جمعية أصدقاء الكفيف هي من فئة الجمعيات الغير رابحة، التي لا تجني مالاً، هي تقدم مساعدات للأشخاص الذين يعانون من فقدان البصر والأشخاص ذو الاحتياجات الخاصة. تقام تلك الجمعية على التبرعات، تم تأسيسها عام 1976 في مدينة البيرة داخل دولة فلسطين وكان ذلك مقرها الأول.
معلومات مبسطه عن جمعيه اصدقاء الكفيف - تلميذ
اهداف جمعية اصدقاء الكفيف
للجمعية العديد من الاهداف التي تبرز فيها عملها في مساعدة المكفوفين وضعاف البصر في فلسطين، ومن هذه الاهداف مايلي:
توفير التعليم الابتدائي والثانوي للمكفوفين وضعاف البصر
تزويد المكفوفين بالوسائل المطبوعة على طريقة بريا
نشر الوعي الكامل حول الاعاقات البصرية والية التعامل معها. تامين فرص للتعليم العالي للطلاب المكفوفين من العائلات ذات الدخل المتدني. القيام بدمج المكفوفين في المجتمعات. معلومات مبسطه عن جمعيه اصدقاء الكفيف - تلميذ. توفير احدث ما توصلت اليه التكنولوجيا في برامج المعاقين بصريا وتوظيفها في خدمة المكفوفين وضعاف البصر. انشاء مطبعة مركزية خاصة بكتب بريل المدرسية وطباعة القران الكريم والكتب العلمية والدينية والثقافية. انشاء مركز لبيع الطابعات اليدوية وتامين الورق الخاص بها والاجهزة المختصة بالمكفوفين وتامين الخبرات من اجل صيانتها في المركز.
وذلك لأن فلسطين كانت أول من دعا إلى إنشاء جمعية للمكفوفين في الشرق الأوسط كله. مزايا جمعية أصدقاء المكفوفين (للفئة العمرية الصغيرة) تقدم جمعية أصدقاء المكفوفين أفضل الأهداف والمساعدة التربوية والنفسية للأطفال من سن ثلاث سنوات حتى سن الخامسة عشر ، ومن بين تلك الأهداف: الأتى: تقدم جمعية أصدقاء المكفوفين التعليم الابتدائي وكذلك التعليم الثانوي للأطفال المكفوفين وضعاف البصر. يوفر لهم جميع الوسائل العلمية المصنوعة بطريقة برايل داخل كتب القرآن الكريم واللغة العربية واللغة الإنجليزية وبعض القصص الترفيهية. المصدر:
2009-04-30, 21:38
#1
نجمة برونزية
السلام عليكم بنوتات
بغيت لبس مصري يعني يكون لبس تقليدي مصري
وهاللي يربطنه ع راسهن المصريات!!
الزي المصري التقليدي: هل وجُد يوماً؟
لا عجب! يشير الدكتور أحمد مرسي، أستاذ الادب الشعبي في كلية الاداب في جامعة القاهرة، إلى أن تقليد العرب الأعمى للغرب، أفرز تحولات جمة، انتجت ضياع هويتنا الثقافية - ليس فقط في طريقة الملابس، وإنما أيضا في أغانينا ورواياتنا وأفلامنا ومسلسلاتنا وغير ذلك، مشبها ذلك بالعبارة التي تقول «ولما استولى علينا حب التقليد الأعمى للأجنبي في الخير والشر، كان ما ابتلينا به أننا أصبحنا لا نعجب بأثر من آثارنا، ولا عادة من عاداتنا».
لبس مصري !
من جهتها، تلمح الدكتوره، إيناس عبد الحميد عوض، أستاذ علم الاجتماع في المركز القومي للبحوث الاجتماعية، إلى ضياع هوية ثقافة الملابس عند المصريات، موضحة أنه بعد أن كانت المرأة الصعيدية صاحبة زي محدد.. والمرأة الفلاحة لديها زي آخر..
والمرأة البدوية تملك زيا مغايرا.. وكذا المرأة الإسكندرانية تتميز بزي يختلف، أصبح الجميع متشابها في ملابسه. لبس مصري !. وتسوق إحصاءات وبيانات تحليلية في هذا الصدد:« المرجع الاساسي للعباءة السوداء، على سبيل المثال، والتي تحتل ما نسبته 90 بالمئة من ملابس السيدات المصريات، دول الخليج العربي. ولكنها، فعليا، أصبحت أحد أهم الملابس المصرية، على مدار الثلاثين عاما الأخيرة.. وأما الفتيات ما تحت سن الثلاثين، فوجهة النظر لديهن مختلفة في الملابس، حيث يتفنن في التقليد الأعمى للملابس الغربية من باب لفت الانتباه، ما يؤدي إلى ضياع هوية الملابس أيضا، لدى المصريات. وتشدّد إيناس على ضرورة زرع التربية «الملبسية» في نفوس الأطفال وعقولهم، منذ الصغر، عن طريق حثهم على اختيار ما يناسبهم من ملابس وألوان؛ لأن ذلك بدوره يقوم بتدريب الطفل داخليا، على الشعور بالثقة بالنفس، والتي من شأنها تعزيز احترامه لبلده وتاريخه وثقافاته وهويته العربية، عموما، ولوطنه: مصر، خاصة «.
الملاية لباس تقليدي.. وانتماء وثيق للبلاد العربية &Ndash; عادات وتقاليد, الأسرة و المجتمع
6 - الزي السيوي منه أشكال مختلفة اللون للزفاف وهناك زي الملاية السيو للسيدات. 7 - زي الجرجار النوبي. 8 - زي الحبرة الإسناوي لجنوب الصعيد بالأقصر وهو شبه اندثر تقريباً. 9 - زي قبيلة الرشايدة ومنه أشكال مختلفة بجنوب شرق مصر في الصحراء الشرقية. 10- زي جنوب سيناء منه أشكال أخرى مطرزة بالخيط والرموز النباتية. 11-زي السيدات بالواحات البحرية. 12- زي قبليلة العبابدة والبشارية - قطعة قماش ملونة يلف بها حول الجسم. 13- زي الواحات البحرية قديماً وهو للزفاف فقط. 14- زي قبلية المعازة بوسط وشمال الصحراء الشرقية. الملاية لباس تقليدي.. وانتماء وثيق للبلاد العربية – عادات وتقاليد, الأسرة و المجتمع. 15- زي الزفاف لقبيلة الدواغر ببعض مناطق وسط الدلتا. 16 - بعض أشكال زي صعيدي للسيدات الجلباب الأسود والطرحة السوداء.
إلا أن بعض سيدات الأرياف مازلن يحافظن على هذا التراث الأصيل بشكله الأولي. الملاية الجزائرية.. لباس شرعي تاريخي
اشتهرت الملاية السوداء في الشرق الجزائري وتحديدا في قسنطينة، إذ يقال أنها كانت ثوب حداد على حاكم قسنطينة صالح باي الذي دام حكمه لبايلك الشرق حوالي عشرين سنة من الازدهار والرقي، لكن تمت تنحيته وعزله من قبل الداي بابا حسان، ونفذ فيه حكم الإعدام خنقاً بحصن القصبة لليلة أول سبتمبر/ أيلول 1792. وصارت نساء الجهة الشرقية في البلاد يرتدين الملاية لدى خروجهن إظهارا لحزنهن، لتصير زيا موحدا ساترا ورمزا للعفة والحشمة. ولو أن بعض المصادر التاريخية تشير إلى أن الملاية وجدت قبل العهد العثماني، حيث أنها كانت لباسا نسائيا ساترا لكل من تريد الخروج للزيارة أو للسوق وغيرها من قضاء الحوائج. الملاية القسنطينية أو السطايفية أو القالمية والعنابية وغيرها عبارة عن قطعتين، الجلباب الأسود، والنقاب الأبيض (لعجار)، وتكاد تكون كل هذه الملايات متماثلة إلا في اختلافات بسيطة منها طريقة الشد، أو تفاوت طول العجار. الملاية في بقية البلاد العربية
عرفت الدول العربية الملاية كزي تقليدي عريق، حيث اشتهرت ببلاد الشام وسميت ب الملاية الشامية وهي عباءة سوداء تشد في الخصر ثم يتم قلب جزء منها لتكون فضفاضة وتثبت على الرأس مع ستار كامل للوجه.
ويضيف:» إن الأزياء الشعبية تنقل لنا معاني رمزية مختبئة وراء الزخارف والتطريز لحياة الإنسان وبيئته، وهي تعتبر مرآة لوجوده الإنساني في مكان ما. ويعد ملبس الأمة مفتاحا من مفاتيح شخصيتها ودليلاً على حضارتها، ولعل الملبس هو أول مفتاح لهذه الشخصية، وأسبق دليل عليها؛ لأن العين تقع عليه قبل أن تصغي الأذن إلى لغة الأمة، وقبل أن يتفهم العقل ثقافتها وحضارتها». كما يؤكد أستاذ الأدب الشعبي، على ضرورة حفظ المأثورات الشعبية المصرية، بعفويتها وتلقائيتها، في هذه الآونة من العصر، والتي تشهد محاولات مستميتة لطمس هويات الشعوب وانتزاع خصوصيتها وتعميم ملامحها، محذرا من أن تلاشي هوية الملابس لدى أي مجتمع، ليست بشيء قليل، وإنما هي عملية تشكل بداية طريق ضياع الموروث الشعبي لهذا المجتمع، وهو الموروث الذي يشمل عادات الشعوب وتقاليدهم وطقوسهم وأساطيرهم والفنون الخاصة بهم، وأغانيهم وملابسهم. دلالات
يشير مرسي إلى أن تقليد العرب الأعمى للغرب، أفرز تحولات جمة، انتجت ضياع هويتنا الثقافية - ليس فقط في طريقة الملابس، وإنما أيضا في أغانينا ورواياتنا وأفلامنا ومسلسلاتنا وغير ذلك، مشبهًا ذلك بالعبارة التي تقول «ولما استولى علينا حب التقليد الأعمى للأجنبي في الخير والشر، كان ما ابتلينا به أننا أصبحنا لا نعجب بأثر من آثارنا ولا عادة من عاداتنا.