وقوله: يأكل من زادي، قال الواحدي: لهذا وجهان: أحدها أن المتنبي أتاه بهدايا وألطاف ولم يكافئه عنها، والآخر: أن المتنبي كان يأكل من خاص ماله عنده وينفق على نفسه مما حمله وهو يمنعه من الارتحال، فكأنه يأكل زاده حين لم يبعث إليه شيئا ومنعه من الطلب، وقال قوم: كان الأسود قد جمع له شيئا من غلمانه وخدمه ثم أخذه ولم يعطه شيئًا. يقول: هو يمسكني عنده كي يتجمل بقصدي إياه فيقول الناس إنه عظيم القدر يقصده المتنبي مادحا (هذا) ؛ كقولك أتيتك لكي تكرمني.
- رائعة المتنبي في هجاء كافور الإخشيدي يوم العيد في قصيدة مطلعها : عيد بأية حال عدت يا عيد | تصف حالنا - YouTube
- المتنبي في هجاء كافور... - منتديات درر العراق
- الركن الاول في الجمله الاسميه والفعليه
- الركن الاول في الجملة الاسمية هو
- الركن الاول في الجملة الاسمية تبدأبفعل
رائعة المتنبي في هجاء كافور الإخشيدي يوم العيد في قصيدة مطلعها : عيد بأية حال عدت يا عيد | تصف حالنا - Youtube
وإذا ابتلي بالعبودية فإنَّ الله قد امتنَّ عليه بمواهبَ خارقة ، تجعل مِن هذا العبد مقرَّبًا ومصطفًى لدَى السلطان محمد بن طغج، الذي اشتراه بذلك المبلغ الزهيد، حيث أُعجِب باقتداره وتمكُّنه، ثم جعله (أتابكًا) حين ملك ولداه، ثُم استطاع هذا العبدُ الحقير باقتدار وحِكمة أن يستقلَّ بالأمور في مصر بعدَ موتهما، وأصبحتْ له مملكة مستقلَّة ودُعي له على المنابر المصرية والشامية والحجازية، وحَكم مصر سنتين وثلاثة أشهر حتى تُوفي عام 357هـ. ولولا هجاءُ المتنبي لكانتْ شخصية كافور مثلاً فريدًا للطموح والتحدِّي ، راق طرْحها في دورات التنمية الذاتية؛ إذ كيف يتمكَّن عبدٌ حقير -يُباع بدنانير معدودة- من أن يصبح مقرَّبًا من الحاكم المصري، ثم يستطيع باقتدار أن يتولَّى زمام الأمور بعدَ موته، وليس هذا فحسبُ، بل كسب حبَّ الناس، ورِضاهم بعدله وإدارته الحكيمة، بل ويُدعى له في الحرمين الشريفين والمنابِر الإسلامية المشهورة. وإذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه بابًا دون الفِتن الكُبرى التي حلَّتْ بالأمة الإسلامية بعدَ موته، فقد كان كافور الإخشيدي -في زمن آخَر- سدًّا وبابًا منيعًا دون فِتنة الفاطميين، فقد كان الفاطميُّون الذين تمكَّنوا من حُكم المغرب العربي يرون أنَّ "كافور الإخشيدي" ذلك السدَّ الذي يحول بينهم وبين الاستيلاء على مصر والحجاز، وقد باءتْ كل محاولاتهم التوسعيَّة في مصر بالفشل، ولم يتمكَّنوا مِن الاستيلاء عليها إلا بعدَ أن تُحقِّقوا من موت كافور، بعدَ ذلك أرسل المعزُّ الفاطمي إلى مصرَ جوهر الصِّقلي عام 358هـ؛ حيث مهَّد لسيطرة الفاطميِّين عليها.
المتنبي في هجاء كافور... - منتديات درر العراق
ولولا فضول الناس
أُريكَ الرِضا لَو أَخفَتِ النَفسُ خافِيا، وَما أَنا عَن نَفسي، وَلا عَنكَ راضِيا. أَمَيناً، وَإِخلافاً، وَغَدراً، وَخِسَّةً، وَجُبناً.. أَشَخصاً لُحتَ لي، أَم مَخازِيا. وَلَولا فُضولُ الناسِ جِئتُكَ مادِحاً بِما كُنتُ في سِرّي بِهِ لَكَ هاجِيا. المتنبي
كان أبو الفتح عثمان، المعروف بابن جني، يقرأ على المتنبي بائيته في مديح كافور حين استوقفه فجأةً بيت أبي الطيب الذي يقول فيه:
وما طربي، لما رأيتكَ، بدعةً. لقد كنتُ أرجو أن أراكَ، فأطرب. كان ابن جني حينها بصدد دراسة وجمع ديوان المتنبي وشرحه. إنه الأشد افتتاناً وذكراً للمتنبي وشعره، كان يصفه بـ"شاعرنا"، وكان يقول عنه: "حدّثنا، وماعرفته إلا صادقاً". فكان يقرأ على الشاعر قصائده، ويعود إليه مستفسراً حيثما اقتضى الاستفسار.
" رغبة الشاعر هي استخدام المديح وسيلةً للهجاء "
استوقف ذلك البيتُ ابنَ جني، فالتفت إلى الشاعر متسائلاً: "أجعلتَ الرجلَ أبا زنة؟"، أي قرداً، بحيث كان يطربك. ولم يجد المتنبي ما يردّ به على صديقه العالم الأوثق سوى أن يضحك، ويدير بوجهه عنه. يفهم العالِمُ الضحكَ على أنه علامة موافقة. يقول ابن جني في (الفسر): "وهذا البيت، وإن كان ظاهره مديحاً، فإنه إلى الهُزء أقرب".
ولم ينتبهوا إلى المأساة الكارثيّة التي يعيشونها. ولهذا فقد انقادوا طائعين مخلصين لأكاذيب الغرب الذي يستعبدهم وينهب ثرواتهم، فأصبحت الخيانة عقيدة، وليست "وجهة نظر" كما وصفها الشّهيد صلاح خلف في سبعينات القرن الفارط. فقد فرّطوا بفلسطين وشعبها، بل ساهم عدد منهم بإقامة اسرائيل وحمايتها، وحاربوا ولا يزالون من يعاديها، وبعضهم يتستّر بالدّين والدّين منه براء، ولم يتّعظوا من تجاربهم ولا من تجارب غيرهم، وقد استطاعت الإمبرياليّة العالميّة تجنيد بعض أحزاب وتنظيمات الإسلام السّياسي لمحاربة السّوفييت، وأطلقت عليهم "السّور الواقي من خطر الشّيوعيّة"! وعندما انهار الاتّحاد السّوفييتي ومجموعة الدّول الإشتراكية في بداية تسعينات القرن الفارط، بحثت الإمبرياليّة عن عدوّ محتمل، فكرّست طاحونة إعلامها لشيطنة الإسلام والمسلمين، وعبّأت الشّعوب ضدّهم، ومع ذلك ظهرت تنظيمات متأسلمة مثل القاعدة، داعش، جبهة النّصرة وغيرها، مارست الإرهاب العالميّ، لتثبت قولا وفعلا دعاية وأكاذيب الإمبرياليّة التي وجّهتهم لمحاربة أوطانهم وشعوبهم، فدمّروا الجزائر، الصّومال العراق، سوريا، ليبيا وغيرها. وإذا كذّب الإمبرياليّون وضلّلوا الشّعوب حفاظا على مصالحهم، ولمواصلة نهب خيرات الشّعوب، فإنّ حكّاما عربا ومسلمين كذّبوا على شعوبهم لتسهيل المصالح الإمبرياليّة وتحقيقها على حساب أوطانهم وشعوبهم، فقتلوا واعتقلوا وعذّبوا وشرّدوا وخوّنوا وكفّروا كلّ من عارض ذلك وسخّروا طاحونة إعلام هائلة لتضليل الشّعوب.
الجملة الاسمية و ركناها أحوال المبتدأ (1) أحوال المبتدأ الأصل في المبتدأ أن يكون اسما مَعْرِفَةً – معروفا – مرفوعا مثل: اللهُ كريمٌ والمبتدأ لا يكون إلا كلمة واحدة – ليس جملة ولا شبه جملة ـ ويكون مرفوعا أو في محل رفع. مثل: المطرُ غزيرٌ ، هما موافقان ومثل: أنتِ جادةٌ ، ونحنُ مرهقون المطرُ غزيرٌ المطر: مبتدأ مرفوع علامته الضمة غزير: خبر مرفوع علامته تنوين الضم هما موافقان هما: ضمير مبني على السكون في محل رفع مبتدأ موافقان: خبر مرفوع علامته الألف لأنه مثنى أنت جادةٌ أنت: ضميرمبني على الكسر ، في محل رفع مبتدأ جادة: خبر مرفوع ، علامته تنوين الضم نحنُ مرهقون نحن: ضمير مبني على الضم في محل رفع مبتدأ مرهقون: خبر مرفوع علامته الواو لأنه جمع مذكر سالم المبتدأ مرفوع دائما وقد يجر بحرف جر زائد مثل: (من): ما عندي من أحد = ما عندي أحدٌ. ما عندي من أحد ما: حرف نفي مبني على السكون عند: ظرف زمان منصوب بفتحة مقدرة على آخره – وهو مضاف ي: في محل جر بالإضافة – شبه الجملة الظرفية في محل رفع خبر من: حرف جر زائد أحد: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على انه مبتدأ الباء: بحسبِكَ دراهمُ = حسبُكَ دراهمُ. (حسبُكَ: كافيك) بحسبِكَ دراهمُ ب: حرف جر زائد حسب: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على انه مبتدأ – وهو مضاف ك: في محل جر بالإضافة دراهم: خبر مرفوع علامته الضمة (رب): رُبَّ مُتَهَمٍ بريءٌ = المتهمُ بريءٌ رُبَّ مُتَهَمٍ بريءٌ رب: حرف جر زائد متهم: اسم مجرور لفظا مرفوع محلا ، مبتدأ بريء: خبر مرفوع الجملة الاسمية و ركناها أحوال المبتدأ (2) شكل المبتدأ: ذكرنا أن المبتدأ يكون كلمة واحدة – ليس جملة ولا شبه جملة – ويكون مرفوعا أو في محل رفع وهذه صوره: أ) مثل: اللهُ كريمٌ.
الركن الاول في الجمله الاسميه والفعليه
- الجملة الاسمية و ركناها أحوال المبتدأ (4) المعرفة والنكرة:- الاسم من حيث تحديد شخصه نوعان "معرفة ونكرة فالمعرفة: ما دل على مسمى محدد يحدد هوية شخص أو غيره. مثل: سعيد وبيروت وأنت والنكرة: ما دل على مسمى شائع – بحيث يصلح ليدل على كل أنواع الجنس أو النوع. مثل: ولد ، بيت ، مدينة ، نهر وغيرها وتُحصر أسماء المعرفة بأنواع "سبعة" هي: اسم العلم: وهو الاسم الذي يدل على اسم مسمى شخص أو شيء معين فيسمى الشخص أو الشيء به ، ومنه أسماء الأعلام والبلدان والدول والقبائل والأنهار والبحار والجبال وغيرها ، مثل: مَيّ وسعاد وسعد ، سوريا وأميركا وتميم ودجلة ، وأوراس وغيرها. الاسم المعرّف بـِ (أل) التعريف ، مثل: المدرسة ، الرجل ، الجبل وغيرها. الاسم المعرّف بالإضافة ، وهو كل اسم نكرة قبل إضافته إلى واحد من المعارف ، مثل: هذا بيتي ، هذا بيتُ خالدٍ ، زُرتُ بيت هذه البنت ، زُرتُ بيت الذي تعرفه ، زُرتُ بيت الرجل. فكلمة (بيت) كانت نكرة قبل إضافتها ، وبعد الإضافة صار معروفا صاحبه فاكتسب التعريف منه. الضمائر: وهي أسماء تُذكر لتدل على اسم مُسمى معلوم عند السامع ، اختصارا لتكرار ذكر الاسم ، مثل: هو ، أنت ، هي ، هن... الخ.
الركن الاول في الجملة الاسمية هو
مسار الصفحة الحالية: وقد أوضح ذلك فقال ":وبيانه أنا وإن كنَّا نرى جملة المعنى ومحصوله أنهم جعلوا الجن شركاء، وعبدوهم مع الله تعالى، وكان هذا المعنى يحصل مع التأخير حصوله مع التقديم، فإن تقديم الشركاء يفيد هذا المعنى، ويفيد معه معنى آخر، وهو أنه ما كان ينبغي أن يكون لله شريك لا من الجن ولا من غير الجن. وإذا أخر فقيل: جعلوا الجنَّ شركاء له، لم يُفد ذلك، ولم يكن فيه شيء أكثر من الأخبار عنهم بأنهم عبدوا الجن مع الله تعالى، فأما أن يُعبد مع الله غيره، وأن يكون له شريك من الجن وغير الجن فلا يكون في اللفظ مع تأخير الشركاء دليل عليه -٢٢١ /٢٢٢". *** أقول هذا ما بدا لنا بسط الكلام فيه على (الجملة الفعلية والجملة الاسمية) ، وتأكيد صحة مذهب النحاة في هذه القسمة، والرد على من أخذ عليهم ذلك من علماء العصر، وما جاء به الإمام الجرجاني في الكشف عن دقائق النظم وأسراره وتحليل بناه وتأييد على اللغة الحديث لصائب فكره وثاقب نظره في هذا الاتجاه، وسنعد مقالاً لما انتحاه هذا العلم في مناصرة مذهب الجرجاني، ومن الله العون.
الركن الاول في الجملة الاسمية تبدأبفعل
فالمبتدأ الأول هو ما يدور الحديث حوله في الجملة الشاملة ويُعتبر الركن الأول منها، وفي حالة المثال السابق سيكون المبتدأ الأول هو «الطِيورُ»، أمَّا عن المبتدأ الآخر فهو المبتدأ في الجملة الاسمية التي تشكل خبر المبتدأ الأول، و«صَوتُ» هو المبتدأ الثاني في المثال السابق. قد يتكرّر المبتدأ بلفظه لغرض التهويل والتفخيم، ويكثر استعمال هذا الأسلوب في القرآن الكريم، مثل: الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقَّةُ أو الْقَارِعَةُ مَا الْقَارِعَةُ أو وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ. ويأتي أيضاً للدلالة على الشهرة أو بقاء الشيء على حاله دون تغيّر، فيقال: «حُنَيفَةٌ حُنَيفَة» أي حنيفة هو ذاته حنيفة الذي عَرَفتَه، أو حنيفة هو ذاته حنيفة المشهور أو المعروف. ويأتي لفظ المبتدأ المُكرَّر في الخبر ليكون الرابط بين ركني الجملة الاسمية، وفي الجمل التي يتكرر فيها المبتدأ لغرض التهويل والتفخيم أو غيره لا ضرورة تقتضي وجود رابط بين جملة الخبر وبين المبتدأ، ولا ينطبق هذا على كل جملة يكون فيها الخبر جملة اسمية، ففي العادة تتضمن جملة الخبر الاسمية ضمير يعود على المبتدأ، غير أنَّ هذه القاعدة تسقط عندما يتكرر المبتدأ بنفس اللفظ والمعنى في الخبر ليحقق أي من الأغراض البلاغية السابقة.
لا إله إلا الله: مبتدأ مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها حركة الحكاية. خير: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة. الخبر [ عدل]
إن الخبر هو الركن الأساسي الآخر الذي يكمل الجملة مع المبتدأ ويتمم معناها الرئيسي، وهو مرفوع. أنواع الخبر [ عدل]
1- الخبر المفرد
وهو ما ليس بجملة، ويكون جامدا أو مشتقا، مثلا: (الثريا نجمٌ)
الثريا: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. نجمٌ: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة. 2- الخبر الجملة
قد يكون الخبر جملة ؛ اسمية أو فعلية، مثلا: (زيدٌ خلقُهُ كريمٌ)
زيد: مبتدأ أول مرفوع بالضمة الظاهرة. خلقه: مبتدأ ثان مرفوع بالضمة الظاهرة، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة. كريم: خبر المبتدأ الثاني مرفوع بالضمة الظاهرة، والجملة من المبتدأ الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول. 3- شبه الجملة
أي كلمة: موجود أو كائن أو مستقر دون تحديد لهيئة هذا الوجود، فنقول:
الطالب في الفصل، الصلاة مقصورة في السفر
يدل على ذلك أن الخبر إذا دل على كون خاص فلا بد من ذكره، ولا نستطيع أن نحذف هذا الخبر وإلا ضاع المعنى الذي نريده ؛ فذكر الخبر في موضع يدل على أنه موجود في الموضع الآخر، لكنه حذف لكثرة الاستعمال.