ما صفات الفائزين بالأجر والثواب من الله؟
صفات الفائزين بالأجر والثواب من الله؟
نرحب بزوارنا الكرام على موقعنا الرائد المتصدر الثقافي حيث يسعدنا ان نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم التعليميه على وصول إلى أعلى الدرجات الدراسية لجميع المراحل الدراسية ١ ٢ ٣
من هنا نقدم لكم حلول جميع الاسئلة الصحيحة و المفيدة عبر موقعنا موقع المتصدر الثقافي حل السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عنه وتريدون معرفته والسؤال وهو:
الإجابة هي:الإيمان و العمل الصالح و إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة. الإجابة الصحيحة هي:
الإيمان و العمل الصالح و إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة.
ما صفات الفائزين بالاجر والثواب من الله عليه وسلم
ما صفات الفائزين بالأجر والثواب من الله يوجد مجموعة من الصفات التي يتبعها المسلم كي ينال اجر وثواب عظيم من الله عز وجل في الدنيا والاخرة، فهذه الصفات تساعد المسلم في نيل اجر وثواب عظيم بالإضافة الى الاعمال والعبادات التي اوضحها لنا الإسلام من خلال الشريعة الإسلامية التي أرسلها الله عز وجل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم لهداية البشر. صفات الفائزين بالأجر والثواب من الله تتمثل في انهم امنوا بالله ورسوله، وعملوا الصالحات، واتوا الزكاة، فهذه الصفات التي تتوفر في المؤمن تساهم في الحصول على اجحر وثواب كبير سواء في الدنيا او في الاخرة، ويجب على المسلم ان يحافظ على هذه الاعمال التي أكد عليها الله عز وجل من خلال الشريعة الإسلامية. سؤال صفات الفائزين بالأجر والثواب من الله من اهم التمارين التي وردت في كتاب لغتي الخالدة الصف الأول متوسط الفصل الدراسي الثاني، فهذا الدرس التعليمي يتحدث عن اهم الصفات التي يجب ان تتوفر في كل مؤمن كي ينال اجر وثواب من الله عز وجل.
ما صفات الفائزين بالاجر والثواب من الله الرقمية جامعة أم
وقد شارك في هذه في هذه المنافسة أكثر من ثلاثين تلميذا وتلميذة في فئتي الحفظ والتجويد. وافتتح هذا الحفل بآيات بينات من الذكر الحكيم تلاها الأستاذ المعطي الفروقي أستاذ التربية الإسلامية بالمؤسسة.
أما فئة الحفظ فقد حلت في المرتبة الأولى التلميذة هبة منوال وهي تلميذة تتابع دراستها بمستوى الثالثة إعدادي وتحفظ كتاب الله كاملا. ما صفات الفائزين بالاجر والثواب من الله الرحمن الرحيم. فيما حلت في المرتبة الثانية التلميذة خديجة العدلوني وهي تلميذة تتابع دراستها بمستوى الثالثة إعدادي خيار فرنسة وتحفظ من كتاب الله 15 حزبا. وقد شنفوا أسماع الحضور بقراءات قرآنية متميزة. وهؤلاء التلاميذ والتلميذات يحصلون على المراتب الأولى في المعدلات على مستوى المؤسسة لا تنزل على 18 من 20. عبر هذه وختم هذا الحفل القرآني بتوزيع جوائز وشواهد تقديرية على كل المشاركين تشجيعا وتحفيزا لهم على حفظ وتجويد كتاب الله تعالى.
اللهم يسر لي الخير - YouTube
اللهم يسر لي امري واشرح لي
السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الصّديق ؛
عظيم؛ ما له من أثر،
وبُرهان - على صلاح المرء - وثيق. أخي ؛ يا رعاك الله تعالى؛
أتُحسن انتقاء؛ الإخوان ؟! أم؛ أنّك لا ُتُلقِ لذلكم؛ بالاً ،
و لا عظيم؛ شأن ؟! كيف ؟
ورسولنا صلّى الله تعالى عليه وسلّم؛ يقول:
" يُحشر المرء على دين خليله؛
فلينظر أحدكم من يُخالل "! هاهنا ؛ مقال؛ عن ذات الشأن
اللّهم ؛ يسّر لي جليساً صالحاً! قال إبراهيم النخعي:
ذهب علقمة إلى الشام فلما دخل المسجد قال:
فجلس إلى أبي الدرداء. اللهم يسر لينک. فقال أبو الدرداء: ممن أنت ؟
قال: من أهل الكوفة. قال: أليس فيكم أو منكم صاحب السرّ؛
الذي لا يعلمه غيره - يعني حذيفة - ؟
قال: بلى! قال: أليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله؛
على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم من الشيطان ؟
- يعني عمارا ً -
قلت: بلى! قال: أليس فيكم أو منكم؛ صاحب السواك أو السِّرار ؟
( رواه البخاري)
وفي رواية له. قال:
فأتيت قوماً؛ فجلست إليهم فإذا شيخ ؛
قد جاء حتى جلس إلى جنبي. قلت: من هذا ؟
قالوا: أبو الدرداء ،
فقلت: إني دعوت الله ؛ أن ييسر لي جليساً صالحاً ،
فيسّرك لي. قال: ممن أنت ؟
قلت: من أهل الكوفة....
وروى مسلم عن يحيى بن يعمَر قال:
كان أول من قال في القَدَرِ بالبصرة؛ معبد الجهني ،
فانطلقت أنا وحميد بن عبد الرحمن الحميري؛
حاجّين أو معتمرين فقلنا:
لو لقينا أحداً من أصحاب رسول؛
الله صلى الله عليه وسلم؛
فسألناه عما يقول هؤلاء في القدر ،
فوُفِّق لنا عبد الله بن عمر بن الخطاب ؛
داخلاً المسجد فاكتنفته أنا وصاحبي؛
أحدنا عن يمينه والآخر عن شماله ،
فظننت أن صاحبي سَيَكِل الكلام إليّ،
فقلت: أبا عبد الرحمن إنه قد ظهر قبلنا ناس،
يقرؤون القرآن ويتقفّرون العلم
- وذكر من شأنهم -
وأنهم يزعمون أن لا قَدَر،
وأن الأمر أُنُف.
اللهم يسر لي امري واشرح لي صدري
قال: فإذا لقيت أولئك فأخبرهم ؛
أني بريء منهم وأنهم برآء مني،
والذي يحلف به عبد الله بن عمر ؛
لو أن لأحدهم مثل أُحُدٍ ذهباً،
فأنفقه ؛ ما قَبِل الله منه حتى يؤمن بالقدر ،
ثم قال حدثني؛
أبي عمر بن الخطاب – فذكر الحديث بطوله -. وروى الترمذي و النسائي؛
عن حريث بن قبيصة قال:
قدمت المدينة فقلت: اللّهم ؛ يسّر لي جليساً صالحاً! قال: فجلست إلى أبي هريرة ،
فقلت: إني سألت الله أن يرزقني جليساً صالحاً ،
فحدِّثني بحديث سمعته؛
من رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
لعل الله أن ينفعني به. فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
يقول: أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة؛
من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح،
وإن فسدت فقد خاب وخسر ،
فإن انتقص من فريضته شيء؛
قال الربّ عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع ؟
فيُكمل بها ما انتقص من الفريضة ،
ثم يكون سائر عمله على ذلك. اللهم يسر لي امري واشرح لي. هذه هي مسألة أولئك الأخيار ،
وهذا؛ كان من دعائهم! إن البحث عن جليس صالح ؛
في تلك الأزمنة الفاضلة ، والقرون الخـيِّرة؛
ليس بالأمر العسير بل هو أمر ميسور،
لكثرة الأخيار وقلّة الأشرار. أما في زماننا هذا؛
فلو قلّبت ناظريك فيمن جلس إليك – في مكان عام –
لرأيت أنك أحرى بهذا السؤال ،
وبهذه المسألة: " اللّهم ؛ يسّر لي جليساً صالحاً! "
وقديماً قيل: الوِحدة ؛ خيرٌ من جليس السّوء. وذلك أن صاحب الوِحدة؛
يُحدّث نفسه ، وحديث النفس معفوٌّ عنه،
وجليس السوء يأمر بالسوء ؛
فله نصيب مِن وَصْف ( يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاء). قال أبو الدرداء:
لَصَاحِبٌ صالح خير من الوِحدة ،
والوحدة خير من صاحب السوء ،
ومُمْلِي الخير خير من الساكت،
والساكت خير من مُمْلِي الشر. وقال ابن حبان: العاقل لا يُصاحب الأشرار ؛
لأن صحبة صاحب السوء قطعة من النار ،
تُعْقِب الضغائن ، لا يَستقيم وِدُّه ، و لا يَفِي بعهده. وقال أيضا:
و كل جليس لا يستفيد المرء منه خيراً؛
تكون مجالسة الكلب - أجلّكم الله تعالى -
خيراً من عشرته! اللهم يسر لي امري واشرح لي صدري. و من يَصحب صاحب السوء ؛ لا يَسْلَم،
كما أن من يدخل مداخل؛ السوء يُتَّهَم. كان فتى يعجب عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه؛
فرآه يوماً؛
وهو يماشي رجلاً مُـتّهماً فقال له:
لا تصحب الجـاهــل إيـاك ، وإيـاه
فكم من جاهل أرْدَى حليماً حين آخـاه
يُقاس المـرء بالمـرء إذا ما هـو ماشَـاه
وللشيء من الشيء مقاييـس وأشبـاه
إني دعوت الله ؛ أن ييسر لي جليساً صالحاً،
فيسّرك لي! فــ اللّهم ؛ يسّر لي جليساً صالحاً! يُتبع ؛ بحوله تعالى..
المشرفة: موضوع مكرر