يمكن قول الشيء نفسه: المجد للملك المقدس ، المجد للملك المقدس ، المجد للملك المقدس. وغير ذلك من أذكار الصلاة والتسبيح. أنظر أيضا: كيفية أداء صلاة التهجد وكم ركعة
ماذا يقال في الركوع والسجود في الصلاة القائمة؟
لا فرق بين ما يقال في الركوع في صلاة التهجد وما يقال في الركوع والسجود في الصلاة القائمة. صلي معه كما يشاء مثلا: "يا رب الحمد لك. هناك كان لطيفًا ومباركًا ، يملأ السموات ، ويملأ الأرض ، ويملأ بينها ، ثم يملأ ما تريد. التسبيح و التسبيح العبد أحق بالكلمة و نحن جميعاً عبيدك. [1]
الفرق بين الركوع والسجود
الركوع شيء معرّف في الشرط الأول من التحريم. بغيره يسمى الركوع ولا يتعدى الوقوف به أي فقط بالإمساك باليدين أو تقويمهما ، فهو ليس في المنتصف كالأذرع الطويلة والقصيرة ، فينحني إذا كان بينهما. لو كان هناك اشخاص لكان على ركبتيه بيديه ". ماذا يقال في السجود للصلاة وسجود التلاوة؟. الركوع: ثني الظهر إلى الركبتين ، والسجود للأرض والجبهة ، وهو ما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم. والأنف والذراعين والركبتين وأصابع القدم. [2]
أنظر أيضا: ما هو موعد العشر الأواخر من رمضان عام 1443؟
الفرق بين صلاة الليل والتهجد
قيام الليل: أن يقضي الليل كله أو بعضه في العبادة والدعاء وتلاوة القرآن وذكر الله وسائر العبادات ، قال ابن عمرو الأنصاري: الصلاة ثم الصلاة بعد الراحة وهذا.
ماذا يقال في السجود للصلاة وسجود التلاوة؟
اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت سجد وجهي للذي خلقه وصوره
وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين. اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك
لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك. اللهمّ إنّي ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلّا أنت فاغفر لي مغفرةً من
عندك وارحمني إنّك أنت الغفور الرحيم. أفضل الدعاء في السجود والركوع الدعاء من افضل الاعمال الى الله تعالى، التي تقوي علاقته بربه وقال تعالى ادعوني استجب لكم، إليكم هنا افضل الادعية في السجود والركوع لقضاء الحاجات وتيسير كافة الأمور: رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ. رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. إن اشهر الادعية التي تقال في الركوع هي سبحان ربي العظيم، بينما في السجود سبحان ربي الأعلى، ويجب على المسلمين الاكثار من الادعية في الركوع والسجود في صلاة القيام لان الدعوات في صلاة القيام مستجابة وتقرب العبد لربه.
في المسند عن عائشة أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال ذات ليلة في سجوده: "رب اغفر لي ما أسررت وما أعلنت". عن عائشة الصديقة قالت أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال ذات ليلة في سجوده: "رب أعط نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها". قد بينت تلك الأحاديث السابقة أنه من المُستحب الدعاء في السجود لأنه وسيلة من وسائل إجابة الدعاء، ولكن إذا كان هناك إمامًا، فلا يجب أن يطل في سجوده حتى لا يشق الأمر على المأمومين ولا يكثر في الدعاء. روي عن الإمام أحمد بن حنبل رواية أنه قال لا يعجبني الدعاء في الركوع والسجود في الفريضة، وإن كانت الأمور الدينية لا تأخذ الهوى في الاعتبار، ولكن دعاء السجود مُستحب، وليس من واجبات الصلاة. ثم جاء قول الإمام أحمد بأنه لا بأس أن يدعو الرجل بجميع حوائجه من حوائج دنياه وأخراه، وهذا ما قال به ابن رشد (الشارح) وهو الصحيح، وقد قال به أيضًا الشيخ ابن عثيمين (رحمه الله). قال بعض الفقهاء لو دعا بشيء من أمور الدنيا بطلت صلاته، وذلك قول ضعيف مشكوك فيه والصحيح أنه يحق للمؤمن أن يدعو بما طاب له من الدنيا والآخره لأن الدعاء عبادة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصري ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصري ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
هذا إذا توافرت شروط التوبة وهي:
1- إخلاص التوبة لله. 2- الندم على الذنب. 3- الإقلاع عن الذنب. 4- العزم على عدم العودة. متى لا تقبل التوبة؟ - إقرأ يا مسلم. 5- أن يوقع التوبة في وقت القبول -وهي بفضل الله- تقبل في كل وقت إلا في حالتين: إذا بلغت الروح الحلقوم، وإذا طلعت الشمس من مغربها. 6- رد المظالم إن كان الذنب في حق آدمي. وأما كون الله تعالى لا يسامح ولا يغفر بعض الذنوب -دون الشرك- أبداً! فهذا تحكُّم في الله تعالى وسوء ظن به، فإن الله أمر بالتوبة ووعد بالمغفرة والله لا يخلف الميعاد، وقد قال سبحانه وهو البر الرحيم: مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِراً عَلِيماً [النساء:147]. أما الوقت الذي تقبل فيه التوبة من العبد، فعلمه عند الله، ويظهر أن الله يقبل توبة عبده فور إيقاعها، وقد يؤخر قبولها لحكمة ومدة يعلمها هو سبحانه. فعلى المرء أن يتوب من ذنوبه جميعاً ويلح على الله في طلب مغفرتها ويحسن ظنه بربه، ويظل بين رجائه مغفرة ربه، وخوفه من عاقبة ذنبه فذلك أدعى لأن يغفر الله له ويرحمه. أما علامة رضا الله عن عبده أو سخطه عليه فمعيارها التوفيق للطاعة أو عدمه، فمن أطاع الله بفعل ما أمره به، وترك ما نهاه عنه فهو راضٍ عنه، فمن رأى أنه موفق للطاعات وعمل الخيرات وهو مخلص في ذلك لله تعالى فليبشر، فهذا من دلائل رضا الله عنه في تلك الحال ولا يأمن مكر الله بل يسأل الله الثبات وحسن الخاتمة.
متى لا تقبل التوبة؟ - إقرأ يا مسلم
قيل للحسن البصري: ألا يستحيى أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ، ثم يستغفر ثم يعود ؟ فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذا ، فلا تملُّوا من الاستغفار. الإسلام سؤال وجواب
23/09/2008, 04:30 AM
استغفر الله
جزاك الله خير
23/09/2008, 05:36 AM
زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 26/05/2008 المكان: جـــــــــ15ــــــــده
مشاركات: 1, 891
23/09/2008, 05:52 AM
الله يجزاك خير
ويعطيك العافيه على الموضوع الحلو
الله يحلي ايامك
23/09/2008, 07:47 AM
جعلها الله في ميزان حسناتك..
بارك الله فيك..
25/09/2008, 12:13 AM
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا وثبتنا الله واياكم على طاعته اللهم امين
فانطلق حتى إذا وصل نصف الطريق أتاه الموت؛ فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبا مقبلا بقلبه إِلَى اللَّه تعالى، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرا قط، فأتاهم ملك في صورة آدمي فجعلوه بينهم - أي حكماً – فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإِلَى أيتهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إِلَى الأرض التي أراد ، فقبضته ملائكة الرحمة) مُتَّفّقٌ عَلَيْهِ. وفي رواية لمسلم(2716): ( فكان إِلَى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل مِنْ أهلها). وفي رواية للبخاري(3470): ( فأوحى اللَّه تعالى إِلَى هذه أن تقربي وأوحى إِلَى هذه أن تباعدي وقال قيسوا ما بينهما فوُجد إِلَى هذه أقرب بشبر فغُفر له)
وفي رواية لمسلم(2766): ( فنأى بصدره نحوها). والتوبة معناها الرجوع إلى الله تعالى ، والإقلاع عن المعصية ، وبغضها ، والندم على التقصير في الطاعات ، قال النووي رحمه الله تعالى: " التوبة واجبة من كل ذنب ، فإن كانت المعصية بين العبد وبين الله تعالى لا تتعلق بحق آدمي فلها ثلاثة شروط: أحدها أن يُقلع عن المعصية ، والثاني أن يندم على فعلها ، والثالث أن يعزم على أن لا يعود إليها أبداً، فإن فقد أحدَ الثلاثة لم تصحّ توبته.