و يمكنكم ايضا قراءة:ِِِ قصيده شعر حب ابيات تصف روعة و جمال العشق
- أجمل شعر غزل فصيح قصير للحبيبة – المنصة
- شعر تفاؤل فصيح - ليدي بيرد
أجمل شعر غزل فصيح قصير للحبيبة – المنصة
شعر غزل فصيح قصير. بواسطة السيدة أم هاني. واشقي بعذب اللمى تعذيب مضناك. بيني وبينك فاعملي من الله ميثاق له وعهود. حبيبتي لا أجد لوصفها حدا يرام. شعر غزل فصيح قصير. يا حبيبي فيك ظني ما يخيب لو حصل من بيننا صد وجفا شمس حبك في عيوني ما تغيب وفي حنانك يا بعد عمري وفاء فيك معنى الحب يا. أميرة الحسن حلي قيد أسراك. ٩ سهادي وليلي فيك ما لها حد. يتميز العرب بالفصاحة وقد تربع شعر الغزل على عرش الشعر في العصر الجاهلي وقد ظهر الغزل في الكثير من القصائد حتى يكاد لا يوجد قصيدة لم. أميرة الحسن لم أدر الغرام ولا. أميرة الحسن خافي الله واعدلي. شعر تفاؤل فصيح - ليدي بيرد. شعر ايليا أبو ماضي. شعر غزل جاهلي اشعار غزل بالفصحى شعر غزل فصيح جميل قصائد غزل من الادب العربي. حر الجوي قبل ما شاهدت رؤياك. شعر عمر بن أبي ربيعة. ودي بـك وابيـك وابـاك وابـغـاك. غديت افراحكـاي واسايـر احكـاك. وانـا تشـرف لكنـتـي.
شعر تفاؤل فصيح - ليدي بيرد
من أجمل شعر غزل فاحش. قصائد غزل فاحش عمر بن ربيعة ويقول فيها. أجمل أبيات شعر غزل. أجمل شعر غزل فصيح قصير للحبيبة – المنصة. مساء الخير شعر فصيح. شعر غزل فصيح هو احد الانواع الشعر الذي برز في عصر الجاهلية والذي يركز بالخصوص على الغزل للنساء و التغني بجمال الحبيبة. تربع الغزل على عرش الشعر في جميع العصور وبالاخص في العصر الجاهلي حيث كانت كل قصيدة في الجاهلية لابد وان تحتوي على الغزل الذي يصف جمال المرأة حتى لو لم يكن الغرض من القصيدة اما الاشعار التي تكتب باللغة الفصحى فانها تهتم معرفة باللغة العربية وقواعدها النحوية. و في هذه التدوينة ستجدون أجمل أبيات الغزل الفصيح. 5 من أبيات وقصائد غزل فاحش.
أُحبّك يا شمس الزّمان وبدرهُ
وإن لامني فيك السُّهى والفراقد. ووجهُ البحر يُعرفُ من بعيد
إذا يسجُو فكيف إذا يمُوجُ. هام الفؤادُ بأعرابية سكنت
بيتا من القلب لم تمدُد لهُ طُنُبا. كادت من الحسن تنسى أنّها بشر
أستغفر الله بل أنستني البشرا. إن العيون لها بوح ورقرقة
أسمى وأفصحُ مما قيل أو كُتبا. مررتُ على دار الحبيب فحمحمت
جوادي وهل تُشجي الجياد المعاهدُ. قلّي جمالا لحظة كي يستريح الشّعرُ
من معناهُ من مبناهُ تبتكر القوافي. فيا عزّ صادي القلب حتّى يودّني
فؤادُك أو رُدّي عليّ فؤادي كثير عزّة. شعر فصيح شعر نبطى
شعر غزل عفيف شعر هجاء. إن غبت عني عسى ماني لاحد غيرك
وإن غابوا الناس انت الناس بعيوني. لعمري لئن قلّت إليك رسائلي
لأنت الذي نفسي عليه تذوبُ. رضيتُ بقتلي في هواها لأنّني
أرى حُبّها حتما وطاعتها فرضا. شكوتُ إليها حُبّها فتبسّمت
ولم أرى شمسا قبلها تتبسّمُ. ويبيتُ بين جوانحي حُبّ لها
لو كان تحت فراشها لأقلّها. بهرت محاسنهُ العقول فما بدا
إلا وسبّح من رآهُ وكبّرا. إن التي زعمت فؤادك ملّها
خُلقت هواك كما خُلقت هوى لها. منعت تحيّتها فقُلتُ لصاحبي
ما كان أكثرها لنا وأقلّها. يا لحن قولي وأبياتي وقافيتي
ووزن شعري ومن زانت بها الجمل.
ونحن عندما نؤكد على (القراءة النوعية) فإنما نؤكد على النوعية من ناحيتين: من ناحية (نوعية المقروء) موضوع القراءة، وهو الذي تقتضي النوعية فيه أن يتوفّر على مستوى عال من الإبداع والبعد عن التكرار الاتباعي السائد في الخطاب النقلي، ومن ناحية (نوعية فعل القراءة)؛ حيث يقتضي الأمر هنا أن تكون القراءة نقدية تفاعلية، غير اتباعية/ غير تلقينية، بل يتم الاشتغال بها وعليها كفعل مواجهة مستمرة مع الفضاء التأويلي الذي هو دائما ميدان معركة خفية مع إرادتين متمايزتين، أو يجب أن تكونا متمايزتين: إرادة المؤلف من جهة، وإرادة القارئ من جهة أخرى، فضلا عن إرادة النص كوجود مستقل، أو يُفترض أنه مستقل عن هذا وذاك. تبعا لهذ المفهوم الذي نتقصّده في تحديد الذاتية المتحررة، وفي تحديد النوعية في القراءة؛ يصبح التحريض على فعل القراءة تحريضا مباشرا على الحرية، وتصبح القراءة ثورة، فالحرية تتحقق ضرورة للفرد وللمجموع بالتناسب مع فعل القراءة، وتحديدا القراءة في بعدها النوعي: نوعية موضوع القراءة/ المقروء، ونوعية الفعل القرائي. ومن هنا تأتي ضرورة الاشتغال عليها كفعل نضالي للتحرر من كل أشكال الاستبداد التى تمارسها الثقافات المهيمنة أو المؤسسات القامعة التي لا تشتغل إلا على ذوات غير متحررة ثقافيا/ عقليا.
الخميس 27 ربيع الآخر 1435 - 27 فبراير 2014م - العدد 16684
لم ولن تكون القراءة فعلاً مجانياً، ولا فعلاً ترفياً، على الرغم مما يتوفر من المجانية أحيانا في سياق الفعل القرائي، وعلى الرغم من وجود شرائح من القرّاء الذين لا تعني لهم القراءة شيئا أكثر من الترفيه الذاتي. فوجود المجانية أو الترفيه القرائي لا يعني أن فعل القراءة بالأساس يمكن أن يكون كذلك في يوم من الأيام. القراءة هي فعل معرفي، حتى في المقروء الجمالي، من حيث هو في المؤدى النهائي يُحيل إلى معرفة من نوع ما، معرفة قد لا تستطيع نظريات المعرفة العقلية تأطيرها، ولكنها قابلة للاستيعاب في إطار نظريات الجمال. وهذا يعني أن القراءة أياً كانت هويتها هي فعل نضالي مُرهق؛ مهما بدا للفاعل القرائي أو للمراقب الخارجي ترفيا وترويحيا؛ لأنه مؤسس متجاوز يطمح في بُعده الغائي الأخير إلى صناعة الإنسان في الإنسان. لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فكل قراءة نوعية من حيث توفّرها على المستوى العام لا يمكن أن توجد إلا على أرضية من الاهتمام القرائي، أي وجود فعل القراءة كاهتمام جماهيري عام، لا يبخل عليه المجتمع، لا بوقت ولا بمال. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير
ومن حيث كون القراءة فعلا معرفيا نضاليا، فهي فعل تحرري بالأصالة.
ولأنها كذلك، فهي لا تأتي مفصولة عن العمل الجاد، الذي يتهدده خطر الاختراق، أي أن يتم اختراقه في سياق التعاطي مع وسائط المعرفة ذات الهمّ الترفيهي في الأساس. إن كل شيء بثمنه كما يُقال، ولو أن نجيب محفوظ انساق كبقية جماهير المتعلمين في الستينيات من القرن العشرين إلى الإعلام المرئي، ورضي أن يقتطع هذا الإعلام نصف وقته؛ لكان نجيب محفوظ قد مات ثقافيا/ أدبيا قبل موته بخمسة وأربعين عاما!. أخيراً، لا بد من التأكيد على أن الفشل في صناعة مجتمع قارئ هو جزء من الفشل التنموي العام. الفشل لا يتجزأ، الفشل حالة، والقراءة كما هي سبب للتقدم والتحرر، فهي نتاج لهما أيضا. وكما أن القراءة تقود لمزيد من المعرفة؛ فكذلك مزيد من المعرفة يقود لمزيد القراءة. وإذا لم يكن الواقع (واقعنا العربي) مُحفزا وداعما للقراءة، فلا بد أن نصنع من الآمال والطموحات ما يكون محفزا لها، وإلا وقعنا في حلقة مفرغة من التخلف والانحطاط. إننا رغم كل محبطات الواقع، يجب أن يكون أملنا في غد أفضل هو ما يقودنا إلى وضع القراءة النوعية كاستراتيجية لتحرير الذات.
في نظر بعض المعنيين بالشأن الثقافي، قد لا تعدو هذه الأطروحة التي تحاول ممارسة الإغواء بالقراءة النوعية أن تكون طموحا مثاليا متجاوزا لشروط الواقع الثقافي العربي، وذلك بالنظر إلى حقيقة تدني مستويات القراءة الأولية في العالم العربي إلى الحضيض. فالإحصائيات الرقمية تدعمهم، إذ تشير إلى أن 50% من الذين تجاوزت أعمارهم الخامسة عشرة في العالم العربي هم أميّون لا يعرفون القراءة والكتابة. فهم من حيث وجودهم كمواد خام للفعل القرائي غير قابلين للتفعيل القرائي أصلاً، فضلا عن طرح مسألة القراءة النوعي كخيار استراتيجي لتحرير الذات رهاناً على هؤلاء. لاشك أن هذا واقع مزرٍ ومحبط لكل الآمال. لكن، مع كل هذا الواقع المخيب للآمال، لا يجوز الاستسلام لعبودية الجهل بحال. وإذا كنا سنتحدث بعد قليل عن بعض السُّبل التي يمكن أن ترفع من درجة النشاط القرائي على وجه العموم، فإننا نؤكد هنا أن طرحنا لمسألة القراءة النوعية لا يعني أن يكون كل قارئ ناشط في فعل القراءة قارئاً نوعياً، إذ يكفي أن تكون هناك شريحة فاعلة في الخطاب الثقافي، شريحة نوعية مؤثرة تصدر عن قراءات نوعية، بحيث يكون لهذا الفعل التثقيفي/ التحرري طريق إلى عقول الجماهير القارئة، هذه الجماهير التي لن تكون بمستوى واحد من حيث انفعالها بتعدد الخطابات المعرفية ولا بمصائر التفاعل الثقافي.
إنها فعل في التحرر من الضروري الذي يتمدد بامتداد مساحات الجهل فينا كأفراد، وفينا كمجتمع. وكلما تضاءلت مساحات الجهل؛ تضاءلت مساحات الضرورة، وبالتالي اتسعت فضاءات الحرية التي تعني اتساع مدى التحقق الإنساني، أي تحقيق الإنسان لذاته كإنسان على مستوى التمثل الواقعي، وعلى مستوى تجسيد هويته الإنسانية في الواقع الطافح بالضرورة التي تُنهك واقع الإنسان إنهاكا قد يصل به حد الاغتراب التام. وتحرير الذات الذي يمثل استراتيجية للقراءة ليس تحريرا للذات الفردية التي تمارس فعل القراءة كخيار فردي ذاتي فحسب، وإنما هو أيضا تحرير للذات الجماعية التي تعني الأمة في عمومها، أي الأمة التي تقع ضمن حدود الثقافة التي يفعل القارئ فيها وينفعل بها، بوصفها التجسيد الحي للوعي الجمعي. فكما أنه لا حرية للفرد خارج نطاق التحرر المعرفي، فكذلك لا حرية للأمة خارج نطاق التحرر المعرفي العام، والذي هو في أغلب أحواله حاصل مجموع تحرر الأفراد. بمعنى أن تحرر أي فرد هو إضافة إيجابية لمستوى التحرر العام للأمة التي ينتمي إليها ثقافيا، سواء أكان انتماءً من حيث اللغة، أم من حيث المرجعية الثقافية للهوية، أم من حيث كونها ميدانا للفاعلية الثقافية متمثلا في الفعل فيها والانفعال بها.