الجزر: يحتوي على مضادات أكسدة وفيتامينات تزيل السموم من الجسم وتساعد على إدرار البول أيضاً. الخيار: يحتوي على كمية كبيرة من الماء والعناصر التي تعمل على إخراج حمض اليوريك خارج الكليتين، وعلى غير المتوقع فإنه يحتوي على الكافيين الذي يدر البول أيضاً. أسباب احتباس الماء في الجسم - موقع جاراتي. الكرفس: يحتوي على مادة تسمى الكومارين تعمل على إخراج كل الماء الزائد من الجسم في البول، كما يدعم عملية الهضم ويقلل ارتفاع ضغط الدم. توت الكرنبري: هذا النوع من التوت غني بمضادات الأكسدة وفيتامين ج واللذان يعملان على إخراج الماء الزائد من الجسم. تعرفنا على أهم أسباب احتباس الماء في الجسم وطرق علاج هذه الحالة، والتعرف على بعض المشروبات والأطعمة التي تساعد على إدرار البول والتخلص من الماء الزائد، نوضح أنه يمكن علاج احتباس الماء في الجسم بالأعشاب من خلال تناول بعض الأعشاب التي أثبتت فعاليتها في هذا الغرض
- أسباب احتباس الماء في الجسم - موقع جاراتي
- القصة البيضاء مع لون بني عفيف
- القصة البيضاء مع لون بي بي
- القصة البيضاء مع لون بني مالك
أسباب احتباس الماء في الجسم - موقع جاراتي
4-الآثار الجانبية لبعض الأدوية تؤدي إلى احتباس السوائل بالجسم مثل أدوية مضادات الالتهابات ومنع الحمل وأدوية ارتفاع الضغط. 5-أمراض القلب والكلى تؤدث إلى عدم تدفق الدم وبالتالي تراكم الدم وحدوث زيادة في الوزن. 6-نقص البروتينات في النظام الغذائي وبالتالي يجد الجسم صعوبة في الحصول على الماء. علاج إحتباس الماء في القدمين بالاعشاب هناك العديد من الأعشاب التي من الممكن أن تستخدم في علاج احتباس الماء في القدمين والخالية من المواد الكيميائية منها: 1-الجرجير: حيث يتم شرب كوبًا من عصير الجرير بعد الوجبات الثلاثة. 2-الشمر: يتم غلي الشمر وتصفيته وشرب كوب منه في الصباح وآخر في المساء. 3-الزنجبيل: من الممكن استخدام الزنجبيل للتخلص من احتباس الماء في القدمين حيث يتم تناوله مع الطعام أو الماء. 4-الميرمية: من الممكن شرب الميرمية للتخلص من السوائل الزائدة في القدمين. 5-الذرة تساعد الجسم على التخلص من السوائل الزائدة فهي من مدرات البول ويمكن تناولها بشكل طازج أو نقعها ثم تناولها. 6-الكركم: من الممكن إضافته إلى الطعام أو دهن المنطقة المتورمة به وتدليكها. 7-الابرة الفضية: هي من أفضل الأعشاب التي يتم نقعها وعملها كمادات ووضعها على المنطقة المصابة بالتورم.
يمكن أيضاً استخدام ملح إبسوم ، حيث يُعتقد أن ملح إبسوم يعمل على تخفيف التورم ويعمل على تحسين الدورة الدموية ويقلل التورم والألم المصاحب للتورم ، ويمكنك استخدامه عن طريق مزج نصف كأس من ملح إبسوم بالماء الدافئ أو البارد في حمام القدم لمدة 10 إلى 20 دقيقة ثم كرر ما يصل إلى 3 مرات في الأسبوع. مكملات المغنيسيوم يمكن أن تساعد إضافة 200 إلى 400 مجم من المغنيسيوم إلى نظامك الغذائي اليومي في تقليل احتباس الماء والألم. علاج انتفاخ القدمين بالرياضة
عندما تشعر بضعف قدميك وكاحليك ، يبدو من غير المنطقي أن تقف وتتحرك ، ومع ذلك ، فإن استخدام عضلات القدمين والساقين يمكن أن يساعد في نقل السوائل الزائدة من القدمين إلى قلبك ، كما يمكن أن تساعد التمارين المنتظمة أيضًا في منع تورم القدمين ، فإذا كنت جالسًا لفترة طويلة من الوقت ، فيجب أن تنهض وتتحرك كثيرًا ، إذا كانت التمارين مؤلمة للغاية ، فحاول ممارسة التمارين الخفيفة ومثالا على ذلك:-
السباحة ، سيكون لها فائدة إضافية تتمثل في تلطيف البشرة. يمكن أيضا عمل بعض التمارين البسيطة مثل ، عند الجلوس أو الاستلقاء ، ارفع ساقيك فوق مستوى قلبك لتقليل التورم. التدليك يمكن أن يساعد على استرخاء العضلات ويساعد في تحسين الدورة الدموية.
وعليه فإذا كانت الأيام التي ذكرتها تنزل منك فيها الإفرازات ولم يحصل الجفوف ولم تري القصة البيضاء فإنك حائض في تلك الأيام ولا عبرة بصومك فيها طالما أن ذلك لم يتجاوز خمسة عشر يوما, وإذا حصل لك الجفوف وتحققتِ من حصوله فأنت في حكم الطاهرات ولو نزلت عليك بعد ذلك إفرازت بنية أو صفراء وهي التي يعبر عنها بالصفرة و الكدرة بشرط أن يكون الجفاف المذكور بعد انتهاء عدد أيام الدورة المعتادة لك. وإذا لم تتحققي من الجفوف بل حصل لك انقطاع للدم فقط بحيث إذا أدخلت خرقة ونحوها تلاحظين بعض الدم فيكون نزول الإفرازات المذكورة هو من بقية الحيض حتى يحصل الجفوف أو القصة البيضاء التي ذكرت أنك تلاحظينها بعد تلك الإفرازات، لأن الصفرة والكدرة يعتبران من أنواع الحيض إذا حصلتا في وقته المعتاد، ومن كانت عادتها الطهر بالقصة البيضاء فقط أو بالجفوف والقصة معا فيستحب لها انتظارها لآخر الوقت المختار بحيث توقع الصلاة في آخر جزء منه ولا تنتظر انتهاءه. قال الخرشي في شرحه لمختصر خليل وهو مالكي: لكن إذا رأت معتادة القصة فقط أو مع الجفوفِ الجفوفَ فتنتظر القصة لآخر الوقت المختار, والغاية خارجة فلا تستغرق المختار بالانتظار؛ بل توقع الصلاة في بقية منه بحيث يطابق فراغها لآخره.
القصة البيضاء مع لون بني عفيف
والخلاصة التي نقولها لك: أنك إذا رأيت الدم الأحمر على أي درجة من درجات الحمرة فإنه دم، فهذا حيض وتبقين على الحيض حتى ينقطع هذا الدم وتري الطُّهر بإحدى العلامتين: العلامة الأولى: نزول القصة البيضاء -أي السائل الأبيض-، أو انقطاع الدم انقطاعًا تامًا، بمعنى أنه لا يبقى له أثر في الفرج، فإذا أدخلت قطنة أو نحوها خرجت غير ملوثة بدم أو صفرة أو كُدرة، فإذا حصل هذا الجفاف فهو علامة على الطهر، فإذا حصل الطهر اغتسلي وصلي وصومي إن كنت في زمن الصيام.
القصة البيضاء مع لون بي بي
سامحني لسؤالي.. وجزاك الله عنا كل الخير. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالطهر يستدل عليه بحصول إحدى علامتين الجفوف التام والقصة البيضاء، ولا يلزم حصولهما معا. وعليه، فإذا رأت المرأة علامة الطهر التي هي الجفوف التام بأن تُدخل القطنة في الموضع فتخرج نقية وجب عليها الاغتسال، ولا تنتظر حتى ترى القصة البيضاء، فكثيرٌ من النساء لا يرين هذه القصة أصلاً، وعلى هذا فما تفعلينه من الاغتسال بعد رؤية الطهر صحيح. وأما الإفرازات التي ترينها بعد ذلك فليس لها حكم الحيض إذا لم تكن دماً؛ لما رواه أبو داودَ عن أم عطية بسند صحيح: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهرِ شيئاً ، وإنما لهذه الإفرازات حكم رطوبات الفرج، وقد بينا حكمها في الفتوى رقم: 110928. والله أعلم.
القصة البيضاء مع لون بني مالك
الحمد لله. أولا:
تعرف المرأة الطهر من الحيض بإحدى علامتين:
1-الجُفوف، أو الجفاف، وذلك بانقطاع الدم والصفرة والكدرة، بأن تحتشي بقطنة ونحوها فتخرج نظيفة ليس عليها أثر مما ذكرنا. 2-القصة البيضاء، وهي سائل يشبه الجص، وهو الجير. وكثير من النساء لا يرين القصة. ولو حصل الجفاف، كفى ذلك للحكم بالطهارة، ولا يلزم انتظار القصة. قال النووي في "المجموع (2/ 562): "علامة انقطاع الحيض ، ووجود الطهر: أن ينقطع خروج الدم، وخروج الصفرة والكدرة، فإذا انقطع طهرت ، سواء خرجت بعده رطوبة بيضاء أم لا" انتهى. وقال الباجي في "المنتقى شرح الموطأ" (1/ 119) " والمعتاد في الطهر أمران:
القصة البيضاء ، وهي ماء أبيض. وروى علي بن زياد عن مالك أنه شبه المني ، وروى ابن القاسم عن مالك أنه شبه البول. والأمر الثاني: الجفوف ، وهو أن تدخل المرأة القطن أو الخرقة في قبلها ، فيخرج ذلك جافا ، ليس عليه شيء من دم. وعادة النساء تختلف في ذلك ، فمنهن من عادتها أن ترى القصة البيضاء ، ومنهن من عادتها أن ترى الجفاف، فمن كانت من عادتها أن ترى أحد الأمرين ، فرأته: حُكم بطهرها " انتهى. ثانيا:
ما ذكرت من اختلاط القصة البيضاء بذرات جافة كالرمل، فيه تفصيل:
1-فإن كانت بنية: فهذه الكدرة، وعليك أن تنتظري الجفاف، أو القصة البيضاء النقية، ويبعد أن يكون ما رأيت هو القصة.
أسأل الله العلي القدير أن يوفقك لما يحب ويرضى دائماً.