2008-04-20, 04:38 AM #1 هل وُجد مسند بقي بن مخلد؟
من المعروف أن للإمام الأندلسي بقي بن مخلد،كتابا في الحديث يعد أكبر مسند حديثي، وتفسيرا ذكر الحافظ ابن حزم بأنه أهم من تفسير الطبري.
- مسند بقي بن مخلد
- بقي بن مخلد - المكتبة الشاملة
- تحكم في قوانين عقلك! | صحيفة مكة
- قوانين العقل الباطن | المرسال
- التعرف على العقل الباطن - موضوع
مسند بقي بن مخلد
كتب المؤلف الحوض والكوثر لبقي بن مخلد الكتاب: ما روي الحوض والكوثر
المؤلف: أبو عبد الرحمن بقي بن مخلد بن يزيد الأندلسي القرطبي (ت ٢٧٦هـ)
المحقق: عبد القادر محمد عطا صوفي
الناشر: مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة
الطبعة: الأولى، ١٤١٣
عدد الصفحات: ١٠٤
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تعريف بالمؤلف بقي بن مخلد (٢٠١ - ٢٧٦ هـ = ٨١٧ - ٨٨٩ م) بقي بن مخلد بن يزيد، أبو عبد الرحمن، الأندلسي القرطبي: حافظ مفسر محقق، من أهل الأندلس. له (تفسير) قال ابن بشكوال: لم يؤلف مثله في الإسلام، وكتاب في (الحديث) رتبه على أسماء الصحابة، ومصنف في (فتاوى الصحابة والتابعين ومن دونهم) وكان إماما مجتهدا انتشرت كتبه وتداولها القراء والدارسون في أيام حياته نقلا عن: الأعلام للزركلي
بقي بن مخلد - المكتبة الشاملة
وقال قاسم بن أصبغ: خرجت من الأندلس ولم أرو عن بقي شيئا، فلما دخلت العراق وغيره من البلدان سمعت من فضائله وتعظيمه ما أندمني على ترك الرواية عنه وقلت: إذا رجعت لزمته حتى أروي جميع ما عنده، فأتانا نعيه ونحن بطرابلس. قال ابن لبابة الحافظ: "كان بقي من عقلاء الناس وأفاضلهم"، وكان أسلم بن عبد العزيز يقدمه على جميع من لقيه بالمشرق، ويصف زهده، ويقول: "ربما كنت أمشي معه في أزقة قرطبة، فإذا نظر في موضع خال إلى ضعيف محتاج أعطاه أحد ثوبيه". قال أبو عبيدة مسلم بن أحمد: "كان بقي يختم القرآن كل ليلة، في ثلاث عشرة ركعة، وكان يصلي بالنهار مائة ركعة ، ويصوم الدهر". قال ابن بشكوال: "من حفاظ المحدثين وأئمة الدين، والزهاد الصالحين". وقال عنه أبو الوليد بن الفرضي: "ملأ بقيّ بن مخلد الأندلس حديثا". وكان بقي بن مخلد كثير الجهاد، وتقول المصادر التاريخية إنه اشترك بأكثر من سبعين غزوة مقاتلا مجاهدا في سبيل الله، حيث كانت الدولة الإسلامية في الأندلس محاطة من كل صوب بممالك الصليبيين الساعين ليل نهار لإسقاط دولة الخلافة هناك. وفاة بقي بن مخلد
تفرغ بقي بن مخلد في نهاية حياته للتدريس، ورغم أنه قضى حياته صائما يصلي في اليوم مائة ركعة ويختم القرآن كل يوم وليلة، فإن تقواه في نهاية حياته بلغت مبلغ الولاية، حتى كان يقضي يومه بين الصلاة والدرس في مسجده، وهكذا كان حتى توفاه الله لليلتين بقيّتا من جمادى الآخرة عام 276هـ / 889م، ودفن بمقبرة بني العباس.
والله أعلم
العلماء مصدّقون فيما ينقلون ، لأنه موكول لأمانتهم ، مبحوث معهم فيما يقولون ، لأنه نتيجة عقولهم -الإمام زرّوق رحمه الله
لم يقم بتفعيل حسابه
تاريخ التسجيل: _May _2004
المشاركات: 1236
هذا الخبر يذكرني على المسند لبقي بن مخلد الذي ورد ذكره في (مسيل اللعاب) للشيخ حماد الأنصاري. وهذا أيضاً من باب الأساطير الكثيرة التي تظهر بين حين وآخر
[تمت المشاركة باستخدام تطبيق ملتقى أهل التفسير]
تاريخ التسجيل: _January _2015
المشاركات: 39
ويذكرنا هذا الخبر أيضًا بخبرٍ آخر ذُكِرَ فيه أنَّه عُثِرَ على كتاب (تاريخ نيسابور) للإمام أبي عبد الله الحاكم في الهند
وفي كلِّ مرّة تكاد ألبابنا تنخلعُ فَرَحًا ثم كَمَدًا
والله المستعان
يَتنشّط عملُ العقل الباطن أثناء النوم؛ فإذا حلمَ الشخص حلماً مُعيّناً يُشير إلى خطورة أو رسالة تحذير حول موضوع معين فهذا يدلّ على تحذير العقل الباطن له، وذلك لأن العقل الباطن يُدرك تفاصيل حياة الفرد. التعرف على العقل الباطن - موضوع. لمعرفة طريقة عمل العقل الباطن وطريقة استخدامه لا بُدّ من مَعرفة قوانينه واتِّباعها؛ فللعقل الباطن ثمانية قوانين يجب على كلّ إنسان يريد تحقيق ذاته أن تكون له مَعرفة كافية بها؛ حيث توصّل العلماء إلى هذه القوانين وطبّقها بعض الناس في حياتهم العلميّة والعمليّة، وهي: قانون التفكير المتساوي يَعني هذا القانون أنّ الأشياء التي يُفكّر بها الإنسان تجعله يرى أموراً تُشبهها بالضبط، فلو كان الإنسان يُفكّر بأمور تحقّق له السعادة سيجد أخرى شبيهة بها تَجعله سعيداً. قانون الجذب يَنصّ قانون الجذب على أنّ الإنسان كالمغناطيس؛ حيث يجذب إليه الأشخاص والأحداث المُتناسبة مع طريقة تفكيره، وذلك عن طريق موجات كهرومغناطيسية غير مرئيّة تكون موجودةً في عقله الباطن، يقول الله تعالى في الحديث القدسي الشريف: (أنا عندَ ظنِّ عبدي بي فلْيظُنَّ بي ما شاء). يُبيّن الحديثُ أنّ كلّ ما يَحدُث للإنسان من همومٍ أو أمور سيّئة ومَصائب تأتي من نفسه أولاً، لذلك حري به أن يُفكّر بطريقةٍ إيجابيّة كي يُبعد عنه الأحداثَ السلبيّة أو أيّة مَشاكل.
تحكم في قوانين عقلك! | صحيفة مكة
إن الشخص الذي يعاني من قلق مزمن، أو غالبا ما يكون خائفا، سوف يكون لديه في كثير من الأحيان معدة "عصبية" تتطور في النهاية إلى تقرحات. الصداع "التوتري"، "الأمعاء المتهيجة"، "المثانة الضعيفة"، "المفاصل" غير المرنة "، الطفح الجلدي". كل ذلك يمكن، بمرور الوقت، أن يؤدي إلى مرض عضوي، بمعنى أن تكرار المشاعر النفسية السلبية التي يتعرض لها الشخص باستمرار، من الطبيعي أن تظهر في صور أمراض عضوية. إن الخوف المزمن من اعتلال الصحة، أو تكرار التحميل الزائد على الصحة ("غاضب"، "لا يمكن تحمله"، "قاتمة"، "لا عودة إلى الشفاء"، "لا يوجد دعم"، "لا شفاء"، "ركبة ضعيفة"، الخ) يؤدي إلى فعل شرطي سلبي، في نفس الوقت فإن الأفكار الإيجابية والعواطف الإيجابية تخلق تغييراً عضوياً إيجابياً. القانون رقم 6: إذا قام العقل الباطن بقبول فكرة ما مرة واحدة، فإنه يستمر في قبولها حتى يتم استبدالها من قبل فكرة أخرى وتعني هذه هي القاعدة أنه كلما طالت فترة أطول قبول الفكرة، كلما صعب تغييرها واستبدالها بفكرة جديدة. تحكم في قوانين عقلك! | صحيفة مكة. بمجرد قبول فكرة لا شعوريا، تصبح عادة ثابتة في التفكير. وكلما تحقق هذا التفكير، كلما أصبحت الفكرة عادة ثابتة في التصرف. لدى الناس عادات تفكير وعادات فعل، لكن الفكرة دائمًا تأتي أولاً، ومن أجل تغيير السلوك، من الضروري تغيير الأفكار لأن الأفكار هي التي تخلق السلوك وتحدد ملامحه.
قوانين العقل الباطن | المرسال
يتحدث البعض من علماء النفس عن العقل الباطن باعتباره لؤلؤة مدفونة داخل النفس البشرية تحتاج إلى من يكتشفها، فقد طلب الفيلسوف سقراط من الإنسان الغوص في أعماق نفسه البشرية؛ ليعرف ذاته بنفسه دون الرجوع إلى نظرية معينة أو قانون ما، فذاته هو أعلم بها من غيره، وحتي يتم تقریب مفهوم العقل الباطن أكثر، فقد تم تشبيهه الجبلين: الجبل الأول وهو العقل الواعي؛ وهو العقل الذي يتعامل بها الإنسان مع عالمه الخارجي والداخلي بناء على مبادئ وأسس معينة في الحياة، ويراها الكثيرون أنها منطقية ومقبولة. ا وهذا العقل الواعي يتشكل منذ الطفولة؛ حيث يتشكل من مجموعة من العوامل؛ كأساليب التربية، وطبيعة التنشئة الأسرية، والاجتماعية والأخلاقية، والدينية، فيبدأ الجبل الأول بالارتفاع والنمو أكثر من الجبل | الآخر، وهو عقل اللاواعي أو العقل الباطن
التعرف على العقل الباطن - موضوع
🔥 القانون الثامن: قانون الإعتقاد
والذي يقول أن أي شيء أنت معتقد فيه وأنه سوف يحدث وتفكر فيه أكثر من مره وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف يتبرمج في مكان عميق جدا في العقل اللاواعي، فإذا كان لديك اعتقاد بأنك أتعس إنسان في العالم، فتجد أن هذا الاعتقاد أصبح يخرج منك ودون أن تشعر، وبشكل تلقائي ليتحكم بعد ذلك فى سلوكك وتصرفاتك، وهذا الإعتقاد لا يمكن أن يتغير إلا بتغيير التفكير الأساسي الذي نتج عنه هذا الإعتقاد، هذه الإعتقادات التى تحكم الحياة اليومية مثل أني خجول أو أني غير محظوظ أو أني فاشل…إلخ من هذه المعتقدات السلبية. 🔥 القانون التاسع: قانون التراكم
والذي يقول أن أي شيء تفكر
فيه أكثر من مرة وتعيد التفكير فيه بنفس الأسلوب وبنفس الطريقة سوف يتراكم في
العقل اللاواعي، كمن يظن نفسه متعب نفسيا فيأخذ بالتفكير في هذا الأمر ثم يرجع في
اليوم التالي ويقول لنفسه أنا متعب نفسيا وكذلك الأمر فى اليوم التالى، فيتراكم
هذا الشيء لديه يوما بعد يوم، كذلك كمن يفكر بطريقة سلبية فيبدأ يتراكم هذا
التفكير لديه وكل مرة يصبح أكثر سلبية من المرة السابقة. 🔥 القانون العاشر: قانون العادات
إن ما نكرره باستمرار يتراكم يوما بعد يوم، حتى يتحول إلى عادة، حيث من السهل أن تكتسب عادة ما ولكن من الصعب التخلص منها، و لكن العقل الذي تعلم هذه العادة بإمكانه أن يتخلص منها وبنفس الأسلوب اي بالتدرج.
🔥 القانون الرابع: قانون المراسلات
والذي يعني أن عالمك الداخلي هو الذي يؤثر على العالم الخارجي، فإذا تبرمج الإنسان بطريقة إيجابية يجد أن عالمه الخارجي يؤكد له ما يفكر فيه، وكذلك الأمر إن تبرمج بطريقة سلبية لن يجد إلا ذلك. 🔥 القانون الخامس: قانون الإنعكاس
ويعني أن العالم الخارجي
عندما يرجع إليك سوف يؤثر على عالمك الداخلي، فعندما توجه لك كلمه طيبة سوف توثر
في نفسك ويكون رد فعلك بنفس الأسلوب فترد على هذا الشخص بكلمه طيبة أيضا. القانون السادس: قانون التركيز "ما تركز عليه تحصل عليه"
والذى يعني أن اي شئ تركز عليه سوف يؤثر في حكمك على الأشياء وبالتالي على شعورك وأحاسيسك، فأنت الأن إن ركزت مثلاً على الحزن فسوف تشعر بمشاعر وأحاسيس سلبية وسيكون حكمك على هذا الشئ سلبيا، وبالمقابل فأنت إن ركزت على السعادة فسوف تشعر بمشاعر وأحاسيس إيجابية، اي أن بإمكانك أن تركز على اي شيء سواء كان إيجابيا أو سلبيا. القانون السابع: قانون التوقع
والذى يقول أن أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف يحدث في عالمك الخارجي، وهو من أقوى القوانين، لأن أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف تعمل على إرسال ذبذبات تحتوى على طاقة إلى عقلك وإلى كل ما حولك والتي ستعود إليك من جديد ومن نفس النوع، فأنت إن توقعت أنك ستفشل في الامتحان ستجد نفسك غير قادر على التفكير وأنك عاجز عن الإجابة عن الأسئلة وهكذا، لذا عليك الانتباه جيدا إلى ما تتوقعه لأنه هناك احتمال كبير جدا أن يحصل في حياتك، فكثيرا ما يتوقع الإنسان أشياء وتحدث له فتوقع كل ماهو إيجابى حتى يظهر فى حياتك.
رابعا: قانون المراسلات
والذي يعني أن عالمك الداخلي هو الذي يؤثر على العالم الخارجي، فإذا تبرمج الإنسان بطريقة إيجابية يجد أن عالمه الخارجي يؤكد له ما يفكر فيه، وكذلك الأمر إن تبرمج بطريقة سلبية، وهذا يوصلنا للقانون الخامس، وهو قانون الانعكاس.