آلام أسفل البطن. يمكن أن يمتد الألم إلى الظهر ومنطقة الفخذ. غثيان وتقيؤ في بعض الأحيان. حدوث نوبات من الألم تستمر من ٢٠ إلى ٦٠ دقيقة. الشعور بالألم عند التبول. ظهور دم في البول يمكن أن يكون أحمر أو وردي أو بني اللون. يكون البول غير شفاف، ويظهر بشكل ضبابي متعكر. رائحة كريهة في البول. التبول أكثر أو أقل من المعتاد. علاج المغص الكلوي بالاعشاب. الرغبة المتكررة في التبول. ظهور جزيئات أو أجسام شديدة الصغر في البول. الشعور بالحمى أو الرعشة إذا كان سبب المغص الكلوي عدوى في المسالك البولية. علاج المغص الكلوي
يوجد العديد من الطرق لعلاج المغص الكلوي منها العلاج بالأدوية التي يصفها الطبيب، كما أن تفتيت الحصوات الكلوية المسببة للمغص الكلوي هي أيضًا من أشهر الطرق التي تستخدم في علاج المغص الكلوي، كما يمكن علاج المغص الكلوي ببعض العلاجات المنزلية، وفي السطور التالية سوف نتحدث عن علاج المغص الكلوي بشئٍ من التفصيل. علاج المغص الكلوي بالأدوية
قد يصف لك الطبيب بعض الأدوية التي تساعد في علاج المغص الكلوي ومن أشهر هذه الأدوية: [1] [3] [4]
مضادات الالتهاب اللاستيرويدية(بالإنجليزية:NSAIDs). الأدوية المضادة للتقيؤ. الأدوية المرخية للعضلات مثل حاصرات قنوات الكالسيوم وحاصرات ألفا.
- أعراض المغص الكلوي وعلاجه بالأعشاب - الدكتور احمد ابو النصر
- علاج المغص الكلوي بالأعشاب المختلفة | مجلة سيدتي
- المغص الكلوي : الأسباب والأعراض وطرق العلاج - مدونة شفاء الطبية
- ما هي أسباب داء الفيل - موضوع
- علاج مرض داء الفيل - موضوع
- طرق علاج داء الفيل - سطور
- مرض الفيل | كيف ينتشر وما أعراضه وطرق علاجه؟ - Tamkiin تمكين
- علاج داء الفيل - موضوع
أعراض المغص الكلوي وعلاجه بالأعشاب - الدكتور احمد ابو النصر
علاج المغص الكلوي
غالبًا ما يعتمد العلاج الطبي على نوع الحجر، وهناك عدة أنواع مختلفة من الحجر بما في ذلك:
حصوات الكالسيوم: وهي أكثر أنواع الأحجار شيوعًا وتتكون من أكسالات الكالسيوم. حصوات حمض اليوريك: تتطور هذه الحصوات عندما يتركز حمض اليوريك في البول. حصوات السيستين: حصوات السيستين نادرة وتحدث بسبب بيلة سيستين. حصوات ستروفيت: يمكن أن تسبب البكتيريا الموجودة في المسالك البولية حصوات ستروفيت، على الرغم من أنها أقل شيوعًا أيضًا. علاج المغص الكلوي بالأعشاب المختلفة | مجلة سيدتي. العلاج بالأعشاب
البيلسان الاسود: يستخدم في علاج المغص الكلوي بالاعشاب، فهو يساعد في تخفيف الالتهابات الكلى و يساعدها في التخلص من السموم والأملاح. عنب الدب: يساعد في التخلص من الأملاح والتهابات الكلى التي تسبب حدوث المغص الكلوي. الزبوغا: تساعد في التخلص من الأملاح والسموم المتراكمة على الكلى. أعناق الكرز: تساعد في تصفية الكليتين من الرواسب. مجموعة إجراءات لإزالة الحصوات الكبيرة
ويمكن لمجموعة من الإجراءات أن تساعد الشخص على إزالة الحصوات الكبيرة وتخفيف أعراض المغص الكلوي، وتشمل هذه:
تنظير الحجارة الموجّه بالتنظير الحالب: يشمل هذا الإجراء الجراحي الغزوي إدخال الطبيب لنطاق رفيع مع ضوء وكاميرا متصلة في المسالك البولية.
علاج المغص الكلوي بالأعشاب المختلفة | مجلة سيدتي
نصيحة: استشيري طبيبك إن كنت تعانين من أي أمراض أخرى أو حساسية ضد طعام معين، وأيضاً في حال ازداد الألم. تابعي المزيد: فوائد عصير الرمان مذهلة في الوقاية من السرطان
المغص الكلوي : الأسباب والأعراض وطرق العلاج - مدونة شفاء الطبية
يلاحظ المريض أن رائحة البول كريهة للغاية. من الممكن أن يشعر المريض بالغثيان. ملاحظة وجود جزئيات بلورية صغيرة في البول. من الممكن أن يصاحب المغص الكلوي حدوث القيء. يشعر المريض بحاجة ملحة للغاية إلى التبول. حدوث اضطراب في عملية التبول، فقد تكون بشكل أكبر أو أقل من المعتاد.
القيء الذي لا يمكن السيطرة عليه. حمى أعلى من 101 درجة فهرنهايت. أسباب المغص الكلوي
وبعد أن تحدثنا عن أعراض المغص الكلوي ومفهومه علمنا معًا أنه يحدث بسبب وضع حجر في المسالك البولية، والذي يحدث عادة في الحالب، ويمتد الحجر في المنطقة المحيطة من الأنسجة أثناء محاولته المرور مما قد يكون مؤلمًا. بالإضافة إلى ذلك قد يتسبب تدفق البول المحدود في حدوث التهاب وزيادة الضغط، وقد يؤدي الحالب أيضًا إلى تشنج مما يسبب الألم. يمكن أن تتكون العديد من المواد الكيميائية والمعادن المختلفة من حصى الكلى. كما تتطور الأحجار بسبب بعض عوامل الخطر المختلفة، بما في ذلك:
زيادة الكالسيوم في البول. أمراض الجهاز الهضمي مثل مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي. النقرس، الذي يحدث بسبب زيادة حمض البوليك. بعض الأدوية. بدانة. علاج المغص الكلوي. جراحات الجهاز الهضمي. تجفيف. تاريخ عائلي. تشخيص المغص الكلوي
بعدما تتعرض لأعراض المغص الكلوي وتذهب للطبيب، غالبًا ما يستخدم الأطباء اختبارات الدم للتحقق من زيادة مستويات المواد المكونة للحجر في جسم الشخص. كما يمكن أن يساعد اختبار التصوير في تحديد موقع أي حصوات مهمة في المسالك البولية، مثل الأشعة السينية العادية أو الأشعة المقطعية أو الموجات فوق الصوتية.
طرق علاج داء الفيل بالأعشاب:
لم يجد الطب حتى الآن لهذا المرض حتى الآن ولكن هناك بعض العقاقير، وبعض الأعشاب التي تساعد في تخفيف أعراض المرض ، ومن هذه الأعشاب:
– عشبة سرة الارض: تفيد هذه العشبة في علاج مرض داء الفيل والانسداد في الجهاز الليمفاوي وتورم الجلد وتقليل أعراضه ، وذلك عن طريق نقع النبات المجفف في كوب من الماء الغلي، ثم يتم شربه بعد الوجبات ثلاث مرات يومياً. – القطران: ينصح بدهان مكان الاصابة بالقطران لعلاج داء الفيل. – الصبر والمر: يعتبر خليط الصبر والمر من النباتات المفيدة جدا لعلاج داء الفيل وذلك عن طريق دهن مكان الإصابة بخليط الصبر والمر، ثم يتم ربط الساق بأكملها وتترك ليلة كاملة. – الحلبة: يطلى مكان الاصابة بمطحون الحلبة معجونة بلبن الماعز. – الجزر: للجزر فوائد كثيرة ، ويستخدم ايضا في علاج داء الفيل عن طريق شربه كعصير. – الزيت الزيتون والملح: يستخدم زيت الزيتون والملح في علاج داء الفيل عن طريق دهان مكان الاصابة مما يفيد المريض ويقلل نسبة اعراض المرض. – الحنظل: يستخدم عن طريق نقع الحنظل في الماء ويشرب، مما يفيد في علاج داء الفيل. من طرق العلاج الأخرى:
– الحجامة: تعتبر الحجامة مفيدة جداً لعلاج هذا الداء، عن طريق الذاهب لأحد متخصصي الحجامة.
ما هي أسباب داء الفيل - موضوع
تعيش هذه اليرقات في الدَّم وتنمو، حتى تصبح ديدانًا بالغةً وتتخذ من الجهاز اللمفاوي موطنًا لها، وكذلك تبقى هذه الديدان في الجهاز اللمفاوي من ست إلى ثماني سنوات. ماذا يحدث عندما تتجمع هذه الديدان في الجهاز اللمفاوي؟
يساعد الجهاز اللمفاوي الجسم في حربه ضد العدوى ويُعد جزءً أصيلًا من الجهاز المناعي. يتكون الجهاز اللمفاوي من قنوات أنبوبية تسمى الأوعية اللمفاوية، تعمل هذه الأوعية على تصفية السائل اللمفاوي من مختلف أجزاء الجسم ونقله إلى مجرى الدَّم. تجمع الفيلاريا في هذه الأوعية اللمفاوية يؤدي إلى انسدادها وتراكم السائل اللمفاوي بها، مما ينتج عنه تورم في مختلف أجزاء الجسم مثل القدمين. هل داء الفيل وداء الفيلاريات يشيران إلى نفس المرض؟
إن الإجابة المباشرة لهذا السؤال هي: لا. تعد الفيلاريا واحدة من الأسباب الأكثر شيوعًا لداء الفيل، وخصوصًا في البلدان التي يستوطن بها هذا الداء، وفي هذه الحالة يُسمى هذا المرض باسم داء الفيلاريات أو داء الخيطيات (Lymphatic filariasis). ولكن عند كتابة التقارير الطبية لا يمكن اعتبار المرضين -مرض الفيل وداء الفيلاريات- مرضًا واحدًا؛ لأننا نجد في بعض البلدان أمراضًا أخرى تؤدي إلى تلف الجهاز اللمفاوي وتراكم السائل اللمفاوي.
علاج مرض داء الفيل - موضوع
2-دواء إيفرمكتين والذي يؤخذ لمرة واحدة في العام، وهو علاج طويل المدى. 3-تُجرى في بعض الأحيان عملية جراحية في المناطق المتورمة، لتخفيف الضغط على (كيس الصفن عند الرجال). نصائح للتعامل مع داء الفيل
يصعب على المرضى المصابين التجول حتى في المنزل لتغيير الحالة النفسية واتباع نصائح للتعامل مع المرض، لكن في بداية ظهور الأعراض يمكنك فعل الآتي:
1-غسل وتجفيف المناطق المتورمة يوميًا، لمنع انتشار العدوى للمناطق السليمة. 2-استخدام المرطبات على الجلد الجاف. 3-الكشف الذاتي على جميع مناطق الجسم للتأكد من عدم الإصابة بالجروح والتقرحات. 4-استخدام المراهم الموضعية على الجروح. 5-ممارسة رياضة المشي لمنع تورم المناطق وتقوية العضلات. 6- في حال تورم منطقة الساقيين أو الذراعين يجب الاستلقاء أو الجلوس مع رفع المنطقة المصابة. اقرأ أيضًا: "تصيبك بالملاريا والشيكونغونيا".. احترس من لدغة الناموس في الصيف
طرق علاج داء الفيل - سطور
من الجدير ذكره، أن الديدان عادةً ما يزداد نشاطها خلال الليل، لذلك يجب أخذ العينة خلال هذا الوقت. 2. فحوصات الدم
يمكن أيضًا استخدام الاختبارات المصلية للتشخيص، فعند إصابة الجسم بطفيلي، فغالبًا ما يصنع أجسامًا مضادة لمحاولة مكافحته، يمكن اكتشاف هذه الأجسام المضادة باستخدام فحوصات روتينية تجرى على عينات الدم. لكن هناك العديد من الأشخاص الذين لا تظهر عليهم الأعراض إلا بعد سنوات من الإصابة، لذا قد تظهر نتيجة الاختبارات سلبية. الوقاية من داء الفيل
أفضل طريقة للوقاية من أعراض داء الفيل هي تجنب لدغات البعوض ، التي يزداد نشاطها خلال ساعات الليل، لذا عليك القيام بما يأتي:
النوم في غرفة مكيفة أو تحت ناموسية. ارتداء السراويل والأكمام الطويلة خلال النوم. استخدام طارد البعوض الذي يطبق على الجلد المكشوف. من الجدير بالذكر، أن انتشار البعوض المسبب لداء الفيل، هو أمر يتطلب خضوع المجتمع لنهج آخر للوقاية العامة، من خلال الوقاية الجماعية باستخدام الأدوية القاتلة للديدان المجهرية، ومكافحة البعوض. معلومات هامة عن داء الفيل
يعرف داء الفيل بأنه حالة نادرة جدًا تنتشر عن طريق لدغ البعوض المصاب بيرقات الدودة المستديرة الجسم لفترة طويلة في البلدان الاستوائية.
مرض الفيل | كيف ينتشر وما أعراضه وطرق علاجه؟ - Tamkiin تمكين
[٧]
التنبول
يتم استخدام جوز النبات بمفرده أو مع مكونات أخرى لصناعة الدواء، [٨] ويتم استخدامه في التخفيف من داء الفيل كونه مضاد للطفيليات، وفي دراسة تم إجراؤها على الفئران، وٌجِد أنَّ 100 مليغرام/كيلوغرام من الميثانول المستخلص من التنبول بالإضافة إلى 30 مليغرام/كيلوغرام من الهكسان تُحسن من الاستجابة المناعية في الجسم لمكافحة الطفيليات، حيث يزداد إنتاج الخلايا المنتجة للأجسام المضادة وبالتالي زيادة في عدد الأجسام المضادة، [٤] ويجب مراجعة الطبيب قبل استخدامه، ولكن قد يرافق استخدامها بعض الآثار الجانبية، وتشمل ما يأتي: [٩]
تحول في لون الشفاه أو الفم أو البراز إلى اللون الأحمر. التقيؤ. الإسهال. زيادة في إفراز اللعاب. انخفاض ضغط الدم. مشاكل في اللثة.
علاج داء الفيل - موضوع
محتويات الصفحة
داء الفيل (Elephantiasis) هو وضع مزمن من تكاثر الجلد والأنسجة تحت الجلد بوتيرة مرتفعة نتيجة لانسداد متواصل في الأوعية اللمفاوية، والساقان والخصيتان هما المناطق الأكثر تأذيًا بشكل عام. الوذمة الشديدة والجلد القاسي يؤديان إلى تضخم كبير وتشويه بارز للعضو المصاب، فتصبح ساق الإنسان المصابة شبيهة إلى حد كبير بساق الفيل، ومن هنا يأتي سبب تسمية المرض. مرض الفيل هو نشوء وتكوّن حاد للوذمة اللمفاوية والتي هي وذمة نتيجة للانسداد اللمفاوي المتواصل، حيث يمكن أن تظهر في سن الشباب نتيجة لعوامل مكتسبة أو بدون سبب ظاهر أو يمكن أن تكون نتيجة ثانوية مصاحبة لعوامل مكتسبة. كيف تنتشر الإصابة بداء الفيل؟
البعوض مسؤول عن نشر الطفيليات التي تسبب داء الفيل، حيث قد يتم نشر العدوى عن طريق الخطوات الآتية:
يصاب البعوض بيرقات الديدان الأسطوانية عندما يأخذ وجبة دم من إنسان مصاب. يلدغ البعوض شخصًا آخر ويمرر اليرقات إلى مجرى الدم. تهاجر يرقات الدودة إلى الأوعية اللمفاوية عبر مجرى الدم وتنضج في الجهاز الليمفاوي. أعراض داء الفيل
أكثر أعراض داء الفيل شيوعًا هو تورم أجزاء الجسم، حيث يميل التورم إلى الحدوث في الأرجل والأعضاء التناسلية والصدر، لكن الأرجل هي المنطقة الأكثر إصابة حيث يمكن أن يؤدي تورم وتضخم أجزاء الجسم إلى مشاكل في الحركة والألم، وتشمل أبرز الأعراض ما يأتي:
قد يتأثر الجلد أيضًا وقد يكون:
جاف.
7:الجراحة في الحالات القصوى ، والتي قد تشمل الجراحة الترميمية للمناطق المصابة أو الجراحة لإزالة الأنسجة اللمفاوية المصابة.