أبعـــــاد
شيء عن الزمن الجميل
العدد 8740 الجمعة 15 مارس 2013 الموافق 3 جمادي الأولى 1434
ونعود لنتذكر ذلك الزمن الجميل «مطلع الستينات وما تلاها من سنوات» سألني أحدهم لماذا تسمونه الزمن الجميل.. وهل كان زمنكم الأول جميلاً فعلاً أم هو الحنين او النوستالجيا» وهي الحنين الى الماضي.. وكل جيل يأخذه الحنين الي ماضيه فيتصور زمنه اجمل الأزمان.. وهكذا هي الحياة وهكذا هي الاجيال. أوضحت له وربما لغيره من الجيل الجديد بان تسمية «الزمن الجميل» ليست من عندياتنا ولسنا نحن الذين اسميناه بــ «الزمن الجميل» ولكن الجميع تقريباً اتفقوا على ذلك رغم اختلاف افكارهم ومواقفهم ورؤاهم.. وبالتالي فقد استحق هذه التسمية لخصائصه ولمناخاته وأجوائه التي استطاعت ضبط ايقاع الاختلاف على روح ثقافة التفاهم والتسامح والتعايش المشترك. شعر عن الماضي - حكم. كان زماننا الستيني ككل الأزمان فيه اختلاف الافكار واختلاف الايديولوجيات واختلاف المواقف.. لكنه لم ينحو نحو حسم خلافاته بالعنف او الاقصاء والالغاء او التكفير او التجريم والتحريم.. فقد كان زمناً مدنياً بامتياز. كان الطابع المدني والروح المدنية والثقافة المدنية تحكم المجتمع او هي الحاكمة لحياتنا اليومية.. وهكذا نشأنا في زمن مدني وسطي لا غلواء فيه ولا تطرف.
شعر عن الزمن الجميل الحلقة
قصائد في غدر الزمان. ١٢ بكيت على الشباب بدمع عيني. عبارات عن الجدة المتوفية لعام 2020. اسم لا تخطئه العين إلا من عمي.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
السؤال:
يقول في فقرته الأخيرة: الصلاة في مسجد قباء هل هو بأجر عمرة؟ أم يشترط الخروج من البيت متوضئًا بنية الذهاب إلى قباء وصلاة ركعتين للعمرة؟
الجواب:
كان النبي ﷺ يزور مسجد قباء ويصلي فيه كل سبت، ويقول: من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه ركعتين كان كعمرة فإذا خرج من بيته قاصدًا العمرة يكون هذا أكمل، يتطهر في بيته ويقصد مسجد قباء ويصلي فيه، وإن مر عليه من أي جهة وصلى فيه قربة وطاعة، لكن إذا تطهر في بيته يكون أكمل ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه ركعتين يكون كعمرة كما قال النبي عليه الصلاة والسلام. المقدم: اللهم صل على سيدنا محمد. فتاوى ذات صلة
الصلاة في مسجد قباء - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الثلاثاء 16 شوال 1427 هـ - 7-11-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 78401
42479
0
246
السؤال
ورد في السنة من صلى في قباء كان له أجر عمرة هل هذا يختص بالفريضة أم حتى النافلة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ثبت في الحديث المتفق عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يزور مسجد قباء ويصلي فيه ، وفي رواية فيصلي فيه ركعتين. قال النووي في المجموع: ( فرع) يستحب استحبابا متأكدا أن تأتي مسجد قباء وهو في يوم السبت آكد ناويا التقرب بزيارته والصلاة فيه لحديث ابن عمر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي مسجد قباء راكبا وماشيا فيصلي فيه ركعتين. وفي رواية: أنه صلى الله عليه وسلم صلى فيه ركعتين. رواه البخاري ومسلم ، وعن أسيد بن الحضير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة في مسجد قباء كعمرة. الصلاة في مسجد قباء - إسلام ويب - مركز الفتوى. رواه الترمذي وغيره ، قال الترمذي: هو حديث حسن صحيح. انتهى. وفي سنن ابن ماجه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة كان له كأجر عمرة. قال الشيخ الألباني: صحيح ، وفي المصنف لابن أبي شيبة عن سهل بن حنيف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من توضأ فأحسن الوضوء ثم جاء مسجد قباء فركع فيه أربع ركعات كان ذلك كعدل عمرة.
اين يقع مسجد البدية - السيرة الذاتية
مرتبط
مشاركة
فيسبوك
تويتر
واتساب
مشاهد من إفطار الصائمين في مسجد قباء | صحيفة المواطن الإلكترونية
- الصلاةُ في مسْجدِ قِباءٍ كعُمرةٍ
الراوي:
أسيد بن حضير
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
صحيح الجامع
| الصفحة أو الرقم:
3872
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
| التخريج:
أخرجه الترمذي (324)، وابن ماجه (1411)، من حديث أسيد بن ظهير
من تطَهَّرَ في بيتِهِ, ثمَّ أتى مسجدَ قباءٍ ، فصلَّى فيهِ صلاةً ، كانَ لَهُ كأجرِ عمرةٍ. سهل بن حنيف | المحدث:
|
المصدر:
صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 1168 | خلاصة حكم المحدث: صحيح
مَسْجِدُ قُباءٍ أُسِّسَ على التَّقْوى، وهو أوَّلُ مَسجِدٍ بناه النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بالمدينةِ، وللمَشيِ إليه والصَّلاةِ فيه فَضلٌ عظيمٌ.
ومَسجِدُ قُباءٍ ذَكَرَه اللهُ في قولِه تعالى: {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} [التوبة: 108]، فهو المَسجِدُ الَّذي أسَّسَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أوَّلِ مَقْدَمِه المدينةَ على التَّقوى والإيمانِ، وروَى عمرُ بنُ شبَّةَ في "أخبارِ المدينةِ" بإسنادٍ صحيحٍ عن سَعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ، أنَّه قال: "لَأَنْ أُصَلِّيَ في مَسجِدِ قُباءٍ رَكعتينِ أحَبُّ إليَّ مِن أنْ آتِيَ بيتَ المقدِسِ مَرَّتينِ، لو يَعلَمونَ ما في قُباءٍ لضَرَبوا إليه أكبادَ الإبلِ". وفي الحديثِ: بيانُ فَضْلِ مَسجِدِ قُباءٍ وأجْرِ الصَّلاةِ فيه.