بوسعد المساهمات: 80 تاريخ التسجيل: 12/05/2008 موضوع: رد: ياجر قلبي جر الثلاثاء مايو 13, 2008 9:59 pm صح لسانك.......... ومشكورررررررررر ع القصيدة............. عاشق الرهيب المساهمات: 72 تاريخ التسجيل: 10/05/2008 موضوع: رد: ياجر قلبي جر الأربعاء مايو 14, 2008 12:29 am صح بدنك وتسلمون على المرور سداوي المساهمات: 53 تاريخ التسجيل: 12/05/2008 موضوع: رد: ياجر قلبي جر الخميس مايو 15, 2008 5:46 am مشكوور ياجر قلبي جر صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات الريان:: الاقسام الادبيه:: قسم الشعر و القصائــد المنقووله انتقل الى:
ياجر قلبي...
شيلة ياجر قلبي جر لدن الغصوني اداء نايف تراحيب 2019 حصري جديد - YouTube
ياجر قلبي جر لدن الغصوني - منتديات النداوي الشعبية
يا جر قلبي جر لدن الغصوني - حسين جاسم - YouTube
ياجر قلبي جر لدن الغصوني كلمات الشاعر دخيل الله الدجيما رحمه الله اداء المنشد ذياب العروي - Youtube
سنحوني: تجاوزوني أثناء مرورهم. بيّح: جعلني أبوح وأخرج من صبري. اتدرّا: أخفي. هوجروني: قيّدوني، من هجار البعير وهو عقاله. شطوني: أفكاري وهمومي. السلب: الملابس. غرير: صغير. الدلوهة: ما يلعب به الطفل في لهوه. قبلي: دائماً.
دخيل الله بن ناشي الدجيما، شاعر عاشق عاش في القرن الثالث عشـر الهجري، واشتهرت قصيدته هذه شهرة فائقة، ولا تعرف لها رواية دقيقة.
الا ما ندر و أذا وجد فأنك لن تقراء بيتين
خاليات من الأخطاء المطبعيه و النقل الخطاء
لكثيراً من الأبيات. الشكر لله ثم لأبن هضيبان و أمثاله على هذه
الجهود الجباره لخدمة الشعر الشعبي. تقبل تحياتي
أخوك / فراج ابو لسان
التعديل الأخير تم بواسطة فراج ابو لسان; الساعة 23-04-2002, 11:18 AM.
أما معلقة امرئ القيس فتحكي بالأساس عن واقعة حدثت مع حبيبته وابنة عمه عنيزة بنت شرحبيل؛ إذ مُنع من لقائها وحُرمت عليه رؤيتها، ولذلك انتهز فرصة ذهابها إلى غدير دارة جلجل في منازل كندة بصحبة صديقاتها، فسبقهم امرؤ القيس إلى هناك، وحين نزعن ثيابهن ونزلن إلى الماء ظهر امرؤ القيس وقد أخذ ثيابهن ورفض إعطاءهن إياها حتى تخرج كل واحدة منهن عارية من الماء، فخرجن جميعًا وبقيت عنيزة وأقسمت عليه أن يعدل عن شرطه، ولكنه لم يفعل، وألح عليها أن تخرج عارية فخرجت، ثم أعطاها ثيابها. طرفة بن العبد: الشاعر الذي قتله لسانه
منذ طفولته المبكرة كان طرفة بن العبد ذكيًا حاد الذهن، وحين كبر أصبح شاعرًا جريئًا حتى أضحى معروفًا بأنه يقوم بهجاء قومه وهجاء غيرهم، وكان ابن العبد معتدًا بنفسه لديه الكثير من الكبرياء، وأمضى سنواته القليلة التي لم تتعد العشرين عامًا في معاقرة الخمر واللهو والهجاء، حتى أنه هجا عمرو بن هند قائلًا:
وحين علم عمرو بن هند بما قاله ابن العبد، استقدمه إليه وطلب منه أن يختار ميتته، فاختار بن العبد أن يشرب الخمر حتى الثمالة ثم تُقطع أوصاله، فمات بالطريقة التي طلبها، وكان الشاعر الذي قتله لسانه. أما بالنسبة لمعلقه الشهيرة فقد نظمها ابن العبد حين ضلت إبل أخيه معبد، فذهب طرفة إلى ابن عمه يسأله إن كان رأى الإبل، ولكن الأخير نهره ولامه قائلًا له: «فرطت فيها ثم تتعب في طلبها»، ومن هنا أُلهم ابن العبد بقصيدته الطويلة التي قال في مطلعها:
يستفيض بعد ذلك ابن العبد في وصف ناقته وصفًا جميلًا حتى ليتخيل للقارئ أنه يصف حبيبته، ولكن ابن العبد يفاجئنا بأنه لا يتحدث سوى عن ناقته؛ إذ يقول:
ينتقل ابن العبد بعد ذلك للحديث عن الموعظة والحكمة، ثم يعاتب ابن عمه على نهره له.
المعلّقات السّبعة: ماهيّتها ومن هم شُعراءُها؟ – Mirrornewsonline
وقد جُمعت أشعار بن العبد في ديوان طبع في شالون بفرنسا سنة 1900، مصحوبًا بترجمة فرنسية، كما سُطرت أخباره وأقواله في كتب عدة، مثل: «الأغاني والجمهرة» و«ديوان الستة الجاهليين» و«أمثال الميداني» و«شرح المعلقات السبع». زهير بن أبي سلمى: حكيم الشعر الجاهلي
يقول إمام اللغة العراقي ابن الأعرابي: إن زهير بن أبي سلمى كان له من الشعر ما لم يكن لغيره؛ كان أبوه شاعرًا، وخاله شاعرًا، وأخته سلمى شاعرة، وأخته الأخرى الخنساء شاعرة، وابناه كعب وبجير شاعرين، وحفيده المضرّب بن كعب شاعرًا، وخلافًا لغيره من الشعراء كان ابن أبي سلمى معتدلًا وحكيمًا؛ إذ لم يكن يمدح أحدًا إلا بما فيه كما قال عنه ابن عباس، ويُذكر أن عمر بن الخطاب سأل ابن زهير عن مصير المعلقة التي كُسيت بالذهب فرد ابن زهير: «أبلاها الدهر»، ليرد عليه ابن الخطاب قائلًا: «ولكن ما كتبه أبوك لا يبليه الدهر». وكان زهير يكتب القصيدة في شهر، وينظمها وينقحها في سنة، ثم يعرضها على المقربين إليه، وبعد ذلك يقرأها للعامة، وفي شعره كان زهير تقيًا ورعًا وحكيمًا، وكان يؤمن بالبعث، إذ قال مرة:
أما معلقته فقد كتبها على أثر الحرب التي درات رحاها بين قبيلتي عبس وفزارة بسبب سباق، وهي حرب داحس والغبراء، التي احتدمت شراراتها لأكثر من 40 عامًا، حتى أصلح بين الطرفين هرم بن سنان والحارث بن عوف، ودفعا الديات من مالهما الخاص، وقيل إنها بلغت 3 آلاف بعير، وقد نظم زهير معلقته ليمدح فيها المصلحين بعد أن حقنا الدماء، ويحذر فيها الفريقين من شر إضمار الحروب ونتائجها المدمرة لكل الأطراف.
أصحاب المعلقات ومطلع كل معلقة 日 موقع فولدرات 日
كُتبت بماء الذهب وعُلقت على أستار الكعبة، وعُرفت باسم المعلقات السبع، فمن كتبها وما قصصها؟
يُحكى أنه في العصر الجاهلي لم يكن يُعبأ بأي شاعر لا يأتي إلى مكة، فكان الشعراء العرب يأتون إليها من أقاصي الأرض كل عام حتى يعرضوا كلماتهم. ويقول الدكتور محمد خير أبو الوفا في كتابه: «المعلقات السبع مع الحواشي المفيدة للزوزني»: إن «كلمات هؤلاء الشعراء كانت سجلهم النفيس ومتحفهم الناطق الذي شمل مختلف تجاربهم في الحياة». في ذلك الوقت اختيرت من سائر الشعر سبع قصائد، وقيل إنها كُتبت بماء الذهب، وعُلقت على أستار الكعبة، وعُرفت باسم المعلقات السبع. لكن بعض المؤرخين قالوا: إن «هذا لم يثبت »، وإنها سميت بالمعلقات؛ لأنها تعلق بالنفوس والأذهان. وعمومًا «لا نستطيع أن نعترف بأن ما يُروى من سيرة هؤلاء الشعراء الجاهليين، وما يُضاف إليهم من الشعر، تاريخ يمكن الاطمئنان إليه، أو الثقة به، وإنما أكثر هذا كله قصص وأساطير لا تفيد يقينًا ولا ترجيحًا، وإنما تبعث في النفوس ظنونًا وأوهامًا»، بحسب ما ذهب إليه الأديب المصري طه حسين. أما أصحاب تلك القصائد فهم: امرؤ القيس، وطَرَفة بن العبد، وزُهير بن أبي سُلمى، ولَبيد بن ربيعة، وعمرو بن كلثوم، وعنترة بن شداد، والحارث بن حلزة، ونعرض فيما يلي القليل مما كُتب عنهم وعن معلقاتهم.
الحارث بن حلزة اليشكري
هو شاعر عراقي الأصل من قبيلة بكر بم وائل وينسب إلى يشكر بن بكر، أما عن معلقته فهي من القصائد الهمزية أي التي تنتهي بهمزة. المعلقات الثلاث النابغة الذبياني
هو الشاعر النابغة القرشي والذي نال لقبه بسبب نبوغه في الشعر. معلقته تبدأ بتلك الأبيات
يا دارَ مَيّة َ بالعَليْاءِ، فالسَّنَدِ، أقْوَتْ، وطالَ عليها سالفُ الأبَدِ وقفتُ فيها أُصَيلاناً أُسائِلُها، عَيّتْ جواباً، وما بالرَّبعِ من أحدِ إلاّ الأواريَّ لأياً ما أُبَيّنُهَا، والنُّؤي كالحَوْضِ بالمظلومة ِ الجَلَدِ الأعشى
هو ميمون بن قيس بن جندل شاعر قبيلة بكر بن وائل وهو من شعراء الطبقة الأولى كما أنه أدرك الإسلام ولقب بالأعشى لأنه كان ضعيف البصر. معلقته تبدأ بتلك الأبيات
ودّعْ هريرة َ إنْ الركبَ مرتحلُ، وهلْ تطيقُ وداعاً أيها الرّجلُ؟ غَرّاءُ فَرْعَاءُ مَصْقُولٌ عَوَارِضُها، تَمشِي الهُوَينا كما يَمشِي الوَجي الوَحِلُ كَأنّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جارَتِهَا مرّ السّحابة ِ، لا ريثٌ ولا عجلُ تَسمَعُ للحَليِ وَسْوَاساً إذا انصَرَفَتْ كمَا استَعَانَ برِيحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ ليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتها، ولا تراها لسرّ الجارِ تختتلُ عبيد بن الأبرص
هو الشاعر الجاهلي عبيد بن الأبرص بن جشم الأسدي المكنى بأبي زياد من مضر.