الدمام - منال الدوسري:
نفذت أمانة المنطقة الشرقية ، الأسبوع الماضي 6751 جولة رقابية، وجولات مشتركة مع الجهات ذات العلاقة، والتي تأتي ضمن جهودها في تكثيف الجانب الرقابي والجولات الرقابية التي تنفذها لتطبيق الاشتراطات والتعليمات البلدية، والإجراءات الاحترازية المحدثة، وبمشاركة عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة. وذكرت الأمانة أن الجولات أسفرت عن تحرير 360 مخالفة، وإغلاق 8 منشآت غير متقيدة بالاشتراطات البلدية والصحية، والتعليمات. منوعات - هنا سأسكت قليلا.. حكاية مغازلة الكبير أوي لـ شيرين رضا بمهرجان المزاريطة - شبكة سبق. وأكدت الأمانة على استمرار الجولات الرقابية المكثفة، والحملات التوعوية على المنشآت التجارية والغذائية في الأسواق والمراكز التجارية ومنافذ البيع، وقصور الأفراح والمناسبات والاستراحات، وخاصة في شهر رمضان المبارك، بهدف التأكد من التزام هذه المنشآت بتطبيق الاشتراطات البلدية والصحية، وكذلك استمرار تفعيل مبادرة " ممتثل " بكافة مدن ومحافظات المنطقة، مبينة بأنها تعمل على تعزيز الجانب التوعوي والرقابي لجميع المنشآت بالمنطقة. ودعت الى ضرورة تعاون الجميع عبر الإبلاغ عن أي مخالفة أو ملاحظة على المنشآت الغير ملتزمة، أو على المخالفات البلدية، من خلال مركز ٩٤٠ لمعالجتها.
- منوعات - هنا سأسكت قليلا.. حكاية مغازلة الكبير أوي لـ شيرين رضا بمهرجان المزاريطة - شبكة سبق
- العدد 71
- حديث الجمعة : - من كان يريد العاجلة عجّلنا له فيها ما نشاء لمن نريد - OujdaCity
منوعات - هنا سأسكت قليلا.. حكاية مغازلة الكبير أوي لـ شيرين رضا بمهرجان المزاريطة - شبكة سبق
ودعا المطيري الجميع للتعاون مع البلدية وذلك للإبلاغ عن أي ملاحظات من خلال مركز البلاغات 940. )
العدد 71
- من النصر: اللاعب الذي يضع عليه، الجمهور السعودي، آمالًا واسعة، هو النجم خالد الغنام، في ظل امتلاكه إمكانيات جيدة مع صغر سنه الذي يسمح له بالاحتراف الأوروبي، كما ذكر آخرون، أسماء متألقة، المدافع عبد الإله العمري، على سبيل المثال. ومن المتوقع أن يكون هذا النادي الأوروبي هو نيوكاسل يونايتد الإنجليزي، الذي حاز على ملكيته، صندوق الاستثمارات العامة السعودي.
أدى جموع غفيرة من المصلين والمعتمرين بالمسجد الحرام صلاة التراويح لآخر ليلة من شهر رمضان المبارك، في أجواء إيمانية مفعمة بالدعاء والابتهالات والتضرع لله سبحانه وتعالى، وبحضور أئمة المسجد الحرام وعدد من المسؤولين والعاملين بالجهات ذات العلاقة، ووسط منظومة متكاملة من الخدمات التي قدمتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وطاقة استيعابية عالية ملأت أركان المسجد الحرام وساحاته. وأمّ المصلين في التسليمات الثلاث الأولى فضيلة الدكتور عبدالله بن عواد الجهني، وفي التسليمتين الأخيرتين مع الوتر فضيلة الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري. توافد المصلين:
وتوافدت أعداد المصلين منذ وقت باكر لأداء الصلاة في المسجد الحرام حيث شغل صحن المطاف المعتمرون، وباقي المصلين في التوسعات وأدوارها والساحات الخارجية لها، وذلك لأداء صلاة التراويح وسط منظومة متكاملة من الخدمات والإجراءات التي ساهمت في إتمام المناسك بكل يسر وسهولة، حيث استعدت الرئاسة بتجهيز المصليات وتخصيص المسارات وتنظيم الإدارات العاملة ليؤدي المصلون صلاتهم في أجواء آمنة وصحية تمكنهم من أداء صلواتهم بكل يسر وسهولة.
تفسير و معنى الآية 18 من سورة الإسراء عدة تفاسير - سورة الإسراء: عدد الآيات 111 - - الصفحة 284 - الجزء 15. ﴿ التفسير الميسر ﴾
من كان طلبه الدنيا العاجلة، وسعى لها وحدها، ولم يصدِّق بالآخرة، ولم يعمل لها، عجَّل الله له فيها ما يشاؤه اللّه ويريده مما كتبه له في اللوح المحفوظ، ثم يجعل الله له في الآخرة جهنم، يدخلها ملومًا مطرودًا من رحمته عز وجل؛ وذلك بسبب إرادته الدنيا وسعيه لها دون الآخرة. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«من كان يريد» بعمله «العاجلة» أي الدنيا «عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد» التعجيل له بدل من له بإعادة الجار «ثم جعلنا له» في الآخرة «جهنم يصلاها» يدخلها «مذموما» ملوما «مدحورا» مطرودا عن الرحمة. ﴿ تفسير السعدي ﴾
يخبر تعالى أن مَنْ كَانَ يُرِيدُ الدنيا العاجلة المنقضية الزائلة فعمل لها وسعى، ونسي المبتدأ أو المنتهى أن الله يعجل له من حطامها ومتاعها ما يشاؤه ويريده مما كتب [الله] له في اللوح المحفوظ ولكنه متاع غير نافع ولا دائم له. ثم يجعل له في الآخرة جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا أي: يباشر عذابها مَذْمُومًا مَدْحُورًا أي: في حالة الخزي والفضيحة والذم من الله ومن خلقه، والبعد عن رحمة الله فيجمع له بين العذاب والفضيحة.
حديث الجمعة : - من كان يريد العاجلة عجّلنا له فيها ما نشاء لمن نريد - Oujdacity
وقال -صلى الله عليه وسلم- ( … فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه). • وهذه الآية مقيدة عند كثير من العلماء بقوله تعالى (مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُوماً مَدْحُوراً). (مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ) يعني الدنيا (عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ) لا ما يشاء هو (لِمَنْ نُرِيدُ) فقيد المعجل والمعجّل له. • قال ابن الجوزي: أكثر العلماء على أن هذا الكلام محكم، وذهبت طائفة إلى نسخه بقوله تعالى (مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ) والصحيح أنه محكم، لأنه لا يؤتى أحد شيئاً إلا بقدرة الله ومشيئته. ومعنى قوله تعالى (نؤته منها) أي: ما نشاء، وما قدرنا له، ولم يقل: ما يشاء هو. (وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا) أي: ومن قصد بعمله الدار الآخرة أعطاه الله منها مع ما قسم له في الدنيا. (وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ) ولم يذكر جزاءهم، ليدل ذلك على كثرته وعظمته، وليعلم أن الجزاء على قدر الشكر، قلة وكثرة وحسناً.
ولكن المسألة ليست إرادةً تعيش في الأعماق، بل هي الإرادة التي تدفع نحو العمل، وتقود إلى الهدف، لتعيش الحركة الفاعلة المتصلة بالخط الذي يربط الدنيا بالآخرة، حيث يتركز الإيمان في عمق الشخصية، لأن السعي إلى الآخرة من خلال طبيعة العمل الصالح الذي ينسجم مع الخط الإيماني، هو الذي يحقق الغاية التي حددها الله، إذ لا بد من أن يكون الساعي إلى الآخرة مؤمناً، لأن المسألة في المفهوم القرآني هي أن يكون الخط العملي منطلقاً من الخط الروحي والخط الفكري الإيماني، ليكون له جذوره الضاربة في أعماق النفس الإنسانية. رحمة شاملة
{فَأُولَـئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً} فإن الله يشكر للمؤمن الذي يريد الحصول على رضاه في الدنيا والآخرة، ويعمل في سبيل ذلك بكل ما يملكه من جهد وطاقة وإيمان، ويعطيه من فضله ما يريد دون تحديد، لأن الجزاء هنا يلتقي بالعمل، فلا ينقص حجمه عنه، بل قد يزيد عليه، إذ يمنح الله الإنسان فضلاً يضاعف له فيه الثواب العظيم. {كُلاًّ نُّمِدُّ هَـؤُلاءِ وَهَـؤُلاءِ مِنْ عَطَآءِ رَبِّكَ} الذي يمنح عباده العطاء الجزيل الذي يريدونه من شؤون الدنيا والآخرة، وذلك رحمةٌ منه تشمل المؤمن والكافر والمطيع والعاصي، بعيداً عن موضوع الاستحقاق المؤسَّس على قاعدة العمل، لأن رحمته تنطلق من قاعدة التفضُّل التي تحركت الحياة كلها من خلالها، تماماً كما هي الشمس تطلع على البر والفاجر، وكما هو المطر يهطل على الأرض الخصبة والأرض الجديبة، وكما هو الينبوع يتدفّق من طبيعة العطاء في ذاته.