الرئيسية
ترجمة الشيخ
التلاوات
الصوتيات
المرئيات
البث المباشر
الخطب المنبرية
الكتب
تواصل معنا
> الكتب > كتب الشيخ (عبد المحسن بن محمد القاسم) > متون طالب العلم > زاد المستقنع في اختصار المقنع | المستوى الخامس | متون طالب العلم
تحميل الكتاب
قراءة الكتاب
التصنيف الموضوعي
شرح نواقض الإسلام | 1432
02. القواعد الأربع
03. تراث. الأصول الثلاثة
04. الأربعين النووية
05. البيقونية
06منظومة تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن
© جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ د. عبد المحسن بن محمد القاسم
- تراث
- زاد المستقنع في إختصار المقنع - تحقيق/ د. محمد الهبدان -PDF - الموقع الرسمي للشيخ أ.د. أحمد بن محمد الخليل
- فضل العمل في ليالي العشر من ذي الحجة – عربي نت
- إعراب قوله تعالى: وليال عشر الآية 2 سورة الفجر
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الفجر
تراث
العنوان Mp3 حجم الملف تحميل استماع التاريخ
زاد المستقنع في اختصار المقنع_1
6. 79 م. ب
3094 1088 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_2
6. 57 م. ب
2190 391 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_3
6. 88 م. ب
1991 134 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_4
6. 78 م. ب
1974 86 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_5
6. 9 م. ب
1938 85 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_6
1906 63 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_7
6. 45 م. ب
1957 51 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_8
6. 52 م. ب
1889 50 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_9
6. 58 م. ب
1987 50 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_10
6. 48 م. ب
1946 49 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_11
6. زاد المستقنع في إختصار المقنع - تحقيق/ د. محمد الهبدان -PDF - الموقع الرسمي للشيخ أ.د. أحمد بن محمد الخليل. 46 م. ب
1895 39 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_12
6. 24 م. ب
1928 35 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_13
6. 76 م. ب
1884 39 13-05-2009
زاد المستقنع في اختصار المقنع_14
5. 98 م. ب
1952 127 13-05-2009
للإبلاغ عن رابط لا يعمل
زاد المستقنع في إختصار المقنع - تحقيق/ د. محمد الهبدان -Pdf - الموقع الرسمي للشيخ أ.د. أحمد بن محمد الخليل
تراث
زَادُ الْمُستَقنِعِ فِي اختِصارِ المُقنِعِ للإِمام مُوسَى الحَجَّاوي - رَحِمَهُ اللهُ -. تَحقيقُ ودِراسَةُ الشَّيخ: مُحَمَّد الهبدان - حَفِظَهُ اللهُ -. طَ: دارِ ابنِ الجَوزيّ الثَّانية 1428 وهذا الكِتابُ أَصلُهُ رِسالَة عِلمِيَّة قُدِّمَت لِنَيلِ درَجَةِ الدّكتوراه؛ وحَصَلَ الباحِثُ على تَقدير ممتاز. عِلمِيَّة, قُدِّمَت, الهبدان, لِنَيلِ, طَ, درَجَةِ, وهذا, الْمُستَقنِعِ, اللهُ, تَقدير, مُحَمَّد, 1428, المُقنِعِ, الحَجَّاوي, أَصلُهُ, تَحقيقُ, على, الكِتابُ, اختِصارِ, الثَّانية, رَحِمَهُ, للإِمام, الباحِثُ, دارِ, رِسالَة, ممتاز, حَفِظَهُ, الشَّيخ, زَادُ, وحَصَلَ, مُوسَى, فِي, الجَوزيّ, الدّكتوراه؛, ابنِ, ودِراسَةُ
جديد التفريغات
تفسير و معنى الآية 2 من سورة الفجر عدة تفاسير - سورة الفجر: عدد الآيات 30 - - الصفحة 593 - الجزء 30. ﴿ التفسير الميسر ﴾
أقسم الله سبحانه بوقت الفجر، والليالي العشر الأوَل من ذي الحجة وما شرفت به، وبكل شفع وفرد، وبالليل إذا يَسْري بظلامه، أليس في الأقسام المذكورة مَقْنَع لذي عقل؟
﴿ تفسير الجلالين ﴾
«وليال عشر» أي عشر ذي الحجة. ﴿ تفسير السعدي ﴾
وفي ليالي عشر رمضان ليلة القدر، التي هي خير من ألف شهر، وفي نهارها، صيام آخر رمضان الذي هو ركن من أركان الإسلام. فضل العمل في ليالي العشر من ذي الحجة – عربي نت. وفي أيام عشر ذي الحجة، الوقوف بعرفة، الذي يغفر الله فيه لعباده مغفرة يحزن لها الشيطان، فما رئي الشيطان أحقر ولا أدحر منه في يوم عرفة، لما يرى من تنزل الأملاك والرحمة من الله لعباده، ويقع فيها كثير من أفعال الحج والعمرة، وهذه أشياء معظمة، مستحقة لأن يقسم الله بها. ﴿ تفسير البغوي ﴾
( وليال عشر) روي عن ابن عباس: أنها العشر الأول من ذي الحجة. وهو قول مجاهد ، وقتادة ، والضحاك ، والسدي ، والكلبي. وقال أبوروق عن الضحاك: هي العشر [ الأواخر] من شهر رمضان. وروى أبوظبيان عن ابن عباس قال: هي العشر [ الأوائل] من شهر رمضان. وقال يمان بن رباب: هي العشر الأول من المحرم التي عاشرها يوم عاشوراء.
فضل العمل في ليالي العشر من ذي الحجة – عربي نت
حدثنا ابن بشار قال. وليال عشر والمقصود بالفجر هو كما معروف للجميع فجر الأيام وخاصة فجر يوم النحر آخر أيام العشر ذي الحجة أما الليالي العشر التي ذكرها الله تعالى بعد الفجر فهناك قولين في تفسيرها. والفجر وليال عشر الآيات. تفسير سورة الفجر للأطفال والفجر أقسم بالفجر إذا غطى العالم بضيائه. شرح كتاب المصباح المنير في تهذيب تفسير ابن كثير سورة الفجر 1 قوله تعالى.
إعراب قوله تعالى: وليال عشر الآية 2 سورة الفجر
وأما قتادة فحمل ذلك على فجر أول يوم من شهر محرم؛ لأنه منه تنفجر السنة، وهذا بعيد جدًّا، بل هو غلط؛ لأن ابتداء السنة الهجرية من شهر محرم إنما كان بتوقيت الصحابة، فهذا كله بتوقيت الصحابة في زمن خلافة عمر ، فاعتبار الفجر هو فجر أول يوم من شهر محرم غير صحيح، والله تعالى أعلم. وأما الضحاك فيقول: فجر ذي الحجة، يعني: لاقتران قوله: وَلَيَالٍ عَشْرٍ ، وبهذا قال السدي. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الفجر. وبعضهم يقول: فيه تقدير: ورب الفجر، وهذا لا حاجة إليه؛ لأن الله يقسم بما شاء من مخلوقاته، وهذه التقديرات: وربِّ كذا، تجدونها في أقوال بعضهم عند تفسير مثل هذه المواضع التي يقسم الله بها بشيء من المخلوقات. والقاعدة: أن القسم لا يكون إلا بمعظم، فإذا رأيت الله أقسم بشيء فهذا يدل على أن هذا الشيء معظم، فهذا الوقت وقت الفجر وقت له مزية، وله شرف، وهو أشرف أوقات اليوم. قوله: وَلَيَالٍ عَشْرٍ ، الليالي العشر هنا قال: "المراد بها: عشر ذي الحجة"، هكذا قال عامة أهل العلم، فهم يقولون: العشر من ذي الحجة، وهذا قول الجمهور، واختاره ابن جرير، ولم يُجِز مخالفة هذا القول لإجماع الحجة، وعرفنا أن الحجة عند ابن جرير تعني: قول الجمهور، وإلا فهناك أقوال أخرى.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الفجر
[١٠]
أول اسم أطلق على كتاب الله
القرآن هو أوّل اسم أطلق على كتاب الله -تعالى-، وهو أشهرها، وهو في أصل وضعه مرادف لمعنى القراءة، ثم تغيّر معناه المصدري ليصبح اسم علم لكتاب الله -تعالى- المنزل على خاتم أنبيائه ورسله، [١١] كما أن القرآن لفظ مشتق من الفعل المهموز قرأ، اقرأ، ويأتي بمعنى؛ تفهَّم، أو تدبَّر، أو تفقَّه، أو تتبَّع، أو تعلَّم، كما ويأتي بمعنى تنسَّك، أو تعبَّد، وتأتي اقرأ بمعنى تحمَّل، والمعنى المراد؛ تحمَّل هذا القرآن المنزل، والدليل على ذلك قوله -تعالى-: (إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا). [١٢] [٧]
والقرآن لفظ مشتق من فعل غير مهموز، وهو الفعل قَرَن المأخوذ من القِران، كقول: قرنت الشيء بالشيء، وهو مأخوذ من القِرى -بكسر القاف-، بمعنى الكرم، وحسن الضيافة، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (وَما اجْتَمع قَوْمٌ في بَيْتٍ مِن بُيُوتِ اللهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ). [١٣] [٧]
خصائص القرآن الكريم وأهميّته
للقرآن الكريم خصائص عديدة جعلته أهمّ الكتب السماويّة وخاتمها، وبيان هذه الخصائص فيما يأتي:
محفوظ في الصدور: يختصّ القرآن الكريم بالتعهّد بحفظه من قبل الله -تعالى-، وقد أوكل إلى المسلمين أمانة حفظ جميعه، بحيث يحصل التواتر بحفظ عدد كبير من المسلمين له، وتقع الأمة الإسلامية بالإثم إذا تخلّفت عن أمانة حفظه.
وعامة أهل العلم على أنها عشر ذي الحجة، فهي أفضل عشر في العام. أخرجه النسائي في الكبرى، كتاب التفسير، باب قوله تعالى: وَالشَّفْعِ [سورة الفجر:3]، رقم: (11609). أخرجه البخاري، أبواب العيدين، باب فضل العمل في أيام التشريق، رقم: (969). أخرجه أحمد، رقم: (14511)، وقال محققو المسند: هذا إسناد لا بأس برجاله، وأبو الزبير لم يصرح بسماعه من جابر، والنسائي في الكبرى، كتاب التفسير، باب سورة الفجر، رقم: (11607)، وضعفه الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (8/408)، رقم: (3938)، وقال: منكر، وهذا إسناد رجاله ثقات؛ إلا أنه معلول بعنعنة أبي الزبير؛ فإنه مدلس. أخرجه الترمذي، أبواب البيوع عن رسول الله ﷺ، باب ما جاء في التبكير بالتجارة، رقم: (1212)، وقال: حديث حسن، وأبو داود، أول كتاب الجهاد، باب في الابتكار في السفر، رقم: (2606)، وابن ماجه، أبواب التجارات، باب ما يرجى من البركة في البكور، رقم: (2236)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود (7/ 360)، رقم: (2345)، وقال: حديث صحيح، وحسنه الترمذي، وصححه ابن حبان، وقوّاه ابن عبد البر والمنذري والحافظ ابن حجر والسخاوي.
وَلَيَالٍ عَشْر قَالَ هُوَ الْعَشْر الْأُوَل مِنْ رَمَضَان وَالصَّحِيح الْقَوْل الْأَوَّل. قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا زَيْد بْن الْحُبَاب حَدَّثَنَا عَيَّاش بْن عُقْبَة حَدَّثَنِي خَيْر بْن نُعَيْم عَنْ أَبِي الزُّبَيْر عَنْ جَابِر عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " إِنَّ الْعَشْر عَشْر الْأَضْحَى وَالْوَتْر يَوْم عَرَفَة وَالشَّفْع يَوْم النَّحْر " وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ عَنْ مُحَمَّد بْن رَافِع وَعَبْدَة بْن عَبْد اللَّه وَكُلّ مِنْهُمَا عَنْ زَيْد بْن الْحُبَاب بِهِ. وَرَوَاهُ اِبْن جَرِير وَابْن أَبِي حَاتِم مِنْ حَدِيث زَيْد بْن الْحُبَاب بِهِ وَهَذَا إِسْنَاد رِجَاله لَا بَأْس بِهِمْ وَعِنْدِي أَنَّ الْمَتْن فِي رَفْعه نَكَارَة وَاَللَّه أَعْلَم. ************************************************** **************** وورد في شرح الشيخ / عبد العزيز بن محمد السعيد ، أن:
جمهور أهل التفسير أجمع على أن المراد بها ليالي الأيام العشر من ذي الحجة؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله -تعالى- من هذه الأيام. ************************************************** **************** وذكر فضيلة الشيخ / محمد متولي الشعراوي يرحمه الله ، أن معظم المفسرون يراها أنها العشرة من ذي الحجة لما فيها من تمام أركان الإسلام مستدلين بحديث جابر: رضي الله عنه - أن النبي -صلى الله عليه وسلم - فسر الليالي العشر بليالي ذي الحجة، وأن الشفع هو يوم النحر، وأن الوتر هو يوم عرفة.