شركة الصناعات الزجاجية الوطنية عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 2019-06-30 ( ستة أشهر)
ربحية السهم للربع الأول 14 هللة
خسارة السهم للربع الثاني 4 هلالات
ربحية السهم للنصف الأول 10 هلالات
يعود السبب في تحقيق صافي خسارة إلى:
• انخفاض في الأرباح التشغيلية للعبوات الزجاجية بسبب انخفاض المبيعات. • انخفاض حصة الشركة من ارباح الشركات الزميلة العاملة في نشاط الزجاج المصطح بسبب انخفاض المبيعات. يعود سبب الانخفاض في صافي الربح إلى:
سهم شركة الصناعات الزجاجية الوطنية للمساطر و الإجراءات
قم بالإبلاغ عن هذا التعليق
أخبرنا كيف تشعر حيال هذا التعليق
تم الإبلاغ عن التعليق
شكرا جزيلا
تم إرسال تقريرك إلى مشرفينا لمراجعته
97%
المتوسط المتحرك - 200 يوم
-7. 35%
فتمكث السرايا يتعلمون ما أنزل الله على نبيهم بعدهم ، ويبعث سرايا أخرى ، فذلك قوله: ( ليتفقهوا في الدين) يقول: ليتعلموا ما أنزل الله على نبيهم ، وليعلموا السرايا إذا رجعت إليهم ( لعلهم يحذرون). القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة التوبة - الآية 122. وقال مجاهد: نزلت هذه الآية في أناس من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، خرجوا في البوادي ، فأصابوا من الناس معروفا ، ومن الخصب ما ينتفعون به ، ودعوا من وجدوا من الناس إلى الهدى ، فقال الناس لهم: ما نراكم إلا وقد تركتم أصحابكم وجئتمونا. فوجدوا في أنفسهم من ذلك تحرجا ، وأقبلوا من البادية كلهم حتى دخلوا على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال الله ، عز وجل: ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة) يبتغون الخير ، ( ليتفقهوا [ في الدين]) وليستمعوا ما في الناس ، وما أنزل الله بعدهم ، ( ولينذروا قومهم) الناس كلهم ( إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون). وقال قتادة في هذه الآية: هذا إذا بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الجيوش ، أمرهم الله ألا يعروا نبيه صلى الله عليه وسلم ، وتقيم طائفة مع رسول الله تتفقه في الدين ، وتنطلق طائفة تدعو قومها ، وتحذرهم وقائع الله فيمن خلا قبلهم. وقال الضحاك: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا بنفسه لم يحل لأحد من المسلمين أن يتخلف عنه ، إلا أهل الأعذار.
إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة التوبة - تفسير قوله تعالى " وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون- الجزء رقم4
وقال الكلبي: لها وجه آخر وهو أن أحياء من بني أسد من خزيمة أصابتهم سنة شديدة فأقبلوا بالذراري حتى نزلوا المدينة فأفسدوا طرقها بالعذرات وأغلوا أسعارها فنزل قوله: ( وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة) أي: لم يكن لهم أن ينفروا كافة ولكن من كل قبيلة طائفة ليتفقهوا في الدين. وقال مجاهد: نزلت في ناس خرجوا في البوادي ابتغاء الخير من أهلها فأصابوا منهم معروفا ، ودعوا من وجدوا من الناس إلى الهدى ، فقال الناس لهم: ما نراكم إلا وقد تركتم صاحبكم وجئتمونا ، فوجدوا في أنفسهم من ذلك حرجا ، وأقبلوا كلهم من البادية حتى دخلوا على النبي صلى الله عليه وسلم ، فأنزل الله هذه الآية ، أي: هلا نفر من كل فرقة طائفة ليتفقهوا في الدين ويستمعوا ما أنزل بعدهم ولينذروا قومهم ، يعني: الناس كلهم إذا رجعوا إليهم ويدعوهم إلى الله ، لعلهم يحذرون بأس الله ونقمته ، وقعدت طائفة يبتغون الخير. أخبرنا أبو عبد الله محمد بن الفضل الخرقي ، أنبأنا أبو الحسن الطيسفوني ، حدثنا عبد الله بن عمر الجوهري ، حدثنا أحمد بن علي الكشميهني حدثنا علي بن حجر ، حدثنا إسماعيل بن جعفر ، حدثنا عبد الله بن أبي سعيد بن أبي هند عن أبيه عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ".
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة التوبة - الآية 122
فأنت ترى هذه اللهجة القوية في قول النبي صلى الله عليه وسلم في طلب الإنذار والتعليم والإرشاد من الفقهاء والعلماء، وفي طلب التعلم والتفقه من بقية الناس، ثم انظر كيف توعد كل الطرفين المقصرين، وتهددهم بإنـزال العقوبة الصارمة بهم. كان النصح والإرشاد والتعليم والتعلم هو السر الوحيد في تقدم المسلمين ونهوضهم في عصور الإسلام الذهبية، فكان العلماء حريصين على التعليم، وكان طلبة العلم لا يقلون عنهم حرصاً على التعلم، فكانوا يرحلون إلى البلاد البعيدة، والأصقاع النائية لطلب حديث أو تعلم مسألة أو استفادة كلمة، كل ذلك عملاً بقوله تعالى: ﴿ فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ... ﴾ [التوبة: 122]. [1] رواه أبو القاسم العساكري في تبيين كذب المفترى. مرحباً بالضيف
روى أبو أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَضْلُ الْعَالَمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أدناكم». وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عنهما: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَقِيهٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ». قَالَ الشَّافِعِيُّ: طَلَبُ الْعِلْمِ أَفْضَلُ من صلاة النافلة. تفسير القرآن الكريم