كلمات الاغنية
واللي يسلمك
واللي يسلمك كافي ذل واهانه
تضحك على قلبي وانا اقول مسكين
شفتك بعيني وشفت معنى الخيانه
لا طاب جرحي واصبح الجرح جرحين
تجرحني مره باسم الميانه
واقول باجر خير وارتاح بعدين
انت مثل ما انت هذا انت وآنا
ما طلت منك حق لاشين او زين
حطمت قلبي وضاع عمري عشانه
وبكل سهوله ماشي رايح على وين
اوهمتني بالحب وبعته معانا
وان كنت ناوي جرح انا فيني الفين
أضيفت من قبل صاحب الموقع
شارك
عصام كمال - وللي يسلمك (النسخة الأصلية) | 2005 - Youtube
عصام كمال ـــــ واللي يسلمك كافــــي - - YouTube
عصام كمال والي يسلمك كافي
قصيدة الرياحي.. بصوت ( واللي يسلمك كافي) | ملتقى المعلمين والمعلمات
خيارات إضافية
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
عصام كمال - وللي يسلمك (النسخة الأصلية) | 2005 - YouTube
وقطع ساطع في حديثه لـ(السوداني) بأن اأي تسوية تتجاوز لجان المقاومة ستكون قاتلة، لأنها لم تحدث بين الأطراف الرئيسية؛ لذلك ما يجري الآن بعيد عن لجان المقاومة، فالآليات الجديدة التي ظهرت في الساحة السودانية بعد 11 أبريل 2019 لن تنجح ولن تصب في مصلحة الشعب. وشدد ساطع على أن الرؤية الآن واضحة بأن يكون العسكريون خارج المشهد الخاص بالتحول الديمقراطي في السودان لأن الأخير تقوم به القوى السياسية والمدنية، منوهاً على أن المكون العسكري ليست لديه علاقة بالتحول الديمقراطي، وفقط معني بحراسة التحول وليس جزءاً منه. تصعيد الشارع سيستمر إلى أن تنتصر إرادة الجماهير بقدرتها على خلف تحول ديمقراطي بإزالة المتاريس كافة التي تعيق طريق التحول بالاستفادة من تجربة العامين الماضيين. هل السودانيين عبيد بن. ما لم يكن في الحسبان
واعتبر المحلل السياسي، د. الحاج حمد، أن التسوية أصبحت أمراً واقعاً بيد أنها مرفوضة من الشارع ويستمر في تصعيده، مؤكداً أن التسوية هي الأداة التي ستفرز الكيمان، وخطورتها تتمثل في أن النظام العالمي يريد إعادة الشراكة بين العسكريين والمدنيين بسبب أن العسكريين مهمون لتحالف الولايات المتحدة وإسرائيل لما يسمى بالحرب على الإرهاب، لافتاً لخوض الأجهزة العسكرية السودانية معارك مع حلفائهم في اليمن، وعمليات أخرى في غرب أفريقيا.
هل السودانيين عبيد التخصصي
الفول السوداني ( فستق العبيد) Arachis Bypogaca::
موطنه الأصلي أمريكا الجنوبية ثم نقله البرتغاليون غلى السودان و منه سمي فول سوداني
نبذة تاريخية. الموطن الأصلي للفول السوداني أمريكا الجنوبية. للسودانين فقط : طرق الهجره واللجوء في أوربا. وكان هنود أمريكا الجنوبية يزرعون الفول السوداني منذ 1, 000 عام على الأقل. ومنها نقله البرتغاليون إلى غربي إفريقيا في أوائل القرن السادس عشر الميلادي ثم بقية أجزاء إفريقيا مثل السودان، ثم نقل من إفريقيا إلى أمريكا الشمالية في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. ولم يدخل إلى مصر إلا في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي من السودان ومن ثم عرف باسم الفول السوداني. منشأه اميركا الجنوبية ، البرازيل و البيرو ، فقد عثر على حبوب فول سوداني متحجرة في خرائب الانكا بالبيرو. وبعد دخول الاسبان الى هذه المناطق في اميركا الجنوبية ، نقلوها الى افريقيا ، ومن افريقيا انتقلب نبتة الفستق عبيد حيث سميت على اسمهم ، و يقصد بكلمة عبيد ( الإفريقي)
هل السودانيين عبيد الظاهري
وتقول دول غربية ومقرضون دوليون إن وجود حكومة مدنية تحظى بمصداقية شرط أساسي لاستئناف الدعم المالي. وعلى الرغم من سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية، لم يعين الجيش حتى اللحظة رئيساً للوزراء، ما يمكن أن يعيد للسودان الأمل بالتعافي. وفي 15 أبريل (نيسان)، لمح قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، الذي قاد الانقلاب، إلى تخفيف حالة الطوارئ وإلى خطوات أخرى طالبت بها دول غربية وأحزاب سياسية سودانية، لكن الجماعات المطالبة بالديمقراطية اتهمته بعدم المصداقية، مشيرةً إلى اعتقال المتظاهرين في اليوم نفسه. وظائف محاسب رواتب في عبيد، السودان. "حلف غير مقدس"
وبعد أن استولى البشير على السلطة في انقلاب عسكري عام 1989، صار السودان مركزاً للإسلام السياسي، غير أن نفوذ الفكر الإسلامي المتشدد تراجع في ظل سعيه لإصلاح العلاقات الدولية. حمى المطالبة بالحكم الذاتي تتفشى بين الأقاليم السودانية
وظل حزب المؤتمر الوطني، المرتبط بجماعة الإخوان المسلمين، في السلطة في فترة شهدت حرباً أهلية وتدهوراً اقتصادياً وانتهت بإطاحة البشير. وتتملك المحتجين، الذين استمروا في تنظيم مسيرات مناهضة للجيش خلال شهر رمضان، مخاوف من أن يحاول الإسلاميون الوقوف في صف الجيش والعمل معه بهدف استعادة السلطة.
هل السودانيين عبد الله
وأخيرا منظمه العفو الدولية تتهم حكومات أوروبية بالتواطؤ في انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان بليبيا:
المهاجرون يباعون في اسواق عبيد!! اتهمت منظمة العفو الدولية حكومات أوروبية بالتواطؤ في انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان بليبيا؛ وذلك من خلال دعمها للسلطات هناك، والتي غالباً ما تعمل مع مهربين وتعذّب لاجئين ومهاجرين. وأظهرت صور توثق هذه التجاوزات وافدين محتجزين داخل أحد السجون في ليبيا، حيث يباع معظمهم في "أسواق عبيد" حقيقية بحسب ما كشف تقرير منظمة الهجرة العالمية، ومعظم المباعين هم من الأفارقة الذين يعبرون ليبيا بقصد السفر إلى أوروبا بطريقةٍ غير شرعية. هل السودانيين عبيد الظاهري. ووفق شهادات "صادمة" لمهاجرين لموظفي منظمة الهجرة، فإن مئات الرجال والنساء يتم بيعهم وتتم عمليات البيع في ساحات عامة أو مستودعات وحسب هذه الشهادات فإن مهاجرين في مدينة سبها جنوب ليبيا، التي تعد أحد المراكز الرئيسية لتهريب المهاجرين، افترشوا الأرض في مرآب وساحات انتظار للسيارات. ويدير "سوق العبيد" ليبيّون يساعدهم غانيون ونيجيريون يعملون لحساب الليبيين، ويُستخدم أغلب المهاجرين كعمالة يومية في البناء والزراعة وبعضهم يتقاضى أجرا والبعض الآخر يُكره على العمل دون أجر.
هل السودانيين عبيد الوسمي
حيث أنهم تحولوا إلى دولة ضعيفة سياسيًا واقتصاديًا بدرجة كبيرة جدًا حتى صنفتهم الأمم المتحدة في قائمة البلدان الأقل نماءً في العالم، هذا بجانب انعزالهم عن أي منفذ بحري قد يسهل لهم الاتصال بحريًا بالدول الخارجية أو مباشرة العملية التجارية بصورة سهلة، وهكذا فقد جنوب السودان قدرات وخبرات الشمال السوداني بعد انفصاله عنه ولذا يعد الطمع الكامن في قلوبهم هو من ألقى بهم هم إلى الهاوية لا أهل الشمال.
هل السودانيين عبيد فارس
نت: "في السابق كان الناس يحفظون أموالهم باقتناء السيارات، لكن في ظل الوضع الحالي الجميع يفكر كيف يعيش وليست هناك أموال فائضة من الأصل". هذا الركود المروع الذي ضرب سوق السيارات قاد لانخفاض في الأسعار لجذب الناس وتحريك السوق. في ظل مبادرة أممية مطروحة لاقت دعماً دولياً فيما تباينت وجهات النظر فيها داخلياً، يرى بعض المحللين أن الحوار هو المخرج وأنه السبيل الوحيد لإحداث اختراق يفضي لعودة الحياة في السودان لما كانت عليه قبيل إجراءات الـ 25 من أكتوبر، ويبث الروح مجدداً في الأسواق.
السودان لا يعاني من مشكلة اقتصادية، بل سياسية تظهر أعراضها في الاقتصاد، والمثال على ذلك حينما تكالبت العقوبات الأمريكية على السودان منذ 1997، وأدت لعزله عن الاتصال المباشر بالاقتصاد العالمي، لم يكن ذلك لخلل في البنية الاقتصادية السودانية، بل كان نتاج العقلية السياسية الغوغائية التي أدخلت السودان في خصومات إقليمية حتى مع جارته الأقرب مصر، ودولية مع المحاور والدول الكبرى، فدفع السودانيون ثمناً باهظاً لهذه الخصومة السياسية التي استمرت حتى أكتوبر 2020 عندما أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. الآن ومع تفاقم الأزمات الدولية الراهنة، ابتداءً من جائحة كوفيد 19 ثم الحرب الروسية الأوكرانية، ومع نُذُر قصور عالمي في الغذاء والطاقة خلال الفترة المقبلة، فإن السودان في أفضل وضع لاستثمار هذا الوضع العالمي، إذا أماط أذى منهج التفكير السياسي وأتاح الفرصة لانطلاقة اقتصادية حقيقية تعتمد على الاستثمار في المقام الأول. فمثلاً؛ جائحة كورونا تسببت في انحناء المؤشرات الاقتصادية لدول ومؤسسات اقتصادية كبيرة، وفي مثل هذه الظروف تبحث رؤوس الأموال عن العائد التعويضي قصير الأجل، وفي وقت تتراوح فيه معدلات الأرباح عالمياً في رقم واحد، فإن الارتفاع الكبير للأرباح في أي نشاط اقتصادي بالسودان يجعله الملاذ المفضل لاستعاضة ما خسره العالم تحت وطأة الجائحة خلال السنتين الماضيتين.