سجلني عندك من الآن ،، أنت لست رجلا حقيقياً حسب تلك الأوصاف والحمد لله على كل حال
أعتقد أن طلب المثالية قد يؤدي إلا نتيجة مضادة لا إلى رفع الهمة وشحذها..
وفقك الله وسددك يا أخي وحبيبي
2009-12-28, 07:35 PM #6 رد: هل أنت حقا رجل ؟؟.... صفات الرجل الحقيقي
إخواني في الله
أحسن الله إليكم و نفع بكم البلاد و العباد
عسى الله أن يخرج من بيننا من له همة تحي الأمة
2009-12-28, 08:00 PM #7 رد: هل أنت حقا رجل ؟؟.... صفات الرجل الحقيقي
نعم نعم ورب الكعبة نعم انه كلام الله
(من المؤمنين رجال... صفات الرجل الحقيقي. )صدق الله العظيم
- صفات الرجل الحقيقي
- حكم الجمع تقديمًا وتأخيرًا للمسافر
- خطورة ترك الصلاة
- مواقيت الصلاة في التقاويم هل تدل على أول الوقت
صفات الرجل الحقيقي
يحرص على أداء مهامه: الرجل النبيل يعرف كيف يفعل الأشياء، حيث يمكن أن يصلح السيارة أو يغير حفاضات الطفل أو يطهو الطعام.. يعرف السادة النبلاء كيف ينجزون أصعب وأسهل الأشياء ، إنهم أكثر الرجال إثارة للاهتمام. يحمي الضعيف: الرجل النبيل في الجوهر.. هو محارب، يكون على أهبة الاستعداد للوقوف ضد أذية الضعفاء ولحماية الأبرياء، إذ أن الشجاعة وعدم الخوف هي السمات المميزة للجنتلمان. رجل يعرف الفرق بين الثقة والغرور: عندما ينجح في أمر ما بالكاد ترين ابتسامة راضية عن نفسه، وهو واثق من نفسه بصورة مثيرة للإعجاب. منفتح الذهن: يعرف فائدة الاستماع لآراء الآخرين والاستعداد للتعلّم باستمرار وتطوير ذاته ونظرته للعالم. لن يسمح لك بدفع فاتورة: لديه خطوط حمراء في هذا الموضوع، ليس من مبدأ ممارسة تفوقه الذكوري عليكِ، فسواء كان موعداً غرامياً، أو غداء عمل، أو مع الأصدقاء، فهو أول من يعرض دفع الفاتورة، كما يكون حريصاً على دفع البقشيش للنادل الذي قدم خدماته للطاولة. لماذا من الصعب أن تعثري على الرجل النبيل بسهولة؟ كان الرجال في زمن ما يقاتلون ويُقتلون أو يموتون لحماية امرأة، وفي وقت كان لا وجود فيه للكثير من القوانين كما كانت النساء يعشن في ظل ظروف مجحفة للغاية، حيث كان لا يزال ينظر إليهن كممتلكات، أما في حياتنا اليوم فإن الرجال والنساء متساوون، مما يؤدي إلى أسباب لعدم عثور معظم النساء على رجل نبيل حقيقي، وهذه هي الأسباب: قصة الأمير الساحر: تتوقع أغلب النساء أن يحملها الرجل على ظهر حصان لتعيش غنية وملكة وسعيدة إلى الأبد، هذا له علاقة بالأوهام ورغم أنها ليست سيئة، لكنها غير واقعية على كل المستويات تقريباً، وأبعد بنسبة 99.
• رجل اليوم كلمته مثل شهر شباط لا ترتكز على حال مرة الجو صحو ومرة ممطر ومرة غائم. • رجل اليوم كل يوم له موقف وما يقوله الآن يتنكر له بعد ساعة. •رجل اليوم هو من يكثر الصراخ ويغلق باب العقل وهو من يذيق أسرته ألذ أنواع العذاب. • ورجل اليوم هو من ينكسر أمام أي ريح ويموت بنتيجة أي جرح. •رجل اليوم هو الذي يضع الملح على جروح الآخرين هو من يضغط عليها لتنزف حتى الموت. •رجل اليوم هو الذي يكون الإحسان للآخرين آخر همه. •رجل اليوم هو رجل متسرع لسانه بسبر لسرعة البرق أما عقله يعاني الخمول ويسير كالسلحفاة. •رجل اليوم يرى الآخر يموت أمام عينيه دون ان ترف له جفن وهو يرشف قهوة الصباح ( آه يا أهل غزة). •رجل اليوم ينظر للمظلوم ويقول الحمد لله انه هو ولست أنا ويمر دون ان يكلف نفسه ولو بمواساة بسيطة له. •رجل اليوم سيطر عليه الحسد وأعمى بصيرته الجشع وحب المال ونسي أي يوم آخر يقف فيه بين يدي الله. •رجل اليوم يأكل بشراهة ويلقي بالطعام إلى سلة المهملات وهو يعلم ان غيره جائع وان هناك أطفال تبكي من شدة الفقر والجوع. وغيرها الكثير والكثير من صفات رجل اليوم والله ان قلبي ينفطر وأنا اكتب صفات رجل اليوم والحزن يعتصر قلبي وكم أتمنى ان يعود الرجال لأصالتهم وان يعود الرجال للرجولة وان يكون الرجل رجل أفضل بكثير من يمتلك الدنيا ويخسر صفة الرجولة نعم أنت ذكر ولكن لا اعتقد انك رجل.
الخميس 31/ديسمبر/2020 - 12:03 م
حكم جمع الصلاة في المطار للمسافر
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه: أَذّنَ علينا الظهر في مطار القاهرة، ومجموعة منا قامت بصلاة الظهر في المطار ومعه العصر جمع تقديم أربع ركعات، وكانت معنا مجموعة أخرى من دولة إسلامية آسيوية فصلوا معنا الظهر فقط ورفضوا صلاة العصر، وفي الطائرة قام أحدهم برفع أذان العصر وقام كل واحد منهم وصلى إمامًا ومعه آخر في طرقة الطائرة. حكم الجمع تقديمًا وتأخيرًا للمسافر. وذكر السائل أن الطائرة ستصل إلى البلدة المتوجهة إليها بعد أذان المغرب ويطلب بيان الحكم الشرعي، وجاء رد الدار كالتالي:
الجمع في المطار للمسافر
اختلف الفقهاء في جواز جمع المصلي بين الظهر والعصر تقديمًا بالنسبة للمسافر؛ وذلك بأن يصلي العصر مع الظهر قبل حلول وقت العصر، أو تأخيرًا بأن يؤخر الظهر حتى يخرج وقته ويصليه مع العصر في وقت العصر، ومثل الظهر والعصر المغرب والعشاء. فمنع الأحناف الجمع بين صلاتين في وقت واحد ولو لعذر إلا بعرفة؛ فإن الحاج يجمع بين الظهر والعصر في وقت الظهر تقديمًا، وبين المغرب والعشاء بمزدلفة في وقت العشاء تأخيرًا. حكم الجمع في المطار للمسافر
وقال المالكية والشافعية والإمام أحمد بجواز الجمع بين الصلاتين لأسباب كالسفر والمرض والمطر ووجود الحاج بعرفة أو المزدلفة، وقالوا إن إباحة الجمع بين الصلاتين أن يكون المصلي مسافرًا سفرًا تقصر فيه الصلاة.
حكم الجمع تقديمًا وتأخيرًا للمسافر
هذا أحد الأقوال مطلقًا، اختاره الشيخ تقي الدين، وقال: هو ظاهر المذهب المنصوص عن أحمد، وجزم به في الوجيز، وتذكرة ابن عبدوس، وشرح ابن منجا) ((الإنصاف)) (2/238). ، وابن باز قال ابنُ باز: (المسافر له أن يجمع في السَّفر جمْعَ تأخير، وجمْعَ تقديم حسَب الأرفق به، وإنْ كان على ظَهر سير، فالأفضل له أن يؤخِّر الظهر إلى العصر إذا ارتَحل قبل الزوال، والمغربَ إلى العشاء إذا ارتحَلَ قبل الغُروب) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (10/348). خطورة ترك الصلاة. وقال أيضًا: (إنْ كان المسافر يريد أن يرتحلَ من مكانه في السفر قبل الزوال، شُرِع له أن يصلِّي الظهر والعصر جمْعَ تأخير، أمَّا إن كان ارتحاله بعدَ الزوال، فالأفضل له أن يُصلِّي الظهر والعصر جمْعَ تقديم، وهكذا الحُكم في المغرب والعشاء؛ إن ارتحل قبل الغروب أخَّر المغرب مع العشاء جمْعَ تأخير، وإن ارتحل بعدَ الغروب قدَّم العِشاءَ مع المغرب وصلَّاهما جمْعَ تقديم، هذه سُنَّته عليه الصَّلاة والسَّلام فيما ذكرنا، أمَّا إن كان مقيمًا فهو مخيَّر إنْ شاء جمَع جمْعَ تأخير، وإن شاء جمَع جمْعَ تقديم) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (12/281). ، وابن عُثَيمين قال ابنُ عُثيمين: (قوله: «والأفضل فِعل الأرفق به من تأخيرٍ وتقديم»، أي: الأفضل لمن يُباحُ له الجمع فِعلُ الأرفق به من تأخير وتقديم، فإنْ كان التأخير أرفق فليؤخِّر، وإنْ كان التقديم أرفقَ فلْيُقدم) ((الشرح الممتع)) (4/395).
خطورة ترك الصلاة
العبادات الصلاة القصر والجمع صلاة المسافر
هل يجوز للمسافر أن يجمع صلاة الظهر مع العصر أثناء السفر؟ وهل عليه جمعة؟ وإذا كان مسافرًا فصلى الجمعة فهل تجمع إليها العصر؟ وجزاكم الله خيرًا. نعم، يجوز للمسافر أن يجمع ويقصر مشتركتي الوقت -الظهر والعصر، والمغرب والعشاء- تقديمًا أو تأخيرًا بحسب الأرفق له، فإن كان نازلًا وقت الأولى جاز له أن يقدم الثانية، وإن كان مسافرًا أخرَّ الأولى إلى وقت الثانية، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله فيما ثبت في صحيح مسلم وغيره من حديث أنس ابن مالك رضي الله عنه. هذا ما ذهب إليه الجمهور خلافًا للإمام أبي حنيفة رحمه الله تعالى، الذي لم ير الجمع إلا في النسك. مواقيت الصلاة في التقاويم هل تدل على أول الوقت. أما الجمعة فلا تجب على المسافر، لأن شرط وجوب الجمعة الإقامة، والمسافر غير مقيم، لكن إذا صلى المسافر الجمعة مع المقيمين صحت جمعته وأجزأته عن الظهر، وإذا أراد أن يجمع العصر بعدها إليها جاز له ذلك، بشرط أن لا يقتدي في العصر بمقيم. والله تعالى أعلم.
مواقيت الصلاة في التقاويم هل تدل على أول الوقت
4- عن أبي جُحَيفةَ، قال: ((خرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بِالهاجِرَةِ إلى البَطْحاءِ، فتوضَّأ، ثم صلَّى الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ، والعَصْرَ رَكعتينِ)) أخرجه مطولاً البخاري (3553) واللفظ له، ومسلم (503) باختلاف يسير ثانيًا: أنَّه سفرٌ يجوزُ فيه القصرُ، فجاز فيه الجَمْعُ كالحجِّ ((الحاوي الكبير)) للماوردي (2/393). ثالثًا: أنَّه لَمَّا كان للسَّفرِ تأثيرٌ في تَرْكِ بعضِ الصَّلاةِ، فلأنْ يكونَ له تأثيرٌ في ترْكِ الوقتِ أَوْلى ((الحاوي الكبير)) للماوردي (2/393). الفرع الثاني: الأفضلُ في وقتِ الجَمْعِ للمُسافِرِ الأفضلُ هو أن يَفعلَ المسافرُ الأرفقَ به، مِن تقديمٍ أو تأخيرٍ، وهذا مذهبُ الشافعيَّة ((المجموع)) للنووي (4/373)، ((روضة الطالبين)) للنووي (1/396). ونصُّوا على أنَّ المسافر إن كان نازلًا في الأُولى، فالأفضل تقديمُ الثانية، وإن كان سائرًا في الأولى، فالأفضل تأخيرُها إلى وقت الثانية؛ لأنَّ هذا هو الأرفق له. حكم الجمع للمسافر. ، والحَنابِلَة ((الإنصاف)) للمرداوي (2/238)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/7). ، وهو اختيار ابن تيميَّة قال المرداويُّ: (قوله: "ويَفعل الأرفق به من تأخيرِ الأولى إلى وقتِ الثانية، أو تقديمِ الثانية إليها".
حكم صلاه الجماعة
وأما الإجماع: فقد أجمعت الأمة الإسلامية على فرضيتها، ومنكرها جحودًا كافر؛ لإنكاره أمرًا معلومًا من الدين بالضرورة، وقد حددت السنة المشرفة أوقاتها وفقًا لما علم جبريل عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الأوقات التي تؤدى فيها الصلاة، فحدد له مواقيتها الزمانية بدايةً ونهايةً، وصلَّى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في هذه الأوقات، وعلمها أصحابه قائلًا لهم: «صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي» رواه البخاري. والأصل أن الصلاة يجب أداؤها في أوقاتها المحددة لها شرعًا، ولا يجوز تأخيرها عن وقتها شرعًا بغير عذر شرعي؛ لقوله تعالى: ﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾ [الإسراء: 78]، فمن أخَّر الصلاة عن وقتها بغير عذر يكون آثمًا شرعًا، ويجب عليه قضاؤها، ولا يجوز تقديم الصلاة أو تأخيرها عن وقتها إلا في حالة الجمع بين الصلاتين تقديمًا أو تأخيرًا، كأن يجمع بين الظهر والعصر تقديمًا في وقت الأولى وتأخيرًا في وقت الثانية، وأن يجمع بين المغرب والعشاء كذلك. أسباب جمع الصلاة
وأسباب الجمع هي: السفر، والمرض، والمطر، والطين مع الظلمة في آخر الشهر، ووجود الحاج بعرفة أو مزدلفة.