تحميل كتاب قصص العرب pdf الكاتب إبراهيم شمس الدين قصص العرب - موسوعة تراثية جامعة لقصص ونوادر وطرائف العرب في العصرين الجاهلي والإسلامي - إبراهيم شمس الدين كتاب: قصص العرب (دار الكتب العلمية) المؤلف: إبراهيم شمس الدين الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الاولى - 1423هـ - 2002م عدد المجلدات: 4 تم دمجها للتسلسل تحميل كتاب قصص العرب pdf هذا الكتاب من تأليف إبراهيم شمس الدين و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
- تحميل كتاب قصص العرب
- كتاب قصص العرب pdf
- تحميل كتاب قصص العرب pdf
- تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟
- السعودية تشتري نظام القبة الحديدية من "إسرائيل" | الخليج أونلاين
تحميل كتاب قصص العرب
Event streaming
الأدب والفنون ARTS & LITERATURE
الفكر القيادي THOUGHT LEADERSHIP
الابتكار المجتمعي SOCIAL INNOVATION
جائزة عبد الحميد شومان للإنتاج الإبداعي
مكتبة عبد الحميد شومان العامة
الأمسيات الموسيقية
الأيام الثقافية
السينما
جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال
مكتبة درب المعرفة
مختبر المبتكرين الصغار
جائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب
صندوق دعم البحث العلمي
منتدى عبد الحم يد شومان الثقافي
صندوق التمويل الأولي MIT
المنح الثقافية
جائزة الابتكار
كتاب قصص العرب Pdf
القائمة في جود ريدز
جريدة أخبار الادب العدد 426 الأحد 10 ديسمبر 2013
بوابة أدب عربي
بوابة أدب
بوابة كتب
بوابة الوطن العربي
هذه بذرة مقالة عن الأدب بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
تحميل كتاب قصص العرب Pdf
الباب الثامن: قصص المغنين والمغنيات. الباب التاسع: قصص نساء العرب. الباب العاشر: قصص العربي في الجاهلية وأوابدهم والكهانة والقيامة، والزجر، والعرافة، والفال، والطيرة والفراسة، والأساطير. الباب الحادي عشر: قصص الجن والشياطين. الباب الثاني عشر: قصص شجعان العرب وفرسانهم. الباب الثالث عشر: قصص الفخر والمفاخرة. الباب الرابع عشر: قصص عشاق العرب، الباب الخامس عشر: قصص الأمثال العربية. الباب السادس عشر: الأجوبة المسكتى. كتاب قصص العرب pdf. نبذة الناشر: موسوعة تراثية جامعة لقصص ونوادر وطرائف العرب في العصرين الجاهلي والإسلامي، فالقصة هي أقدر الأساليب الأدبية على تنمية الفضائل الإنسانية في النفوس وتمثيل الاخلاق وتصوير العادات والتقاليد. وجميع قصص هذا الكتاب مستمدة من المأثور التراثي العربي وفي سبيل هذه الغاية فإن مادة الكتاب أخذت من كتب التراث المعتبرة والمصادر الموثوقة. إقرأ المزيد
قصص العرب موسوعة قصص ونوادر العرب
الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
معلومات إضافية عن الكتاب لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 24×17 عدد الصفحات: 2104 مجلدات: 4 ردمك: 9782745134233
أكسسوارات كتب
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
صدر حديثاً
الأكثر شعبية
الأكثر مبيعاً هذا الشهر
شحن مجاني
البازار
الأكثر مشاهدة
دور نشر شبيهة بـ (دار الكتب العلمية)
وسائل تعليمية
رواية فردوس الجنون
رواية للكاتب السوري أحمد يوسف داوود، يروي الكاتب عن شاب اغترب ولاخقه السجن وفر هارباً ، وفي طريق العروب قابل في طريقه أحد أبطال الرواية ، الذي يسيطر بغمضة على أحداث الرواية وخطوطها. رواية دعاء الكروان
يروي الكاتب الدكتور طه حسين عن حياة بطلة الرواية التي ترى مصرع أختها بسبب قصة حب، عاشتها وقتلت من أجلها ، وتقرر رغم ضعفها الانتقام من الحبيب الذي أوقع بأختها، وفي رحلتها للانتقام من هذا الحبيب يقع في غرامها، وهي كذلك تقع في حبه، ثم ما يلبث أن ينال نصير أختها قتلاً على يد من قتل أختها. تحميل كتاب قصص العرب pdf. رواية ثلاثية غرناطة
رواية ثلاثية غرناطة للكاتبة رضوى عاشور، وتعد من ابرز الكتب المؤلفه في العصر الحديث ، تلك الرواية التي نسجت خيوطها في بلاد الأندلس، قبل أن تسقط أخر قلاع المسلمين في بلاد الأندلس التي كانت تحت حكمهم ما يقارب ثماني مائة عام، وما لاقاه المسلمون على يد المسيحيين من تعذيب وتنكيل، وإجبار على التنصير، وترك الإسلام، ومحاربة أي مظهر ديني إسلامي. رواية ريح الجنوب
رواية ريح الجنوب للكاتب الجزائري عبد الحميد بن هدوقة، رواية تحكي عن فتاة تريد الهرب من سجن الحياة في بلدتها، وفي نفس الوقت تعد الفتاة بالنسبة لأبيها طوق نجاة من الفقر والاستيلاء على أراضيه بتزويجها من المسؤول عن تلك الأراضي، وتحاول الفتاة الهرب والفرار من تلك الحياة إلا إنها في النهاية تفشل.
قال موقع " Breaking Defense " المتخصص بالشؤون الدفاعية إن السعودية "تواصلت مع إسرائيل" بشأن إمكانية "شراء أنظمة دفاع صاروخي إسرائيلية الصنع، بعد إزالة الأنظمة الأميركية التي تعتمد عليها المملكة منذ فترة طويلة". وأكد مصدر إسرائيلي للموقع أن "الاهتمام السعودي بتلك الأنظمة وصل إلى مراحل متقدمة للغاية". ويقول الموقع إن السعوديين "يدرسون إما شراء منظومة القبة الحديدية، والتي تعتبر أفضل ضد الصواريخ قصيرة المدى، أو نظام الدفاع الجوي الصاروخي "باراك إي آر" المصمم لاعتراض صواريخ كروز. وقالت مصادر دفاعية إسرائيلية لموقع "Breaking Defense" إن "مثل هذه الصفقة ستكون واقعية ما دامت الدولتان تحصلان على موافقة واشنطن". وبينت المصادر أن "السعوديين أجروا محادثات منخفضة المستوى مع إسرائيل لعدة سنوات بشأن هذه الأنظمة، لكن المحادثات بدأت تأخذ منحا جديا بمجرد أن أصبح واضحا أن الولايات المتحدة ستسحب أنظمتها الدفاعية الجوية من المملكة". تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟. وتشير المصادر إلى أن "السعودية تدرس الآن بجدية بدائلها، ومن بينها الصين وروسيا وإسرائيل، في خطوة كانت تبدو مستحيلة قبل بضع سنوات"، وفقا للموقع. وينقل الموقع عن العميد المتقاعد، جيورا إيلاند، المدير السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي والرئيس السابق لإدارة التخطيط في الجيش الإسرائيلي القول إنه يتوقع "ألا تعترض واشنطن على بيع هذه الأنظمة الإسرائيلية إلى دول الخليج الصديقة".
تل أبيب تغازل الرياض.. هل تمتلك السعودية القبّة الحديدية قريباً؟
وحتى لا نتبعد كثيراً عن محور هذا المقال وجوهره، وأمام ما كُشِف عن مساعي السعودية لامتلاك منظومة صاروخية إسرائيلية لحمايتها، لا بد من التوقف أمام حقيقة مفادها أن السعودية والدول التي تصطفّ في صفها، وخصوصاً بعد هزيمة أميركا في أفغانستان وانسحابها منها، باتت تشعر بتخلٍّ عمليّ من جانب الإدارة الأميركية عن حلفاء لها في المنطقة، كما أنها باتت تشعر بحالة من القلق الكبير، وأصبحت تخاف على مستقبلها المرتهن للحماية والقوة الأميركيتين، بعد أن تغيّرت الأولويات، وتبدّلت الحسابات الأميركية في المنطقة. والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل انتهى العصر الذهبي بين واشنطن والسعودية؟ وهل أصبحت السعودية، بعد هذا التخلّي، في مهبّ الريح، أم ستلجأ هذه المرة إلى حليفتها "إسرائيل" من أجل إنقاذها من التهديد، كما تزعم؟
من جهة، لا بد من التذكير بأن السعودية و"إسرائيل" شريكتان أمنيتان مهمتان للولايات المتحدة، ومن جهة أخرى، علينا ألاّ ننسى حقيقة التحالف السري الأمني، القائم والقديم، بين "إسرائيل" والسعودية، والذي يمتد عمره سنواتٍ طويلةً، وتعزّز بين الجانبين تحت حجج وذرائع، مرة عنوانها مواجهة العدو المشترك، وأخرى بهدف تقويض النفوذ الإيراني في المنطقة.
السعودية تشتري نظام القبة الحديدية من &Quot;إسرائيل&Quot; | الخليج أونلاين
واستضافت قاعدة الأمير سلطان الجوية، الواقعة على بعد نحو 115 كيلومترا جنوب شرق الرياض، عدة آلاف من القوات الأميركية منذ هجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة عام 2019 على قلب إنتاج النفط في المملكة. وجنوب غرب مدرج القاعدة الجوية، توجد منطقة تبلغ مساحتها كيلومترا مربعا، حيث وضعت القوات الأميركية بطاريات صواريخ باتريوت، بالإضافة إلى وحدة "تيرمينال هاي ألتيتيود إير ديفينس" المتقدمة للدفاع الصاروخي. ووفقا لصور الأقمار الصناعية الواردة من شركة "بلانت لابز"، يمكن لمنظومة الدفاع الصاروخي الأميركية (ثاد) تدمير الصواريخ الباليستية على ارتفاع أعلى من صواريخ باتريوت. وأظهرت صورة عالية الدقة من "بلانت لابز" التقطت، الجمعة، أن منصات البطاريات في الموقع فارغة، بدون أي نشاط مرئي. وأقر المتحدث باسم البنتاغون، جون كيربي، "بإعادة نشر أصول دفاع جوي معينة"، بعد تلقي أسئلة من أسوشييتدبرس. وقال إن الولايات المتحدة حافظت على التزام "واسع وعميق" تجاه حلفائها في الشرق الأوسط. وأضاف كيربي: "تواصل وزارة الدفاع الاحتفاظ بعشرات الآلاف من القوات فضلا عن وضع عسكري معزز في الشرق الأوسط يمثل بعضا من أكثر قدراتنا الجوية والبحرية تقدما، وذلك دعما للمصالح الوطنية للولايات المتحدة وشراكاتنا الإقليمية".
وهذا المسار ممهَّد له، على نحو ملموس، ممَّن يتحكّم في المملكة وشؤونها. هذه الصفقة تؤكّد أن المحاكمات الأخيرة لأكثر من ستين معتقلاً فلسطينياً، بينهم ممثل حركة "حماس" السابق في السعودية، كانت مقدمة لصفقة كهذه، وجاءت بفعل تنسيق أمني استخباريّ سعودي إسرائيلي في الدرجة الأولى، من أجل محاربة المقاومة، وتجفيف منابعها، وتقويض أيّ دعم لها. التدرُّج في العلاقات السعودية ـ الإسرائيلية، منذ بداياتها وصولاً إلى ما تسعى إليه المملكة بزعامة محمد بن سلمان، يدلّل على أنها تجاوزت الخطوط الحُمْر،َ وهي في طريق الاندماج الكامل في المشروع الإسرائيلي، بعد أن بدأت السعودية تشعر باحتمال تخلي الولايات المتحدة عنها أمام الإحداثيات الأخيرة في المنطقة، والتي عنوانها أولوية الملفات التي تعني الإدارة الأميركية، والبحث عن مصالحها، وترتيب أوراقها، وعدم تفضيل السياسات القديمة، والتي أثّرت فيها سلباً. الحقيقة التي تتغافل عنها السعودية في انخراطها في تحالفات مع عدوة الأمة الأولى والأخيرة ("إسرائيل")، هي أن إيران، كدولة لها برنامج واضح، من حقها أن تطمح إلى نفوذ كغيرها من الدول في المنطقة. لكن المشكلة الحقيقية هي أن الدول العربية، التي تعيش حال التيه والتناغم مع "إسرائيل"، لا مشروعَ واضحٌ لها، وتراهن أولاً وأخيراً على الحماية الإسرائيلية، وهي التي تتحمّل المسؤولية أمام تغلغل دولة الاحتلال أكثر في المنطقة.