وبمناسبة موضوع الاحتفال هذا العام وهو: "اللغة العربية والتواصل الحضارى"، وفى ظل الجمهورية الجديدة فى عصر الرئيس السيسى الذى يؤسس لمنظومة أخلاقية محترمة يستعيد بها الوعى للشخصية المصرية، أرجو من كل مؤسسات الدولة المعنية أن تهتم باللغة العربية، وتضع الخطط العاجلة والآجلة لترسيخ حب اللغة العربية فى نفوس النشء الصغير، والشباب الصاعد الواعد، وكذلك اهتمام الكليات المتخصصة فى البرمجيات بتخريج جيل قادر على وضع اللغة العربية على خريطة التواصل الحضارى، بحيث لا يضطر المواطن العربى لاستخدام لغة أخرى فى تعاملة مع البرمجيات أو استخدام البرامج الإليكترونية والتقنيات العلمية الحديثة فى شتى المجالات. [email protected]
&Quot;إفطار التعايش&Quot; يجمع ممثلي الطوائف والأديان في جامع الشيخ زايد
[٣] ونظرًا لأهمية اللغة العربية وانتشارها في جميع دول العالم، واحتكاكها بالدول المجاورة من خلال التعامل الاقتصادي والتجاري والثقافي فيما بينهم، فقد كان لها التأثير الكبير على الحضارات الأخرى، وقد دخلت الكثير من المفردات العربية واختلطت في اللغات الأجنبية، مما عمل على تنوع المفردات في اللغة الواحدة بين مفردات علمية وثقافية وأدبية ومفردات تلفظ في حياتنا اليومية بشكل عفوي؛ أي الألفاظ العامية. [٣]
دخلت أيضاً مصطلحات طبية ونباتية إلى علم الصيدلة والنباتات مثل، عنب، زعفران، صندل، مسك، وبما أن اللغة العربية هي اللغة التي أنزل بها القرآن، فقد كان لها الدور الكبير في نشر الإسلام، فهي اللغة الأم للدين الإسلامي. [الدكتور فرحان السليم، [ ↑ الدكتور أحمد أبو زيد، حضارة اللغة ، صفحة 17. بتصرّف. ^ أ ب حضارة اللغة، الدكتور أحمد أبو زيد ، صفحة 20. بتصرّف. ^ أ ب فرحان السليم، اللغة العربية ومكانتها بين اللغات ، صفحة 7. بتصرّف.]
الدول التي اعلنت العيد الاحد 2022
البرنامج البيداغوجي
جذاذات اللغة العربية للسنة الأولى إعدادي
1
النصوص القرائية - الدورة الأولى
2
الدروس اللغوية - الدورة الأولى
3
التعبير والإنشاء - الدورة الأولى
فروض الدورة الأولى
4
النصوص القرائية - الدورة الثانية
5
الدروس اللغوية - الدورة الثانية
6
التعبير والإنشاء - الدورة الثانية
فروض الدورة الثانية
وعن الوثائق (الأرشيف الوطني) أوضح أن من مهام الدائرة الرئيسة القيام بجمع الوثائق من المصادر كافة وفه رستها وتصنيفها وحفظها، بالإضافة إلى إتاحتها للباحثين والمهتمين بتاريخ المملكة السياسي والاجتماعي والاقتصادي. وبيّن الرواضية أن المخطوطات، باعتبارها تراثاً مادياً أولاً، ومنجزاً علمياً ثانياً تحتاج إلى حفظ كرامتها عند التعامل معها، وحسن صورة تقديمها وخدمتها، وأن لا تكون مجالاً للتكسب أو المتاجرة، أو أن يتصدى لتحقيقها مَن لا يملك المقدرة العلمية ولا الأدوات اللازمة. وتابع بأنه تنحصر مساهمته في رصد التأثير الذي أحدثته ثورة التقدم التكنولوجي في مجال توفير المخطوطات إلكترونياً ومساهمتها في تقليص الفجوة الزمنية التي تستغرقها المراسلات بين طالب المخطوط والمكتبة، والتي أصبحت إجابة مباشرة في أغلب المكتبات بعد أن كانت المراسلات تستغرق أشهراً وربما سنوات. إضافة إلى ثورة الاتصال الهائلة، التي ساهمت في توفير المحتويات المتعلقة بالتراث المخطوط على صفحات الإنترنت، ووفرت مادة غنية في الإشارة إلى النسخ المخطوطة وعرض نماذج منها والتعريف بما يطبع محققاً من التراث، ويسرت بذلك على الباحثين وخففت من المعاناة التي عاناها أسلافهم.
وحين وافتْها المنيَّة، طلبتْ إلى عبدالله بن الزبير ألاَّ يَدفنَها بالبيت معهم، وإنَّما بالبقيع؛ خوفًا من أن تُزَكَّى؛ [المعجم الكبير: 18565]. والكلام عن حُسْنِها يطول حسنه. غير أنِّي أريد أن أُنبِّه على أمْرٍ هام:
إنَّ أحدًا يحبُّه الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - هذا الحب، ثم يتعمَّده قومٌ بالذم والسوء، فإنَّ ذلك كافٍ في بيانِ سوء النيَّة، وخُبْث الطوية، والله المستعان على ما يَصفون، وإنَّ غدًا لناظره قريب. إبراهيم خلف يكتب.. الكلاب تعوى والقافلة تسير - اليوم السابع. وتظلُّ الكلابُ تنبح، والقافلة تسير.
إبراهيم خلف يكتب.. الكلاب تعوى والقافلة تسير - اليوم السابع
وكان مِن تقديرِ الله لها أنْ كانت في جِيلها سريعةَ النمو، فارعة البنيان، وكان ذلك مِن إعداد الله تعالى لها؛ وهي تَحكي: "تزوَّجني رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لسِتِّ سِنين، وبني بي وأنا بِنتُ تِسع سنين، قالت: فقَدِمْنا المدينة فوُعكِتُ شهرًا فَوفَى شَعِري جُمَيْمَة،... "؛ الحديث [مسلم: 3544]. والبيئة العربيَّة تُنضِج الأجسادَ بأسرعَ ممَّا تفعله غيرُها من البيئات. عائشة - رضي الله عنها - زوجةً:
كانتْ عائشة - رضي الله عنها - خيرَ زَوْجة، كان الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يَغتسِل معها في إناءٍ واحدٍ، حتى يقول: ((دعي لي)) وتقول: "دَعْ لي"؛ [مسلم: 758] ، وكان يُسابِقها وتُسابقه، فسبقتْه صغيرةً، وسبقَها كبيرةً، وقال: ((يا عائشةُ، هذه بتلك))؛ [الصحيحة: 131]. وقد استفاضتِ الأخبار بحُبِّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لعائشة ، حتى سُئِل النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: "مَن أحبُّ الناس إليك؟ قال: ((عائشة))، قيل: فمِن الرجال؟ قال: ((أبوها))؛ [صححه الألباني في صحيح وضعيف سنن الترمذي: 3890] ، ولم يقل: أبو بكر. وحتى حين أرْسل أزواجُه فاطمةَ إليه ينشدونه العَدْلَ في عائشة - وما رسولُ الله، صلَّى الله عليه وسلَّم، بعادلٍ عن الحقّ فيها - قال لها: ((أتُحبِّينني؟)) فقالتْ: نعَم، قال: ((فأَحبِّيها))؛ [صححه الألباني في صحيح وضعيف سنن النسائي: 3946] ، فلم يُصرِّح بحبِّها فقط، وإنَّما أمَر بأن نحبَّها كذلك.
وحين وافتْها المنيَّة، طلبتْ إلى عبدالله بن الزبير ألاَّ يَدفنَها بالبيت معهم، وإنَّما بالبقيع؛ خوفًا من أن تُزَكَّى؛ [المعجم الكبير: 18565]. والكلام عن حُسْنِها يطول حسنه. غير أنِّي أريد أن أُنبِّه على أمْرٍ هام: إنَّ أحدًا يحبُّه الرسولُ - صلى الله عليه وسلم - هذا الحب ، ثم يتعمَّده قومٌ بالذم والسوء، فإنَّ ذلك كافٍ في بيانِ سوء النيَّة، وخُبْث الطوية، والله المستعان على ما يَصفون، وإنَّ غدًا لناظره قريب. وتظلُّ الكلابُ تنبح، والقافلة تسير. محمد شلبي موسى