اقبل رفيع الشأن || امير الراشد باسم مصطفى (حصريا)2022 - YouTube
- زفات مملكة وليام 0502699005
- هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الهدية: | Sunnah
زفات مملكة وليام 0502699005
اقبل رفيع الشأن 2022 شيلة مدح المعرس حماسيه تنفذ بالاسماء - YouTube
موقع إستديوهات الخليج، الموقع الرسمي لزفات بنوتة الخليج وشيلات نغم الخليج ويسعدنا تقديم أفضل الخدمات
تقديم زفات بالأسماء، سحب موسيقي، كلمات خاصة، تنفيذ شيلات بالأسماء، كتابة كلمات خاصة حسب الطلب
السؤال:
ما حكم الهدية في الإسلام؟ هل تُقبل أو تُرد؟
الجواب:
الأصل في الهدايا أنها تُقبل، كان النبيُّ ﷺ يقبل الهدية ويُثِيب عليها. هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الهدية: | Sunnah. رواه البخاريُّ من حديث عائشة. إلا إذا كانت ثمنًا لدِينه: كالذي يُدفع للقاضي ليجور وليخون وليحيف، أو لموظفٍ ليخون، فلا يأخذ. ما يُهدى للعمَّال ليحيفوا ولا يؤدُّوا الحقَّ؛ تكون رشوةً. أما الهدايا في أصلها فهي قربة، ومن أسباب التَّحاب، ولكن ينبغي لمَن أُهدي إليه شيءٌ أن يُثيب المُهدي، وأن يُقابله مقابل هديته، إذا كانت من باب الهدايا، أما إذا كانت من باب الصَّدقات فلها شأنٌ آخر.
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الهدية: | Sunnah
س: المال الذي رجعت به حلالٌ لها؟
ج: إذا كان لهذا أعطته: خوفًا من شرِّه. س: قوله: أنت ومالك لأبيك تدخل الأمُّ في ذلك؟
ج: لا، خاصٌّ بالأب. س: حديث عمر يُفهم منه أنَّ شراء الزكاة خارج عن هذا؛ لحديث عطاء، عن النبي -المُرسل: لا تحلّ الصدقةُ لغنيٍّ إلا لخمسةٍ ، قال: ورجلٌ اشتراها بماله ؟
ج: إذا كانت ما هي صدقته، صدقة غيره، ما هي بصدقته هو. س: وإذا كانت صدقته هو؟
ج: ما يشتريها، لا، لا يرجع فيها، ولا يعود في صدقته. س: الحائض هل لها أن تسجد للشكر والتِّلاوة؟
ج: الصواب لها ذلك؛ لأنها ما يشترط فيها الطَّهارة.
941- وعَنْ عُمَرَ قَالَ: حَمَلْتُ عَلَى فَرَسٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَأَضَاعَهُ صَاحِبُهُ، فَظَنَنْتُ أَنَّهُ بَائِعُهُ بِرُخْصٍ، فَسَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَ: لَا تَبْتَعْهُ، وإِنْ أَعْطَاكَهُ بِدِرْهَمٍ... الْحَدِيثَ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. الشيخ: الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه. أما بعد: فهذه الأحاديث في الهدية، وفي العُمرى، والرقبى. في الحديث الأول الدلالة على أنه ﷺ كان يقبل الهدية، ويُثيب عليها، ولا يقبل الصدقة، فإنه قال: لا تحل لمحمدٍ ولا لآل محمدٍ يعني: الزكاة، وأما الهدية فلا بأس، ولهذا لما تُصُدِّق على بريرة قال: هي عليها صدقة، وهي لنا منها هدية ، وقالت عائشةُ رضي الله عنها: "كان يقبل الهدية، ويُثيب عليها" يعني: يُجازي عليها، فلا بأس بقبول الهدية، ثم يُجازي عليها، يعني: أن يُعطي المهدِي مقابل ذلك، ولا سيما إذا كان مثله يقبل المجازاة. ولهذا في الحديث الثاني: أنه ﷺ أهداه بدويٌّ ناقةً، فأعطاه مكافأةً، فقال له: رضيتَ؟ قال: لا، ثم أعطاه، فقال: رضيتَ؟ قال: لا، ثم أعطاه، فقال: أرضيتَ؟ قال: نعم، هذا يدل على أن المُهْدِي إذا كان ممن يُريد المقابلة: كالمهدي إلى الملوك والأمراء، فإنهم يُهدون يُريدون مقابلًا كثيرًا، فإنَّ المهدِي يُعطى، سواء سماها: هدية، أو سماها: هبة، يُعْطَى مقابل ذلك بالثمن، أو ما يزيد عليه حتى يرضى، وإلا تُرد إليه هديته، إما أن يقول: رضيتُ، وإلا تُرد إليه هديته، ويُعطيه المهدَى إليه قيمتها، أو ما يُقارب ذلك، أو أزيد من ذلك، فإن رضي وإلا ردَّها عليه.