خليجي طرب _جرح البدن يلقى طبيب يداوية - YouTube
- خالد عبدالرحمن جرح البدن نلقى طبيب يدوايه - YouTube
- كلمات اغنية جرح القلب خالد عبد الرحمن
- اغاني خليجية - جرح البدن يلقى طبيب يداويه - استكنان - YouTube
- هل يتعارض قوله تعالى (ولقد يسرنا القرآن للذكر) مع حاجتنا لتفاسير العلماء؟ - الإسلام سؤال وجواب
- تأويل الآية: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}
خالد عبدالرحمن جرح البدن نلقى طبيب يدوايه - Youtube
خالد عبدالرحمن.. كوبلية... جرح البدن نلقى طبيب يداوية - YouTube
كلمات اغنية جرح القلب خالد عبد الرحمن
جرح البدن يلقى طبيبً يداويه
لا شك جرح القلب وشلون يبرا * - YouTube
اغاني خليجية - جرح البدن يلقى طبيب يداويه - استكنان - Youtube
خالد عبدالرحمن جرح البدن نلقى طبيب يدوايه - YouTube
كلمات أغنية جرح القلب غناء و آداء المطرب السعودي خالد بن عبد الرحمن بن محمد الودعاني الدوسري ، و هي من الأغاني العربية السعودية الحزينة ذات طابع العتاب ، وتم عرض فيديو الأوديو على اليوتيوب في قناة Khalid Abdulrahman بتاريخ 27 مارس / آذار 2018.
آخر تحديث: أكتوبر 19, 2021
تفسير: ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
تفسير: ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر، حيث تأتى الآية الكريمة لكي تحمل أجمل التفسيرات وهي أن الله عز وجل يمن على عبادة بأنه ينزل القرآن ويحثهم على قراءته وتلاوته ليلا ونهاراً، وأن يعبدوا الله ولا يشركوا به. كما أن القرآن الكريم هو كتاب الله الذى أنزله للناس ليكون نزير وشفيع لهم يوم القيامة. وأن تلاوة القرآن الكريم تعم على عباد الله بالتقوى والراحة والطمأنينة والسكينة. بالإضافة إلى أن الله سبحانه وتعالى أنزل القرآن الكريم على رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ويسر لهم حفظه وتلاوته وحثهم على تفسيره، لأتباع دين الله وسنة رسول الله. فجاءت هذه الآية التي تعمل العديد من التفسيرات والنعم التي أنعمها الله علينا وهي نعمة تلاوة القرآن الكريم وترتيله وهو ما سوف نتعرف عليه في مقالنا هذا وهو تفسير الآية القرآنية الكريمة. إن تفسير آية ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر التي جاءت في المصحف الكريم التي تحمل أجمل المعاني في:
سورة القمر
وهي سورة مكية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة. عدد آياتها خمس وخمسون آية.
هل يتعارض قوله تعالى (ولقد يسرنا القرآن للذكر) مع حاجتنا لتفاسير العلماء؟ - الإسلام سؤال وجواب
من على حافة الوعي والبصيرة، سطع مناديا ً بالحق قائلاً: حي َّ على خير الهداية والفلاح، ولعل َّ ه أح َ ب َّ للناس الجنة َ فقد َّ مها واقع اً حي اً أمام أعينهم، ورغم الواقع الثقافي الأليم للمسلمين، إلا أنه لم يكن يوماً من القانطين، فأمن واستيقن بأن الذكرى تنفع ُ المؤمنين. إنه البدرُ المنيرُ، ذاك الشاب ُّ الأربعيني الذي ربط قلب َ ه ونفس َ ه وذات َ ه وفؤاد َ ه بالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وكأنّ الله َ يقول ُ له عقب كُـلّ محاضرة ربانية رمضانية {لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ}، وعلى منوال الحق والبصيرة، تجس ّ دت العزة َ والكرامة َ في حديثه المفعم بالثقة بالله، والتوكل على الله، والمعرفة العظيمة بالله تعالى. ومن قلب القرآن الكريم اختار المواضيع َ الشيقة والتي تش ُ د ُّ الإنسان َ لربه مهما تهاوى إيمان ُ ه وتعاظم قنوط ُ ه، فـ التقوى كانت الأَسَاس َ ، والصبر ركيزة، والصلاة لا يعرف قيمتها إلَّا من أقامها، ولتكن الصدقة باب لاستنزال الرزق، وليكن الإنفاق تجارة عظيمة مع الله تعالى، فهل من مدكر؟! ها نحن اليوم نلتمس دعوة ً طيبة ً إلى دين الله تعالى، و دعوة ُ جميع النبي ي ن تجسدت دعوة ً واحدة ً شاملة للحق والذي هو من الله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ}.
تأويل الآية: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدِ الوَصْفِ وَالْوَحْي وَاٌلرِّسالَةِ وَالْحِكْمَةِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً
يتوجه القرآن العظيم بخطابه الإلهي إلى الإنسانية جمعاء بكل فردٍ من أفرادها دون استثناء أو تمييز. ولقد تعهد الله بجعل هذا القرآن مُيسَّراً للذكر، فكان أن جاءت آياته الكريمة بيّنات لا تحتاجُ إلى كبير جهدً لتتبيَّنها، وبالمعنى الذي يريدك الله تعالى أن تعرفه. ولذلك فلم يكن هناك من وجوبٍ لوجود من يُعينك على فقه هذا القرآن ممن أوهمونا بأن لا سبيل هناك إلى هذا القرآن إلا عبرَ البوابة التي خيّلوا إلينا أنها المنفذ الوحيد لفهمه على ما هو حقاً عليه. إنني دائمُ الذكر والتذكر لما علّمنا إياه أستاذ الأمة علي بن أبي طالب كّرم الله تعالى وجهه من أن "القرآن يفسِّر بعضه بعضاً". وأنتَ إن قرأتَ القرآن العظيم بالقرآن العظيم آياتٍ بآيات فلن تعدمَ عندها برهاناً على ما يتميّز به من تيسيرٍ إلهي تكفَّل به الله تعالى لمن أقبلَ عليه راغباً في تدبُّره مدَّكراً، وذلك مصداق ما جاءت به آيتاه الكريمتان ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا)، ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ).
ويقول الزمخشري رحمه الله:
"(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ) أي: سهلناه للادكار والاتعاظ ، بأن
شحناه بالمواعظ الشافية، وصرفنا فيه من الوعد والوعيد. فَهَلْ مِنْ متعظ" انتهى من
"الكشاف" (4/435). ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
"يَسَّرْنَا أي: سهلنا. لِلذِّكْرِ قال بعضهم: للحفظ، وأن القرآن ميسر لمن أراد أن
يحفظه، وقيل: المراد بالذكر: الادكار والاتعاظ، أي: أن من قرأ القرآن ليتذكر به
ويتعظ به سهل عليه ذلك، واتعظ وانتفع. وهذا المعنى أقرب للصواب، بدليل قوله: ( فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) ، أي: هل أحد يدكر
، مع أن الله سهل القرآن للذكر؟! أفلا يليق بنا وقد يسر الله القرآن للذكر أن نتعظ
ونتذكر؟! بلى. هذا هو اللائق فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ" انتهى من "لقاء الباب المفتوح"
(183/ 7، بترقيم الشاملة آليا). فهذا الوجه يعني: أن الادكار والاعتبار هو المقصود بالتيسير، وهذا يقع لكل من سمع
قصص القرآن ، وليس المقصود تيسير فهم دقائق القرآن وأحكامه. سادسا:
قال بعض العلماء ما حاصله: التيسير هنا هو على مجموع الأمة، لا على جميعها، أي أن
الأمة كلها لا يمكن أن يغيب عنها شيء من فهم القرآن، وما فيه من أحكام وعبر وعظات،
أما على بعض الأفراد فيمكن أن يغيب.