يوزيك مدرب فرط فيه الهلاليون بسبب ضغط أطفال الصحافه. مايحتاجه الهلال الآن هو عمل إداري مكثف ونفسي أكثر منه كعمل فني, في حال تأهلنا لدور ال16 فيجب السعي لجلب لاعبين يصنعون الفارق. المهنا من وين الاحمر. أنصح بالتركيز على الآسيويه على حساب كأس الأبطال, لأن من كبر اللقمه غص. عمر المهنا, مالقيتو إلاً ابو عبدالعزيز, الله يسامحه, نسيتوا تاريخه التحكيمي(الناصع)؟
ماهوب اللي يوم سألوه ليش ماحسب بلنتي الخوجلي ضد الكاتو قال من يحمي عائلتي؟
عمر المهنا, فاقد الشيء لايعطيه.
- المهنا من وين وين
- وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
- توكل على الله وكفى بالله وكيلا
- توكلت على الله وكفى بالله وكيلا
المهنا من وين وين
من الاغاني اللي أحبها كثير:
أنا يا خلي ما قصّرت ،، مير البخت فيني قصّر
ياللي تقول لي تغيّرت ،، منهو اللي فينا تغيّر
قبل ما أعرفك تحذّرت ،، و عجزت و أنا أتحذّر
وأنا الذي درت و دوّرت ،، و على الرضا قلبي دوّر
لو إني مخطي تعذّرت ،، غصب(ن) علي أتعذّر
ياما بطريقك تعثّرت ،، و كل هقوتي ما أتعثّر
أذكرني كانك تذّكرت ،، و أنا أوعدك باتذكّر
كلمات: مبارك الحديبي
ألحان: يوسف المهنا
أحب أعيش حياتي ببساطة بدون اي تكلف أو تعقيد وأحب أشوف كل شي جميل لو كانت الحياة في بعض أحيان تكون نسبة الجمال فيها اقل من نسبة القبح، ولولا وجود القبح ما أحسسنا بالجمال.
04-04-2005, 04:10 AM
اكيد يازيدروما..
وهل يخفى القمر..
داريه انها من كتاباتك ياشاعر بني زيد..
04-04-2005, 04:59 AM
مهنا الغيهب
حــلم! زيد روما هنا
عبدالكريم ،، يشع هنا! الأكيد ،، أن هذه الليلة ،، قمراااء
سأستنير هنا كثيراً
،،
سلمت ،، سيد الكلمه::: التوقيع:::
كٓانْ هُنا ،، يٓتٓنفسُ الـ هٓذيٓان! لازال قٓلبُه ، يٓستٓنشِقُ هذيانه!! 04-04-2005, 08:56 AM
أبو تالا
سيد القلم الراقي
فيـك يـأسٍ عجيب... وفيك مثلــه أمـــــل........................ قصائد فائق عبد الجليل بين ذكريات الزمن الجميل والجديد في أمسية أبو بكر سالم | الشرق الأوسط. وفيـك تحيا جُمــــل......................... وأنت هــاوي زعــل........................ وعـامــلٍ لـي عمـــل........................ والليالـــي طــــــــوال أممممم بديت أخاف عليك من!!!!! صح لسانك أخوي زيد روما على هالمشاعر الرائعة
سلمت لنا بفكرك ولك تحياتي::: التوقيع:::
08-05-2005, 11:47 PM
ابن أبوي
عضو مشارك
صح لسانك
21-04-2007, 08:21 PM
لاهنتِ على هالحضور الراقي
ربي يسعد قلبك
21-04-2007, 08:31 PM
الزيدية
مَا زَالْتْ تَنْبُضُ! عَطَاءً
زيدروما::: التوقيع:::
وقد قال البغوي في تفسير: وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا أي ثق بالله فهو الحافظ لعباده والمتكفل برزقهم. يقول ابن كثير أيضًا في تفسير هذه الآية الكريمة توكل على الله في جميع شؤونك وأحوالك وكفاه وكيلا للمتوكلين عليه والمنيبين إليه. في تفسير الطبري جاء تفسير هذه الآية الكريمة بمعنى يا محمد قم بتفويض جميع أمورك لله عز وجل، وكن واثقًا بالله. فالله سبحانه وتعالى هو حسبك وحافظك ومتكفل بتدبير جميع أمورك. وقد فسر البيضاوي قول الله عز وجل: {وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا} بمعنى أنه إذا توكل العبد على ربه وبث همومه لله فقط فالله كافيه. 1- تفسير الشيخ الشعراوي
وقد فسر الإمام الشعراوي قول الله تعالى: {وَتَوَكَّلْ عَلَى الله وكفى بالله وَكِيلاً}. بقول الله سبحانه وتعالى {وَلاَ تُطِعِ الكافرين والمنافقين وَدَعْ أَذَاهُمْ}. فالله سبحانه وتعالى ينهى رسولنا الكريم دائمًا من طاعة المنافقين والكافرين. فالله عز وجل هو المتولي والمتكفل بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم. وقد ذكر الشيخ الشعراوي الفرق بين معنى التوكل والتواكل عند تفسير هذه الآية الكريمة. حيث أن التوكل معناه عجز الإنسان عن فعل شيء واعتماده على من هو أقوى منه في قضاء حاجته.
وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
قال القرطبي: فإن قال قائل: ما فائدة هذا التكرار؟ فعنه جوابان: أحدهما: أنه كرر تأكيدا ليتنبه العباد وينظروا ما في ملكوته وأنه غنى عن العالمين. الجواب الثاني: أنه كرر لفوائد: فأخبر في الأول أن الله- تعالى- يغنى كلا من سعته لأن له ما في السموات وما في الأرض فلا تنفد خزائنه. ثم قال: أوصيناكم وأهل الكتاب بالتقوى وإن تكفروا فإنه غنى عنكم لأن له ما في السموات والأرض. ثم أعلم في الثالث بحفظ خلقه وتدبيره إياهم بقوله وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا، لأن له ما في السموات وما في الأرض.... البغوى: ( ولله ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا) قال عكرمة عن ابن عباس: يعني شهيدا أن فيها عبيدا ، وقيل: دافعا ومجيرا. فإن قيل: فأي فائدة في تكرار قوله تعالى ( ولله ما في السماوات وما في الأرض) قيل: لكل واحد منهما وجه ، أما الأول: فمعناه لله ما في السماوات وما في الأرض وهو يوصيكم بالتقوى فاقبلوا وصيته ، وأما الثاني فيقول: فإن لله ما في السموات وما في الأرض وكان الله غنيا أي: هو الغني وله الملك فاطلبوا منه ما تطلبون وأما الثالث فيقول: ( ولله ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا) أي: له الملك فاتخذوه وكيلا ولا تتوكلوا على غيره.
توكل على الله وكفى بالله وكيلا
تمر بك أحداث الحياة و مهماتها و قد يكون بعضها صعباً في نظرك ، و تستاء حالتك النفسية و تتقلب على نار القلق و التفكير و يصيبك الهم و الغم لأنك تراها صعبة لا يمكن تخطيها أو تحقيقها. نعم إنها صعبة إذا كنت تعتمد على نفسك و قوتك و سهلة ميسرة إن كنت تعتمد على ربك ، و اعتمادك على الله يعني أن تقوم بالأسباب و لا تعتمد عليها مفوضاً النتيجة لله ، بمعنى أنك تظن جازماً أن النتيجة بيد الله هو من يبارك فيها أو يمحيها و ليس جهدك و عقلك و تدبيرك ، و ليس الطبيب أو الدواء، الرب وحده من يجعل العمل موفقاً و ناجحاً. الاعتماد على النفس و ترك التوكل على الله هو اعتماد على ضعف و نقص و الاعتماد على الله هو تفويض الأمر بيد علام الغيوب القوي الذي إذا أراد شيئاً فإنما يقول له كن فيكون ، ما أجمل التوكل يريح قلبك من التفكير إلى حسن الاعتماد على اللطيف الخبير ، و يجعلك مرتاح القلب من اضطراب القلق و هواجسه المتعبة. كلما هممت بعمل حدّث نفسك أنك تؤدي ما عليك متوكلاً على الرب جل في علاه في نتائج العمل فالله الواسع يأخذ العمل القليل فيضاعفه أضعافاً كثيره و يفتح له قلوب العباد و يجعلهم يقبلون على ما عملت و إن كان العمل في نظر الناس ليس له أهمية تذكر.
توكلت على الله وكفى بالله وكيلا
[٨]
تفسير قوله وكفى بالله وكيلا من تفسير السعدي
يقول الإمام السّعدي في تفسير قوله تعالى: {وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلا}، [١] أي إنّ العبد إذا توكّل على الله -عزّ وجلّ- فإنّه سيكفيه وسيقوم بأمور العبد القيام الأنفع للعبد، وذلك لأنّه يعلم بمصالح عباده وهم يجهلون، وهو القادر على إيصال الخير للعبد، من حيث لا يقدر عليه العبد، وهو -سبحانه- الرّحيم بالعباد، بل هو أرحم بهم من أنفسهم. [٩] ثمّ إنّ العبد حينما يعلم أنّ الله أمره بإلقاء أموره إليه، ثمّ وعده بالإجابة فليس عليه أن يسأل عن التّيسير كيف يكون، وليس عليه أن يعجب للصعب كيف يسهل، وللخطوب كيف تهون، وللكروب كيف تزول. فهناك يٌرى العبدٌ الضعيف الذي فوّض أمره لسيده، قد قام بأمور لا تٌقام بمثله، وقد سَهُلَ عليه ما كان يصعب على عظام الرجال. [٩]
تفسير قوله وكفى بالله وكيلا من تفسير القرطبي
يقول الإمام القرطبيّ في تفسير قوله تعالى: {وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا}، [٧] أي وكفى به حافظًا. ثمّ يروي عن شيخٍ من أَهْل الشّام أنّه قال: "قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَفْدٌ مِنْ ثَقِيفٍ، فَطَلَبُوا مِنْهُ أَنْ يُمَتِّعَهُمْ بِاللَّاتِ سَنَةً -وَهو الصّنم الَّذي كانت ثقيف تعبده- وَقَالُوا: لِتَعْلَمَ قريش منزلتنا عندك، فهمّ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِذَلِكَ، فَنَزَلَتْ الآية {وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا} [٧] أَي إنّ الله عزّ وجلّ كافيكَ الذي تخشاه منهم.
[١٧]
المراجع [+] ^ أ ب ت سورة الأحزاب، آية:3
↑ ابن كثير، تفسير ابن كثير ت سلامة ، صفحة 376. بتصرّف. ^ أ ب سورة النساء، آية:81
↑ الطّبري أبو جعفر، تفسير الطبري جامع البيان ط هجر ، صفحة 6. بتصرّف. ↑ سورة الأحزاب، آية:48
↑ البغوي ، أبو محمد، تفسير البغوي ، صفحة 361. بتصرّف. ^ أ ب ت ث سورة الأحزاب، آية:48
↑ فخر الدّين الرّازي، مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير ، صفحة 174. بتصرّف. ^ أ ب عبد الرحمن السعدي، تيسير الكريم الرحمن ، صفحة 657. بتصرّف. ↑ القرطبي شمس الدين، تفسير القرطبي ، صفحة 116. بتصرّف. ^ أ ب سورة الأحزاب، آية:3
↑ ناصر الدين البيضاوي، أنوار التنزيل وأسرار التأويل ، صفحة 224. بتصرّف. ↑ جلال الدين المحلّي وجلال الدين السيوطي، تفسير الجلالين ، صفحة 549. بتصرّف. ^ أ ب ت سورة الأحزاب، آية:48
↑ محمد الشعراوي، تفسير الشعراوي ، صفحة 12081. بتصرّف. ↑ سورة الأنعام، آية:91
↑ محمّد النّابلسي، تفسير النّابلسي ، صفحة 788. بتصرّف.