مراحل البناء كان بناء البيوت الطينية في نجران يبدأ عبر تحديد قطعة الأرض المراد إنشاء المبنى عليها، ويُمد خيط لتحديد أساسات المبنى، ويتم توفير الحجر والطين والخشب كأهم مواد الإنشاء، ثم تحفر بالأرض بعمق أكثر من مترين، يبدأ وضع الأساس المسمى «وثر» وهو عبارة عن حجر وطين يوضع فيما يعرف «بالمدماك» الذي ينفذ على مرحلتين، وهي وسيلة بناء قديمة تمزج فيها الحجارة مع الطين المبلل في إطار حجري على شكل مستطيل، وبعد الانتهاء منه يترك يوما في الصيف حتى يجف الطين، أو أكثر في الشتاء، ثم تعقبه عملية «التعسيف» ويقصد بها بناء الدرج أو ما يعرف بـ«العسفة» للصعود للغرف العلوية، ثم عملية «الصماخ» أو "التلييس" حاليا. وتبدأ كذلك عمل وضع سقف المبنى من خشب جذوع وسعف النخيل وأشجار السدر أو الإثل، بعد 15 يوما من إعداد الأحجار الطينية عبر «المدماك» و«الصماخ»، يبدأ العمل على «القضاض» وهو الجير الأبيض الذي يثبت أركان البيت ويزينها مع اللون الطيني. أبرز المباني تحولت عدد من المباني الطينية في نجران إلى معالم بارزة، ومنها «قصر الإمارة التاريخي» في أبالسعود، وشيد بطريقة معمارية متميزة عام 1353/ 1934 بداية دخول نجران تحت لواء الدولة السعودية، وبناه آنذاك أمير نجران تركي بن ماضي، ويتكون من 60 غرفة ومسجدا وبئرا قديمة، ويوجد في أركانه الأربعة أبراج دائرية للحراسة والمراقبة، وهناك قصر العان الذي كان يعرف قديما باسم «قصر سعدان» وهو مشيد من الطوب واللبن والطين على قمة أحد الجبال وبني 1100/ 1689.
مجلة الرسالة/العدد 958/على ضفاف القناة: - ويكي مصدر
ومرجع هذه الزفة كما أعتقد إلى فكرة وطنية متمكنه، وعقيدة عدائية خالصة، نحو الإنجليز العدو الأول لمصر والمصريين.. مدينة نزوى في سلطنة عمان - موضوع. ذلك أن اللورد أللمبي كان مندوباً سامياً في مصر أيام الحرب العالمية الأولى، وكان هذا الداهية سوط عذاب على المصريين جميعا، وبخاصة على العمال المصريين، وكان عنوان الصلف الإنجليزي، والطغيان المروع، وتجلي ذلك العداء الصارخ في وضوح وجلاء، حينما ساق العمال المصريين سوق الأنعام إلى بلاد الشام، حيث عاملهم كما تعامل السائمة، لقتال الترك والألمان. والمصريون في ذلك الحين يحنون حنيناً كبيراً عجيباً إلى الأتراك، ومرجع ذلك الحنين البالغ إلى الصلة الدينية التي تجمع بينهما.. صلة الإسلام التي جمعت بينهما وأدت إلى المصاهرة، حتى لا يكاد يخلو حي من أحياء القاهرة، ولا مدينة من مدن القطر من أسر تركية، أو أسر مصرية تنحدر من أصل تركي، حيث كانت مصاهرة الأتراك في ذلك الوقت من دلائل العظمة، وعنوان التقدم والرقي، وعراقة الأصل، وطيب المحتد.
مجلة الرسالة/العدد 782/من ذكرياتي في بلاد النوبة: - ويكي مصدر
الدعوة عامة - استعدادات لإقامة الافطار الجماعي لأهالي يافا
تجري في هذه اللحظات استعدادات على قدم وساق في ساحة النادي الإسلامي بمدينة يافا والذي سيستضيف الإفطار الجماعي الضخم الذي تُنظمه الهيئة الإسلامية المنتخبة بالتعاون مع المؤسسات اليافاوية الاسلامية بالمدينة اليوم الخميس. تمديد موعد استيفاء الأوراق المطلوبة لمشروع مكابي يافا لغاية 26. 4
أعلنت بلدية يافا تل ابيب عن تمديد موعد استيفاء الأوراق المطلوبة للمشاركة في القرعة للحصول على شقة بسعر مخفض ضمن مشروع مكابي يافا، لغاية 26. 4. 2022، ويجب ارسالها على البريد الالكتروني [email protected] قبل الموعد المذكور. مجلة الرسالة/العدد 958/على ضفاف القناة: - ويكي مصدر. 3 اصابات بحادث طرق في مدخل مدينة اللد
أفاد مراسل يافا 48 أن حادث طرق بين مركبتين وقع ظهر اليوم الخميس في مفرق جيناتون بمدخل مدينة اللد، حيث اسفر الحادث عن وقوع 3 اصابات بين الطفيفة والمتوسطة. فعاليات للشبيبة في حديقة كدرون بجانب مسجد الجبلية
تُقام فعاليات ترفيهية للشبيبة في حديقة كدرون بجانب مسجد الجبلية في مدينة يافا، وذلك للشبيبة الذين تتراوح أعمارهم بين 10 - 17 عاماً. الشيخ أحمد أبو لسان "كفانا فُرقة.. شاركونا في الافطار الجماعي...
قال الشيخ أحمد أبو لسان رئيس الهيئة الإسلامية المنتخبة في مدينة يافا "أهلنا في مدينة يافا، نُعلمكم أننا من اليوم الأول لدخولنا للهيئة الإسلامية المنتخبة، كان همنا الأكبر هو توحيد الصفوف في مدينة يافا، لأننا اذا توحدنا نستطيع أن نجابه جميع التحديات والقضايا الساخنة العالقة في يافا".
بيوت الطين تروي قصص الطيبين - جريدة الوطن السعودية
المباني الطينية «القصور» تطلق على مباني الطين الكبيرة «الدروب» تطلق على المباني الصغيرة «الشراريف» زخارف مميزة تعلو المبنى «المداميك»خطوط عرضية بالمبنى «وثر» عبارة عن حجر وطين يوضع في أساس المبنى «التعسيف» هو عملية بناء الدرج «العسفة» الدرج للصعود للغرف العلوية «الصماخ» المعروف في الوقت الحالي بالتلييس «القضاض» الجير الأبيض
مدينة نزوى في سلطنة عمان - موضوع
بيد أنها فوجئت من الأهليين بالمعارضة القوية الصارمة، والرفض الشديد، مما أثار الدهشة والحيرة، والتساؤل والارتباك، ولكن الحكومة إزاء هذا التصميم، لم تجد بداً من الالتجاء إلى بلدة أخرى غير الدر، غير أنها باءت بالفشل، ووجدت الرفض نفسه، والمعارضة التي لم يفلح معها إقناع بحال من الأحوال، وهكذا وقف عمد أربعين بلدة من بلدان النوبة هذا الموقف بعينه، ولم يقبل واحد منهم، ووراءه أهل بلدته بما لهم من سطوة ونفوذ أن يكون مقر المركز من نصيب بلدته، وكأنما هو الخطب الداهم، والشر المستطير!! وغفل كثيرون عن سبب هذا، وفهمه العارفون، أدركوا سره وحمدوا هذا الموقف للنوبيين، لأنه يرهن على اعتزازهم بشرفهم، وحرصهم على حماية أعراضهم، من أولئك الذين لا يفهمون واجبهم نحو ربهم، ونحو أنفسهم، فيستجيبوا دائما لداعي الغريزة، ويلبون نداء الشهوة، ويعيشون في الأرض فساداً، ولا يبالون بأعراض الناس. إن هؤلاء أساءوا إساءة بالغة إلى أنفسهم أولا، وإلى مناطقهم وبلداتهم ثانيا، وكانوا شر قدوة، وأسوأ أسوة!!.. يا لله! لقد شافهت الكثير من أهل هذه البلاد، وخاطبتهم في هذا الموضوع، فأبرقت منهم العيون، وعادت بهم الذكرى تعيد الصور مكرورة، وتبعث الأشجان محفورة في الأفئدة والصدور، وكأنهم يعتقدون أن الله أنقذ بمياه الخزان بلدة الدر، وطهرها من الرجس، حينما خلصها من شر الموظفين، وإن بعض الأهلين يعتقد أن بلدة الدر خسرت بذلك سوقا رائجة، وتجارة نافعة، وحركة دائبة!!...
رمضان زمان كيف كان – صحيفة البلاد
2 ملعقة كبيرة من الطحينة. عصير ليمونة. نصف كوب من الماء. نضع مقلاة على النار، ثم نضف إليها الزيت والبصل، ثم نقلبه باستمرار حتى يذبل. ثم نضيف الثوم المهروس ونقلب باستمرار حتى يصفر البصل. ثم نضيف الفلفل ونقلب باستمرار قليلاً. بعد ذلك نضيف الطماطم ونقلب باستمرار قليلاً. ثم نضيف الملح والفلفل الأسود والكمون والماء ونقلب لبعض الوقت. ثم نغطي المقلاة ونتركها لمدة 10 دقائق حتى تستوي المكونات. بعد ذلك نرفع الغطاء ونقلبهم، ثم نضيف الفول المدمس ونقلبهم، ثم نغطي المقلاة ونتركها لمدة 5 دقائق. ثم نرفع الغطاء ونقلبهم، ثم نرفع المقلاة من على النار ونضيف إلى الفول الطحينة وعصير الليمون ونقلبهم. ثم نقدم طبق فول بالطماطم في طبق التقديم مع خبز منفوخ في المقلاة. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
مجلة الرسالة/العدد 414/بين الأدب والتاريخ
مدن الحضارات في القديم والحديث
للأستاذ محمد عبد الغني حسن
لكل حضارة قديمة أو حديثة مدنية كبيرة يستقر فيها السلطان، وتتمثل فيها الإدارة والسياسة، والصدارة والرياسة؛ وتتجه إليها الأنظار، ترى فيها المثل، وتجد فيها القدوة، وتأخذ عنها الأساليب. ولقد كتبتُ في إحدى المجلات الأسبوعية بحثاً عن بعض هذه المدن القديمة، واليوم أنقل المجال إلى (الرسالة) الغراء، جاعلاً حديث اليوم عن بيزنطة عاصمة المسيحية الأولى؛ ودمشق وبغداد العاصمتين الكبيرتين للإسلام
ولقد سميت بيزنطة بعد إنشائها بزمن بالقسطنطينية وخفقت عليها في عصور متعاقبة: أعلام الوثنية وألوية المسيحية وراية الإسلام. وبقية إلى اليوم تحت الراية الأخيرة منذ أن فتحها السلطان محمد الفاتح في منتصف القرن الخامس عشر الميلادي. أسس هذه المدينة المستعمرون الأولون من الإغريق في سنة 667 قبل الميلاد، وقد ظلت قرابة ستة قرون ونصف قرن وهي حاضرة كبرى للوثنية. وفي عصر قسطنطين الأول إمبراطور الرومان، انتقلت عاصمة الإمبراطوريات إلى بيزنطة، التي أسميت من ذلك الحين بالقسطنطينية نسبة إليه. وكان ذلك في الثلث الأول من القرن الرابع الميلادي.
وأوضحت المصادر للصحيفة أنه شدد خلال لقاءاته عبر الفيديو مع المساهمين على الأموال المدارة بنشاط، على أمل أن يتمكنوا من التأثير على قرار الشركة. وأشارت إلى أن "تويتر" قد تصدر إعلانا بشأن الأمر بحلول الخميس أو حتى قبل ذلك، وفقا لهذه المصادر.
وقت فتح سوق الاسهم السعودي
27 في المائة ونزل سهم سوفت بنك للاستثمارات التكنولوجية 7. 8 في المائة وسهم دايكين إندستريز 3. 36 في المائة. وانخفض سهم نيسان موتور بنسبة 5. 05 في المائة بعد تقرير أفاد بأن شركة رينو أكبر مساهميها تدرس بيع حصة محتملة.
يشهد العالم أزمة في سلاسل الإمداد الغذائي، نتيجة الأحداث العالمية التي ألقت بظلالها على اقتصادات العالم، ما أدى إلى ارتفاع في أسعار كثير من السلع الغذائية والمواد الأولية وغيرها بسبب الأزمة الحالية، كما شمل تأثيرها أسواق النفط والخدمات اللوجستية، وفي مقدمتها الشحن البحري. وكشفت دراسة أعدتها الأمانة العامة المساعدة للشؤون الاقتصادية في اتحاد الغرف السعودية أبعاد الأزمة، وتداعياتها على الاقتصاد المحلي والعالمي، والمملكة كدولة محورية لها تأثيرها الفاعل في استقرار الأسواق الاقتصادية العالمية، حيث أوضحت أن الأزمة العالمية طالت عديدا من سلاسل الغذاء والطاقة والتصنيع. وأشارت الدراسة إلى الجهود في تحقيق الأمن الغذائي للسلع الأساسية والسلع الأخرى، وما تحتاج إليه السوق المحلية، من خلال دعم وتمكين القطاع الخاص من المستوردين والمنتجين للمحافظة على معدلات من المخزون الاستراتيجي للسلع ذات المخاطر الغذائية العالية والسلع الأخرى التي لا تقل أهمية عن السلع الأساسية الغذائية وغيرها، التي تمثل عنصرا مهما في تحقيق الأمن الغذائي، والتنمية الشاملة التي تشهدها البلاد رغم الظروف الصعبة، التي يشهدها العالم.