0 لغة الكتاب: العربية غلاف الكتاب: غلاف عادي الرقم المميز للسلعة: 2724719914936 منتجات مماثلة جولى شيك دفع عند الاستلام بطاقة ائتمانية الدفع البديل
5 - 22 أيام
0 - 112. 72 ريال
جولى شيك دفع عند الاستلام بطاقة ائتمانية الدفع البديل
لايف ستايل شوبس دفع عند الاستلام بطاقة ائتمانية الدفع البديل
2 - 4 أيام
0 - 100 ريال
وصف سوق دوت كوم رواية فعلا للمؤلفة امل الحربي مميزات وعيوب رواية فعلا للمؤلفة امل الحربي لا يوجد تقييمات لهذا المُنتج. مراجعات رواية فعلا للمؤلفة امل الحربي اضف هذا المنتج الى: انسخ الكود وضعه في موقعك معاينة
من سوق دوت كوم
رواية فعلا للمؤلفة امل الحربي
سعر ومواصفات كتاب رواية فعلاً من Souq فى السعودية - ياقوطة!&Rlm;
رواية فعلاً – أمل الحربي
بين الكينونة والعدم مسافة تُقطع في اتجاهين وليس كل واحد باستطاعته أن قطعها في الوجهة السليم، فما بالك وضبابية
البصيرة واقعه اليومي. حياة رتيبة كئيبة تحياها الشابة منيرة، وحيث لا تجد لها من طعم أو لون أو رائحة تهرب منها إلى دعة
المهدئات أولاً، وإلى ألق العقاقير المخدرة في وقت لاحقً، لتسكن فقاعة من التهيؤات عاجلا ما ستنفجر مفجرة برفقتها ينبوع
دماء سالت من وريد الفتاة بكثافة. أحقاً حاولت منيرة الانتحار؟ هي ذاتها لا تعلم، ولكي تجيب بالنفي أو من غير شك كان لابد لها
من خوض سفرية صوب الذات نقلتها مكانياً من بلد إلى أحدث، وطوّحت بها زمانياً فإذا هي الفائت المعتم والقائم المتعب
والمستقبل المجهول في آن، وكما في مختلف السفرات طوت المرتحلة الحكاية بطيها للمسافة وجوها ومشاهد وأحداثاً تجمعت
في حقيبة الذاكرة وحين نُثرت كانت تلك الحكاية.
كتب امل الحربي - مكتبة نور
رواية فعلا
أمل الحربي
روايات
رواية الطبينة
روايات
شرط أمل الحربي الأغرب للزواج | صحيفة المواطن الإلكترونية
التصنيف: 4 من أصل 5.
رواية فعلا pdf هى رواية باللغة العربية رواية فعلا من تأليف الكاتب امل الحربي و رواية فعلا تندرج تحت فئة روايات شبابية اجتماعية صدرت رواية فعلا عن دار نشر مسكيلياني للنشر والتوزيع وصدرت لأول مرة فى عام 2018 وعدد صفحات رواية فعلا هو 362 صفحة تقريبا ومن الجدير بالذكر ان رواية فعلا لم يكن اولي اصدارات الكاتب أمل الحربي بل سبقه عدة عناوين اهمها رواية الطبينة وتقييم رواية فعلا علي موقع good reads الشهير هو 3. 83 وسعر رواية فعلا هو 50 ر. شرط أمل الحربي الأغرب للزواج | صحيفة المواطن الإلكترونية. س نبذة تعريفية عن رواية فعلا بين الكينونة والعدم مسافة تُقطع في اتجاهين وليس كل شخص قادر على قطعها في الاتجاه الصحيح، فما بالك وضبابية الرؤية واقعه اليومي. حياة رتيبة كئيبة تحياها الشابة منيرة، وإذ لا تجد لها من طعم أو لون أو رائحة تهرب منها إلى دعة المهدئات أولاً، وإلى ألق المخدرات لاحقاً، لتسكن فقاعة من الوهم سرعان ما ستنفجر مفجرة معها ينبوع دماء سالت من وريد البنت بغزارة. أحقاً حاولت منيرة الانتحار؟ هي نفسها لا تعلم، ولكي تجيب بالنفي أو بالتأكيد كان لابد لها من خوض رحلة باتجاه الذات نقلتها مكانياً من بلد إلى آخر، وطوّحت بها زمانياً فإذا هي الماضي المعتم والحاضر الشاق والمستقبل المجهول في آن، وكما في كل الرحلات طوت المرتحلة الرواية بطيها للمسافة وجوها ومشاهد وأحداثاً تجمعت في حقيبة الذاكرة وحين نُثرت كانت هذه الرواية.
يعتبر بريجنسكي أنه إذا استعادت موسكو السيطرة على أوكرانيا ، بملايينها الـ52 ومواردها الكبيرة، ووجودها على البحر الأسود، فإن روسيا تستعيد عندئذ، وبشكل أوتوماتيكي ثرواتها لتصبح دولة إمبراطورية قوية، ممتدة عبر أوروبا وآسيا. وكذلك، فإن فقدان أوكرانيا لاستقلالها سوف يترك تأثيرات نووية على أوروبا الوسطى، محولاً بولندا إلى دولة محورية جيواستراتيجية على الحدود الشرقية لأوروبا الموحدة. احجار على رقعة الشطرنج. يبيّن بريجنسكي أن فقدان أوكرانيا كان الأمر الأكثر إزعاجاً لروسيا. فظهور دولة أوكرانية مستقلة لم يكن تحدياً فقط لكل الروس بحيث يجعلهم يعيدون التفكير في طبيعة هويتهم السياسية والاتنية، ولكنه مثـل أيضاً انتكاسة جيوبوليتيكية للدولة الروسية. وإن رفض الاعتراف بأكثر من 300 عام من "التاريخ الإمبريالي الروسي" كان يعني خسارة اقتصاد زراعي وصناعي غني جداً و52 مليون إنسان ارتبطوا بعلاقة وثيقة بشكل كافٍ اتنياً ودينياً بالروس ليجعلوا من روسيا دولة إمبراطورية كبيرة وموثقة فعلاً. وهكذا، فإن استقلال أوكرانيا حرم روسيا أيضاً من وضعها المسيطر علـى البحر الأسود حيث كانت أوديسا باباً حيوياً لروسيا تتاجر من خلاله مع حوض البحر المتوسـط والعالم الذي يقع وراءه.
بريجنسكي وأوكرانيا في &Quot;رقعة الشطرنج الكبرى&Quot; | الميادين
* الكتابات والآراء والمقابلات والبيانات والاعلانات المنشورة في اقسام المقالات والاقتصاد والأخبار لا تعبّر بالضرورة ابداً عن رأي ادارة التحرير في صحيفة بيروت تايمز، وهي غير مسؤولة عن أي نص واو مضمونه. وإنما تعبّر عن رأي الكتاب والمعلنين حصراً.
احجار على رقعة الشطرنج
يقول الإستراتيجي هالفورد ماكيندر: من يحكم أوروبا الشرقية يسيطر على قلب المنطقة، ومن يحكمها يحكم جزيرة العالم (أوراسيا) ومن يحكم جزيرة العالم يهيمن على العالم. "رقعة الشطرنج الكبرى" للمفكر الأميركي زبيغنو بريجنسكي
قد يكون كتاب "رقعة الشطرنج الكبرى" للمفكر الأميركي زبيغنو بريجنسكي، الصادر عام 1997 ونقلته إلى العربية دار الأهلية في عمان عام 1999، من أهم الكتب الأستراتيجية التي تساعد على فهم الأسباب التي دفعت روسيا بقيادة الرئيس بوتين على القيام بالعملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا. يعتقد بريجنسكي أن أوراسيا هي رقعة الشطرنج التي يستمر فيها الصراع من أجل الحصول على الزعامة العالمية، علماً أن هذا الصراع يتضمن الجغرافيا الاستراتيجية، أي الإدارة الاستراتيجية للمصالح الجيوبوليتية. فالهدف الرئيسي من هذا الكتاب هو صياغة جيو استراتيجية أوراسية متكاملة وشاملة. يستحضر بريجنسكي في بداية كتابه مفهوم "قلب القارة" الذي يعتبره "نقطة الانطلاق الأساسية" للسيطرة على القارة. أحجار على رقعة الشطرنج pdf. وينقل عن المحلل الجيوسياسي البريطاني هالفورد ماكيندر قوله: "من يحكم أوروبا الشرقية يسيطر على قلب المنطقة، ومن يحكمها يحكم جزيرة العالم (أوراسيا) ومن يحكم جزيرة العالم يهيمن على العالم" لتصبح أوروبا الوسطى وخاصة أوكرانيا -وفقاً لهذه المعادلة التي تعود إلى قرن من الزمان- منطقة محورية.
أحجار على رقعة الشطرنج
ويكشف أنه يريد تشجيع التحول الديمقراطي لروسيا واستعادتها لوضع اقتصادي معافى، لكنه يشترط ذلك بتجنب إعادة ظهور إمبراطورية أوراسية تستطيع أن تعيق الهدف الجيواستراتيجي الأميركي المتمثل في تشكيل نظام أوروبي أطلسي أكبـر يمكـن لروسيا أن ترتبط به على نحو مستقر ومأمون. ويبيّن بريجنسكي كيف خلق انهيار الإمبراطورية الروسية فراغاً في القوة في قلب أوراسيا؟ فلم يكن ثمة ضعف وفوضى فقط في الدول المستقلة حديثاً،بل إن الإضطراب في روسيا ذاتها خلق أزمـة شاملة. فتضخم الفراغ الجيوبوليتكي بسبب ازدياد أبعاد الأزمة الإجتماعي في روسيا في الحكم الشيوعي الذي استمر ثلاثة أرباع القرن. أحجار على رقعة الشطرنج. ويقول: كان الوضـع الجيوبوليتكي لروسيا قد تاثر سلباً أيضاً. ففي غرب البلاد وبنتيجة تفتت الاتحاد الـسوفياتي، تغيرت حدود روسيا على نحو مؤلم جداً، وتقلص مجال نفوذها الجيوبوليتكي عل نحو حاد. حيث كانت دول البلطيق تخضع للسيطرة الروسية منذ بداية القرن الثامن عشر، كما أن فقدان مرفأي ريغا وتالين جعل وصول روسيا إلى بحر البلطيق محدوداً بدرجة أكبر وخاضعاً للتجمد الشتوي. ناهيك عن أن انهيار حلف وارسو كان يعني أن دول أوروبا الوسطى التي كانت تدور في فلك الاتحاد السوفياتي، ولا سيما بولونيا، أصبحت تنجذب بسرعة نحو حلف الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي.
وما اردت التاكيد عليه اننا لسنا أحجار علي رقعة الشطرنج، بل ان كل هولاء يحركهم الله ويدبر أمرهم لحكمة هو يريدها، بوتين وزيلينيسكي وبايدن وحكام العرب كل هؤلاء لا يتحركون الا بمشيئة الله، فمن قال ان هذه بعثرة أوراق ،،لا،، إنه وبلا شك إعادة ترتيب اوراق باذن الله، العالم مقبل على مرحلة جديدة وعلينا أن نعد انفسنا لها. ورسالتي لجميع مثقفين العرب والمسلمين، لقد تعرضنا جميعا نحن العرب والمسلمين منذ عدة عقود لكافة انواع الحرب النفسية من خلال المؤسسات الغربية العملاقة الممولة بمليارات الدولارات التي سيطروا بها على جميع وسائل الأعلام وغزوا عقولنا وقاموا ببث روح الانهزامية بيننا لعدة عقود، حتى أصبحنا أمة يائسة لا نثق في بعضنا البعض ولا حتي في انفسنا، مع اننا لو نظرنا لامكانياتنا نحن العرب، لوجدنا انفسنا من اقوى الامم علي وجه الارض، وهذا هو دورنا جميعاً الان علينا معالجة جميع الافكار والعبارات الانهزامية التي نراها يومياً منتشرة على صفحات الانترنت سواء من ابنائنا او من مدسوسين علينا. واذا كانت حرب اوكرانيا هي الشرارة الاولى للحرب العالمية الثالثة، فإن العرب سوف يكونوا محور حاسم لهذه الحرب الحتمية، فمن وجهة نظري المتواضعة ان الحرب هي ما ستجعلنا نضطر لان نكون علي قلب رجل واحد لمواجهة التحديات الوجودية التي نتعرض لها ألأن، ولا مفر لنا من الوحدة التي طالما دعى لها المخلصين وهابها الغرب ولكني ابشركم أن وحدة العرب حتمية كالحرب العالمية الثالثة تماماً.. بريجنسكي وأوكرانيا في "رقعة الشطرنج الكبرى" | الميادين. ولن تكون سهلة.
المفكر الأميركي بريجنسكي
يدعو بريجنسكي في كتابه"رقعة الشطرنج الكبرى"،الولايات المتحدة إلى أن تحافظ سياستها الخارجية على البعد الجيوبوليتكي وضرورة أن تستخدم نفوذها في أوراسيا بطريقة تخلق توازناً قارياً مستقراً، تقوم على رأسه الولايات المتحدة كمرجع وحكم سياسي. ويوضح أن الهدف النهائي للسياسة الأميركية يجب أن يكون رؤيوياً: وهو خلق مجتمع عالمي متعاون بشكل حقيقي، وذلك من خلال المحافظة على الإتجاهات البعيدة المدى والمصالح الجوهرية، ولكنه يشدد في الوقت ذاته، بأنه لا يجوز للولايات المتحدة أن تسمح لأي دولة أخرى بأن تصبح القوة المهيمنة فى أوروبا وآسيا. يعود بريجنسكي بنا إلى التاريج الأوراسي ويذكر لنا تجربة أدولف هتلر، وجوزيف ستالين الذين كانا مرشحين للسيادة العالمية فقد اتفقا ضمناً بشكل واضح في محادثاتهما السرية في تشرين الثاني / نوفمبر 1940 على استبعاد أميركا من أوراسيا. وقد أدرك كل منهما أن إدخال القوة الأميركية إلى أوراسيا سوف يستبعد طموحاته المتصلة بالسيطرة العالمية. واشترك كل منهما أيضاً في الافتراض بأن أوراسيا هي مركز العالم وإن من يسيطر على أوراسيا هذا يسيطر على العالم. ويضيف بريجنسكي: بعد نصف قرن، أعيد تحديد القضية عبر التساؤل التالي: هل تستمر سيادة أميركا على أوراسيا، وما هي الأهداف التي يمكن لهذه السيطرة أن تحققها؟.