الملاحق
لمسات
«شانيل قبل كوكو»... قصة نجاح كوكو شانيل. قصة من 11 فصلاً مكتوبة بالدانتيل والأشرطة
فن ترويض المعادن والأحجار الكريمة
الخميس - 4 جمادى الآخرة 1438 هـ - 02 مارس 2017 مـ
لقطة من ورشة الدار الواقعة خلال تنفيذ عقد من المجموعة - سوار من مجموعة «مارث» مصفوف بـ65 لؤلؤة و76 حجرة إسبينل و121 ماسة - ساعة سرية من مجموعة «غابرييل شانيل» مرصعة بالماس - خاتم وأقراط أذن من مجموعة «مارث» بالتواءات ومرونة تعكس مرونة الأشرطة
كل مرة تحضر فيها عرضا من عروض «شانيل» أو تعاين أيا من إبداعاتها في مجال المجوهرات، تشعر بأنها تحلق بك في عالم يتأرجح بين الحقيقة والخيال. فنبع الدار لا ينضب، وقُدرتها على نسج قصص أقرب إلى الأحلام، من مجرد خيط رفيع له علاقة بحياة الآنسة كوكو شانيل لا يُعلى عليها. القصة التي أصدرتها في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي خلال أسبوع الـ«هوت كوتير»، كانت من تأليف قسم المجوهرات والساعات، وكانت بعنوان «شانيل قبل كوكو» Chanel avant Coco. ورغم أن عنوانها مأخوذ من فيلم تناول سيرتها الذاتية في عام 2009، وكان من إخراج آن فونتين، فإن التركيز هنا يتناول بدايات المصممة، وقبل أن تشتهر على المستوى العالمي بسنوات، وربما هذا ما يستدعي التوقف والإعجاب بقدرة الدار على التقاط خيط بسيط، أو عنصر واحد، وإعطائه بُعدا فنيا يعيد كتابة التاريخ من منظور جديد ومُختلف.
- أيقونة الموضة العالمية - enta3omri.com كوكو شانيل قصة النجاح وتفاصيل عن حياتها
- «شانيل قبل كوكو»... قصة من 11 فصلاً مكتوبة بالدانتيل والأشرطة | الشرق الأوسط
- اليوم خمر وغدآ امر
- اليوم خمر وغدًا أمر – e3arabi – إي عربي
- اليوم خمر وغدا أمر
- قصة مثل اليوم خمر وغدا أمر
أيقونة الموضة العالمية - Enta3Omri.Com كوكو شانيل قصة النجاح وتفاصيل عن حياتها
٨- العديد من التقارير تحدثت عن ارتباط وعلاقات كوكو شانيل مع النازيين، لاسيما بعد علاقتها العاطفية بأحد الضباط الألمان النازيين، مما عرضها لموجات لاذعة من الانتقاد في المجتمع الفرنسي. -٩ بعد اغلاق متجرها لـ15 عاماً بسبب الحرب، وبعمر 71 عاماً عادت كوكو بقوة لتفتتح من جديد دار الأزياء الراقية، وكما صرحت لإحدى صديقاتها أن الدافع الأول هو الملل الكبير الذي سيطر على حياتها. أيقونة الموضة العالمية - enta3omri.com كوكو شانيل قصة النجاح وتفاصيل عن حياتها. كولتور شانيل Culture Chanel: رحلة استكشاف البراعة الفنية لدى كوكو شانيل
-١٠ أقامت كوكو شانيل في جناح فاخر في فندق الريتز الشهير لمدة 37 عاماً وحتى وفاتها عام 1971 عن عمر 87 عاماً في باريس، بعد عودتها من نزهة مشي، لتستلقي على السرير بكامل أناقتها، وتقول جملتها الأخيرة لخادمتها "هكذا يموت الانسان" لتدفن من بعدها في سويسرا.
إكتشفي معنا بالصور معلومات مذهلة ومثيرة قد تجهلينها عن حياة الأسطورة الراحلة والأيقونة Coco Chanel "كوكو شانيل".
«شانيل قبل كوكو»... قصة من 11 فصلاً مكتوبة بالدانتيل والأشرطة | الشرق الأوسط
قصة نجاح كوكو شانيل
تعتبر مصممة الأزياء الفرنسية كوكو شانيل (1883 1971) ظاهرة كسرت مجموعة من المفاهيم والأعراف التي كانت سائدة في زمنها، فهي أول مصممة أزياء أو امرأة عاملة في مهنة الخياطة، اخترقت المجتمع المخملي وعالم الفن والأدب، لتتربع على قمة المجد والشهرة طيلة حياتها المهنية، وحتى وفاتها. كوكو شانيل مصممة الأزياء الفرنسية، امرأة استطاعت بإرادتها القوية وموهبتها وذكائها أن تنتشل نفسها من قدر الفقر المحتوم على من نشأ من أمثالها في ملاجئ الأيتام، إلى عالم الأثرياء لتؤسس مفاهيماً جديدة لأزياء المرأة، ولتصبح سيدة الأعمال الأكثر ثراءً بين نساء جيلها. وكأية شخصية، شكلت ظاهرة في زمنها وما بعده، ومرجعاً للعديد من الأكاديميين والباحثين سواء على صعيد مسيرتها الحياتية، أو إنجازاتها وحتى صداقاتها، لتكتب سيرتها الذاتية من قبل العديد، وليتم الكشف في كل كتاب عن وجه جديد من تاريخ حياتها. «شانيل قبل كوكو»... قصة من 11 فصلاً مكتوبة بالدانتيل والأشرطة | الشرق الأوسط. محطات في حيات كوكو شانيل
مرت شانيل واسمها الحقيقي (غابرييل بونهور شانيل) في حياتها بالكثير من المحطات، منذ مغادرتها ملجأ الأيتام حينما كانت في الثامنة عشر، لتبدأ من عاملة في متجر للأقمشة، إلى الغناء فصانعة قبعات، فمصممة أزياء وسيدة أعمال من الطراز الأول.
وفي عام 1918م قامت شانيل بافتتاح أول دار أزياء لها في باريس وكانت بمثابة نقلة نوعية من فتاة الريف البسيطة لملكة الأزياء الفرنسية والأناقة الباريسية ، ولكن سعادتها لم تدم فقد فارق الشاب الإنجليزي بولي الحياة عام 1919م بعد حادث اصطدام سيارة مروع حتى أنها شوهدت تبكي لأول مرة في حياتها ، تحولت عام 1920م من اسم كوكو إلى Mademoiselle. كانت أوروبا تعيش حالة من عدم الاستقرار مما دفع الناس لبحث عن خيارات عملية ، سافرت كوكو بعد ذلك إلى فينيسيا في محاولة لنسيان بولي ، مع صديتها ذات الأصول الروسية ، وأصبحت كوكو محبوبة من الفنانين وقامت بتصميم أزياء مسرحية لعروض مسرح مسرح Dullin و Cocteau ، أحبت كوكو الدوق الروسي Dmitri الهارب من قبضة البلاشفة رغم فارق العمر بينهما ، فكانت تكبره بثمانية سنوات ، أدخلت كوكو شكل تصميمي جديد لروسيا ، أدخلت التطريز والمعاطف المبطنة بالفرو ، والمجوهرات ذات الطابع البيزنطي ، تعاونت شانيل بعد ذلك مع الروسي الشهير Ernest Beaux من أجل ابتكار عطر شانيل ان 5 عام 1921م. استوحت تصميمات شانيل من دوق ويستمنستر المعروف أنه أغنى رجل في انجلترا ، كانت ستراته مصنوعة من القماش التويد وكنزاته الصوفية وقع الدوق في حبها فكان يدعوها إلى قصره ويرسل لها قطار خاص ويغرقها بالمجوهرات والورود حتى افترقا ، وقررت شانيل بعد ذلك إدخال اللون الأسود لتصميماتها رغم اقتصاره على الخدم في تلك الفترة ، فتربع الأسود على عرش الأزياء ونجحت بشكل كبير في تخليد اللون الأسود كلون لدار الأزياء ، واهتمت بصنع مجوهرات مقلدة من الأحجار الكريمة.
05/03/2022
08/03/2022
61
1- أصل المثل:
يعود المثل " اليوم خمر وغدا أمر" إلى العصر الجاهلي، حيث يعتبر من الأمثال العربية القديمة.
اليوم خمر وغدآ امر
رصد برنامج "تأملات" (2020/3/24) بعض الأمثلة والقصص التي يأخذ منها القارئ عبرة ويستشف منها حكما لحياته اليومية وكيف يمكن لحب السلامة أن يغري صاحبه بدفع المال. رصد برنامج "تأملات" (2020/3/24) بعض الأمثلة والقصص التي يأخذ منها القارئ عبرة ويستشف منها حكما لحياته اليومية وكيف يمكن لحب السلامة أن يغري صاحبه بدفع المال. كل خرزة بدينار بدأت السفينة الشراعية تتأرجح بينما الرياح تعصف، وأخذ الموج يعلو فتمزق أحد الأشرعة، شعر الركاب بالخطر وأخذوا يرتجفون، ولكن "أبا الفتح" كان جالسا بهدوء وهو يبتسم، قالوا له: ألا ترى ما نحن فيه؟ فقال: بلى، غير أن معي خرزات تحميني من أي مكروه. فتوسلوا إليه أن يعطيهم منها، فنثر مسبحته داخل جيبه وقال لهم كل خرزة بدينار، فنقده كل راكب دينارا، ونجت السفينة ونزلوا إلى البر حيث سألوه عن سر الخرزات، فقال لهم: يا مجانين لو غرقنا فلا أحد سيحاسبني، ولو نجونا سأكون قد حصلت على الدنانير، وها قد نجونا والحمد لله. اليوم خمر وغدا أمر كان امرؤ القيس الشاعر الجاهلي جالسا يلهو ويشرب بعد مقتل أبيه، فقيل له أولا تجد في طلب الثأر لأبيك؟ فتنهّد وقال: ضيعني صغيرا وحملني دمه كبيرا لا صحو اليوم ولا سكر غدا، اليوم خمر وغدا أمر.
اليوم خمر وغدًا أمر – E3Arabi – إي عربي
بقلم |
محمد جمال |
الاثنين 05 اغسطس 2019 - 12:23 م
قد ينشغل الشخص بعمل شيء ما لدرجة انهماكه الشديد فيه حتى وأن جاءه أمر آخر أشد أهمية، فلا يعطيه الاهتمام حتى يكمل ما هو يقوم بفعله، إلا أن الشاعر الجاهلي امرؤ القيس، وصل انهماكه الشديد بشرب الخمر، لدرجة أنه سمع خبر مقتل والده، فاستمر فيما هو فيه من اللهو والخمر، وقال قولته المشهورة: "اليوم خمر وغدًا أمر". وقائل هذا المثل هو الشاعر الجاهلي أمرؤ القيس، كان أمرؤ القيس من قبيلة يمنيه اسمها قبيلة كندة، وكان أباه هو الملك حُجرًا، قد طرده أباه وأقسم بألا يقيم معه، فذهب أمرؤ القيس وهام بوجهه في أحياء العرب هو ورفاقه، فكان إذ صادفه صيد ذبحه وأكله هو ومن معه، وعند الانتهاء من الصيد وأكله كان يشرب الخمر مع رفاقه حتى أتاه خبر مقتل أبيه. وكان والد امرؤ القيس قد أوصى وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة، أن يعطى الملك من بعده لمن يأخذ خبر موته دون أن يجزع، ولما سمع أبناؤه خبر قتل أبيهم ،جزعوا جميعًا إلا أمرؤ القيس، فقد كان في مجلس مع رفاقه يلعب النرد ويشرب الخمر، وعندما قيل له خبر وفاة أبيه لم يهتم لما قيل وأكمل لعبه وطلب من رفيقه أن يرمي النرد، فلما لعب قال له ما كنت لأفسد عليك لعبك ، ثم نظر إلى الناعي، وقال: ضيعني صغيرًا وحملني دمه كبيرًا ، لا صحو اليوم ولا سُكر غدًا، اليوم خمر وغدًا أمر.
اليوم خمر وغدا أمر
نفضل صناعته في المنزل بأنفسنا فهو أجود على كل حال ولا يعرضنا للمشاكل"، وتكمل افسانه "الأمر يحتاج إلى مهارة بالطبع، فنحن تعلمنا ذلك من جدتي، فهي كانت تصنع الشراب لجدي دائماً حتى وفاته، أبي وأمي لا يشربان الخمر لكننا نحن الجيل الجديد نشبه أجدادنا". أما "مجيد" فيقول "أشتري دائماً من بائع معروف، لكن الأمر لا يعني أنني غير معرض للخطر، فأحياناً قد يتسبب خطأ في التصنيع عن غير عمد بقتلنا، لكن ما الحل؟ علينا أن نسكر حتى الموت". وأساله لماذا لا تتجنب ذلك بشراء المشروبات الأجنبية؟ يقول "لا شيء مضمون في هذا المجال. فمن الممكن أن تكون التعبئة محلية". لا يحتاج المواطن الإيراني إلى بذل جهد كبير للحصول على مشروبه الخاص "فبكبسة زر" تحجز زجاجتك الخاصة لتصل إليك خلال ساعة، لكن يتردد البعض في حجز طلباتهم على صفحات التواصل الاجتماعي خوفاً من أن تكون الشرطة خلف الصفحة، لكن تصريف البضائع على مستوى ضيق ضمن دائرة زبائن معروفين هو الحل الأفضل، في إيران لكل بائع خمر زبائنه ودائرة عمله الموثوق بها. يبقى الأمل في حفظ التراث البشري. هذا أفضل ما يمكن تمنيه للخمر الشيرازي المهدد بالانقراض في موطنه الأصلي، والباحث عن نديمٍ وراء البحار.
قصة مثل اليوم خمر وغدا أمر
15-10-2009, 06:27 PM
المشاركه # 11
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آدا كدابرا
هلا بك أخوي 00 أسعدني مرورك هنا مثلما أسعدني انضمامك إلينا في ملتقى الأحبة 00فقلمك الجميل مكسب لنا جميعاً 00 وتقبل أجمل التحايا
16-10-2009, 04:20 PM
المشاركه # 12
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lulu2005
صابني ما اصاب القوم بعد ان تذوقنا من هذه المقطوعات الجميله
تقبل مروري المتواضع احسن طالب
يكفي مرورك هنا أختي الفاضلة لولو وهو بلا شك مصدر سعادة لي 00
ألف شكر لكِ على المرور
ما القصة؟ يعتبر الشباب الإيراني الشريحة الأوسع من مستهلكي المشروبات الكحولية، فالآباء هم في الغالب جيل الثورة التي منعت شرب الكحول، باستثناء بعض المناطق المعروفة في إيران وأغلبها في غيلان وشيراز وهرمزكان وكردستان حيث لا يمكن مشاهدة عائلة تحتسي المشروب علناً يحتفظ اليهود في مدينة شيراز بأفضل طريقة لتخمير النبيذ. فقد تناقلوها شفاهياً عن أجدادهم، وعلى الرغم من تشابه طريقة التخمير مع نبيذ الأرمن في منطقة جلفا اصفهان إلا أن لا شيء يرتقي لمستوى الخمر الشيرازي كما يقول المختصون
تهدد الكحول جميع المدمنين في العالم بمخاطر ويتم تخصيص برامج توعية لحماية المواطنين، لكن في إيران لا برامج توعية ولا رقابة صحية على المشروبات الكحولية، فأسلوب الوقاية الوحيد هو المنع والتحريم مما جعل هذه السوق مرتعاً للفساد والغش. فسنوياً يموت عدد كبير في إيران تسمماً بالكحول. وتشير الإحصاءات لارتفاع حالات الوفاة تسمماً بالكحول المغشوشة (307 رجال و35 إمراة) في المحافظات، تتقدمها العاصمة طهران بنسبة الثلث تقريباً ثم محافظة كرمان من مطلع شهر آذار 2016 حتى شهر تموز 2018. تقول افسانه (29 سنة) "انا وأختي ندرك جيداً مخاطر شرب الكحول الصناعية.
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي; 01/06/2008 الساعة 07:33 PM
#4
01/06/2008, 07:36 PM
سلام الله عليك
هذه الموضوعات بهذه الكثافة أفيد للمربد من مئات الموضعات ذات الصفحات العديدة والأسطر الكثيرة
خير الكلام ما قل ودل
#5
22/06/2008, 06:36 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي
سلام الله عليك هذه الموضوعات بهذه الكثافة أفيد للمربد من مئات الموضعات ذات الصفحات العديدة والأسطر الكثيرة
خير الكلام ما قل ودل وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مروركم يسعدنا ، وتوجيهاتكم تشجعنا
استاذنا الكريم
#6
كاتب مسجل
14
22/06/2008, 08:36 PM
جزيت خيرا على هذا الثراء..
تحيتي..
اشتقت لك كثيرا يا ألق. لو كنت شاعرة ما بخلت به عليك ولقلت فيك أبياتا خيرا مما قاله كثير عزة ، وامرؤ القيس
#7
26/06/2008, 05:43 PM
تحيتي
منكم نستفيد وبمروركم سعيد
تحياتي لك اختي العزيزه