية المستوى الثالث ثاني ثانوي الفصل الدراسي الاول ف1 اربع خطوات للقراءة المركزة ثاني ثانوي
اربع خطوات القراءة المركزة
يمكنك الرجوع الى كتاب اللغة العربية 1 المستوى الاول المادة العلمية
الإجابة في الصورة التالية
عند القراءة المركزة للاستذكار ينبغي اتباع عدة خطوات تساعد على التركيز واستخلاص افكار الموضوع أهمها - حلول مناهجي
عمليات
القراءة المركزة
***************************************************************************
لكي تتقن القراءة المركزة ، عليك القيام
بخمس خطوات مهمة ، وهي:
الخطوة الاولى: أسئلة ماقبل القراءة
أجب عن 5 أسئلة قبل القراءة وهي:
1 – مالهدف من القراءة ؟
·
بحثاً عن معلومة ؟
الاستزادة من موضوع ؟
أخذ فكرة عن الموضوع ؟
للمتعة ؟
استعداداً للاختبار ؟
2 – ماذا أعرف عن الموضوع ؟
لخص ماتعرفه سابقاً عن الموضوع في رؤوس أقلام.
و هنا تعتبر عملية الحفظ مهمة جدًا و أكثر أهمية من إعادة قراءة المادة، اذ يكاد يكون شرطًا مسبقًا لقراءة المادة مرة ثانية، لأن هذا هو النشاط العقلي الذي يساعدك على التذكر لفترة أطول و احد اهم اهداف القراءة المركزة. حيث يوفر أساسًا جيدًا لفهم الفقرات اللاحقة ويقدم التعليقات
الخطوة الخامسة – المراجعة
من الطبيعي أن ينسى القارئ ، وأحيانًا يمكن أن يحدث ذلك بعد ثوانٍ قليلة من القراءة لذلك ، من الضروري قبل كل شيء: العودة إلى الإجابة في الكتاب عن كل سؤال يفشل القارئ في تذكره في الخطوة الرابعة و هذه من المهارات الأساسية للقراءة و ثانيًا ، يقوم بمراجعة المادة بدقة و على الفور و إجراء ما يسمى بالفحص الدوري اللاحق للمواد [1]
ماهي القراءة المركزة
القراءة المركزة هي فترة من القراءة الصامتة المتواصلة بناءً على مبدأ أساسي واحد بسيط: القراءة مهارة، ومثل جميع المهارات ، كلما زاد استخدامها ، تحسنت فيها. على العكس من ذلك ، كلما قل استخدامك له ، زادت صعوبة استخدامه. مثل السباحة ، بمجرد أن تتعلمها ، لن تنساها أبدًا. ولكن لكي تصبح أفضل في القراءة أو السباحة ، يجب أن تقفز إلى الكتاب أو الماء و تقوم بذلك مرارًا وتكرارًا.
يفسر ايضا بأن ضعف النظام البرلماني الديمقراطي يعود إلى الجهل بقوانين علم النفس وطرائق تسيّر الجماهير.
عبر جوستاف لوبون فى هذا الكتاب عن الأفكار بشكل سهل ومبسط جاءت على هيئة نظرية علمية متكاملة ومتماسكة جعلته أستاذاً فكرياً لمرحلة كاملة بأسرها. سيكولوجية الجماهير (كتاب) - موسوعة المحيط.
ويتفق الجميع على أن كتاب سيكولوجية الجماهير شكل نجاحاً منقطع النظير على صعيد دراسات علم النفس الجماهيري.
في هذا الكتاب يلقي غوستاف لو بون الضوء على الأعمال غير العقلانية اللاواعية للفكر الجماعي والعاطفة الجماهيرية لأنه يضع أيديولوجية الحشد في معارضة للأفكار الحرة والأفكار المستقلة، يوضح أيضًا كيف يتغير سلوك الفرد عندما يكون جزءًا من الحشد. يرى المؤلّف أن الجماهير لا تعقل، فهي ترفض الأفكار أو تقبلها كلاً واحداً، من دون أن تتحمّل مناقشتها، وما يقوله لها الزعماء يغزو عقلها سريعاً فتتّجه إلى أن تحوّله حركة وعملاً، وما يوحى به إليها ترفعه إلى مصاف المثال ثم تندفع به، في صورة إرادية، إلى التضحية بالنفس، إنها لا تعرف غير العنف الحادّ شعوراً، فتعاطفها لا يلبث أن يصير عبادة، ولا تكاد تنفر من أمر ما حتى تسارع إلى كرهه. حتى لو كانت الجماهير علمانية، تبقى لديها ردود فعل دينية، تفضي بها إلى عبادة الزعيم، وإلى الخوف من بأسه، وإلى الإذعان الأعمى لمشيئته، فيصبح كلامه دوغما لا تناقش، وتنشأ الرغبة إلى تعميم هذه الدوغما.
كتب ثقافة الجماهير - مكتبة نور
أما الذين لا يشاطرون الجماهير إعجابها بكلام الزعيم فيصبحون هم الأعداء، لا جماهير من دون قائد كما لا قائد من دون جماهير. اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير
الشئ الذي يهيمن على روح الجماهير ليس الحاجه إلى الحريه و إنما إلى العبوديه، ذلك أن ظمأها للطاعه يجعلها تخضع غرائزياً لمن يعلن بأنه زعيمها. إن الوهم الإجتماعي يسيطر اليوم على كل أنقاض الماضي المتراكمة، والمستقبل له بدون شك. فالجماهير لم تكن في حياتها أبدا ظمأى للحقيقة. وأمام الحقائق التي تزعجهم فإنهم يحولون أنظارهم باتجاه آخر, ويفضلون تأليه الخطأ، إذا ما جذبهم الخطأ، فمن يعرف إيهامهم يصبح سيدا لهم، ومن يحاول قشع الأوهام عن أعينهم يصبح ضحية لهم. كتب ثقافة الجماهير - مكتبة نور. لا يمكن تحريك الجماهير و التأثير عليها إلا بواسطة العواطف المتطرفة و بالتالي فإن الخطيب الذي يريد جذبها ينبعي أن يستعمل الشعارات العنيفة، ينبغي أن يبالغ في كلامه و يؤكد بشكل حازم و يكرر دون أن يحاول إثبات أي شيء عن طريق المحاججة العقلية. نبذة عن جوستاف لوبون
ولد غوستاف لو بون في نوجينت لو روترو، فرنسا، في 7 مايو 1841. على الرغم من تدريبه ليصبح طبيباً، فقد كرس معظم حياته لدراسة علم الاجتماع وعلم النفس والفيزياء والأنثروبولوجيا.
نبذة عن كتاب سيكولوجية الجماهير - موقع معلومات
الثقافة الجماهيرية (بالإنجليزية: Mass-Culture) هي مجمل التأثير والتوجيه الفكري والإعلامي الذي تمارسه وسائل الإعلام من صحافة وتلفزيون وإذاعة وسينما على الرأي العام. لقد تميز القرن العشرين بنمو القراءة وانتشارها، وسبل الاتصال الإلكتروني والكتابي على حد سواء؛ فأطلق بعض علماء الاجتماع والسياسة على هذه الحقبة صفة "عصر الجماهير". ولم يعد التوجه الفكري والكتابي والإعلامي مقتصراً على النخبة أو الشركات، إذ أصبحت الوسائل الإعلامية والثقافية جزءاً من الحياة العادية واليومية للمواطن، ومن العملية السياسية والحكومية والجهد الانتخابي والتمثيلي بحيث أدت إلى نشوء "علم اجتماع وسائل الإعلام" في الولايات المتحدة. الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية. وقبيل الحرب العالمية الثانية أخذت الطبقة السياسية الأمريكية تهتم بالاستفادة من تأثير وسائل الإعلام على الجماهير. وقد نشأت عن ذلك مخاوف عديدة، فذهب بعض اليساريين إلى أن الشركات الكبرى المالكة لوسائل الإعلام والشركات الكبرى المعلنة لدى هذه الشركات تمارس عمليات "غسيل الدماغ" بوسائل تجارية ووسائل غير مباشرة. كما أن رأس المال الذي يدعم الحملات الانتخابية في النظم البرلمانية الغربية يلعب دوراً فائق الأهمية في إنجاح مرشح أو حزب ضد آخر.
سيكولوجية الجماهير (كتاب) - موسوعة المحيط
وفي هذه الأيام ليست الجماهير عرضة للذوبان كما يصفها لوبون، ولا يمكن أن تنحدر بمجموعها إلى الجريمة والعنف، بل إن الجماهير تصوِّب بعضها بعضا ويقوِّم أفرادُها الباقين. نعم قد يكون هنالك بعض الانفلات الجزئي، ولكن سرعان ما تعود الأمور إلى نصابها. بناء الحضارات.. بين الأرستقراطية وحكم الشعب
خلص لوبون في كتابه إلى أن كل كوارث الماضي القريب التي منيت بها فرنسا وكل هزائمها والصعوبات التي تواجهها، تعود إلى هجوم الجماهير على مسرح التاريخ وعدم التمكن من مواجهته. يقول: "كانت الحضارات قد بنيت ووجهت حتى الآن من قبل طبقة أرستقراطية صغيرة مثقفة ولم تُبن أبدا من قبل الجماهير، فهذه الأخيرة لا تستخدم قوتها إلا في الهدم والتدمير". وهو ما عرّض نظريته للانتقاد. وبما أن الكتاب يجب أن يخضع للنقد والدراسة ويوضع في سياق الأحداث التي سادت إبان الثورة الفرنسية وأثناء القرن الـ19، فإن الثورة الفرنسية التي لم تعجب لوبون كانت مصدر إلهام للكثير من الشعوب كي تحذو حذوها، وتؤسس لحكومات يشكلها الشعب بفئاته المختلفة، ولا أن تبقى حكرا على أرباب المال والنفوذ. خطيئة لوبون.. في خدمة الدكتاتور ضد الشعب
جذبت نظريات لوبون مطلع القرن الـ20 نخبة من قادة الحرب العالمية الأولى والثانية، فقد استعان "هتلر" و"موسوليني" بنظريات الكتاب لتجييش الجماهير والتحكم بها، ومن هنا اعتبر البعض الكتابَ خطيئة لوبون، ويذهبون إلى أن لوبون كان مقربا من القادة والحكام، وجاء كتابه بناء على طلب هؤلاء الحكام من أجل احتواء الجماهير والتحكم بها.
الجزيرة الوثائقية | وراء كل صورة حكاية
والملاحظات الجماعية دائما هي الأكثر بعدا عن الصواب، وهي تمثّل في الأغلب الأعم مجرد وهم تشكل لدى فرد واحد ثم انتقل عن طريق العدوى إلى الآخرين. تتسم الجماهير في أحوال كثيرة بتضخيم العواطف وتبسيطها، فهي تمارس الأمرين على حد سواء، وفق الحالة المنوطة بها والمحرّضات التي مورست عليها إما بالإيجاب أو السلب، فهي تضخّم وتبسّط العواطف حسب الحاجة، فالجماهير تحمي نفسها بتضخيم العواطف، حتى تتخلق من الشكوك وتأنيب الضمير، وغالبا تكون نظرة الجماهير للأمور على أنها كتلة واحدة ولا تعرف في ذلك التدرجات الانتقالية، بل تكون كلا واحدا لا يتعدد، وإن تغيّر الزمان والمكان، فالضمير الجمعي المفكر عندها في حالة تخدير، والأفعال تكون تابعة للاوعي الذي لا يحلل ولا يقارن بين الأمور.
يذكر على سبيل المثال نابليون وجان دارك وبوذا والمسيح ونبي الإسلام. بطولية هؤلاء تكمن في هيبتهم الشخصية، وقدرتهم على الإقناع، وهم بهذا المعنى آلهة وأبطال، ولا يجوز مناقشة أفكارهم لأنّ النقاش والنقد يساهمان في تلاشي الأفكار السياسية والدينية واضمحلالها. أطروحة لو بون، لا تطاول خصائص الجمهور والقادة من منظور علم النفس الاجتماعي فقط. بعدما فكك ماهية الجمهور والمواصفات التي لا بد للقائد من التمتع بها، قسّم فئات الجماهير المختلفة إلى قسمين: جماهير غير متجانسة (جماهير الشارع، والمجالس البرلمانية)، وجماهير متجانسة (الطوائف والزمر والطبقات). أربع حقائق يمكن استنتاجها بعد قراءة «سيكولوجية الجماهير»، أولها أنّ الجمهور لا يمكن إقناعه بأي إيديولوجيا، أو فكرة، بالاعتماد على الوسائل العقلية. كذلك فإنّه يفضّل مخاطبته بلغة الصور والإيحاء والشعارات. وهو لا يمكنه أن يتحرك من دون قيادة. وأخيراً هناك تبادل الوهم السياسي والديني بين القاعدة ورأسها. لكن الأهم من هذه الرباعية، غياب العقلانية وتحرك الجماهير على أساسها. حتى الأفراد غير العاديين، أي المفكرين والعلماء، ليس بمقدورهم مقاومة سحر الجماهير إذا انخرطوا معها.