ومن مواقفه مع التابعين أن شرحبيل بن حسنة أغار على ساسمة مصبحًا، فقال لمن معه من المسلمين: صلوا على الظهر. فمر بالأشتر يصلي على الأرض. فقال: مخالف خالف الله به. سد شرحبيل بن حسنة. ومضى شرحبيل ومن معه، فاستحوذ على ساسمة فخربها، فهي خراب إلى اليوم[5]. استشهاد شرحبيل بن حسنة: قيل: مات شرحبيل بن حسنة يوم اليرموك[6]. ويقال: إنه طعن هو وأبو عبيدة بن الجراح في يوم واحد، ومات في طاعون عمواس وهو ابن سبع وستين، وحديثه في الطاعون ومنازعته لعمرو بن العاص في ذلك مشهورة[7].
شرحبيل بن حسنة
وسيأتي في مسنده عند المصنف ٥/٢٠٢.
فمر بالأشتر يصلي على الأرض. فقال: مخالف خالف الله به. ومضى شرحبيل ومن معه فاستحوذ على ساسمة فخربها فهي خراب إلى اليوم.
4. فندق سنترو عليا من روتانا
الفندق جميل جداً ورائع. قريب من بانوراما مول و سنتريا مول 👍🏻 المكان رااايق ولطيف جدا ، الغرف مريحة و نظيفة ، الفطور لذيذ ومتنوع. طاقم الاستقبال لطيفين و محترفين الف شكر لكم ❤️ يستاهل الزياره مره ثانيه. فندق جميل ومريح لي تجارب كثيرة معاه … الطاقم والاستقبال خدومين جدا والغرف صغيرة بالنسبة للسعر بالرياض موقعه مميز وقريب من برج الفيصليه ومنطقة ذا زون ومنطقة ذا ووك والبوليفارد وعود سكوير.. النظافة ممتازة عندهم يتوفر مسبح وكوفي علي السطح يتمتع بأطلاله علي برج الفيصليه.. حجزي كان لغرفة بسريرين.. انصح بالاقامة به وتجربته
للأمانة فندق يستحق ما تدفعه.. جو هادئ و نظافة و استقبال مميز و خصوصا الأخ سعيد في الاستقبال.. فندق سنترو عليا من روتانا – موسوعة الأعـمال . عـين عـربيـة . سوق التجارة الإلكترونية . شركة مساهمة مصرية. الفندق يستحق التقييم الجيد و انصح به بكل قناعة و عن تجربة. مره جميل وفخم ونظيف خذيت غرفة على اطلالة الفيصليه وفطورهم متنوع ولذيذ والمرافق الكوفي اللي على المسبح روووعه ونادي ومساج ومطعم وكوفي في اللوبي و اطلالته على الشارع وتعامل الموظفين جدا راقي وان شالله ماتكون اخر زيارة 👏🏻
5.
فندق سنترو عليا من روتانا – موسوعة الأعـمال . عـين عـربيـة . سوق التجارة الإلكترونية . شركة مساهمة مصرية
مع استمرار النهضة الاقتصادية التي تشهدها المملكة، تتواتر التقارير الإيجابية حول أداء قطاع الضيافة المحلي، وتستمر شركات الضيافة في التوسع بالسوق السعودي لتلبية الطلب المتنامي على الوحدات الفندقية، فقد بدأت مجموعة روتانا، أحد الشركات الرائدة في إدارة الفنادق بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا، مؤخراً باستقبال ضيوفها في فندق سنترو عليا من روتانا بالعاصمة الرياض، وذلك من خلال شراكة استراتيجية جديدة مع شركة "الفنادق الراقية"، إحدى ىشركات مجموعة المهندس عبدالإله الخريجي. وخلال حفلٍ خاص أقيم بهذه المناسبة، حضره كبار مسئولي روتانا وشركة "الفنادق الراقية"، أعرب السيد ناصر النويس، رئيس مجلس إدارة روتانا، عن اعتزازه بتدشين الفندق الجديد الذي ينضم لمحفظة روتانا الفندقية في السوق السعودي، مشيداً بالشراكة مع "الفنادق الراقية" التي تملك خبرات طويلة في مجال تطوير وتشغيل المطاعم والفنادق في المملكة، ومعرفة عميقة بسوق الضيافة المحلي. وأضاف النويس "ما تزال المملكة الوجهة المفضلة للأعمال على مستوى المنطقة، وإحدى أهم وجهات الأعمال في العالم، خاصة مع مضي الدولة -يرعاها الله-، بتنفيذ مجموعة من المشاريع التنموية العملاقة التي سيكون لها الأثر الكبير في دعم البنية التحتية وإثراء الجوانب الاقتصادية والاجتماعية في مختلف مناطق المملكة، وستفتح المجال لمزيدٍ من الفرص الاستثمارية الهامة في قطاعات الحج والعمرة والسياحة والصناعة، فضلاً عن ارتفاع وتيرة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في السوق المحلي".
مع استمرار النهضة الاقتصادية التي تشهدها المملكة تتواتر التقارير الإيجابية حول أداء قطاع الضيافة المحلي. وتستمر شركات الضيافة في التوسع بالسوق السعودية لتلبية الطلب المتنامي على الوحدات الفندقية؛ فقد بدأت مجموعة روتانا (إحدى الشركات الرائدة في إدارة الفنادق بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا) مؤخرًا باستقبال ضيوفها في فندق (سنترو عليا) من روتانا بالعاصمة الرياض، وذلك من خلال شراكة استراتيجية جديدة مع شركة (الفنادق الراقية)، إحدى شركات مجموعة المهندس عبدالإله الخريجي. وخلال حفل خاص، أُقيم بهذه المناسبة، حضره كبار مسؤولي روتانا وشركة "الفنادق الراقية"، أعرب ناصر النويس رئيس مجلس إدارة روتانا عن اعتزازه بتدشين الفندق الجديد الذي ينضم لمحفظة روتانا الفندقية في السوق السعودية، مشيدًا بالشراكة مع "الفنادق الراقية" التي تملك خبرات طويلة في مجال تطوير وتشغيل المطاعم والفنادق في المملكة، ومعرفة عميقة بسوق الضيافة المحلية. وأضاف النويس: "لا تزال المملكة الوجهة المفضلة للأعمال على مستوى المنطقة، وإحدى أهم وجهات الأعمال في العالم، خاصة مع مضي الدولة - يرعاها الله - بتنفيذ مجموعة من المشاريع التنموية العملاقة التي سيكون لها الأثر الكبير في دعم البنية التحتية، وإثراء الجوانب الاقتصادية والاجتماعية في مختلف مناطق المملكة، وستفتح المجال لمزيد من الفرص الاستثمارية المهمة في قطاعات الحج والعمرة والسياحة والصناعة، فضلاً عن ارتفاع وتيرة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في السوق المحلية".