أطفال يتم شحنهم عبر البريد
قد يكون من الاعتيادي معرفة أن خدمات البريد تقتصر فقط على شحن البضائح والوثائق وغير ذلك. لكن أن يتم شحن الأطفال أيضاً فهذا مدعاة للغرابة وقد لا يصدقها البعض لكنها حدثت بالفعل في أمريكا. في عام 1913م، شهد العالم على قصة غريبة أدرجت على قوائم قصص غريبة حقيقية حصلت حول العالم. قصص تاريخية غريبة | أغرب القصص في التاريخ - Wiki Wic | ويكي ويك. وبدأت القصة عندما وافق مديرو البريد في أمريكا على زيادة أوزان الطرود البريدية من أربعة أرطال إلى خمسين رطلاً. وأثرت هذه الزيادة على شحن الزبائن للعديد من السلع المختلفة والغريبة بين أمريكا والبلدان الأخرى. ولكن من بين أغرب القصص هي شحن الأطفال عبر البريد حيث كان يتم ختمهم بأختام البريد ومن ثم شحنهم. من بين إحدى حالات الشحن الغريبة هي شحن عائلة لابنهما اللذان يزنا 10 أرطال عبر البريد لمنزل جدتهما في بلدة باتافيا. في العصر الروماني يسمح للآباء بقتل أبنائهم
من أغرب قصص التاريخ القديم هي تلك التي أثيرت حول طبيعة الحياة في العصر الروماني والقوانين التي أقرت حينها. ومن بين أغرب تلك القوانين أنه يمكن للآباء قتل أبنائهم فهم يحملون سلطة مطلقة على عائلاتهم ومنازلهم بينما يعد قتل الابن لوالده أكبر جريمة يعاقب عليها القانون الروماني.
- قصص غريبة واقعية قصيرة مشوقه
- قصص تاريخية غريبة | أغرب القصص في التاريخ - Wiki Wic | ويكي ويك
قصص غريبة واقعية قصيرة مشوقه
لعشاق قراءة ومتابعة اجمل قصص غريبة جدا ومثيرة ورائعة واحداثها مسلية جداً، استمتعوا معنا الآن عبر موقع قصص واقعية بقراءة اجمل قصص غريبة جدا ومدهشة واحداثها غير متوقعة ونهايتها ملهمة جداً، نقدمها لكم اليوم في هذا الموضوع من قسم: قصص قصيرة ونتمني ان تنال إعجابكم ، قصة اليوم من قصص غريبة جدا بعنوان: في أحد سجون ألمانيا، اتركوا لنا تعليقاتكم بعد قراءة القصة.
قصص تاريخية غريبة | أغرب القصص في التاريخ - Wiki Wic | ويكي ويك
وفي نفس الطريق تمر الشقيقتين بجانب بعضهم البعض بالسيارة ولكن باتجاه مختلف، وهُنا حدثت الصدفة الغريبة. عندما فقدت جاكلين سيطرتها على السيارة لتتجاوز الخط الفاصل بين الاتجاهين المعاكسين. لتصطدم السيارتين ببعضهم البعض فتموت الأختين معًا في نفس الوقت، أليست هذه صدف غريبة من العالم الآخر فعلًا ؟. صدف غريبة من العالم الآخر – عودة القصة:-
بطل هذه القصة الروائي المعروف جورج فيفر الأمريكي الجنسية ويرويها بنفسه ويقول: في عام ألف وتسعمائة وواحد وسبعين. تم سرقة إحدى مؤلفاتي الهامة جداً، والتي كانت تحمل إسم "فتاة من بتروفاك" وكنت أضعها في السيارة. وكانت نسخة مميزة جدًا لأنني قد كتبت في هوامشها كل السمات الشخصية لكل بطل وبطلة في هذه الرواية. وحزنت لأنني فقدت هذه القصة في لندن ولا أظن أنني سوف أجدها أو سوف أستمر في البحث عنها دون عودة إلى موطني الأصلي. وعندما عدت إلى الولايات المتحدة قررت أن أكتب نسخة من هذه الرواية. قصص غريبة واقعية مكتوبة. ولكن بالطبع لم تكن مثل الرواية الأولى، وبعد مرور ثلاث سنوات على كتابتي لهذه القصة. فإذا بي أُفاجأ بإحدى شركات الإنتاج الكبرى تتصل بي لتتعاقد معي على إنتاج هذه الرواية وعملها فيلم سينمائي.
، شعرت بأنه يكذب فقمت بتغيير مجرى حديثي معه إلى أن ودعته وانتهت الزيارة لكنني طلبت منه أن لا ينساني ولا يتأخر في زيارتي لأنني سجين وأفرح كل الفرح بأي زيارة من شخص أعرفه خصوصاً عندما يكون هذا الشخص عزيزاً على قلبي، فوعدني بأنه سيزورني بإستمرار! ما لفت انتباهي أن عيناه كانت تبرقان بشدة حتى أنني شعرت بنوع من الرهبة لم أحبذ ها منه أو حتى الاستفسار عنها. ترقبت زيارته في موعد الزيارة التالي ولكنه لم يأت، فسألت أحد أقاربي عنه وقال بأنه مسافر، وسألت صديقاً آخر زارني فقال بأنه انتقل للسكن في مدينة أخرى، وكل شخص يزورني يعطيني جواباً مختلفاً ومتناقضاً. قصص غريبة واقعية قصيرة مشوقه. الزيارة الثانية أخيراً زارني هذا الصديق بعد أن تأخر لشهور عدة! ، ولكنني هذه المرة عاتبته بشدة على كل هذا التأخير الذي لم أجد له مبرراً على الإطلاق، ولما سألته عن سبب التأخير قال كلاماً غريباً لم أتذكره بالكامل لدى خروجي من السجن، وما أذكر منه أنه قال أنه لم يتأخر مطلقاً وأنه لحصول إصطدام بين نظام عالمه وعالمي!! ، وأنه يعيش في عالم لا يوجد فيه زمان أصلاً ولذلك لا يستطيع أن يعرف أنه تأخر أو لم يتأخر! ، ولذلك فإنه يعتذر عن مواصلة الزيارة لأنه قد تحصل مشكلات أخرى ، فقلت له: " هل أنت مجنون ؟ أم أصابك شيء في عقلك أثناء وجودي في السجن ؟ " ، ولكنه تبسم وقال: " أنا أزورك الآن ولكنك بالتأكيد ستزور عالمي في يوم ما " ، فضحكت وقلت له: " هل أنت في المريخ أم عطارد ؟ أم انتقلت إلى عالم الجن ؟ " ، فقال: " أحب أن أزيدك يا صديقي أن عالمي ليس عديم الزمان فقط بل أنه عديم المكان ايضاً!! "
قصة اغتصاب حقيقيه
سرايا- كيف أصف لكم ما حدث لي؟
إن المفردات لا تعبر عن مأساتي، والعبارات لا تستوعب ما يغلي في فؤادي من جحيم؟
ليتني مت قبلها، ليتني وئدت تحت الثرى، فالموت قد يكون الخلاص الوحيد لآلامي، والقبر قد يكون أهون علي وأرحم مما حل بي من كارثة. هذه
العبارات التي تفيض أسى وحزنا، هي أول ما تفوهت به المجني عليها، أمام
محكمة جنايات عجمان، حينما طلب القاضي منها الإدلاء بإفادتها. قصص نيك مصري عنيف. خيم الصمت على أروقة المحكمة، اللهم إلا من صوت عويلها المتصل الواهن، كما لو كانت تسحب حبالها الصوتية من بئر بلا قرار. ولما
تمالكت أمرها قليلا، واصلت سرد قصتها الأغرب من المآسي الشكسبيرية قائلة:
قد تتعرض امرأة للاغتصاب، وهذه تجربة مريرة تخلف جروحا نادبة نازفة في
نفسها، غير أنني تعرضت للتشويه الذي لا قبل لي بتحمله، فمقترف الجريمة
النكراء، أو بالأحرى الشريك فيها هو زوجي. ثم
وبنبرة صارخة أخذت تقول: تزوجته منذ سنوات طويلة، وتحملت الكثير فقط
للحفاظ على استقرار أسرتي، وكلما كنت أفكر في الطلاق، أردد بيني وبين نفسي:
أنا امرأة مطلقة، ولا أريد أن أوصم بالعار مرتين، سأتحمل البلاء، وسأصبر
حتى يجعل الله لي من أمري مخرجا. سنوات طويلة، وأنا أجتر مرارتي في صمت، ولمدة أكثر من 14 عاما، كنت أعانق جراحي سرا، ومن دون أن أجهر بالشكوى.
كان المتهمان قد اعترفا، فقد قررت المحكمة جلدهما 80 جلدة حدا لشرب الخمر،
والسجن المؤبد للمتهمين عن تهمة المواقعة بالإكراه وإبعادهما من الدولة. صرخت المجني عليها: أريد القصاص، ليس يكفيني سجنهما.
هجمت عليها و ضمتها لصدري تاني و كانت تتدلل عليا فاستعفيت عليها و بوستها من ىشفايفها السخنين و كانت أمل أرملة محرومة من زمان بعد رجوعها من الغربة فنيمتها على سريرها فنامت و ساحت و أيديا بتدعك بزازها الناعمة الكبيرة بكل قوة و هي تطلع آهات من بقها و بقها مفتوح و عينيها مغمضة فكانت بتهيجني بمحنتها وانسحبت فوق جسمها و انا بدعك فيها بكفوفي و نزلت إلى كسها من فوق الكيلوت و هي نايمة على ضهرها أحسس عليه فلقيته سخن بينفض من شهوته و مية محنتها نازلة منه. نزلت عليه بلساني و شفايفي فعضيت شفايف كسها المنفوخة فلقيتها بترفس و تأن و هاجت أمل وهي أرملة محرومة من النيك بقالها كتير. انسحبت تاني فوق جسمها اقلعها القميص فخرجت بز من بزازها بحلماته الوردية و فضلت ارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع. اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه و تأن و تعض في شفايفها. طلعت بزها التاني وكان بزين النعومة والبياض والرقه والحلمات الوردية وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه. وضعت راسي بين بزازها. نزلت علي كسها تاني.. كانت حلقاه كسها او نتفاه بطريقه غريبه. كان كس ناعم ناعم. قصص نيك مصرية. شفرتيه حاجه تجنن. حسيّت أنها بتدفع كسها ناحيتي. المهم حطيت راس زبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللزجة, حسيت ان زبري بيتمص لجوة وحسيت بمكنة الجنس اللي ابتدأت تحتي وهي معلمه بالنيك.
يعاقر
الخمر، ويأتي مع خيوط الشمس الأولى مترنحا إلى البيت، وينام خائر القوى
حتى المغرب، لم يهتم بالعمل ولم يراع الله، ولم ينفق علي، ولم يمنحني حقوقي
الشرعية. كل هذا وأنا صامتة وصابرة، وأحتسب شقائي وعذاباتي قربانا من أجل أسرتي. الليلة السوداء
وفي
الليلة السوداء، فوجئت به يدخل غرفتي، وكنت نائمة وإلى جواري ابنتي ذات
الثانية عشرة، فطلب مني ما أسماه «حقه الشرعي»، فصرخت من هول المفاجأة. كيف وابنتي في الجوار؟
هل تجردت من كل معاني وقيم النخوة والشهامة والكرامة؟
صاح في وجهي: لست مهتما بها، فهي ابنتك من طليقك، هلمي وإلا قتلتك الآن،
ورأيت الشرر يقدح من عينيه، عرفت بأنه في حالة سكر شديد، فقمت لننتقل إلى
حجرة المعيشة، فيحظى بما يريد، فقط على سبيل الانحناء للعاصفة. قصص نيك مصري حقيقي. دخلت غرفة المعيشة، فوجئت برجل غريب، اصطحبه معه إلى بيت الزوجية، في هذا
الوقت المتأخر، فرجعت خطوة إلى الوراء، كوني لم أكن أرتدي ثيابا تصلح
لاستقبال الغرباء، فإذا به يدفعني من ورائي دفعة هائلة، تلقي بي إلى منتصف
الغرفة، بملابسي الخفيفة، وإذا بعيني الزائر الغريب تلتهماني وتفترساني. صعقت من هول ما يحدث، غير أني لم أتوقع أن تنتهي الأمور على ما انتهت عليه.