يا شاغل بالى | قرب منى حبيبى تعالالى | ميوزكلى رائع استديو شيلات - YouTube
- يا شاغل بالي ادم
- يا شاغل بالي شيرين
- ولو كنت فظا غليظ القلب
- ولو كنت فظا غليظ القلب english
- اية ولو كنت فظا غليظ القلب
يا شاغل بالي ادم
يا شاغلٍ بالي فلا سلوةٍ عنك
يا مانعٍ جفني هنيّات نومه
أبات ليلي ضانكٍ صدري الضّنك
ما اقدر أفيّض ما خفي من علومه
قالوا علامك شالذي باديٍ منك
علام جسمك ناحلاتٍ رسومه
ما اقدر أبيّن عن همومي و لا عنك
ولا اقدر أداري سِهْر جرحي و نومه
يا ريف قلبي إنت بلواي و الفتك
و انت الذي زارع بقلبي همومه
عالج جروحٍ كل علاّتها منك
و بالك تعذر القلب و إلا تلومه
يا شاغل بالي شيرين
آخر عُضو مُسجل هو amr mosbah فمرحباً به.
اغنية شاغل بالي مع المطرب الليبي عبادي العقوري في كلمات مكتوبة كاملة حيث تقول:
شاغل بالي
ياريت تجيني وترتمي فاحضاني
يا حضن الدفى ماتغيب عني ثواني
كل يوم نفكر فيك ديما شاغل بالي
انا قلبي بين ايديك وانت كل امالي
إنتي النور في ضلامي وانتي ليا الكون
أنتى البسمة في كلامي انا بيك تميت مجنون
آنتي بالنسبة ليا دنيا حلوة عايش فيها
انتى اللي عقلي وقلبي دوم مشغول بيها
معلومات و تفاصيل اغنية شاغل بالي كاملة
كلمات و الحان
عبادي العقوري
توزيع موسيقي و تسجيل
ديجي صادق – Dj Sadig
فيديو ارت
عبد الحميد بوخطوة
الفيديو الرسمي
Youtube
سنة الانتاج
2021
الطرح الرسمي
16/09/2021
استماع او مشاهدة الفيديو عبر يوتيوب
ولو كنت فظا غليظ القلب لنفظوا من حولك ( الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) - YouTube
ولو كنت فظا غليظ القلب
Arberry Abdul Majid. غليظ القلب أي. الغليظ و المراد به هاهنا غليظ الكلام لقوله بعد ذلك. انبوكس برنامج اجتماعي شبابي يذاع يوميا الساعة ۳ مساء ويقدمه عدد من الإعلاميين الشباب هم أحمد فاروق ومحمد. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا. فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك الآية. هر آينه پراكنده شدندى اصحاب از اطراف تو و سلوك ننمودى حال.
والله أعلم، السؤال: ما طريق القصر في قوله تعالى: "فبما رحمة من الله لنت لهم"؟ الجواب: طريق التقديم أي تقديم الجار والمجرور، حيث قصر لينه - صلى الله عليه سلم - على أنه من الله تعالى قصر صفة على موصوف. والله أعلم. اجتماع القلوب
السؤال: ما سر ترتيب الوصفين في قوله تعالى: "ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك"؟ الجواب: بُدئَ بالوصف الظاهر للحس (فظاً) أي سيئ الخُلُق قبل ما هو خافٍ، وإنما يعلم بظهور أثره وهو غلظة القلب، أي قسوته. إذ بُدئ بالصفة الأقوى والأشد أثراً، والمعنى: لو كنت على خلاف ما جُبلت عليه من الرحمة واللين بأن كنت فظاً غليظ القلب لما اجتمعت قلوب أصحابك عليك، ولما التفوا حولك هيبة منك، وخجلاً من أنفسهم لما بدر منهم من عصيان أمرك، فكان ذلك سبباً لتفرق كلمة الإسلام، وإغراء للعدو. فبين الله تعالى أن ثمرة لينه - صلى الله عليه وسلم هي المحبة والاجتماع عليه، وأن الجفاء والخشونة يؤديان إلى التفرق. السؤال: لم أوثر التعبير ب انفضوا) دون (تفرقوا) في الآية؟ الجواب: للدلالة على شدة النفور، وعدم الاجتماع والالتئام كما يوحي به معنى (فض)، فالفض: كسر الشيء وتفريقه بين بعضه وبعض كفض ختم الكتاب.
ولو كنت فظا غليظ القلب English
(أخرجه أبو داود والترمذي، وقال الترمذي: حسن غريب). والمعنى الإجمالي للآية: ما كان لنبي من الأنبياء أن يأخذ لنفسه شيئا من غنيمة الحرب قبل القسمة، فالغلول ليس من صفات الأنبياء. السؤال: وردت قراءتان في (ليغل) فما هما؟ وما معنى كل منهما؟ الجواب: القراءة الأولى: قراءة ابن عباس وابن كثير وأبي عمرو، وعاصم (أن يَغُل) (بفتح الياء وضم الغين) من "غَلَّ" مبنياً للفاعل، والمعنى: لا يصح أن يقع من النبي غلول بأن يأخذ شيئاً من المغنم لنفسه من دون علم أصحابه. وهذا النفي فيه إشارة إلى أنه لا ينبغي أن يتوهم ذلك في النبي، ولا ينسب إليه شيء من ذلك. والقراءة الثانية: قراءة ابن مسعود وباقي السبعة (أن يُغَل) (بضم الياء وفتح الغين ببناء الفعل للمفعول). والمعنى: ليس لأحد أن يخون النبي في الغنيمة، فهي نهي للناس عن الغلول في المغانم. وخُصَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - بالذكر، وإن كان ذلك حراماً مع غيره، لأن المعصية بحضرة النبي أبشع وأشنع لوجوب تعظيمه وتوقيره، كالمعصية في المكان الشريف واليوم المعظم فهي أشد ذنباً وأعظم وزراً. والله أعلم.
ولا يخفى أن المخاطب في الآية سيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم. السؤال: ما مرجع الضمير في قوله: "لنت لهم"؟ الجواب: يعود إلى المسلمين المخالفين لأمره - صلى الله عليه وسلم - يوم أحد. وقد خالف الشيخ الطاهر بن عاشور معظم المفسرين حيث رأى أن الضمير (لهم) يعود إلى جميع الأمة أو المنافقين.. والله أعلم. دلالة جليلة
السؤال: ما نوع (ما)؟ وما دلالتها في قوله تعالى: "فبما رحمة من الله"؟ الجواب: رأى كثير من المفسرين منهم الزمخشري وأبو السعود، والبيضاوي، ومن المحدثين الطاهر بن عاشور أن (ما) مزيدة للتأكيد، للدلالة على أن لينه - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه ما كان إلا برحمة من الله. والحق أن النفس تستريح إلى رأي الأخفش في إعراب (ما) وهي أنها نكرة تامة بمعنى (شيء)، وما بعدها بدل كل منها، وهي بهذا لها دلالتها الجليلة في السياق، إذ تبعث في النفس معنى مبهماً تتيقظ النفس لمعرفته، وتتشوق إلى معرفة معناها بما يأتي بعدها متصلاً بها، ومقامها في ذلك حين يكون التحدث عن أمر عظيم له شأنه وخطورته، كما هو الحال في الحديث عن تلك الرحمة العظيمة التي ألانت قلب الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم. فمجيء (ما) في الآية فيه لون رائع من تصوير لين النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم - لقومه وأن ذلك رحمة من الله.
اية ولو كنت فظا غليظ القلب
٨١٣١- حدثنا سوَّار بن عبد الله العنبري قال، قال سفيان بن عيينة في قوله:"وشاورهم في الأمر"، قال: هي للمؤمنين، أن يتشاوروا فيما لم يأتهم عن النبي ﷺ فيه أثر. قال أبو جعفر: وأولى الأقوال بالصواب في ذلك أن يقال: إن الله عز وجل أمرَ نبيه ﷺ بمشاورة أصحابه فيما حزبه من أمر عدوه ومكايد حربه، تألُّفًا منه بذلك من لم تكن بصيرته بالإسلام البصيرةَ التي يُؤْمَنُ عليه معها فتنة الشيطان = وتعريفًا منه أمته مأتى الأمور التي تحزُبهم من بعده ومطلبها، [[في المطبوعة: "ما في الأمور"، والصواب ما في المخطوطة، ولكن الناشر الأول لم يحسن قراءتها. يريد: الوجه الذي تؤتى منه الأمور وتطلب. ]] ليقتدوا به في ذلك عند النوازل التي تنزل بهم، فيتشاوروا فيما بينهم، كما كانوا يرونه في حياته ﷺ يفعله. فأما النبي ﷺ، فإن الله كان يعرِّفه مطالب وجوه ما حزبه من الأمور بوحيه أو إلهامه إياه صوابَ ذلك. وأما أمته، فإنهم إذا تشاوروا مستنِّين بفعله في ذلك، على تصادُقٍ وتأخٍّ للحق، [["توخى الأمر": تحراه وقصده ويممه، ثم تقلب واوه ألفًا فيقال"تأخيت الأمر"، والشافعي رضي الله عنه يكثر من استعمالها في كتبه كذلك. ثم انظر تعليق أخي السيد أحمد، على رسالة الشافعي ص: ٥٠٤، تعليق: ٢. ]]
فجاء هذا المد بالألف في (ما) وما يستتبعه من إطالة الصوت وانفتاحه عند النطق به وصفاً لفظياً يؤكد لين النبي - صلى الله عليه وسلم - ويفخمه. كما أنك تشعر عند النطق به بانعطاف وعناية لا يبتدئ هذا المعنى بأحسن منها في بلاغة السياق. وفي الفصل بين الباء الجارة ومجرورها في قوله تعالى (فبما) توجيه النفس إلى تدبر المعنى، وتنبيه للفكر على قيمة الرحمة فيه.. والله أعلم. السؤال: ما الغرض من تنكير (رحمة) في الآية؟ الجواب: التعظيم، وهذا يتوافق مع معنى (ما) المشار إليه. السؤال: ما معنى الباء في (بما) في قوله تعالى: "فبما رحمة من الله"؟ الجواب: للسببية، أي بسبب رحمة من الله لنت لهم. فمصدر هذه الرحمة (من الله) وفيه تفخيم إضافي للرحمة. وقيل: إن متعلق الرحمة (المؤمنون)، والمعنى: دمثت أخلاقك ولان جانبك لهم بعد ما خالفوك وذلك برحمة الله إياهم. فتكون الآية امتناناً من الله عز وجل على أصحابه - صلى الله عليه وسلم -. وقيل: متعلق الرحمة الرسول (المخاطب) أي: برحمة الله إياك جعلك لين الجانب، موطأ الأكناف، فرحمتهم ولنت لهم، ولم تؤاخذهم بالعصيان والفرار. ويكون ذلك امتناناً عليه - صلى الله عليه وسلم. وأرى، والله أعلم، أن المقام يحتمل كلا الأمرين فتكون الآية امتناناً على المؤمنين بتليين قلب الرسول صلى الله عليه وسلم لهم، وتكون كذلك امتنانا على الرسول بأن جبله ربه على الرحمة.