فضل صلاة الليل, صلاة التهجد, حكم عن صلاة الوتر, عبارات عن صلاة الوتر, فضل صلاة الوتر, حكم عن صلاة الوتر, عبارات عن قيام الليل, حكم عن قيام الليل, فضل قيام الليل, خلفيات صلاة الوتر, رمزيات صلاة الوتر,
عبارات عن صلاة الوتر - كلمات عن قيام الليل - حكم عن صلاة الوتر كلمات عن قيام الليل صلاة قيام الليل هي بمَثابة جنّة لمن اعتاد عليها، وراحة وطمأنينة لمن ارتادها، فكيف لا يكون ذلك وهى التي تشهدها ملائكة الرحمن ويكتُبها السفرة الكرام البررة. كلام جميل عن صلاة الوتر, بيسيات عن صلاة الوتر. حسن البصري
لم كان المتهجدون أحسن الناس وجوهـاَ
فقال: لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم نوراَ من نوره
——————————————-
رؤي الفضيل بن عياض في المنام
فقيل له: ماذا فعل الله بك ؟ فقال: غفر لي ذنبي. قالوا: بماذا ؟ قال:والله لم تنفعنا إلا ركعات كنا نركعها في جوف الليل أخلصنا النية فيها لله عـــز وجـــل فرحمنا الله بهــا ——————————————-
قيل للحسن البصري
أٌعجزنا قيام الليل ، قال: قيدتكم خطاياكم. إنما يأهل الملوك للخلو بهم ومخاطبتهم من يخلص في ودادهم ومعاملتهم فأما من كان من أهل مخالفتهم فلا يرضونه لذلك
قال الفضيل بن عياض
إذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار فاعلم أنك محروم وقد كثرت خطيئتك
يقول مالك بن دينار: سهوت ليلة عن قيام الليل ونمت ، فإذا أنا بالمنام بجارية كأحسن ما يكون وفي يدها رقعة – أي ورقة – فقالت لي: أتحسن أن تقرأ ؟ فقلت نعم.
كلمات عن الوتر مكتوب
وَأَيُّوبُ السِّخْتِيَانِيُّ. وَعَبِيدَةُ السَّلْمَانِيُّ. وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ. كلمات عن الوتر هو. وَزِيَادُ بْنُ عُثْمَانَ. وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى. وَعُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ. وَحُمَيْدَ الطَّوِيلُ، وَذَكَرَ جَمَاعَةٌ مِنْ الْفُقَهَاءِ، ثُمَّ قَالَ: وَخَالَفَهُمْ طَائِفَةٌ مِنْ الْفُقَهَاءِ، وَأَهْلُ الْعِلْمِ، فَمَنَعُوهُ، وَزَعَمُوا أَنَّهُ مَنْسُوخٌ، مُحْتَجِّينَ بِأَحَادِيثَ: مِنْهَا: حَدِيثُ أَبِي حَمْزَةَ الْقَصَّابُ عَنْ إبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: لَمْ يَقْنُتْ رَسُولُ اللَّهِ (٢٦) ص ٦٧، قلت: لقد نبهناك فيما تقدم أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يقنت للنازلة إلا مرة، حين قتل أصحابه ببئر معونة، قنت على من قتلهم شهراً، أو دونه، أو أكثر منه، وفي ذلك القنوت دعى لوليد بن الوليد. وعياش بن أبي ربيعة. وسلمة بن هشام، وقد أنزل الله فيه {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ} الآية، كما في مسلم: ص ٢٣٧، والطحاوي: ص ١٤٢، ثم لم يقنت، فتطرق الاجتهاد، بأن تركه عليه السلام كان نسخاً، لمنع الله تعالى بقوله: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ} أو لم يقنت لعدم وقوع نازلة تستدعي القنوت بعدها، فتكون شرعيته مستمرة، والظاهر من كلام الطحاوي الأول، حيث قال في "شرح الآثار" ص ١٤٩: فثبت بما ذكرنا أنه لا ينبغي القنوت في الفجر، في حال الحرب ولا غيره قياساً، ونظراً على ما ذكرنا من ذلك، وهذا قول أبي حنيفة.
وروى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام. وروى مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل. وعن أبي أيوب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الوتر حق على كل مسلم فمن أحب أن يوتر بخمس. هو حديث صحيح كما سبق قريبا. وعن علي بن أبي طالب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر. رواه أبو داود والترمذي والنسائي وغيرهم. قال الترمذي: حديث حسن. وعن بريدة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الوتر حق فمن لم يوتر فليس منا, الوتر حق فمن لم يوتر فليس منا, الوتر حق فمن لم يوتر فليس منا. من النصوص النبوية الواردة في الوتر - إسلام ويب - مركز الفتوى. رواه أبو داود. وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله زادكم صلاة فحافظوا عليها, وهي الوتر. وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا.
فقوله تعالى: ﴿هل أتاك نبأ الخصم﴾ هو استفهام بمعنى التشويق إلى هذه القصة ليعتبر الإنسان بما فيها؛ هؤلاء الخصم تسورا المحراب، والمحراب مكان صلاته عليه الصلاة والسلام؛ أي: مكان صلاة داود. فتسوروه؛ أي: قفزوا من السور حتى دخلوا على داود. قال تعالى : ( إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة) التمييز في الآية السابقة هو - موقع الاطلال. ولما كان دخولهم هذا غير معتاد فزع منهم فقالوا: (لا تخف خصمان) يعني نحن متخاصمان (بغى بعضنا على بعض) فاعتدى عليه، (فاحكم بينا بالحق ولا تشطط) لا تشق علينا (واهدنا إلى سواء السراط). ثم ذكر القصة، فقال أحدهما: (إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة) والنعجة هي الشاة من الضأن (ولي نعجة واحدة فقال اكفلنيها وعزني في الخطاب) أي: غلبني في الخطاب لقوة بيانه وأسلوبه، وأراد منه هذا أن يضم نعجته الواحدة إلى نعجاته التسع والتسعين، فقال له داود عليه الصلاة والسلام دون أن ينظر في قول خصمه (لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه) ثم قال الله تعالى: (وإن كثيراً من الخلطاء ليبغى بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم وظن داود إنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب فغفرنا له ذلك). هذه قصة كان فيها شيء يحتاج إلى استغفار وإنابة إلى الله عز وجل؛ لأن فيها اختباراً لداود الذي جعله الله نبياً حكماً بين العباد، حيث اقتصر في محرابه على العبادة خاصة دون أن يبقى يحكم بين الناس؛ ولهذا جاء هؤلاء الخصوم فلم يجدوا داود عليه الصلاة والسلام، وكان مكان صلاته مغلقاً فتسورا عليه تسوراً.
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - تفسير قوله تعالى : &Quot; إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة..&Quot; الآية
القول في تأويل قوله تعالى: ( إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة فقال أكفلنيها وعزني في الخطاب ( 23))
وهذا مثل ضربه الخصم المتسورون على داود محرابه له ، وذلك أن داود كانت له فيما قيل: تسع وتسعون امرأة ، وكانت للرجل الذي أغزاه حتى قتل امرأة واحدة ، فلما قتل نكح - فيما ذكر - داود امرأته ، فقال له أحدهما: ( إن هذا أخي) يقول: أخي على ديني. كما حدثنا ابن حميد قال: ثنا سلمة ، عن ابن إسحاق ، عن بعض أهل العلم ، عن وهب بن منبه: ( إن هذا أخي): أي على ديني ( له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة). وذكر أن ذلك في قراءة عبد الله: " إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة أنثى " وذلك على سبيل توكيد العرب الكلمة ، كقولهم: هذا رجل ذكر ، ولا [ ص: 178] يكادون أن يفعلوا ذلك إلا في المؤنث والمذكر الذي تذكيره وتأنيثه في نفسه كالمرأة والرجل والناقة ، ولا يكادون أن يقولوا هذه دار أنثى ، وملحفة أنثى ، لأن تأنيثها في اسمها لا في معناها. ان هذا اخي له تسع وتسعون نعجة. وقيل: عنى بقوله: أنثى: أنها حسنة. ذكر من قال ذلك:
حدثت عن المحاربي ، عن جويبر ، عن الضحاك " إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة أنثى " يعني بتأنيثها: حسنها. وقوله ( فقال أكفلنيها) يقول: فقال لي: انزل عنها لي وضمها إلي.
تفسير قوله تعالى (إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة). - Youtube
4162 reads
المعنى الحقيقي للتسعة والتسعين نعجة والنعجة الواحدة
تفسير آية (٢٠) إلى (٢٦) من سورة ص من خلال أحسن التفسير
* سورة ص إِنَّ هَٰذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ ﴿٢٣﴾. الشكر أوَّلاً لله العليم الحكيم، وثانيًا للأخت المؤمنة "لقاء الأحبَّة" على إرشادي لمعرفة معنى هذه الآية الحكيمة. السلام على من لم يُفسِّر كتاب الله الطيِّب من خلال كتب البشر الخبيثة والنَكِدَة. تفسير قوله تعالى (إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة). - YouTube. * سورة إبراهيم أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ ﴿٢٤﴾ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴿٢٥﴾ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ ﴿٢٦﴾. * سورة الأعراف وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا كَذَٰلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ ﴿٥٨﴾.
قال تعالى : ( إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة) التمييز في الآية السابقة هو - موقع الاطلال
الجشع هو رغبة الإنسان في الحصول على ما هو أكثر من حقه، وهو نهم أناني يتحكَّم في الإنسان لدرجة أنه يُفقده إرادته؛ فلا يرى إلا ما يسعى إليه. الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - تفسير قوله تعالى : " إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة.." الآية. وإذا أردنا أن نرصد ونستقصي آثار الجشع على الفرد والمجتمع نرى أنه داء فتاك يهدم المجتمع ويتركه دماراً، إنه عامل رئيسي من العوامل التي تؤدي إلى انهيار المجتمع، وقد يصعب إصلاحه. قال الله تعالى في سورة ص - الآية 23: (إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ). لقد اعتاد النبي داود عليه السلام أن يخلو لنفسه في حجرة خاصة من أجل صلواته وعبادته وشكره لربه، وفي أحد الأيام اقتحم رجلان خصوصيته فجأة، وذلك بعد أن تسلقا سور بيته، فذُعر داود من المشهد، ولكنهما قالا له: لقد أتينا طالبين أن تحكم بيننا بالعدل؛ إذ إننا أخوان ولدينا خصومة ونريدك أن تبت الأمر فيها.
صحيح البخاري - (ج 11 / ص 112) المكتبة الشاملة. قال رسول الله عن الروح الأمين عن ربه:
إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ(22) إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ(23). ص. وجاء في تفسير القرطبي - (ج 15 / ص 172) المكتبة الشاملة. له تسع وتسعون نعجة " وقرأ الحسن: " تسع وتسعون نعجة " بفتح التاء فيهما وهي لغة شاذة، وهي الصحيحة من قراءة الحسن، قال النحاس. والعرب تكني عن المرأة بالنعجة والشاة ، لما هي عليه من السكون والمعجزة وضعف الجانب. وقد يكنى عنها بالبقرة والحجرة والناقة، لأن الكل مركوب. وفي الطبري نجد ما يلي:
فقال أحدهما:( إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ) فهو يريد أن يأخذ نعجتي، فيكمل بها نعاجه مئة. قال: فقال للآخر: ما تقول؟ فقال: إن لي تسعا وتسعين نعجة، ولأخي هذا نعجة واحدة، فأنا أريد أن آخذها منه، فأكمل بها نعاجي مئة، قال: وهو كاره؟ قال: وهو كاره، قال: وهو كاره؟ قال: إذن لا ندعك وذاك، قال: ما أنت على ذلك بقادر، قال: فإن ذهبت تروم ذلك أو تريد، ضربنا منك هذا هذا وهذا، وفسر أسباط طرف الأنف، وأصل الأنف والجبهة; قال: يا داود أنت أحق أن يُضرب منك هذا وهذا وهذا، حيث لك تسع وتسعون نعجة امرأة ، ولم يكن لأهريا إلا امرأة واحدة، فلم تزل به تعرضه للقتل حتى قتلته، وتزوجت امرأته.
والإِضافة في قوله: { بسؤال نعجتِكَ} للتعريف ، أي هذا السؤال الخاص المتعلق بنعجة معروفة ، أي هذا السؤال بحذافره مشتمل على ظلم ، وإضافة سؤال من إضافة المصدر إلى مفعوله. وتعليق { إلى نعاجه} ب«سؤال» تعليق على وجه تضمين «سؤال» معنى الضم ، كأنه قيل: بطلب ضم نعجتك إلى نعاجه. فهذا جواب قولهما: { فاحكم بيننا بالحق ولا تُشطط} ثم أعقبه بجواب قولهما: { واهدنا إلى سواءِ الصراط} إذ قال: { وإنَّ كثيراً من الخُلطاءِ ليبغي بعضهم على بعضضٍ إلاَّ الذين ءَامنوا وعَمِلوا الصَّالحاتِ} المفيد أن بَغْي أحد المتعاشرين على عشيره متفشَ بين الناس غير الصالحين من المؤمنين ، وهو كناية عن أمرهما بأن يكونا من المؤمنين الصالحين وأن ما فعله أحدهما ليس من شأن الصالحين. وذِكر غالب أحوال الخلطاء أراد به الموعظة لهما بعد القضاء بينهما على عادة أهل الخير من انتهاز فرص الهداية فأراد داود عليه السلام أن يرغبهما في إيثار عادة الخلطاء الصالحين وأن يكرّه إليهما الظلم والاعتداء. ويستفاد من المقام أنه يَأسف لحالهما ، وأنه أراد تسلية المظلوم عما جرى عليه من خليطه ، وأن له أسوة في أكثر الخلطاء. وفي تذييل كلامه بقوله: { وقليلٌ ما هُم} حثّ لهما أن يكونا من الصالحين لما هو متقرر في النفوس من نفاسة كل شيء قليل ، قال تعالى: { قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرةُ الخبيث} [ المائدة: 100].