آخر تحديث: سبتمبر 4, 2020
أنماط القيادة الإدارية الفعالة
جميع المنظمات والمؤسسات تكون بحاجة إلى قيادة حتى تتمكن من إدارتها بالشكل السليم، وهذا لكي تتمكن من تحقيق ثمارها المرجوة من نجاحات وإنجازات في كافة الأعمال، وبدون وجود القيادة في أي منظمة أو مؤسسة فإن هذا يتعذر عن تحقيق الأهداف والطموحات، فالمدير أو القائد هو الذي يملك زمام الأمور في المؤسسة، فهو بإمكانه يخلق جو من الألفة والحب بين الموظفين بالشكل الذي يحقق الأهداف المرجوة أو بإمكانه خلق حالة موترة بين الموظفين. معنى القيادة
قدرة القائد على التأثير على الآخرين عن طريق مهارة الاتصال، للقيام بالأعمال المطلوبة منهم بالشكل المطلوب، وذلك لكي يتم تحقيق أهداف بالصورة المخطط لها، كما أن القيادة لا تنشأ من فراغ بل يجب عمل العديد من العلاقات الاجتماعية والتواصل مع الأفراد، كما أنها تمثل عدد من السلوكيات التي يتبعها القائد وتكون هذه السلوكيات مجمعة لصفات القائد والأتباع والنسق التنظيمي والسياق الثقافي، بحيث يقوم الموظفين ببذل مجهود بأعلى مستوى من الكفاءة مع وجود حالة من الرضا من العملاء. شاهد أيضًا: بحث عن انماط القيادة والريادة
أنماط القيادة الإدارية
تقسم القيادة تبعًا لمعايير مختلفة إلى عدة أنواع فمن حيث الإنتاج والفعالية يمكن تقسيمها إلى قيادة إيجابية أو سلبية، ومن حيث تفويض السلطة فيمكن تقسيمها إلى قيادة مركزية أو قيادة لا مركزية، أما بالنسبة لطبيعة التنظيم فتقسم إلى قيادة رسمية وقيادة غير رسمية، وأخيرًا تقسم القيادة من حيث الدراسات الكلاسيكية إلى قيادة ديموقراطية وأوتوقراطية وقيادة متحررة أيضًا، وسنتعرف على كل نمط من أنماط القيادة.
- تعريف الإدارة وأنواعها - موضوع
- لماذا سمي العباسيون بهذا الإسم - موضوع
- لماذا سميت الدولة العباسية بهذا الاسم
- لماذا سميت الدولة العباسية بهذا الاسم - مجلة أوراق
- لماذا سميت الدولة الأموية بهذا الاسم - سطور
تعريف الإدارة وأنواعها - موضوع
ويتحول القائد في هذه الحالة إلى مستشار مثله مثل العاملين بالمؤسسة، حيث يوجد اعتقاد سائد بأن إمكانية الموظفين على الإبداع وتحقيق الأهداف لا يتم إلا من خلال الحرية الكاملة التي يتم منحها لهم، ولكن لقى هذا النوع من القيادة العديد من الانتقادات وهي تدور حول النتائج السلبية التي ستعود على العاملين ومنها فقدان روح التعاون وعدم الالتزام بالضوابط والتعليمات. المهارات التي يجب توافرها في القيادة الفعالة
يوجد العديد من المهارات التي يشترط توافرها بالقائد الناجح، وهذه المهارات يتم تقسيمها تبعًا لعدة مستويات وهما كالآتي:
مهارة المعرفة: تعتبر مهارة المعرفة بمثابة الأساس الذي يقام عليه المنزل، فهي ضرورية ولازمة لأصول القيادة، فهي تشتمل على القدرات المعرفية على سبيل المثال قدرة القائد أو المدير على جمع وتحليل البيانات والمعلومات، بالإضافة إلى مهارات أخرى كالتحدث والاستماع، بالإضافة إلى قدرته على توصيل الأفكار من خلال الكتابة والتعلم والتأقلم مع كافة الظروف. المهارات الشخصية: تشتمل المهارات الشخصية على عدد من المهارات الاجتماعية المتعلقة بالتأثير والتأثر مع الآخرين، حيث تسمى هذه المهارات بالقدرات الاجتماعية أو مسمى آخر وهو التعقيد الاجتماعي وأيضًا مهارات العلاقات الإنسانية، وتظهر هذه المهارات في شيء واحد وهو الذكاء الاجتماعي عن طريق التعرف على قدرة الفرد أو القائد على إقناع من حوله والتأثير بأفكاره عليهم، بالإضافة إلى مهارة التفاوض والتعرف على ردود أفعال الآخرين.
الدافع: إلهام وتحفيز العاملين على العمل بدافعية وحماس من خلال الحوافز الإيجابية، والحوافز المادية، والمكافآت. القيادة: توجيه العاملين والتأثير فيهم لإنجاز المهام المطلوبة. التواصل: نقل المعلومات وتبادل الخبرات والآراء بين الأفراد. الرقابة: هي الوظيفة الإدارية التي تقيس الإنجاز، وتكون مسؤولةً عن تصحيح الانحراف إن وُجد من أجل ضمان تحقيق الأهداف التنظيمية، حيث يُساعد نظام الرقابة الفعّال على التنبؤ بالانحرافات قبل وقوعها، وتمرّ الرقابة بعدّة خطوات وهي كما يأتي:
وضع معايير الأداء. قياس الأداء الفعلي. مقارنة الأداء الفعلي بالمعايير ومعرفة الخلل إن وجد. الإجراء الإصلاحي. مستويات الإدارة
توجد في العديد من المؤسسات مستويات إدارية مختلفة، وذلك وفقاً لحجمها، وعادةً ما يكون هناك 3 مستويات للإدارة وهي كما يأتي: [٥]
الإدارة الدنيا: يُركّز فيها المدراء على الرقابة والتوجيه، حيث يُعتبر المدير أو المسؤول بمثابة قدوة يُحتذى بها، ويكون تواصل المدراء مع الموظفين في هذا المستوى بشكل مباشر. الإدارة الوسطى: يقع على عاتق المدراء في الإدارة الوسطى تنفيذ الخطط التنظيمية التي تتوافق مع سياسات المؤسسة. الإدارة العليا: يقع على عاتق الإدارة العليا الرقابة والإشراف على كافة أعمال المؤسسة.
وممّا ساعد في ازدياد نفوذ الدولة العباسية بشكلٍ كبير، هو قبولها بانضمام المسلمين من غير العرب إلى الجيش الذين رفضتهم الدولة الأموية سابقًا وأطلقت عليهم اسم الموالي، لكن مع استلام العباسيين الحكم منعوا ذلك التمييز ولم يعد يُطلق عليهم اسم الموالي، فقد أصبحوا كبقية الفئات، وقد ساهم ذلك في انضمامهم إلى الجيش بأعداد كبيرة، وزاد على ذلك استلامهم لمناصب مختلفة في الدولة، بل وأصبحت الدولة العباسية تسيطر بشكل أكبر على تجمعات سكانية مختلفة، بعيدة عن العاصمة بغداد. أكمل القراءة هل لديك إجابة على "لماذا سميت الدولة العباسية بهذا الاسم"؟
لماذا سمي العباسيون بهذا الإسم - موضوع
لماذا سميت الدولة العباسية بهذا الاسم ، جاء العصر العباسي بعد العصر الأموي مباشرة ويعتبر هذا العصر ضمن من العصور التي إشتهرت بالإزدهار والتطور الكبير على جميع الأصعدة، وقد كان من أهممها التطور السياسي والأدبي والإجتماعي وكذلك الفكرية، وجاء في كتب التاريخ بأن العصر العباسي هو العصر الذي تم تقسيمه إلى عصران وهما عصر التطور في كافة المجالات وإتسمت فيه الدولة بالقوة الكبيرة، ومن ثم عصر الضعف والتدهور والإنحلال في صفوفه، وفي ضوء أهمية الدولة العباسية سنتعرف الآن على سبب تسمية الدولة العباسية بهذا الاسم. متى تأسست الدولة العباسية
تأسست الدولة العباسية على يد م حمد بن علي بن عبدالله بن عباس ، وذلك بعدما تمكن العباسيين من هزيمة الأمويين في عام 132 هـ – 750 م، وعمل محمد بن علي بن عبدالله بن عباس في تلك الفترة على تطويرها في كافة المجالات حتى أصبحت القوى العظمى في ذلك الوقت. شاهد أيضاً: لماذا اختيرت خراسان مكانا للانطلاق الدعوة العباسية
لماذا سميت الدولة العباسية بهذا الاسم
سميت الدولة العباسية بهذا الإسم نِسبةً إلى العباس عبد الله بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب وهو عم النبي محمد عليه الصلاة والسلام، حيث تم إطلاق لقب أبو العباس بأبي العباس السفاح وذلك بسبب إراقته الكبيرة للدماء، فقد اشتهر أبي العباس بالقوة والشجاعة الكبيرة وكان يخافه الكثير من الناس حينها.
لماذا سميت الدولة العباسية بهذا الاسم
لماذا سميت الدولة العثمانية بهذا الاسم – المنصة المنصة » اسئلة والغاز » لماذا سميت الدولة العثمانية بهذا الاسم لماذا سميت الدولة العثمانية بهذا الاسم، الدولة العثمانية هي من الامبراطوريات العظيمة التي يكونُ مؤسسها عثمان الأول بن أرطغرل، وضلت الدولة العثمانية قائمة حتى عام 1923م حتى هُزمت في الحرب العالمية الأولى، ومن ثم تقاسم الحلفاء المنتصرون الأراضي التابعة لها، وفي مقالنا سنتحدثُ حولَ لماذا سميت الدولة العثمانية بهذا الاسم.
لماذا سميت الدولة العباسية بهذا الاسم - مجلة أوراق
أسباب سقوط الدولة العباسية
كثرة العناصر غير العربيّة وتفوّقها، وذلك لأنّ الدولة العباسيّة أعطت جُلَّ اهتمامها للعرب، وتُولَّيهم المناصب العُليا في الدولة، مما أثار حفظية الموالي من الفرس فسعوا للقضاء عليها محاولين استرداد شيء من نفوذهم وسلطانهم القديم في ظل الدولة الأمويّة، فأخذوا بترويج الشائعات ونشر الرذائل والفتنة والدسائس في أرجاء الدولة، وقد نجحوا بإشعال نار الحقد الدفين على الخلافة العباسيّة. سوء الأوضاع الاقتصاديّة، فقد كان الحكام العباسيون يخلدون إلى الراحة والهدوء والترف، واهتمامهم بالغناء والقيان والجواري، أدى هذا إلى كثرة النفقات وزيادة الضرائب المفروضة على الأفراد، فقلّت موارد الدخل في خزينة الدولة، مما أضعفها وآل بها إلى السقوط. بروز الدويلات المستقلة، حيثُ تمكن العَلويّون من أخذ أجزاء من الدولة العباسيّة وأصبحوا مستقلين فيها عن الدولة العباسيّة، وكذلك الفاطميون الذي حذوا حذو العَلويين، مما أدى بالدولة العباسيّة إلى عدم قدرتها على جمعهم تحت لوائها. كثرة الأجناس والمذاهب، وجاءت هذه المذاهب إلى الإسلام في العصر العباسيّ من خلال الديانات القديمة كالمجوسيّة والمانويّة، الذي أدى إلى تعدد المِلل، كما وأذكى نار العداوة بين المسلمين بسبب ولائهم لأحزاب وفصائل مختلفة.
لماذا سميت الدولة الأموية بهذا الاسم - سطور
حيث بدأ العرب في تلك الفترة بترجمة آلاف النصوص العلمية والأدبية إلى اللغة العربية، كما اشتهرت الزخرفة بجميع أشكالها. انتهت الدولة العباسية كما انتهت الأموية من قبلها عام 1258م؛ عندما بدأ جنكيز خان هجماته على العرب من بغداد العاصمة العباسية ومسكن المكتبة العظيمة التي احترق معظمها نتيجة للغزو. وهناك قُتل آخر خليفةٍ عباسي وهو المستعصم بالله مع ما يزيد عن 800 ألف عباسيٍٍّ آخر حسب ما جاء به المؤرخون. أكمل القراءة الدولة العباسية هي الخلافة الإسلامية الثانية جاءت بعد الخلافة الأموية، تأسست عام 750م واستمرت حتى سقوطها في يد المغول عام 1258م، سُميت الدولة العباسية بهذا الاسم نسبةً إلى العباس بن عبد المطلب (568 م – 652 م) الهاشمي من قبيلة قريش في مكة، وهو عمّ رسول الإسلام محمد عليه الصلاة والسلام. فمنذ عام 718م بدأت مطامع العائلة العباسية في الاستيلاء على الدولة الأموية، وقد نجحوا في كسب الدعم والتأييد من العرب الشيعة والفرس الذين كانوا متواجدين في خراسان، واشتعلت ثورة بقيادة أبو مسلم عام 747 ضد الخلافة الأموية للسيطرة والاستيلاء عليها. وبعد ثلاث سنوات عام 750م وقعت معركة كبيرة سُميت بمعركة الزاب الكبرى أو معركة الزاب الأعلى، أدّت إلى هزيمة مروان الثاني (آخر الخلفاء الأمويين)، وتمّ إعلان قيام الدولة العباسية وتنصيب أبو العباس السفاح أول خليفة عباسي.
جعل لها أربعة أبواب رئيسية هي:
باب خراسان، وكان يسمى باب الدولة، وذلك نظرا لاقبال الدولة العباسية من مدينة خراسان
وباب الشام، وهو باتجاه بلاد الشام
باب الكوفة، وهو باتجاه مدينة الكوفة
باب البصرة، وه وباتجاه مدينة البصرة
نبذة عن سكان مدينة بغداد
معظم سكان مدينة بغداد من العرب المسلمين بالاضافة الي الأكراد الفيليين وبعض الاقليات من المسحيين
والصابئين وكانت منتشرة في بلاد الرافديين وقبائل اليزيديين ، و كان لليهود تواجد قبل نكبة فلسطين عام 1948م في المدينة بشكل كبير.
[١]
قيام الدولة الأموية
تأسست الدولة الأموية في عام ستمئة وواحدٍ وستين ميلادية، أمّا مؤسسها فهو معاوية بن أبي سفيان ، وقد كان الأمويون يُعدّون لتأسيس الدولة الأموية منذ وقتٍ طويل، ويُهيئون الاجواء لذلك، خصوصًا أنّ معاوية بن أبي سفيان كان واليًا على بلاد الشام، وذلك في عام ستمئة وسبعة وخمسين ميلادية، حيث ولّاه عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، وبعد مقتل علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، ذهبت الولاية إلى ابنه الحسن. [١] ثمّ حصلت بعض الفتن بين المسلمين فتنازل الحسن بن علي عن الخلافة لمعاوية، وذلك بعد اتفاق على أن تذهب الخلافة للحسن بعد موت معاوية، لكن توفي الحسن بن علي قبل معاوية، فذهبت الخلافة إلى أبناء أبي سفيان. [١] وبعد وفاة معاوية الثاني بن يزيد بن معاوية، نادى عبد الله بن الزبير بنفسه خليفةً للمسلمين، خصوصًا أن معاوية الثاني لم يُسمّ وليًا للعهد من بعده، فقامت فتنة ثانية بين المسلمين، وبعدها أصبحت الخلافة لعبد الملك بن مروان، وظلت الخلافة من نسله حتى سقوط الدولة الأموية. [١]
عاصمة الدولة الأموية
عاصمة الدولة الأموية هي دمشق، حيث ظلت دمشق عاصمة الخلافة الأموية منذ تأسيس الدولة الأموية حتّى سقوطها، وقد تطورت دمشق وازدهرت جدًا في عهد الخلافة الأموية.