افضل الاعمال الى الله واحسنها أ قيام الليل ب الدعوة الى التوحيد ج الصدقه النافله، الاعمال الصالحة من الاصدقات والاعمال الاخرى الصالحة هي رصيد الانسان بعد الموت ويتمنى ان لو انفق كل الاموال في سبيل الله ليجازيه الله احسن الجزاء واحسن الثواب والاجر في الاخرة فالاعمال الصالحة هي الرصيد الذي يبقى. افضل الاعمال الى الله واحسنها أ قيام الليل ب الدعوة الى التوحيد ج الصدقه النافله الصدقة لها ميزة خاصة في جعل الانسان يتمنى ان لو تصدق بكل ماله بعد الموت للثواب الجزيل والعظيم فالصدقة هي اعطاء الفقراء عن طيب خاطر وصفاء قلب ومساعدة المحتاجين بكل ما يستطيع من جهد ومال وانفاق في سبيل الله. اجابة سؤال افضل الاعمال الى الله واحسنها أ قيام الليل ب الدعوة الى التوحيد ج الصدقه النافله (كل الاعمال من الصدقة وقيام الليل والدعوة الى التوحيد)
أفضل الاعمال الى الله واحسنها - راصد المعلومات
أول ما يجب أن يبدأ به من يريد الدعوة إلى الإسلام ، تعد الدعوة إلى الله من الأعمال الصالحة التي يجب على المسلم أن يعلم ويعمل بها، فالدعوة إلى الله من الواجبات التي أمرنا بها رسولنا الحبيب سيدنا محمد -عليه الصلاة والسلام- ومن سبقوه من قبلُ من الأنبياء والمرسلين، في موقع المرجع سوف نتطرق إلى بيان حكم الدعوة إلى الله، وما يجب فعله لمن يريد الدعوى إلى الإسلام. حكم الدعوة إلى الله
بيان حكم الدعوة إلى الله هو فرض كفاية للمسلمين ، فهي ليست واجبة على كل مسلم ومسلمة، وقد وضح أهل العلم أن الدعوة إلى الله تشبه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونقصد بفرض الكفاية أنه لو قام به أحد من المسلمين فإنه يسقط وجوبه عن الباقين، فلا يوجد شرط أن يكون أهل المدينة جميعاً أهل دعاة إلى الله، ولكن يجب أن يمثل فيهم من يقود دعوة الله ليذكر برسائل الله وما عهده إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم- فهذه أمانة ويجب أن تبلغ. اقرأ أيضًا: الدعوة إلى التوحيد أفضل الأعمال واحسنها
أول ما يجب أن يبدأ به من يريد الدعوة إلى الإسلام
ترتكز الدعوة الإسلامية على معرفة الدين وفهم الأحكام بشكل صحيح حتى تصل رسالة الدعوة بشكلها الدقيق إلى كافة الناس، إن الدعوة إلى الله عمل تطوعي حث ديننا الإسلامي عليه فهو ليس فرضًا بقدر ما هو واجب ينقذ الضالين من الهلاك ويقودهم إلى طريق الحق والاستقامة، لذلك أول عمل يجب أن يبدأ به من يريد الدعوة إلى الإسلام هو:
الإجابة: توحيد الله تعالى.
التوحيد في الدين الأسلامي واجب على كل مسلم، وهو الاصل في الدين الاسلامي ويعتبر اخلاص لله تعالى كما ان الله تعالى بعث الانبياء والرسل للدعوة الى التوحيد، يجب على كل مسلم ان يدعو اللى عبادة الله ويجب على كل انسان ان يسعى الى الدعوة في سبيل الله الذي يستحق ان يعبد في هذا الوجود الكبير لانه هو الخالق والمبدع ومن يستحق العبادة ولان كل ما يعبد من دون الله باطل وامور لم ينزل الله بها من سلطان وكلها مهلكة وتقود الى نار جهنم وبئس المصير. اهمية التوحيد الى الله هو الغاية التي من اجلها خلق الله الخلق،فخلق الله الجن والانس وبعث جميع الرسل؛ لعبادتة وحدته،فمن اطاعه دخل الجنة، ومن عصاه دخل النار. انه الفطرة التي فطر الله الناس عليها؛ فالنفس البشرية تولد على الدين والتوحيد،ووضع الله في قلوب البشر الميل الى طاعته. يعتبر من غايات الجهاد في سبيل الله، وجعل شرطا للنصروالتمكينفي الارض. شرط في قبول العملعند الله؛ فالله لا يقبل عمل انسان الا اذا كان عمله خالص لله ، ليس فيه نصيب للبشر. اقسام التوحيد في الاسلام قسم العلماء التوحيد الى ثلاثة اقسام: توحيد الربةبية: هو الاعتراف بأن الله هو وحده الخالق والمالك لكل الأشياء في الوجود.
ولله، فضل الله عليهم ونعمته ورحمته التي جللتهم، ولطفه الذي أوصلهم إلى هذه المنازل. فاللهم لك الحمد وإليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث، ولا حول ولا قوة إلا بك، لا نملك لأنفسنا نفعاً ولا ضراً ولا نقدر على مثقال ذرة من الخير إن لم تيسر ذلك لنا، فإنا ضعفاء عاجزون من كل وجه. نشهد أنك إن وكلتنا إلى أنفسنا طرفة عين وكلتنا إلى ضعف وعجز وخطيئة، فلا نثق يا ربنا إلا برحمتك التي بها خلقتنا ورزقتنا وأنعمت علينا بما أنعمت من النعم الظاهرة والباطنة وصرفت عنا من النقم، فارحمنا رحمة تغنينا بها عن رحمة من سواك، فلا خاب من سألك ورجاك [23]. [1] [الفرقان: 72]. [2] [الفرقان: 75]. [3] تفسير السعدي = تيسير الكريم الرحمن (ص: 588). [4] [الفرقان: 72]. [5] انظر: تفسير البغوي (3/ 459)، وتفسير القرطبي (13/ 79). [6] [النساء: 48]. [7] [المائدة: 72]. وإذا مروا باللغو مروا كراما. [8] متفق عليه؛ أخرجه البخاري (2654)، ومسلم (87). [9] انظر: تفسير القرطبي (13/ 80). [10] [لقمان: 6، 7]. [11] ضعيف؛ ضعفه الالباني في "مشكاة المصابيح"(4810)، أخرجه أبو داود (4927). [12] صحيح البخاري (5905). [13] انظر فتوى ابن باز في موقعه الرسمي، بعنوان: أدلة تحريم الغناء) 7763).
وإذا مروا باللغو مروا كراما
كم من المجالس اليوم يذكر فيها فلان وعلان؟ لم لا يعلنها صاحب المجلس، وقد يكون صاحب وجاهة، وقد يكون أميرا أو وزيرا؟ لم لا يقول: لأصحابه لاحظوا تأملوا إن ذكرتم الله أعناكم، وإن ذكرتم الناس تركناكم؟ لا مجال عندنا للغيبة.. لا أسمح لأحد بالغيبة في مجلسي.. عبد الله بن وهب (رحمه الله) يقول: نذرت أني كلما اغتبت إنسان أن أصوم يوما تربية للنفس.. كلما اغتبت إنسان أصوم يوما.. يقول: فأجهدني ذلك.. يقول: تعتب من الصيام يقول: ففكرت في أمر آخر قلت: أني كلما اغتبت إنسان أن أتصدق بدرهم.. يقول: من حب الدراهم تركت الغيبة.. هذا يعني جميل الإنسان ربما لا يربيه إلا أن تأخذ منه مال.. فمن حب الدراهم تركت الغيبة. خطورة اللسان أمره خطير كما ذكرت؛ لأنه يقول في الأذكار يقول: بلغنا أن قس بن ساعدة، وأكسم بن صيفي اجتمعا فقال أحدهما لصاحبه: كم وجدت في ابن آدم من العيوب؟ كم هي العيوب التي في ابن آدم؟ قال: هي أكثر من أن تحصى، وإن أحصيتها ثمانية آلاف عيب يقول: وجدت خصلة إن استعملتها سترت العيوب كلها.. قال: عجل بها.. ما هي؟ قال: حفظ اللسان. لاحظ حفظ اللسان هذا مطلب اتهام النفس.. مطلب يقول إبراهيم التيمي أخبرني من صاحب الربيع بن خسيم عشرين عام ما سمع منه كلمة تعاب.. ما سمع منه كلمة تعاب، وليس غريبا على مجلس الربيع أن يقول مثل هذا.
اهــ [15]. ولهذا قال الله جل وعلا في ختام الآية: ﴿ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا ﴾ [16] ، قال الحسن رحمه الله: "يَعْنِي إِذَا مَرُّوا بِمَجْلِسِ اللَّهْوِ وَالْبَاطِلِ مَرُّوا كِرَامًا مُسْرِعِينَ مُعْرِضِينَ" [17]. قال القرطبي رحمه الله: و( كرامًا) معناه معرضين منكرين لا يرضونه، ولا يمالئون عليه، ولا يجالسون أهله. أي: مروا مر الكرام الذين لا يدخلون في الباطل. يقال تكرم فلان عما يشينه، أي تنزه وأكرم نفسه عنه. وروي أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه سمع غناء فأسرع وذهب، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: لَقَدْ أَصْبَحَ ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ أَوْ أَمْسَى كَرِيمًا [18]. وقيل: من المرور باللغو كريما أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر. [19]. قال الله تعالى ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾ [20] ، وقال تعالى في سورة النساء: ﴿ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ ﴾ [21].