نزيف اللثة
هو دليل قوي على نقص فيتامين ج الذي له أهمية كبيرة في مختلف وظائف أعضاء الجسم، فهو مسؤول عن بناء أنسجة الجسم وتعزيز الجهاز المناعي وإنتاج الهرمونات المقاومة للإجهاد، ويظهر نقص هذا الفيتامين على شكل مرض الأسقربوط وحدوث كدمات في اللثة خاصة عند استعمال فرشاة الأسنان، إضافة إلى الإصابة بنزلات البرد وتأخر الشفاء منها، ويمكن الحصول عليه من الحمضيات، والتوت، والهليون، والفجل، والسبانخ، والخضروات الخضراء، والمانجو، والشمام، والفراولة. البثور الجريبية
هي تكون على شكل بثور تظهر أعلى الساقين والذراعين وهي دليل على نقص فيتامين هـ الذي يعدّ من أحد مضادات الأكسدة الذائبة في الدهون، كما له دور في زيادة خصوبة الجسم وتحسين الدورة الدموية وخفض ضغط الدم، ويمكن الحصول عليه وتعويضه بتناول الخضار ذات الأوراق الداكنة، والبقول، والمكسرات، والحبوب، والأرز البني، والحليب، والجرجير. التهابات الحلق والصدر
هي دليل على نقص فيتامين أ وتسبب ذلك تأخر الشفاء من نزلات البرد وسهولة انتقالها للصدر، والإصابة بالعدوى الخارجية وعدوى الجهاز التنفسي والمسالك البولية، ويمكن الحصول عليه من الخضروات الخضراء والملوّنة إضافة إلى الكبدة، والمشمش، والشمام، والجزر، والخوخ.
نقص الفيتامينات يسبب بقع بيضاء للكتابة
يحافظ على الحالة الصحية للأعصاب وللجهاز العصبي ويعمل على حمياته. يحمي الذاكرة. يحافظ على الحالة المزاجية للإنسان. يعمل على ضبط معدل مركب الهوموسيستين ويمنعه من الارتفاع لتجنب الإصابة بالأمراض القلبية والأوعية الدموية. يساعد على إكمال عملية الأيض في الجسم بالإضافة لإنتاج الطاقة التي يحتاجها. يدخل في صنع كريات الدماء الحمراء بالكميات الضرورية منه بالإضافة لتصنيع الحديد والفوليك أسيد. أعراض نقص فيتامين ب12
تتعدد الأعراض التي تظهر على الإنسان نتيجة لنقص فيتامين ب12 في الجسم، ومنها ما يلي:
بقع بيضاء في الجلد نقص فيتامين ب12. إنقاص الوزن نتيجة لفقدان الشهية. الاحساس بالإجهاد والتعب نتيجة لفقدان الطاقة. الاحساس بالترنح والدوخة بالإضافة إلى أن الجسم يفقد توازنه. سقوط الشعر بشكل ملحوظ. تغيير الحالة المزاجية فدائمًا ما يشعر الإنسان بالاكتئاب ويرغب في العزلة الاجتماعية. الشعور بضيق النفس. تضعف الذاكرة وعدم التركيز. الإصابة بالاعتلال الأعصاب مثل تخدر الأطراف وتنملها. كثرة النزف الدموي باللثة. الإصابة باضطراب الأمعاء كالإسهال وآلام البطن. نقص الفيتامينات يسبب بقع بيضاء للكتابة. طنين الأذن. أسباب ظهور بقع بيضاء في الجلد
تتعدد أسباب ظهور بقع بيضاء في الجلد، وفي أغلب الحالات تكون هذه البقع نتيجة للإصابة بإحدى الأمراض الجلدية المختلفة التي قد تنتج أحيانًا عن نقص بعض الفيتامينات المهمة من الجسم، ومن أهم أسباب ظهور بقع بيضاء في الجلد ما يلي:
مرض البهاق
هذا المرض هو مرض جلدي غير معدي ينتشر بين الناس حول العالم.
نقص الفيتامينات يسبب بقع بيضاء للرسم
نعم، قد يُسبب النقص الشديد في مستويات فيتامين د في الجسم (كما في حالتكِ) ظهور بقعٍ بيضاء على الجلد، إذ يرتبط نقص فيتامين د بالآتي:
قلة إنتاج صبغة الميلانين الأمر الذي قد يُسبب ظهور البقع البيضاء. زيادة فرصة الإصابة بالبهاق. نقص الفيتامينات يسبب بقع بيضاء للتصميم. وتجدر الإشارة إلى أنّ ظهور هذه البقع ليست من الأعراض الشائعة لنقص فيتامين د ، وقد يكون ظهورها متعلّقًا بسببٍ آخر، لذا أنصحك بمراجعة الطبيب المختص، لفحصها والتأكد من أنّها ليست مرتبطة بسببٍ آخر غير نقص فيتامين د. وبالاعتماد على نتيجة فحصك لفيتامين د، فإنك تُعانين من نقصٍ شديد فيه، لذلك لا بدّ من مراجعة الطبيب المختص لأخذ العلاجات اللازمة من أجل رفع مستوياته في جسمك.
نقص الفيتامينات يسبب بقع بيضاء للتصميم
وتشمل المصادر الشائعة لإصابات الأظافر إغلاق أصابعك في الباب، ضرب إصبعك بمطرقة، ضرب أظافرك على منضدة أو مكت، وقد تتسبب عمليات تجميل الأظافر المتكررة أيضًا في تلف ينتج عنه هذه البقع البيضاء على الأظافر، وقد يؤدي الضغط الذي يمارسه أخصائي تجميل الأظافر إلى إتلاف الأظافر. الأدوية والتسمم يمكن أن تسبب بعض الأدوية بقع بيضاء في الأظافر، وتشمل هذه أدوية العلاج الكيميائي المستخدمة لعلاج السرطان، وسلفوناميد المستخدمة لعلاج الالتهابات البكتيرية. تشخيص انتشار بقع بيضاء في اليد وأنحاء متفرقة من الجسم وطرق معالجتها - موقع الاستشارات - إسلام ويب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يتسبب تسمم المعادن الثقيلة من الزرنيخ والرصاص في ظهور خطوط على ألواح الأظافر، وإذا ظهرت عليك أعراض أخرى للتسمم بالمعادن الثقيلة، فاستشر طبيبك على الفور، حيث يمكن لفحص الدم اكتشاف مستويات غير طبيعية من هذه العناصر. نقص المعادن قد تلاحظ بقع بيضاء أو نقاط على طول أظافرك إذا كنت تعاني من نقص في بعض المعادن أو الفيتامينات، وأوجه القصور الأكثر ارتباطًا بهذه المشكلة هي نقص الزنك ونقص الكالسيوم، وسيتمكن طبيبك من تحديد ما إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بأي نقص في المعادن. أمراض الجلد يمكن أن تؤثر الأمراض الجلدية الالتهابية، مثل صدفية الأظافر وأكزيما اليد، على مصفوفة الأظافر، حيث يمكن أن يؤدي هذا إلى بقع غير طبيعية في لوحة الأظافر، كما يسبب سرطان الجلد بقع بيضاء تحت الظفر، ويمكن الخلط بينه وبين البياض في الظفر نفسه.
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
العالم في تقدم تكنولوجي كبير والمشاريع التي اصبحت تعتمد على الإنترنت في ازدياد، احنا في eMarketingo هنساعدك في استغلال الانترنت لبناء وتعزيز الارباح والنمو في مشروعك من خلال خدماتنا المتنوعة في مجالات البرمجة والتصميم والتسويق الإلكتروني والموشن جرافيك. سعداء بتواصلكم معنا
البريد الإلكتروني
الهاتف 00201155099014
واتس آب 00201155099014
العروض والتخفيضات
سجل بريدك الإلكتروني واحصل على اشعارات مستمرة بالعروض والتخفيضات الحصرية في جميع الخدمات.
تستعد دائرة البقاع الأولى(زحلة) للدخول في سباق انتخابي حار، علماً ان برودة الطقس لا تزال تؤثر على حركة القوى السياسية والمرشحين للانتخابات، بإستثناء النائب ميشال ضاهر الذي كان الأسرع في اعلان لائحته التي حملت اسم: "سياديون مستقلون"، بينما يُرتقب ان يبت حزب القوات أمر لائحته التي ترتكز على ثلاثة مرشحين حزبيين اساسيين( جورج عقيص و الياس اسطفان وميشال تنوري)، اضافة الى مرشح عن المقعد السني بلال حشيمي كان طرحه رئيس الحكومة الاسبق فؤاد السنيورة بعد رفض النائب عاصم عراجي الترشح للانتخابات ضمن خطة السنيورة. وعلى خط التيار الوطني الحر - الثنائي الشيعي، فإن الاسماء باتت جاهزة للمقاعد: الماروني(سليم عون)، والشيعي(رامي ابو حمدان) والارمني(جورج بوشكيان- مرشح الطاشناق)، بينما تجري المفاضلة بين أسماء المرشحين للمقاعد الكاثوليكي والارثوذكسي والسني. وفيما لم تتضح ملامح لائحة "الكتلة الشعبية" لعدم بت الاسماء بشكل نهائي، فإن البقاعيين يرصدون محاولات منظّمات المجتمع المدني لتأليف لائحة، خصوصاً ان مرشحين من المجتمع المدني انضموا الى لائحة ميشال ضاهر الذي رفع عنوان الاستقلالية في خوضه الانتخابات، لمنافسة القوى السياسية.
الصديق الذي كان يرفض القبول بهذا في السابق على أساس بيئي فقط، أسرَّ إليَّ بأنه -مع كثيرين من أقربائه وجيرانه- يطبّقون هذه التدابير وغيرها اليوم للتخفيف من استيراد الغاز «الروسي»؛ لكنهم عندما يعتادون على ترشيد الاستهلاك، سيكتشفون أن هذا مفيد للبيئة والاقتصاد أيضاً، كما للأمن الوطني.
كما أن التهديد بخيار استخدام السلاح النووي كان أكثر أحداث هذه المواجهة رعباً؛ لأن صدور هذا الكلام عن روسيا التي تملك أكبر ترسانة نووية في العالم، يختلف عن التهديد الاستعراضي لصدّام حسين قبل عقود. فقد تبيّن أن كلّ شعارات التنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر قد تسقط في أي لحظة، ما دام التهديد النووي قائماً. لكن فظائع الاجتياح قد تفتح الباب على تحوُّل أخضر حقيقي، أكثر مما فعلت الجائحة. فصور القصف والتهجير الحية صادمة أكثر من الصور الميكروسكوبية للفيروسات. ولن يقتصر هذا على تعاظم الضغط الشعبي ضد الحروب، ولا سيما لجهة حظر الأسلحة النووية؛ بل سيضع أمن الغذاء والطاقة في أولويات جداول الأعمال الوطنية؛ لأن الاجتياح أثبت أنه لا يمكن شراء هذا الأمن بالمال. كما سيَقبل الناس، ولو مكرهين، بفكرة أنه يمكن تعزيز نوعية الحياة عن طريق ترشيد الاستهلاك، بدلاً من اعتبار الجشع حقاً مكتسباً. لكن مهما بلغت مستويات ترشيد الاستهلاك، فهي لن تسد العجز في فجوة الطاقة التي سببها الاعتماد المفرط على الغاز الروسي؛ خصوصاً في أوروبا؛ لأن المصادر الخارجية الأخرى غير جاهزة. لذا قد تضطر بعض الدول إلى الاستمرار في توليد الكهرباء في محطات الفحم الحجري التي كانت على وشك الإقفال، وحتى إعادة تشغيل محطات فحم متوقفة.
ولولا استقرار إمدادات النفط والغاز من الدول العربية المنتجة، لكانت الكارثة أكبر وأشدّ ضراوة. وعدا الغاز الروسي، اكتشف الناس في مناطق كثيرة من العالم أن بلدانهم تعتمد بنسبة كبيرة على القمح الأوكراني، مما أثار مخاوف تهدد إنتاج الرغيف. ووصل الهلع إلى دول عربية عدّة تستورد معظم حاجتها من القمح من أوكرانيا، مما يفرض البحث عن مصادر أخرى، إذا توفّرت، وبأسعار مرتفعة. وهنا تذكّر الناس الكلام عن الأمن الغذائي الذي أهملوه تكراراً، واكتشفوا أنه لا يقل أهمية عن الأمن القومي. وكان تقرير أصدره المنتدى العربي للبيئة والتنمية (أفد) عام 2014، عن التحديات والفرص التي تواجه الأمن الغذائي في البلدان العربية، وجد أنها تعتمد في معظم حاجاتها الغذائية الأساسية على الاستيراد، وأنّه يمكن لهذه البلدان تحقيق الاكتفاء الذاتي في الحبوب؛ خصوصاً القمح، عن طريق تحديث القطاع، والتعاون الإقليمي، وتوزيع الزراعات وفق إمكانات كلّ بلد. قد يكون الخطر النووي، في السلم والحرب، من أبرز التحديات التي وضعها اجتياح أوكرانيا على الطاولة. فقد تجدد الخوف من حوادث نووية مع احتلال القوات الروسية لموقع تشيرنوبيل؛ حيث توجد بقايا المحطة النووية التي تسببت عام 1986 في أفظع كارثة تلوُّث إشعاعي في العالم، وقصف محطة زابوريجيا الأوكرانية، الأكبر في أوروبا لتوليد الكهرباء النووية.
وفي مقابل وضع بعض الدول أهدافاً محددة للتحوُّل إلى الكهرباء والمحركات الأنظف في وسائل النقل، استمرت شركات الطيران الأوروبية في إطلاق مزيد من الانبعاثات، عن طريق تشغيل عشرات آلاف الرحلات الفارغة خلال محنة «كورونا»، وذلك لمجرّد الحفاظ على حقوقها في الخطوط. علماً بأن شركات الطيران هذه حصلت على عشرات المليارات من أموال الدعم. أما الوعود بتخفيض عدد الرحلات الجوية القصيرة داخل أوروبا، واستبدال القطارات الكهربائية السريعة بها، فبقيت في إطار التمنيات. وقد يكون الأشدّ خطراً تعزيز الثقافة الاستهلاكية المنفلتة فور بدء التعافي الاقتصادي من الجائحة، بدلاً من ترشيد الاستهلاك. وأبرز دليل على هذا أن استهلاك الغاز الطبيعي في أوروبا ازداد أكثر من 5 في المائة العام الماضي رغم الارتفاع الكبير في الأسعار، مع أن أوروبا تستورد 40 في المائة منه من روسيا. وكان الأجدى اتخاذ تدابير فورية لخفض الاستهلاك، بدلاً من تشجيع الأنماط التبذيرية عن طريق دعم أسعار الغاز بمبالغ كبيرة؛ خصوصاً لتدفئة الأبنية. لقد ذكَّر الاجتياح والعقوبات التي تلته أوروبا بخطورة الاعتماد بنسبة كبيرة على مصدر خارجي للطاقة، محكوم بالصراعات الجيوسياسية.