واذا نظرنا لوجدنا ان الله منح مصر ومكه والجنه صفه وخاصية الهيه هي الامن والامان فمن اراد تغيير تلك الخاصيه الالهيه فهو تعدي صارخ علي اراده الله لذلك يرد الله كيد من يكيد بمصر في نحره..! وعندما قال رسولنا الكريم: استوصوا بأهل مصر خيرا واتخذو منها جندا كثيفا سأله الصحابة: لماذا يا رسول الله؟ فقال لأن أهلها خير أجناد الأرض وهم في رباط الي يوم الدين. مصر ذكرها الله 30 مرة في القرأن وقال: "ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين". فيا أهل مصر.. لا تخافوا.. فتاوي - د/ عصام الروبي ... ( استوصوا بأهل مصر خيراً ) - YouTube. فمصر يحرسها الله.
- أحــــــذرو و ( إستوصوا بأهل مصر خيراً ) - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
- وصية النبي بأهل مصر ثابتة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- فتاوي - د/ عصام الروبي ... ( استوصوا بأهل مصر خيراً ) - YouTube
- ما صحة قصة : مصر لا تحرسها الملائكة.!
- الصدف الدمشقي صناعة عريقة تصارع للبقاء
أحــــــذرو و ( إستوصوا بأهل مصر خيراً ) - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
تاريخ النشر: الأربعاء 14 جمادى الآخر 1426 هـ - 20-7-2005 م
التقييم:
رقم الفتوى: 64910
86024
0
363
السؤال
هل أوصى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم بنصارى مصر وهو على فراش الموت؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنا لم نعثر بعد البحث على وصية للنبي صلى الله عليه وسلم بنصارى مصر وهو على فراش الموت، ولكنه ثبتت عنه الوصية بأهل مصر في الحديث: إ نكم ستفتحون أرضاً يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيراً فإن لهم ذمة ورحما. رواه مسلم. وفي رواية أنه قال: إذا فتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيراً فإن لهم ذمة ورحما. أحــــــذرو و ( إستوصوا بأهل مصر خيراً ) - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي والألباني. وقد علل التوصية في هاتين الروايتين بالرحم والذمة لا بالنصرانية، وقد فسر أهل العلم الذمة والرحم في شأن أهل مصر بكون هاجر أم إسماعيل قبطية، وأن مارية أم إبراهيم ولد النبي صلى الله عليه وسلم قبطية. والله أعلم.
وصية النبي بأهل مصر ثابتة - إسلام ويب - مركز الفتوى
Post: #1
Title: ((أستوصو بأهل مصر خيرا فإن لنا نسباً وصهراً)) بوست خاص بالمسلمين مطيعي الحبيب!!!!
فتاوي - د/ عصام الروبي ... ( استوصوا بأهل مصر خيراً ) - Youtube
فيما عدى هذه الثورة المبكرة جدا في تاريخ المسلمين مع الأقباط تمتلئ صفحات العلاقة بين الطرفين بمواقف تنمّ عن ترابط وتآخي شديدين بين أتباع الديانتين السماويتين، ونورد هنا جملة من المواقف التاريخية المتبادلة بين المسلمين و الأقباط التي يشكك فيها الدواعش و التكفير والعنف هذه الأيام ويستهدفون باستهدافهم الأقباط في كنائسهم من حيث لا يدروا روح الإسلام وتقاليده التي كرسها منذ أربعة قرناً في المناطق التي دخلها.
ما صحة قصة : مصر لا تحرسها الملائكة.!
ومادام أن الموقف يقتضي أن ندين ما يتعرض له الأقباط في مصر من طرف المتزمتين الذين لم يعد واضحاً لصالح من يعملون وإلى أي خريطة تفتيتية يهدفون، فإنه من الواجب التذكير بموقف من المواقف المشرفة للكنسية القبطية في حفظ وحدة مصر وأمنها والوفاء للمسلمين أنه في زمن انتصرات محمد علي باشا والامتيازات والحمايات الأجنبية التي حظيت بها بعض الطوائف غير المسلمة في الدولة العباسية، سعت روسيا القيصرية في إطار بحثها عن مواطئ نفوذ لها في الشرق الأوسط لذا رأت أن افضل مطية لها هم الأقباط الذي ينتمون للمذهب الأرثوذكسي الذي تحميه وتشرف عليه روسيا، فأرسل القيصر أميراً يعرض على البطريرك قبول حماية قيصر الروس لشعبه. فذهب هذا المندوب الروسي إلى الدار البطريركية وعرض على البابا بطرس الجاولي (1809 – 1852) أن تتولى روسيا مسؤولية حماية الاقباط في مصر، فكان رد البابا رهيبا على الأمير فقال له: وهل ملككم يحيا إلى الأبد؟ قال له: لا يا سيدي البابا بل هو إنسان يموت كما يموت سائر البشر، فأجابه: "إذن أنتم تعيشون تحت رعاية ملك يموت وأما نحن فتحت رعاية ملك لا يموت وهو الله". حينئذ لم يسع المندوب الروسي إلا أن ينطرح تحت قدميه واخذ يقبلها وتركه وهو يشعر بعظمة هذا الرجل البسيط وقال " لم تدهشني عظمة الأهرام ولا ارتفاع المسلات، ولم يهزني كل ما في هذا القطر من العجائب بقدر ما هزني ما رأيته في هذا البطريرك القبطي.
وحين سمع محمد علي بالخبر سر غاية السرور وذهب إليه ليهنئه على موقفة وما أبداه من وطنية ووفاء، فقال له البابا: (لا تشكر من قام بواجب عليه نحو بلاده) فقال له محمد علي والدموع في عينية (لقد رفعت اليوم شأنك وشأن بلادك فليكن لك مقام محمد علي في مصر، ولتكن مركبة معدة لركبك كمركبته). هذه العلاقة الطيبة لمحمد علي مع المسيحيين لم يحافظ عليها حفيده الخديوي عباس حلمي الذي كان على خلاف دائم مع الأقباط لأسباب شخصية وقرر يوماً أن ينفي كل الأقباط إلى السودان فاستدعى شيخ الأزهر الباجوري يستفتيه في ذلك فلما سمع شيخ الأزهر طلبه اعتدل و قال له صائحاً في وجهه: "مه إن هذا لا يكون لك يا خديوي، إن هذا حرام فإنهم أصحاب وطن وإن لهم عهداً في أعناقنا" وأفشل بذلك شيخ الأزهر مخطط الخديوي عباس، واثبت الأزهر كرمجعية دينية أنه الحصن الحصين أمام أي انتهاك لأعراف الإسلام ومبادئه فيما يتعلق بأهل الذمة والمخالفين من أصحاب الديانات الأخرى.
أخرجه ابن عبد الحكم في " فتوح مصر" (ص27) ، من طريق عثمان بن صالح ، حدثنا ابن لهيعة ، عن عيّاش بن عبّاس القتبانىّ ، عن حنش بن عبد الله الصنعانىّ ، عن عبد الله بن عبّاس: " أن نوحا دعا لولد ولده ، وهو مصر بن يبصر بن حام فقال:( اللهمّ إنه قد أجاب دعوتى ؛ فبارك فيه وفى ذرّيّته وأسكنه الأرض المباركة ، التى هى أمّ البلاد ، وغوث العباد ، التى نهرها أفضل أنهار الدنيا ، واجعل فيها أفضل البركات ، وسخّر له ولولده الأرض ، وذلّلها لهم ، وقوّهم عليها). وإسناده ضعيف ، فيه ابن لهيعة ، وكان قد اختلط ، فحديث القدماء من أصحابه حسن ، وعثمان بن صالح ليس من قدماء أصحابه ، بل حديثه عن ابن لهيعة منكر. فقد ذكر الذهبي في "ميزان الاعتدال" (3/40) فقال:" قال سعيد بن عمرو البردعى: قلت لأبي زرعة: رأيت بمصر نحوا من مائة حديث عن عثمان بن صالح ، عن ابن لهيعة ، عن عمرو بن دينار ، وعطاء ، عن ابن عباس: عن النبي صلى الله عليه وسلم، منها: لا تكرم أخاك بما يشق عليه. فقال: لم يكن عثمان عندي ممن يكذب ، ولكن كان يكتب مع خالد بن نجيح، فبُلوا به ، كان يملى عليهم ما لم يسمعوا من الشيخ " انتهى. ثانيا:
وردت أحاديث لا أصل لها في معنى حراسة الله لمصر.
وأضاف: «المواد الأولية شهدت ارتفاعاً كبيراً في الآونة الأخيرة، إذ يصل سعر المتر من خشب الجوز إلى 5. 5 ملايين ليرة (2200 دولار)، فضلاً عن غلاء الصدف البحري الذي نستورده من الفلبين وتايلاند وغيرها، والنهري وهو من نهر الفرات». وتابع الحرستاني: «تفصيل الكرسي الواحد حالياً من خشب الجوز يكلف مليون ليرة وإذا تم تطعيمه في الصدف فإن سعره يبدأ من 2. 5 إلى 3 ملايين ليرة وما فوق، بحسب كمية الصدف ونوع الصناعة والقماش وغيرها». الصدف الدمشقي صناعة عريقة تصارع للبقاء. وأشار إلى أنه «قبل الأحداث كان الكرسي يكلف بين 50 و55 ألف ليرة (1000 إلى 1100 دولار وفقاً لسعر الصرف آنذاك)، وكنا لا نصنع الكراسي دون إضافة قماش البروكار إليها، حيث كنا نحتاج ما بين 60 سم2 والمترين ونصف المتر، ويصل سعر المتر حينها إلى 100 دولار». وأوضح الحرستاني أن «أحد أسباب تأثر هذه الصناعة هو هجرة اليد العاملة»، لافتاً إلى أن «العديد منهم قام بفتح ورش لصناعة التطعيم في الصدف في مصر وتركيا وألمانيا».
الصدف الدمشقي صناعة عريقة تصارع للبقاء
ويؤكد المؤلف في كتابه، الصادر أخيرا عن دار "المكتبي"، دور العامل الاجتماعي في تشكيل البيت الدمشقي، المتمثل في توزيع العائلة الكبيرة حول مركز قوي لصاحب المبنى، كما أثر تعاقب الأجيال وتحول النسب من الأب إلى الابن على إنشاء البيت الدمشقي التقليدي، فالثروات المادية حسب التقاليد العربية يجب ألا تغادر جدران البيت التقليدي، وهي حسب التقاليد يجب ألا تغادر جدران البيت الأم، لذلك كان متبعا زواج الأقارب المقربين أي "الزواج بين ابن العم أو بنت العم أو الخال". وتتميز البيوت الدمشقية القديمة ببوابة ضخمة تتمفصل مع سقف الباب ونعلته "بزعرور" أي مفصل أسطواني من صلب خشب الباب، وهو مصفح بالصاج السميك لحمايته من التآكل بسبب الاحتكاك وله "الساقط" أي الدقر الخشبي الداخلي. يؤدّي هذا الباب الضخم إلى ما يزين هذا المكان بالأثاث وبخاصة "القنصلية" ذات المرآة الجدارية وطاولة بيضوية الشكل. وقد وصف الباحثون البيوت الدمشقية القديمة أجمل وصف كقولهم "إن البيوت في دمشق، بترتيب بنائها بأجمل طراز معماري وتنسيق هندسي وفني، ليس لها نظير في جميع البلدان الأخرى". الداخل والخارج
يؤكد الصواف أن البيت الدمشقي متجه نحو الداخل، لكن واجهاته كافة تطل على الفناء الداخلي، أما على الشارع أو الحارة فيطل بجدرانه المصمتة.
كان مكتب عنبر مدرسة تنتهي بالصف التاسع فقط، ووضع عليها كلمة (مكتب إعدادية ملكية) للتفريق بينها وبين المدارس العسكرية، فقد كانت هناك (المدرسة الابتدائية الرشدية العسكرية) وكان مقرها في البحصة، ومدرسة (إعدادي عسكري) وكان مقرها جامع دنكز.
مكتب عنبر في العهد العثماني:
تم افتتاح مكتب عنبر 1887ـ 1888م، وكان اسمه (مكتب إعدادية ملكية)، وكانت الدراسة فيه تصل إلى الصف التاسع فقط. مكتب عنبر في عهد الدولة التركية:
وعندما بدأ زعماء الاتحاد والترقي في استانبول بتنفيذ سياسة التتريك، غدت اللغة التركية اللغة الرسمية في جميع دوائر الدولة، فأكملت الحكومة التركية صفوف المكتب إلى الصف الحادي عشر، فغدا ثانوية كاملة وأصبح اسمه "سلطان مكتبي"، وصار جهازه الإداري وجميع أساتذته من الأتراك.
ويذكر أن جمال باشا السفاح، بعد أن أعدم الثوار في ساحة المرجة بدمشق وفي بيروت، قام بتحد للشعور العربي فزار (سلطاني مكتبي)، أي مكتب عنبر، ووقف في شرفة الطابق الثاني المطلة على الباحة وقفة الجبار المنتصر، وكان الطلاب قد اجتمعوا في الباحة لتحية العلم التركي وتحية السلطان، وكان مدير المكتب قد أنذر الطلاب قبل مجيء السفاح، إذ قال لهم باللغة التركية: ((إن كل من يتجرأ ويرفع رأسه إلى الأعلى وينظر إلى حيث يقف الباشا؛ سوف يكون مصيره مثل مصير من علقت أجسادهم في ساحة المرجة)).