الملتقى ملتقى الطب والهندسة والعلوم Medicines, Engineerings and Sciences Forums ملتقى طلاب الحاسب الآلي Computer Forum
تخصص شبكات ؟
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم
طرحه قبل 5451 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع! قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
Ta3bT مبتعث مستجد Freshman Member الولايات المتحدة الأمريكية Ta3bT, ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member.
وظائف تخصص شبكات الحاسب دبلوم
ويهدف قسم شبكات الحاسوب إلى إعطاء الطالب والخريج المعرفة الكاملة بعلم الحاسوب وتطبيقاته مثل لغات البرمجة، وقواعد البيانات، وتحليل الأنظمة، بالإضافة إلى إخضاعه لدراسة معمقة للمواد المُتعلقة بموضوعات بناء الشبكات وتطبيقاتها حتى يكون مؤهلا للعمل والتميز في مجال شبكات الحاسوب. كيفية اختيار فكرة مشروع تخرج شبكات:
– قبل أن يقوم فريق العمل باختيار فكرة مشروع تخرج شبكات هناك مجموعة من القواعد التي على أساسها يقوم فريق العمل باختيار فكرة مشروع تخرج شبكات ، ومن هذه القواعد أن يقوم فريق عمل مشروع التخرج بتحديد المشكلات والصعوبات التي تواجه مجال شبكات الحاسب الألي، ثم يقوم فريق العمل بتقديم حلول فعلية وواقعية مع إمكانية تطبيق مشروع التخرج في الحياة العملية. – وبعد أن يختار فريق عمل مشروع تخرج شبكات الفكرة التي يقوم عليها مشروع التخرج، يبدأ بعد ذلك في جمع الملاحظات والمعلومات المناسبة للمشكلة التي يحاول حلها، ويجب أن يكون لدى فريق العمل معلومات نظرية كافية عن الموضوع المُختار قبل البدء في تنفيذ مشروع تخرج شبكات. وظائف تخصص شبكات الحاسب. – وبعد أن يقوم فريق عمل مشروع تخرج شبكات بجمع المعلومات عن المشكلة موضوع الدراسة، يقوم بمناقشة فكرة مشروع التخرج مع الأساتذة والمُتخصصين في مجال شبكات الحاسوب، ثم يبدأ الفريق بعد ذلك في وضع خطة زمنية لمراحل تنفيذ المشروع.
الشهادة
العديد من المنظمات ومقدمي التكنولوجيا من خلال الدورات المختلفة تقدم شهادات مهنية يمكن أن تكون مفيدة في سوق العمل مثل التعليم الجامعي ، ويمكن للمحترفين في مجالات برامج الشبكات المحددة إثبات خبرتهم في تقنيات معينة من خلال الحصول على شهادات دخول ومستويات متقدمة ، مثل أخصائي التكنولوجيا المعتمد من ميكروسوفت ، أو أخصائي الشبكة المعتمد من سيسكو. المهارات الأخرى المطلوبة
ينبغي أن يتمتع المتخصصون في شبكات الكمبيوتر بمهارات عالية في عمليات الاتصال ؛ فهم يعملون مع العملاء في الداخل والخارج ، وكذلك الموردين وغيرهم من المتخصصين في مجالات تكنولوجيا المعلومات ؛ فذلك يتطلب أن يكن لديهم القدرة على التواصل بلغة تقنية وغير تقنية ، وتكون هناك دائماً حاجة للعمل في القدرات الفردية والجماعية ؛ فقد يحتاج أخصائي شبكات الكمبيوتر إلى رفع ونقل معدات الكمبيوتر الثقيلة ، أو السفر ، أو تركيب أجهزة الكمبيوتر ، والكابلات الخاصة به.
ما مِنْ مرّة قادنا الحديث الاجتماعي أو السياسي إلى حد إبداء رأي أو إصدار حكم في شخصية عامة راحلة إلا وكان بين الحاضرين من يبدي تحفظاً أو اعتراضاً، يعززه دائماً بالقول المأثور: "اذكروا محاسن موتاكم"! ونحن في مثل هذه اللقاءات لا نتناول عادة الناس العاديين، بل شخصيات عامة فاعلة لعبت أدواراً مهمة في المتحد الاجتماعي. وهؤلاء ساهموا في صنع الأحداث سلباً أو إيجاباً، وتركوا لنا ميراثاً مستمراً حتى بعد غيابهم الأبدي. ومع ذلك يوجد دوماً من يتصنع الإنكار، ويتمجلس بوقار، ويُطلق جملته وكأنها القضاء والقدر: "اذكروا محاسن موتاكم"... حتى ولو كانت تلك المحاسن كمن يبحث عن قطرة ماء في غياهب صحراء الربع الخالي. وأعترف بأن بعض الذين يستنجدون بهذا القول إنما يرددونه بحكم العادة وليس عن معرفة أو دراية. حديث :"اذكروا موتاكم بخير" - ذ.قاسم اكحيلات. وقصدهم الحقيقي إغلاق باب التقييم، ومنع البحث النقدي في تاريخ تلك الشخصيات. وبعد أن طفح بي الكيل، قررت البحث عن جذور هذا القول. فوجدت أنه يرد في "الأحاديث النبوية" على هذا الشكل: "اذكروا محاسن موتاكم، وكفوا عن مساويهم". لكن محمد بن اسماعيل البخاري (810 ـ 870) يصفه بأنه "منكر"، في حين يعتبره محمد ناصر الدين الألباني (1914 ـ 1999) "ضعيفاً".
حديث اذكروا محاسن موتاكم
شكرا لك أيها الأستاذ ماهين شيخاني الأديب الجاد في سخرية والساخرفي جد..
09/08/2009, 12:41 AM
#3
استاذنا الفاضل الاخ عبدالقادربوميدونة
تحية طيبة
سررت بتواجدكم وتعليقكم وزادني شرفا بمعرفتكم استاذي الكريم
شكرا لكم
ودمتم بصحة وخير
اخوكم
ماهين شيخاني
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع: 0
You do not have permission to view the list of names. لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت. ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
صحة حديث اذكروا محاسن موتاكم
ولذلك فإن حرمة الموت لا تعني التلطي خلف مقولة "عفا الله عما مضى". وليس المقصود بالتقييم هنا التشفي والانتقام وترويج الأكاذيب، بل النظر الموضوعي في مآتي تلك الشخصية من حيث هي جزء فاعل في مرحلة محددة. فكشف السلبيات يكون على نفس أهمية إبراز الإيجابيات، لا يطغى هذا على ذاك. لأن الغاية من عملية التقييم هي بلوغ درجة عليا من الوضوح واليقين، فلا تبقى الحقيقة رهينة الولاءات الفردية. عندما نقيّم أفعال شخصية عامة تولت مسؤوليات محددة، فنحن نُقدم على ذلك بهدف وضعها في سياق تاريخي. كما أن هذه الخطوة تفيدنا في استيعاب دروس التجربة التي عاشتها تلك الشخصية، فنتجنب الأخطاء ونبني على الانجازات. لكن مثل هذا التقييم، لكي يكون دقيقاً، يستلزم النظر الموضوعي خصوصاً في إظهار "المساوئ". اذكروا محاسن موتاكم ابن باز. فالكيدية والفئوية والتعصب على أشكاله تُفقد التقييم مصداقيته تماماً، وتجعله مجرد تشهير حاقد... وتزداد بشاعة تلك العقلية كون الشخص الذي تتناوله غير موجود للرد والتوضيح! مبدئياً، من حقنا ـ بل من واجبنا ـ أن نذكر محاسن الأموات وسيئاتهم في كل ما يتعلق بالقضايا العامة. فلا يردعنا خجل ولا تغرينا مصلحة. لكن من المؤسف أن غالبية الذين يقيّمون الشخصيات العامة الراحلة يرتكبون نقيصة من اثنتين: التقديس أو الشيطنة... ولا يوجد عندهم حل وسط، أو منزلة ما بين المنزلتين.
(شرح البخاري). ودليل هذا حديث أنس رضي الله عنه، قال:"مر على النبي صلى الله عليه وسلم بجنازة، فأثنوا عليها خيرا، فقال:وجبت، ثم مر بأخرى، فأثنوا عليها شرا - أو قال: غير ذلك - فقال:وجبت، فقيل: يا رسول الله، قلت لهذا وجبت، ولهذا وجبت، قال:شهادة القوم المؤمنون شهداء الله في الأرض". (متفق عليه). اعلان 1
اعلان 2