كن الاول في معرفة آخر اخبار
الأسواق المالية
تسجيل
19:59 18-04-2022
طباعة
ارتفعت أرباح شركة " المملكة القابضة " السعودية بنسبة 6407% خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس من 2022 بعد الزكاة والضريبة على أساس سنوي إلى 5. 925 مليار ريال سعودي، مقابل 91 مليون ريال في نفس الفترة العام الماضي. المملكة القابضة
أخبار ذات صلة
إتمام بيع المملكة القابضة السعودية لنصف حصتها في شركة Four Seasons Holdings بمكاسب متوقعة بـ 5. 9 مليار ريال
المملكة القابضة السعودية تتحول للربحية في الربع الثالث 2021 بـ 109 ملايين ريال
الرئيس التنفيذي لشركة المملكة القابضة السعودية لـCNBC عربية: 40% من الأصول مستثمرة في الخدمات المالية
أخبار الشركات
أزمة سلاسل التوريد تهدد نتائج Amazon وApple المستقبلية
قطر للطاقة ترسي عقداً رئيسياً لتطوير حقل الشمال لزيادة إنتاج الغاز المسال
بورصة الكويت تحقق قفزة في صافي الأرباح بنسبة 60. 67% للربع الأول
مؤشرات الأسواق
العربية
أميركا
أوروبا
آسيا
النفط والطاقة
العملات
المعادن
السلع الزراعية
برنت
106. 60
-4. 63
-4. 16%
نايمكس
104. 24
-0. 93
-0. 88%
الغاز الطبيعي
7. 25300
-0. 0745
-1. شركة المملكة القابضة توظيف. 02%
إيرادات شركة Intel تتجاوز التوقعات في الربع الأول
إيرادات شركة Amazon تنمو بنسبة 7% في الربع الأول
أرباح الشركات القطرية المدرجة تصعد 26.
شركة المملكة القابضة توظيف
وتمّ...
"المملكة القابضة" تبيع فنادق "موفنبيك" بـ567 مليون دولار
30 أبريل 2018
45, 159
وقّعت شركة المملكة القابضة اليوم (الاثنين) اتفاقية مع شركائها لبيع فنادق ومنتجعات موﭭنبيك (MHR) إلى إحدى شركاتها (أكور للفنادق) (AccorHotels). وأوضحت شركة المملكة القابضة، المملوكة...
الأمير الوليد بن طلال يدعم نادي "التقدم" الرياضي بـ300 ألف ريال
08 أبريل 2018
31, 677
قدم الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة مبلغ 300 ألف ريال لنادي التقدم الرياضي التابع لمحافظة المذنب في منطقة القصيم، حيث يشمل مكافأة للاعبين ومبلغا مخصصا لخزينة...
الأمير الوليد بن طلال يتنازل عن 1. 2 مليار ريال من أرباحه السنوية لـ"المملكة القابضة "
29 مارس 2018
28, 359
كشفت شركة المملكة القابضة، اليوم (الخميس)، أن رئيس مجلس الإدارة الأمير الوليد بن طلال قرر التنازل عن 1. 2 مليار ريال تقريبا من أرباح أسهمه بالشركة لعام 2018. وأوضحت الشركة في بيان لها،...
الوليد بن طلال: أبرمت اتفاقاً مع الحكومة.. قفزة قياسية بأرباح "المملكة القابضة" السعودية بدعم من بيع نصف حصتها في "فورسيزونز" - اقتصاد الشرق مع بلومبرغ. ولازلت أمتلك 95% من المملكة القابضة
20 مارس 2018
81, 342
قال الأمير الوليد بن طلال إنه أبرم اتفاقا مع الحكومة من أجل إطلاق سراحه، لافتاً إلى أن اتفاقه مع الحكومة خاص وسري ويستند إلى تفاهم مشترك معها.
نتيجة مكاسب من بيع نصف حصتها في شركة زميلة وارتفاع إيرادات الفنادق والإيرادات التشغيلية الأخرى
أظهرت النتائج المالية الأولية لشركةالمملكة القابضة، ارتفاع صافي أرباحها بعد الزكاة والضريبة، بنسبة 6407. 4% في الربع الأول من 2022، إلى نحو 5. 92 مليار ريال، مقارنة بنحو 91. 06 مليون ريال في الربع المماثل من 2021. وعلى أساس ربعي، ارتفع صافي أرباح المملكة القابضة بنسبة 1361% مقارنة بصافي ربح نحو 405. 43 مليون ريال في الربع الرابع من 2021. أرباح "المملكة القابضة" تقفز إلى 5.9 مليار ريال في الربع الأول من 2022 - هوامير البورصة السعودية. وقالت المملكة القابضة، في بيان على "تداول السعودية"، اليوم الاثنين، إن سبب الارتفاع في صافي الربح خلال الربع الأول من العام الحالي، على أساس سنوي، يعود إلى مكاسب من بيع نصف حصة الشركة في شركة زميلة وأيضا ارتفاع إيرادات الفنادق والإيرادات التشغيلية الأخرى بالإضافة إلى ارتفاع حصة الشركة من نتائج الشركات المستثمر بها بطريقة حقوق الملكية وكذلك ارتفاع ربح من استثمارات بالقيمة العادلة من خلال الربح أو الخسارة وأيضا ارتفاع دخل توزيعات أرباح بالإضافة إلى ارتفاع مكاسب من استبعاد عقار استثماري. وأضافت أن ذلك على الرغم من الانخفاض في المكاسب الأخرى وأيضا ارتفاع مصروف الزكاة بالإضافة إلى ارتفاع في التكاليف التشغيلية للفنادق وأخرى وكذلك ارتفاع المصاريف العمومية والإدارية والتسويقية وكذلك ارتفاع مصروف ضريبة الدخل وارتفاع النفقات المالية.
ورواه مسلم والترمذي والنسائي من حديث سليمان بن المغيرة به. ورواه النسائي أيضاً وابن جرير من حديث حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس رضي الله عنه به نحوه. انتهى. وفي التحرير والتنوير لابن عاشور:
مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا {الأحزاب:23} أعقب الثناء على جميع المؤمنين الخلص على ثباتهم ويقينهم واستعدادهم للقاء العدو الكثير يومئذ وعزمهم على بذل أنفسهم ولم يقدر لهم لقاؤه كما يأتي في قوله وكفى الله المؤمنين القتال بالثناء على فريق منهم كانوا وفوا بما عاهدوا الله عليه وفاء بالعمل والنية، ليحصل بالثناء عليهم بذلك ثناء على إخوانهم الذين لم يتمكنوا من لقاء العدو يومئذ ليعلم أن صدق أولئك يؤذن بصدق هؤلاء لأن المؤمنين يد واحدة. رجال عاهدوا الله والوطن. وأيا ما كان وقت نزول الآية فإن المراد منها: رجال من المؤمنين ثبتوا في وجه العدو يوم أحد وهم: عثمان بن عفان، وأنس بن النضر، وطلحة بن عبيد الله، وحمزة، وسعيد بن زيد، ومصعب بن عمير. فأما أنس بن النضر وحمزة ومصعب بن عمير فقد استشهدوا يوم أحد، وأما طلحة فقد قطعت يده يومئذ وهو يدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأما بقيتهم فقد قاتلوا ونجوا.
رجال عاهدوا الله
وقيل: النحب الموت ، أي مات على ما [ ص: 147] عاهد عليه ؛ عن ابن عباس. والنحب أيضا الوقت والمدة يقال: قضى فلان نحبه إذا مات. وقال ذو الرمة: عشية فر الحارثيون بعدما قضى نحبه في ملتقى الخيل هوبر
والنحب أيضا الحاجة والهمة ، يقول قائلهم ما لي عندهم نحب ، وليس المراد بالآية. والمعنى في هذا الموضع بالنحب النذر كما قدمنا أولا ، أي منهم من بذل جهده على الوفاء بعهده حتى قتل ، مثل حمزة وسعد بن معاذ وأنس بن النضر وغيرهم. رجال صدقوا. ومنهم من ينتظر الشهادة وما بدلوا عهدهم ونذرهم. وقد روي عن ابن عباس أنه قرأ ( فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومنهم من بدل تبديلا). قال أبو بكر الأنباري: وهذا الحديث عند أهل العلم مردود ، لخلافه الإجماع ، ولأن فيه طعنا على المؤمنين والرجال الذين مدحهم الله وشرفهم بالصدق والوفاء ، فما يعرف فيهم مغير وما وجد من جماعتهم مبدل ، رضي الله عنهم. ليجزي الله الصادقين بصدقهم أي أمر الله بالجهاد ليجزي الصادقين في الآخرة بصدقهم. ويعذب المنافقين في الآخرة إن شاء أي إن شاء أن يعذبهم لم يوفقهم للتوبة ، وإن لم يشأ أن يعذبهم تاب عليهم قبل الموت. أو يتوب عليهم إن الله كان غفورا رحيما.
رجال صدقوا ما عاهدوا الله
الخطبة الأولى:
إن الحمد لله؛ نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهدِه الله؛ فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً، أما بعد:
فإن أصدقَ الحديث كتاب الله، وخيرَ الهدي هدي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. رجال عاهدوا ه. ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا)[الأحزاب:70-71]. إخوة الاسلام: لقد عاش سيدنا محمد -عليه الصلاة والسلام- في مكة وحيدًا شريدًا، يبحث عن النصرة، ويتطلع إلى المناصرين؛ فلم يجد أمة تنصره، ولا قبيلة تؤازره، وكان أصحابه مستضعفين مستذلين، تطالهم يد الباغي، وتنهشهم سهام الظالم، ومن نجا اليوم لم ينج غدًا. وكان -صلى الله عليه وسلم- يتردد على وجوه القبائل وأحياء العرب، ويتلمس الموسم ليعرض عليهم دعوته، ويطلب منهم نصرته ويقول: " من يؤويني حتى أبلِّغَ رسالة ربي ".
رجال عاهدوا الله والوطن
وبعد مدة طويلة من الإبلاغ والنصح والبذل، قيّض الله له رجالاً كرامًا، وأبطالاً أشاوس فهموا قوله، وأذعنوا لخطابه، وأهمهم أمره. وكان أول لقاء حصل في السنة الحادية عشرة من البعثة، مع نفر من الخزرج، وسمعوا القرآن، وطاب لهم الكلام؛ حيث كانت اليهود تخبرهم وتهددهم بخروج نبي يؤمنون به، ويقتلونهم عليه. من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه . [ الأحزاب: 23]. فاستبشر هؤلاء النفر، وكانت ستَ نسمات من يثرب، تنشرح بهذا الخير، وتغتبط بهذا الذكر، وتحرص على الظفر به. لا سيما وأن ثارات الجاهلية قد مزَّقتهم، وقُتِلَ شرفاؤهم؛ كما جاء في صحيح البخاري عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: " كان يوم بُعاث، يومًا قدّمه الله لرسوله؛ فقدم رسول الله وقد افترق ملَؤهم، وقُتلت سرواتُهم -سادتهم-، وجُرحوا؛ فقدمه الله لرسوله في دخولهم في الإسلام ". ووطّد الستة نفر، الأمرَ لرسول الله، وواعدوه العام المقبل؛ فحضر منهم اثنا عشر رجلاً، وبايعوه بيعة النساء؛ كما قد جاء في الصحيح قال عبادة -رضي الله عنه- قال رسول الله: " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئًا، ولا تسرقوا ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم بين أيديكم وأرجلِكم، ولا تعصوني في معروف؛ فمن وفَّى منكم، فأجره على الله، ومن أصاب شيئًا فستره الله فأمره إلى الله، إن شاء عاقبه، وإن شاء عفا عنه "؛ فبايعوه على ذلك.
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
ثم لما تمت البيعة، أمرهم رسول الله بإخراج اثني عشر نقيبًا ليكونوا على قومهم، أشبه بالرؤوس والعرفاء؛ فهل رأيتم يا مسلمون، كيف كانت هذه البيعة مصيرية خطيرة، وماذا قالت الأنصار وماذا أظهروا من الحب والصدق والتفاني، قال تعالى: ( منَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)[الأحزاب:23].
وقيل: النحب الموت ، أي مات على ما عاهد عليه ؛ عن ابن عباس. والنحب أيضا الوقت والمدة يقال: قضى فلان نحبه إذا مات. رجال صدقو ما عاهدوا الله. وقال ذو الرمة: عشية فر الحارثيون بعدما قضى نحبه في ملتقى الخيل هوبر والنحب أيضا الحاجة والهمة ، يقول قائلهم ما لي عندهم نحب ، وليس المراد بالآية. والمعنى في هذا الموضع بالنحب النذر كما قدمنا أولا ، أي منهم من بذل جهده على الوفاء بعهده حتى قتل ، مثل حمزة وسعد بن معاذ وأنس بن النضر وغيرهم. ومنهم من ينتظر الشهادة وما بدلوا عهدهم ونذرهم. وقد روي عن ابن عباس أنه قرأ ( فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومنهم من بدل تبديلا). قال أبو بكر الأنباري: وهذا الحديث عند أهل العلم مردود ، لخلافه الإجماع ، ولأن فيه طعنا على المؤمنين والرجال الذين مدحهم الله وشرفهم بالصدق والوفاء ، فما يعرف فيهم مغير وما وجد من جماعتهم مبدل ، رضي الله عنهم.