علم النفس الإجتماعي، - Google Drive
- نظرية إريكسون النفسية الاجتماعية في علم نفس النمو – e3arabi – إي عربي
- علم النفس والشخصية
- ما هو علم النفس الاجتماعي والشخصي؟ – e3arabi – إي عربي
- كتاب مدخل إلى علم النفس الإجتماعي
- علم النفس والشخصية - موضوع
نظرية إريكسون النفسية الاجتماعية في علم نفس النمو – E3Arabi – إي عربي
يهتم هذا العلم بالخصائص النفسية للجماعات، وأنماط التفاعل الاجتماعي، والتأثيرات التبادلية بين الأفراد، مثل العلاقة بين الآباء والأبناء داخل الأسرة ، والتفاعل بين المعلمين والمُتعلمين. ومن مكونات علم النفس الاجتماعي هو «السلوك الاجتماعي وديناميات الجماعة» فالجماعة هي وحدة اجتماعية مكونة من مجموعة من الأفراد تربط بينهم علاقات اجتماعية ويحدث بينهم تفاعل اجتماعي متبادل فيؤثر بعضهم في بعض. أنواع الجماعات [ عدل]
الجماعة المرجعية [ عدل]
هي جماعة يرجع إليها الفرد في تقويم سلوكه الاجتماعي في تكوين السلوك بين الفرد والمجتمع، وهي ذات فاعلة على الصعيد الفردي والاجتماعي، كما يجب على الإنسان الالتزام بها، لأنها من أهم مقومات الفرد والجماعة والمجتمع. الجماعة الأولية [ عدل]
وهي جماعة تجمع بين أفرادها بالصداقة والحب والمعرفة الشخصية مثل الأسرة. نظرية إريكسون النفسية الاجتماعية في علم نفس النمو – e3arabi – إي عربي. الجماعة الثانوية [ عدل]
هي جماعة تسعى إلى المشاكل وهي تريد أن تكون أقوى الجماعات. الجماعة الرسمية [ عدل]
وهي جماعة تتكون في المنظمات الرسمية لتحقيق أهداف معينة مرتبطة بمصلحة تلك المنظمة. الجماعة غير الرسمية [ عدل]
وهي جماعة تتكون داخل المنظمة الاجتماعية بشكل تلقائي نتيجة تواجد الأفراد في مكان واحد لمدة طويلة، وهي تجمع أفراداً معينين - ترابط اجتماعي وعلاقات إنسانية من أجل إرضاء وإشباع حاجتهم المختلفة.
علم النفس والشخصية
الطرق الخاصّة: وهي الأدوات المستخدمة في جمع البيانات والمعلومات، ويمكن تلخيصها كالتالي:
العيّنات: تمثّل مجموعة الأفراد الخاضعين للفحص أو المفحوصين بمعنىً آخر؛ وهم الذين يتم من خلالهم الوصول إلى المعلومات اللازمة لإجراء دراسة حول ظاهرةٍ ما أو موضوعٍ معيّنٍ. طريقة الملاحظة: وهي وسيلة لجمع المعلومات والحقائق وتسجيل النتائج عن موضوع البحث؛ حيث يقوم الباحث بملاحظةٍ علميّةٍ لجميع التجارب والأجهزة والتقنيات المختلفة. التجريب: يتم من خلال هذه الطريقة إجراء تعديل وتحسين على موضوعٍ أو ظاهرةٍ ما ودراسة نتائج هذا التعديل وتأثيره. ما هو علم النفس الاجتماعي والشخصي؟ – e3arabi – إي عربي. الاختبارات والمقاييس: تقوم على الكشف عن سلوك الفرد حول موقفٍ معينٍ، وقياس الفروق الفرديّة بين الجماعات، ويُشترط في بناء هذه الاختبارات موضوعيّتها وصدقها وثبات نتائجها على الفرد. المراجع
↑ د طلعت منصور، د. أنور الشرقاوي، د. عزت أبو عوف، وآخرون، اسس علم النفس ، القاهرة: مكتبة الانجلو المصرية، صفحة 5. ↑ عبد الفتاح دويدار (1999)، مناهج البحث في علم النفس (الطبعة الثانية)، الاسكندرية: دار المعرفة الجامعية، صفحة 19. ↑ عماد المرشدي (26/1/2014)، "مفهوم علم النفس العام واهدافه" ، كلية التربية الاساسية ، اطّلع عليه بتاريخ 27/8/2017.
ما هو علم النفس الاجتماعي والشخصي؟ – E3Arabi – إي عربي
على الرّغم من أن علم نفس الشخصية قد ركز بشكل تقليدي على جوانب الفرد وعلم النفس الاجتماعي ركّز على جوانب الموقف؛ إلا أن المنظورين متشابكان بشدة في التفسيرات النفسية للسلوك البشري، على مستوى ما نحن جميعاً علماء في الشخصية وعلماء نفس اجتماعي، نراقب عوالمنا الاجتماعية ونحاول فهم سبب تصرف الناس وتفكيرهم وشعورهم كما يفعلون، في أعقاب إطلاق النار في فناء المدرسة، بالكاد يمكننا المساعدة ولكن نفترض سبب حدوث ذلك، كما نفعل الشيء نفسه عندما نواجه أحداث أقل دراماتيكية في حياتنا اليومية. لماذا يبتسم هذا الشخص لي؟ هل سيكون أستاذي طالب جامعي؟ كيف أقنع جاري بإبعاد القطط عن سيارتي؟ لكن علماء النفس الاجتماعي والشخصية يذهبون إلى أبعد من التفكير في مثل هذه الأسئلة وإجاباتها المحتملة؛ إذا كانت حياة الأفراد والمجموعات الاجتماعية مليئة بالغموض؛ فإنّ الشخصية وعلماء النفس الاجتماعي هم المحققون الذين يحققون في هذه الألغاز؛ مثل مراقبة ووصف تصرفات الناس بشكل منهجي وقياس أو معالجة جوانب المواقف الاجتماعية، يستخدم هؤلاء المحققون أساليب العلم للكشف عن إجابات لأنواع الأسئلة المحيرة التي نواجهها كل يوم. الفرق بين الشخصية الأساسية والتطبيقية وأبحاث علم النفس الاجتماعي؟ يميز علماء النفس في جميع المجالات بين البحث الأساسي والتطبيقي، تميل الأبحاث الأساسية في الشخصية وعلم النفس الاجتماعي إلى التركيز على الأسئلة الأساسية حول الأشخاص وأفكارهم ومشاعرهم وسلوكياتهم؛ من أين تأتي شخصية الفرد؟ ما الذي يجعلنا نقع في الحب أو نكره جيراننا أو ننضم إلى الآخرين لتنظيف أحيائنا؟ كيف تتشابه سيكولوجية الذكور والإناث وكيف يختلفان ولماذا؟ كيف تشكل الثقافة من نصبح وكيف نتفاعل مع بعضنا البعض؟ تهدف مثل هذه الأسئلة إلى قلب الطبيعة البشرية.
كتاب مدخل إلى علم النفس الإجتماعي
الأورام
في هذا الكتاب الصغير والزاخر بالمعرفة في الوقت نفسه، تتناول الكاتبةُ موضوعَ السرطان من جوانبَ علميةٍ وإكلينيكية ونفسية وإحصائية، مُتحدِّثةً من واقعِ تجرِبةٍ شخصية؛ إذ أُصيب والداها بالسرطان، وكانت هي نفسُها على وشكِ الإصابة به. تَذكُر الكاتبة أصولَ الكلمات اللاتينية واليونانية التي اشتُقَّت منها بعض المصطلحات المتعلِّقة بالسرطان، وتتساءل عمَّا إذا كان ينبغي حقًّا التحدُّث عن المصابين بالسرطان باعتبار أنهم في معركةٍ معه، وكأنه عدوٌّ يغزو أجسادَهم ويعتدي عليهم، أم أنه مجردُ نسخةٍ أصيلة من ذاتنا، وجزء لا يتجزَّأ منها. وتصف الكاتبة ما يطرأ على المريض وعائلته وأحبَّائه، بل على الأطباء أنفُسِهم أيضًا، في كل مرحلةٍ من مراحل السرطان، ومن بينها الفحوصُ والتشخيص والعلاج، وما يُخلِّفه من آثارٍ تبقى دائمةً حتى بعد التعافي. تَعرض الكاتبة أيضًا لمحةً عن منافعِ بعض أنواع الفحوص والعلاج وأضرارِها، وصعوبة الموازنة بينها، ثم تختتم الكتابَ بقصيدتَين إلى والِدَيها تُصوِّر معاناتهما في رحلتهما مع السرطان. عين العقل
يَسبُر هذا الكتاب أغوار العمل المُعقَّد للدماغ، وقُدرته المذهلة على التكيُّف والتغلب على الإعاقة من خلال مشاركة دراسات حالة للأشخاص الذين تَعلَّموا التعويض والتكيف بعد الاضطرابات العصبية التي سلَبَتهم القدرةَ على التعرُّف على الوجوه أو القراءة أو الرؤية.
علم النفس والشخصية - موضوع
ولأنَّ العَلاقةَ بين الرجلِ والمرأةِ — في إطارِ الزوجيةِ — أمرٌ ضروريٌّ أساسُه التوافُقُ وهدفُه المنشودُ هو الحُب؛ كان لا بدَّ من توضيحٍ وتفصيلٍ لهذه العَلاقة، وما يَعتريها من عوارضَ تُعيقُ تحقيقَ هدفِها المَرجُو. ثَمةَ أسئلةٌ تَشغلُ بالَ طرفَيِ العَلاقة، واستمرارُ العَلاقةِ مرهونٌ بالوُقوفِ على إجاباتٍ كافيةٍ عن المكنوناتِ النفسيةِ والجسديةِ لكلِّ طرف، وهذه الإجاباتُ تجعلُ الطريقَ إلى السعادةِ ممهَّدًا، وخُطَى الأقدامِ نحوَ الحبِّ ثابتة. فلسفة النفس والشذوذ
يَختلفُ «علمُ النفسِ» عن باقي فُروعِ المعرفةِ الأُخرى، كالعلومِ الطبيعيةِ والبيولوجية، في كَونِه يَعتمدُ بشكلٍ كبيرٍ على مُلاحظةِ الإنسانِ لِما في نَفسِه من مشاعرَ وأحاسيسَ، ورصدِه لِما يَضطرمُ في عقلِه من أفكارٍ مُتعاقبةٍ تُشكِّلُ سلوكَه؛ وهو ما يُعرفُ ﺑ «التأمُّل الباطني» الذي يُمكنُ اعتبارُه استجابةً للنداءِ القديم: «اعرِفْ نفسَك بنفسِك»، الذي أطلقَهُ الفيلسوفُ اليونانيُّ الشهيرُ «سقراط». ولكنَّ الأمرَ ليس سهلًا كما قد يبدو؛ فالنفسُ البشريةُ هي عالَمٌ مُعقَّدٌ ومُتشابِك، بالإضافةِ إلى كَونِه شديدَ الحساسيةِ لِما حولَه من مُؤثِّراتٍ تَبنِي خبراتِنا عن العالَمِ الخارجي؛ فكما يَرى رائدُ التحليلِ النفسيِّ «فرويد»، فإنَّ شخصيةَ الفردِ تبدأُ في التشكلِ منذُ كَونِه جنينًا في رحمِ أمِّه.
الذكاء والقدرات: مما لا شك فيه أنّ الذكاء والكفاءات العقلية للفرد تؤثّر على تكوين شخصية الفرد وتوافقه الإيجابي مع ذاته ومجتمعه، وتختلف استجابات الأفراد وتفاعلاتهم حسب اختلاف القدرات العقلية ، والنظرة المجردة للوقائع أو الحوادث اليومية وغيرها. المزاج: يُعتبر المزاج من أبرز العناصر الأساسية في بناء الشخصية؛ حيث يرى البعض أنّ المزاج نتيجة لتفاعل العناصر الكيميائية في الجسم؛ حيثُ يختلف المزاج باختلاف هذه التفاعلات، ومن المؤكّد أنّ هناك طاقة انفعالية عامة عند الفرد تقوم بإنتاج السلوكات على أساس مستوى الذكاء عند الفرد، والغرائز التي تُحركه تِبعاً لتغيُّر طبيعة الموقف. البيئة: تلعب البيئة دوراً هامّاً في تكوين اللّبِنات الأولى في تمحوُر شخصية الفرد، فتتكوّن البيئة أولاً من المنزل، فيظهر أثر المستوى العلمي للوالدين على جميع النواحي الاقتصادية والأخلاقية وغيرها، بالإضافة إلى أنّ أساليب التنشئة السويّة تُنتج أفراداً أسوياء ومستقرّين بعيدين عن الانحراف، وثانياً المدرسة؛ فهي تُساعد على نُضج شخصية الفرد وتأصيل الأخلاق السليمة وتكوين الأنماط السلوكية المختلفة، فالبيئة المدرسية المتوازنة والبنَّاءة تُنشئ أجيالاً متعلّمة وواعية ومتقدّمة.