الشعر العربي
بهاء الدين زهير
يا مَن تَوَّهَمَ أَنّي لَستُ أَذكُرُهُ
عدد ابيات القصيدة: 2
وَاللَهُ يَعلَمُ أَنّي لَستُ أَنساهُ
وَظَــنَّ أَنّــي لا أَرعـى مَـوَدَّتَهُ
حـاشـايَ مِن ظَنِّهِ هَذا وَحاشاهُ
شاركنا بتعليق مفيد
مشاركات الزوار
اضف رأيك الان
الشاعر: بهاء الدين زهير
زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين. شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر. تصنيفات قصيدة يا مَن تَوَّهَمَ أَنّي لَستُ أَذكُرُهُ
- يا من توهم أني لست أذكره - بهاء الدين زهير - الديوان
- بوابة الشعراء - بهاء الدين زهير - يا من توهم أني لست أذكره
- شرح حديث البراء بن عازب: إذا أويت إلى فراشك، فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك
- 90 من حديث: (أَمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع..)
- شرح وترجمة حديث: ذكر نعيم القبر وعذابه في حديث البراء بن عازب -رضي الله عنهما- - موسوعة الأحاديث النبوية
- ص401 - كتاب غريب الحديث ابن قتيبة - حديث البراء بن عازب - المكتبة الشاملة
- سيرة الصحابي البراء بن عازب | المرسال
يا من توهم أني لست أذكره - بهاء الدين زهير - الديوان
كأنهم وعدوني في الهوى صلة والحر حتى إذا ما لم يعد وعدا وأنفد الصبر مني ثم جدده يا ليته لم يجدد منه ما نفدا..! #تميم_البرغوثي
لا زال في القلب فيض من محبتهم وفي الخلايا ترانيم لذكراهم ودعت عيني لتبقى في معيتهم ترسو على دفئهم ما شاء مرساهم لدى البقاع أحاديث مؤجلة حتى يُقرّب منها عطر مسعاهم تلك الدموع على الأجفان بائسة لا تستطيع برغم الحزن شكواهم
وجهت وجهي نحو بابك راجيًا والحالُ لا يخفى وأنتَ عليمُ
حاولت.. ولكنها الدنيا … 💔
بوابة الشعراء - بهاء الدين زهير - يا من توهم أني لست أذكره
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
بهاء الدين بهاء الدين زهير581 - 656 هـ / 1185 - 1258 م زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين. شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.
[شرح حديث البراء بن عازب في صلح الحديبية] [حدثني عبيد الله بن معاذ العنبري حدثنا أبي -وهو معاذ العنبري - حدثنا شعبة عن أبي إسحاق -وهو السبيعي - قال: سمعت البراء بن عازب يقول: (كتب علي بن أبي طالب الصلح بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين المشركين يوم الحديبية)]. أي: أن الذي كان يكتب حينذاك وثيقة الصلح بين المسلمين والكافرين هو علي بن أبي طالب، وهذا يدل على أن علياً كان كاتباً ولم يكن أمياً. 90 من حديث: (أَمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع..). قال: [ (فكتب: هذا ما كاتب عليه محمد رسول الله)] أي: ما صالح عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: [ (فقالوا: لا تكتب: رسولُ الله، فلو نعلم أنك رسول الله لم نقاتلك)] أي: إذا أردت أن تكتب فاكتب: هذا ما كاتب عليه محمد بن عبد الله؛ لأننا لو نعلم أنك رسول الله لم نقاتلك، فكيف تحتج علينا بصفة لا نؤمن بها، ولا بد أن نتناقش بلغة نتفق عليها. قال: [ (فقال النبي عليه الصلاة والسلام لـ علي: امحه)] أي: امح كلمة: رسول الله، واكتب: محمد بن عبد الله.
شرح حديث البراء بن عازب: إذا أويت إلى فراشك، فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك
وبعد إعلان بيعة أبي بكر كان البراء بن عازب ، والمقداد بن الأسود ، وعُبادة بن الصامت ، وسلمان الفارسي ، وأبو ذر ، وحُذيفة ، وأبو الهيثم بن التيهان ، من الرافضين لها. ولاؤه لأمير المؤمنين
كان البراء من خواص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، وكان يقضي معظم أوقاته عنده ، فيسمع منه ويناظره ، وفي مرة من المرات سأله أمير المؤمنين ( عليه السلام): ( كيف اعتنقت دين الإسلام) ؟ فقال له: كنا بمنزلة اليهود قبل أن نتبعك ، تخف علينا العبادة ، فلما اتبعناك ووقعت حقيقة الإيمان في قلوبنا عرفنا معنى العبادة. وفاته
يقول ابن عبد البر: مات البراء في سنة ( 72 هـ). شرح وترجمة حديث: ذكر نعيم القبر وعذابه في حديث البراء بن عازب -رضي الله عنهما- - موسوعة الأحاديث النبوية. المصدر
موقع النجف
90 من حديث: (أَمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع ونهانا عن سبع..)
كان البراء (رضي الله عنه) مجاهدًا بطوليًا في القضية الإسلامية ، على الرغم من صغر سنه ، التحق بجيش المسلمين استعدادًا لمعركة بدر مع عدد قليل من أصدقائه ، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم استبعده لصغر سنه وكان براء مستاءًا جدًا ، ومع ذلك فقد شارك في جميع الحروب مع النبي ابتداء من غزوة أحد ، لقد قاتل ببطولة في تلك المعارك والحروب. وكان رضي الله عنه من قادة الفتوح، وفي خلافة عثمان بن عفان رضي الله عينه ولي على الري سنة 24هـ ، وقام بغزو وفتح مدينة قزوين وفتح زنجان عنوة. و شهد أبوعمارة الأنصاري رضي الله عنه عدد من الغزوات منها غزوة تستر مع أبي موسى وشهد موقعة الجمل وصفين وقتال الخوارج ، وهو نزيل الكوفة وبنى بها دارًا ، إلا أن توفى بها سنة 72 هـ في إمارة مصعب بن الزبير.
شرح وترجمة حديث: ذكر نعيم القبر وعذابه في حديث البراء بن عازب -رضي الله عنهما- - موسوعة الأحاديث النبوية
وقد كانت رواية البراء عن الرسول عليه الصّلاة والسّلام وعن عدد من الصّحابة كأبي بكر وعليّ بن أبي طالب وأبي أيوب الأنصاري والفاروق عمر، وقد روى عنه من الصّحابة: عبدالله الخطميّ وأبو جحيفة ومن التابعين: السبيعي وابنه الربيع وسعيد بن المسيب وعامر الشّعبي وغيرهم كثير رضي الله عنهم جميعاً.
ص401 - كتاب غريب الحديث ابن قتيبة - حديث البراء بن عازب - المكتبة الشاملة
والنبي ﷺ أخبر أنه: وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده [9]. وهنا في هذا الحديث يحتمل أن يكون المقصود بالسكينة هي السكون، وتحفهم الملائكة، ولا يبعد أن يراد به نزول الملائكة، وأن ما ذكر بعده من حف الملائكة أمر زائد على ذلك. ولا شك أن من اشتغل بكلام الله، وكلام رسوله ﷺ، ومجالس الذكر والعلم، أن السكينة تنزل عليه، وهذا أمر لا يخفى، وإذا أردت أن تعرف هذا انظر إلى حال أناس خرجوا من درس، أو من محاضرة، وقارن بينهم مع آخرين خرجوا من ملعب رياضي مثلاً، فانظر إلى حال هؤلاء وهؤلاء، تفهم معنى السكينة التي تنزل في مجالس الذكر. والله أعلم. حديث البراء بن عازب في القبر. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه. أخرجه مسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب فضل من يقوم بالقرآن، ويعلمه، وفضل من تعلم حكمة من فقه، أو غيره فعمل بها وعلمها برقم (817). أخرجه أحمد ط الرسالة برقم (1776) وقال محققو المسند: "إسناده صحيح على شرط الشيخين". أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل يقول: لو أوتيت مثل ما أوتي هذا فعلت كما يفعل)) برقم (7529) ومسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب فضل من يقوم بالقرآن، ويعلمه، وفضل من تعلم حكمة من فقه، أو غيره فعمل بها وعلمها برقم (815).
سيرة الصحابي البراء بن عازب | المرسال
- حَدِيث الْبَراء بن عَازِب وَقَالَ أَبُو مُحَمَّد فِي حَدِيث الْبَراء بن عَازِب رَضِي الله عَنهُ انه سُئِلَ عَن يَوْم حنين فَقَالَ: انْطلق جفَاء من النَّاس وحسر الى هَذَا الْحَيّ من هوَازن وَهُوَ قوم رُمَاة فَرَمَوْهُمْ برشق من نبل كَأَنَّهَا رجل جَراد فانكشفوا. يرويهِ أَبُو أُسَامَة عَن زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة عَن أبي اسحق عَن الْبَراء. الْجفَاء هَاهُنَا سرعَان النَّاس شبههم بجفاء السَّيْل من قَول الله جلّ وَعز: {فَأَما الزّبد فَيذْهب جفَاء} وَهُوَ مَا جفأه.
والحديث الثاني: يقول ﷺ: كلُّ أمتي مُعافًى إلا المجاهرين، وإنَّ من المجاهرة أن يفعل العبدُ الذنبَ في الليل، فيبيت وقد ستره الله، ثم يفضح نفسه، فيقول: يا فلان، فعلتُ البارحة كذا، فعلتُ البارحة كذا قد بات يستره ربُّه فيفضح نفسه، فهذا ليس من أهل العافية -نسأل الله العافية- هذا ممن بُلِيَ بإظهار المعاصي -نسأل الله العافية- فينبغي للمؤمن إذا وقع في زَلَّةٍ أن يستتر بستر الله، وألا يُبرزها للناس.