قام من جديد إعلام الجزائر الشمالية، بترويج وتلفيق اتهامات جزافية حول أيادي كان لها دور في إقصاء المنتخب الجزائري من مونديال قطر. الاتهامات طبعا لا يمكنها ان تخرج عن سياقها دون اقحام بلد الشرفاء والامبراطورية المغربية الأمة، في كل ما يتعلق بالوضع الداخلي المبكي الذي يعيشه هذا البلد العالة على العالم والذي حشرنا الله بجانبه. آخر الخرجات المضحكة والبليدة التي صنعها خبراء الكذب والتلفيق بالجزائر الشمالية، اتهام الكوميدي المغربي جمال الدبوز، بضلوعه ومساهمته في إقصاء منتخب ثعالب الصحراء من كأس العالم قطر 2022. وذهب لاعب جزائري سابق "نكرة" اسمه محمد خرزوني، المعروف بعدائه للمغرب والمغاربة إلى توجيه اتهامات مجانبة للصواب لجمال الدبوز وأيضا رئيس الجامعة الملكية فوزي لقجع، بالتآمر والتواطؤ ضد منتخب بلاده من أجل إقصائه من مونديال قطر. استبيان .. شر البلية ما يضحك !!. وأكد ذات "النكرة" خلال استضافته ببرنامج "بريفينغ"، الذي يبث عبر قناة "البلاد"، أن الكوميدي جمال الدبوز لعب دور الوسيط بين الحكم الغامبي غاساما ورئيس الجامعة الكامرونية صامويل إيطو، للإطاحة بمنتخب الجزائر. وبرع هذا المدعو خرزوني في نسج سيناريو خيالي، مؤكدا أن جمال الدبوز بفضل علاقاته الكبيرة بفرنسا، بل باوروبا، تم اختياره للعب دور الوسيط.
استبيان .. شر البلية ما يضحك !!
ولذلك فما من شك أن القول الذي جاء به هؤلاء، ونقلناه آنفًا، يثير الضحك والأسى في نفس الوقت؛ فهو يثير الضحك بسبب وضوح ضحالة وسخافة وعبثية ذلك المنطق الذي اتَّبعوه لترويج باطلهم من جهة، كما أنه من جهة أخرى يثير الأسى؛ لأن بعض المسلمين يقعون فريسة لهذا المنطق المغلوط، وما اشتمل عليه من الأغاليط، واحتوى عليه من التخاليط، ويصدقون هذه الأقوال الواهنة الباطلة، والواهية الخاطئة، غير النافعة للإسلام وأهله، بل إنها لا تكاد تكون أصلاً إلا فيما لا يقع أبدًا، ولولا أني سمعت من يشيد بمثل ذلك، لما كتبت شيئًا من هذا أصلاً.
كريتر نت – سوشيال ميديا
قال محلل سياسي يمني إن بقاء قيادات الدولة في العاصمة المؤقتة عدن يوفر شرعية وغطاء للانفصاليين. وأضاف عبدالناصر المودع -في تغريدة بحسابه على تويتر- أن مغادرة عدن لأي مسؤول يمني أفضل من البقاء فيها؛ فوجوده فيها يوفر شرعية وغطاء للانفصاليين، وخطط دول الوصاية بتقسيم اليمن. وأِشار إلى أن حال أي مسؤول في عدن يشبه حال من بقى من المسؤولين في صنعاء تحت سيطرة الحوثيين، لافتا إلى أن المدينتين تحت السيطرة الفعلية لقوى متمردة. وشهدت عدن خلال الأسبوع الماضي عودة لغالبية مسؤولي الدولة كرئيس الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي وأعضاء مجلسي النواب والشورى، وجرى عقد جلسة للبرلمان أدى المجلس الرئاسي اليمين الدستورية. وتخضع عدن لسيطرة مليشيات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، منذ العام 2019، وتفرض سيطرتها على كل مؤسسات الدولة.
وكان النبطيون يعبدون الشمس عبادة خاصة، فذو الشرى تعني «الإله المنير»، وهناك نص في النقوش الموجودة في مدائن صالح أطلق عليه «فاصل الليل عن النهار»، وفي نقش آخر أحدث منه يُطلق عليه «سيد العالم»، ومن هذه الألقاب نستنتج أن فيها اتجاهًا للتوحيد. واقترن هذا الإله برموز مناسبة لأوضاعه، ومنها الأسد والصقر والأفعى، وعندما كان ينافس الإله ديونيوس أو باخوس فإن تمثاله يقترن بأوراق الكرمة وعناقيدها، إذ عثر على نقوش في مدائن صالح عليها شعار هذا الإله وهو عبارة عن معصرة نبيذ. وجد الباحثون بالمنطقة أربع لهجات عربية قديمة هي الثمودية، واللحيانية، والصفوية، والنبطية بالخط الآرامي. وتدل النقوش الموجودة بالمنطقة على قمة جبل غنيم، جنوب شرق المدائن على أنها المكان الأول للعبادة الوثنية التي اعتنقها الثموديون، كما أكدت النقوش في منطقة وادي الأزرق (وادي السرحان حاليًا) على وجود النقوش الثمودية إلى جانب السريانية، والصفوية، والنبطية وأحيانًا اليونانية إلى جانب الكتابات الإسلامية بوصفها شواهد للقبور والكتابات التذكارية. ووفقًا للنقوش التي وُجدت في معبد الغوافة الذي بناه الثموديون بين نهاية 166-169م، فقد عاش ق وم ثمو د في منتصف القرن الثاني الميلادي، وكانت منازلهم تقع إلى الغرب من تيماء (تابعة لمنطقة تبوك)، قريبًا من الطريق التجاري الواصل بين الجنوب الغربي لبلاد العرب وبين سوريا ومصر؛ بالإضافة إلى آلاف النقوش التي تعود لفترات تاريخية مختلفة تؤكد على أن مدائن صالح كانت مركز استيطان سكاني منذ العصور القديمة، وأن أهلها عملوا بالتجارة لعهود طويلة.
مدائن صالح في الليل للاطفال
وتمر من عليه قوافل الحجاج المقبلين لمكة المكرمة ، وتعد مدينة الحجر من أبرز حواضر الأنباط ، وهم عرب من جنوب الجزيرة العربية سكنوا مدائن صالح (الحجر) ، عقب قوم ثمود بزمن طويل ، وكانت لهم حضارة عريقة بدت أثارها في تلك المدائن. معجزة مدائن صالح:
لقبت مدائن صالح بمعجزة الجبال ، فقد تمكن الإنسان منذ ألاف السنين أن ينحت فيها قصورًا عظيمة بدون آلات ومعدات ، كما أن الله سبحانه وتعالى أخرج من تلك الصخور ناقة صالح عليه السلام ؛ عندما طلب قومه أية ؛ لكي يؤمنوا بالله سبحانه وتعالى. وكانت ناقة عظيمة لا مثيل لها ، تشرب ماء البئر كله في يوم واحد ، وفي اليوم الثاني تسقي قوم ثمود من لبنها ، ولكنهم عصوا الله ، وعقروها ، وعادوا لعبادة الأصنام مرة أخرى ، فأنزل الله بهم العذاب ، وأخذتهم الصيحة. الحجر والأنباط:
ظلت منطقة الحجر مهجورة لقرون طويلة ، عقب أن أهلك الله الثموديين ، إلى أن استوطنت مرة ثانية ، ومن القوم الذين سكنوها قوم الأنباط ؛ وهم من العرب الذين قدموا من جنوب الجزيرة العربية واتخذوها عاصمة ثانية لهم ، عقب البتراء بالأردن ، وكان للأنباط حضارة عظيمة ؛ فقد شيدوا فيها المقابر ، وأضافوا لها الكثير من مهارات العمارة والنحت.
مدائن صالح في الليل طلع الفجر
ومنذ ذلك الحين تلاحق اللعنة هذا المكان، كما أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه عندما مروا بمدائن صالح، بأن لا يشربوا من مائها وأن لا يتوضؤوا منه، وفي حال استخدموا الماء لعجن الخبز، أمرهم أن لا يأكلوا منه. هكذا كان مصير القوم وإلى هذا المصير آلت حضارتهم الفريدة، حيث كانوا أول البشر الذين سكنوا الجبال من خلال نحت الصخور وتشييد مساكن عملاقة تشبه القصور. واستبعد باحث سعودي أن تكون «مدائن صالح» هي الموقع الذي تعرض للعذاب والمقصود في القرآن الكريم، وقال الدكتور سليمان الذيب، وهو عضو في هيئة التدريس بكلية الآثار والسياحة بجامعة الملك سعود، منطقة «الخريبة»، التي تبعد عن مدائن صالح بنحو 10 كيلومترات، بأنها الموقع الذي تعرض للعذاب الإلهي، وهي منطقة تقع في الشمال الغربي من السعودية ايضاً. وكانت المدائن في العصر الإسلامي محطة من محطات طريق الحج الشامي أثناء ذهاب المسلمين إلى المدينة المنورة ثم مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، ولذلك تسمى الآن مدائن صالح وهو الاسم الذي أطلقه رحالة أندلسي عام. 1336 وتضم المدائن أكثر من 135 قصراً استُخدمت مدافن. ليل قصير
وقال مراسل صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، بيير لوهير، الذي زار المنطقة إن «الليل قصير وسرعان ما تبزغ خيوط الفجر لتبدأ حلقة جديدة في قصة لاتنتهي»، ويقول ان علماء الآثار بدأوا يهتمون بمدائن صالح، منذ نحو 10 سنوات فقط، في محاولة لمسح الغبار على حقبة تاريخية مهمة.
مدائن صالح في الليل المفضل
قسم بالله موتري شبع حصى وخلوني أنقل لكم الصورة الكاملة
الآثار هذي عبارة عن غرف مبنية داخل الجبال وفيها بعض القبور
والعجيب أنك أول ماتدخل تحس بنسمة هواء باردة خصوصاً أن درجة الحرارة برا كانت في حدود 35
وتكرر معي هالأمر في كل مقبرة أدخلها أحس بنسمة هواء باردة كل غرفة بابها له زخرفة معينة
وغالباً كل الزخارف تتشابه ماعدا بعض التفاصيل الصغيرة الزخرفة هذي تتكون من عموديين على الجنب ثم مثلث يعتليه مجسم لصقر أو نسر
وللأسف كل الصقور والنسور تم تمكيع رؤوسها تمكيعاً
ويقال أن أهل العُلا كانوا بالسابق ببواريدهم يتقادون على هالروس؟؟! نرجع مرة ثانية للزخرفة لو تلاحظون تحت الصقر فيه واحد شوشته ممعطة هذا يسمونه حارس المقبرة
وفوق النسر فيه مربع منقوش عليه كما يقال أسم صاحب القبر أو أصحاب القبور الآن نشوف صورة أحد الآبار الي كانوا يعتمدون عليها الأنباط الغريب البير محفورة بأرض جبلية داخل محيط مدائن صالح بالجزء الشمالي منها فيه سكة الحديد القديمة الي على وقت الدولة العثمانية
بس خلونا ناخذ صور على الماشي للمدائن منظر عام للمحطة ولا زال داخل المحطة أحد المركبات ومن هنا ينطلق القطار وما يرده إلا محطة القطارات الي تقع غرب المسجد النبوي وهذا بركة ماء جنب المحطة
مدائن صالح في الليل مكرر
سكلت
قائمة طعام غنية بأشهى أنواع البرجر وشرائح اللحم المشوية على الفحم مع خيارات لا متناهية من الإضافات النباتية، وأصناف المأكولات البحرية بضيافة مطعم سكلت في الجديدة مع إطلالات ساحرة على بلدة العلا القديمة. اعرف أكثر
«أرسطو العرب».. 3 روايات أدبية تحكي عبقرية ابن سينا
من أين جاء الثموديون؟
يُنسب الأنباط على الأرجح إلى نابت بن اسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام، وهم عرب، استعملوا اللغة الآرامية فقط في النقوش والشؤون العمرانية، وشاركوا العرب في عبادة بعض الأصنام المعروفة عند العرب مثل اللات والعزى. ووضع الأنباط أساس دولتهم العربية في القرن الرابع قبل الميلاد إلى أوائل القرن الثاني؛ حيث قضى الرومان كورفلس بالما بأمر من الإمبراطور تراجان، ثاني الأباطرة الأنطونيين الرومان، على وساطة الأنباط في التجارة العالمية، واحتلها الرومان عام 106 ميلاديًّا. وفي رواية لفريق من الباحثين أن قوم ثمود هم فلول الهكسوس الذين أجلاهم أحمس عن مصر، وحين استقر بهم المقام في شبه الجزيرة العربية نحتوا بيوتهم في الجبال على شاكلة القبور التي شيدها المصريون القدماء، وتحلوا بطبائع المصريين، فقد بقيت العلاقة بين مصر وقبائل المنطقة العربية، تنتعش فترة وتضمحل فترة أخرى تبعًا للتحالفات القبلية، وهناك احتمال وجود علاقة وطيدة بين مصر والثموديين منذ عصر الدولة الحديثة، بسبب أنه بعد غزو سرجون الثاني (722-705 ق. م) لمصر مباشرة أنزل الهزيمة بالثموديين وغيرهم من جيوب المصريين شمال الحجاز.