[2] [3]
أبوالفاتك عبد الله ومنه ينحدر الأشراف القطبيون وال المعافا والذرويون والخواجية والشمامخة والفلاقية والجواهرة وال هضام والشعاب والقاسميون المهادية. [4]
الحسين الشاعر
ا لحسن المحترق
محمد المصفح. [5]
الأشراف السليمانيون [ عدل]
يعرف الأشراف السليمانيون بالطبقة الثانية من الأشراف الذين حكموا مكة المكرمة بالقرن الخامس الهجري. وأشهر من حكم مكة المكرمة و الحجاز من بني سليمان هم:
أبي الطيب داود بن عبد الرحمن
وحمزة بن وهاس. الإمام الحافظ أبو داود السجستاني. [6]
وقد انتقل بعض هؤلاء الأشراف إلى المخلاف السليماني في نهاية الربع الأخير من القرن الرابع تقريباً. [1]
حيث استوطنوه ثم استولوا على إمارته كاملة سنة 393هـ من حكامه الحكميين بعد أن كانت إمارة مخلاف الساعد لجدهم الشريف داوود بن سليمان بن عبد الله الرضا ثم ما لبثوا أن حققوا لهم فيها وضعاً سياسياً واجتماعياً مكنهم من إقامة حكم وراثي لهم بتلك المنطقة منذ أواخر القرن الرابع الهجري، واستمر حكمهم بها حتى نهاية القرن العاشر سنة 992هـ/1584م. [7]
طالع كذلك [ عدل]
الأشراف السليمانيون
سليمان بن عبد الله الرضا
أبو الطيب داود بن عبد الرحمن
مراجع [ عدل]
↑ أ ب ت انظر "عمدة الطالب" (ص 160) ، "العقد الثمين" للفاسي (8/57) ، "نيل الحسنيين" لزبارة (ص 168) ، "تاريخ المخلاف السليماني" للعقيلي (ص200).
الإمام الحافظ أبو داود السجستاني
[طبقات المحدثين بأصبهان: رقم/232]. قلت: وهذه من الألفاظ النادرة في التعديل بل الوحيدة في فنها، و التي تذكر في أعلى مراتب التعديل ، ولا أعلم أحداً قدسبق الإمام وكيع عليها، ولم أقف أيضاً على من استخدمها من الأئمة النقاد غير وكيع في تعديل الرواة وتوثيقهم، فلو لم يكن هذا الإمام الهمام أهلٌ لهذا الوصف لما وصفه وكيع به. وقال أيضاً: ما بقي أحد أحفظ لحديث طويل من أبي داود الطيالسي، قال عبد الله بن عمران: فذكرت ذلك لأبي داود، فقال: قل له ولا لقصير. [مقدمة الجرح والتعديل: ص/224]. داود بن سليمان بن أحمد الخِربِتاوي المالكي. وقال علي بن المديني: ما رأيت أحفظ من أبي داود الطيالسي. [طبقات المحدثين بأصبهان: رقم/235]، [تاريخ بغداد: 9/27]. وقال محمد بن بشار سمعت أبا داود الطيالسي يقول: حدثت بأصبهان بأحد وأربعين ألف حديث ابتداءً من غير أن أسأل. [الكامل لابن عدي: 3/278]، [تاريخ بغداد: 9/26]. قال إبراهيم الأصبهاني: سمعت بنداراً محمد بن بشار يقول: ما بكيت على أحد من المحدثين ما بكيت على أبي داود الطيالسي، قال: فقلت له: وكيف؟ قال: فقال: لما كان من حفظه، ومعرفته، وحسن مذاكرته. [تاريخ بغداد: 9/27]. وقال أحمد بن شاذان: سمعت عن أبي داود ستين ألف حديث لم نر معه كتاباً قط.
^ انظر "الجواهر اللطاف، للنعمي، ص 55. ^ 200 وثيقة تحكي حقبة من تاريخ جازان (ص200). ^ انظر الجوهر اللطاف. للنعمي، ص 28/. - فرجة النظر للقاضي الشعفي صفحة 179 _ 181. فصل التراجم. لألئ الدرر ،للشعفي ص 122. كشف النقاب ، للحازمي، ص 210. ^ انظر الشجرة المباركة في أنساب الطالبية ص 15. ^ انظر الشريف ابرهيم الهاشمي الأمير، "تحقيق منية الطالب" (ص 22) ، "عمدة الطالب" لابن عنبة (ص160)، "العقد الثمين" (8/75)..
^ انظر العقد الثمين (5/16) (1/440) تاريخ بن خلدون (4/102), د/ احمد الزيلعي الأوضاع السياسية في منطقة جازان (ص66) الشريف ابرهيم بن منصور الهاشمي الامير ، تحقيق منية الطالب ص 45. (ص200).
غزوة بني ا لمصطلق أو غزوة المريسيع إحدى غزوات الرسول حدثت في السنة الخامسة للهجرة، عند ماء يدعى (المريسيع)، وقد اقترنت هذه العين باسم الغزوة أيضاً، ولها أهمية بسبب الأحداث التي جرت فيها أهمها: حادثة الفتنة التي وقعت بين المهاجرين والأنصار، وحادثة الإفك، وفضحت المنافقين الذين حاولوا بثّ الخلافات في صفوف المسلمين. من هم بني المصطلق
بنو المصطلق بطن من قبيلة خزاعة الأزدية اليمانية، وكانوا يسكنون قديداً وعسفان على الطريق من المدينة إلى مكة، فقديد تبعد عن مكة (120)كم، وعن عسفان (80) كم، (شرق مستورة (3) كم التي تبعد عن مكة 240 كيلاً ، وبذلك يتوسط بنو المصطلق ديار خزاعة.
معلومات عن غزوة بنو المصطلق&Quot; المريسيع &Quot; واسبابها واهم نتائجها
الجميلي، سيد، غزوات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، دار ومكتبة الهلال، بيروت، 1416 هـ. قريبي، إبراهيم، مرويات غزوة بني المصطلق وهي غزوة المريسيع ، عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، د ت. الطبري، ابن جرير، تاريخ الطبري ، دار التراث، بيروت، الطبعة: الثانية - 1387 هـ. ابن الأثير، عز الدين، الكامل في التاريخ ، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، دار الكتاب العربي، بيروت، الطبعة: الأولى، 1417هـ / 1997م. الذهبي، شمس الدين، العبر في خبر من غبر ، دار الكتب العلمية، بيروت، د ت. الذهبي، شمس الدين، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام ، المكتبة التوفيقية. ابن كثير، إسماعيل ابن عمر، البداية والنهاية ، دار الفكر، بيروت، 1407 هـ - 1986 م. ابن سعد، محمد بن سعد، الطبقات الكبرى ، دار صادر، بيروت، د ت. ابن هشام، عبد الملك، السيرة النبوية ، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، دار الكتاب العربي، بيروت، 1408 هـ. ابن الأثير، علي بن محمد، أسد الغابة في معرفة الصحابة ، مطبعة الشعب، د م، 1390هـ. معلومات عن غزوة بنو المصطلق" المريسيع " واسبابها واهم نتائجها. العسقلاني، ابن حجر، فتح الباري شرح صحيح البخاري ، تحقيق: عبد العزيز بن باز، السلفية، القاهرة، 1380هـ. الحربي، إبراهيم بن اسحاق، المناسك وأماكن طرق الحج ومعالم الجزيرة ، تحقيق: حمد الجاسر، منشورات دار اليمامة، الرياض، 1389هـ.
وكانت رضي الله عنها ذات صبر وعبادة، فعن ابن عباس قال: ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من عند جويرية وكان اسمها برة ، فحول اسمها (إلى جويرية)، فخرج وهي في مصلاها ورجع وهي في مصلاها فقال: لم تزالي في مصلاكِ هذا، قالت: نعم، قال: قد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت لوزنتهن، سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته) رواه أبو داود. وكان الهدف من زواج رسول الله من جويرية بنت الحارث الطمع في إسلام قومها، وقد تحقق هذا الهدف السامي، فأعز الله المسلمين بإسلام قومها.