(2) ألا يتقدم الخبر على الاسم. (3) أن يقع ذلك في الشعر دون النثر. (4) أن يكون معمولاها نكرتين. ( لاتَ) ويشترط لعملها أن يكون اسمها وخبرها لفظ (الحين) وما رادفه، وأن يُحذَف أحدهما، والغالبُ حذفُ الاسم؛ قال تعالى: ﴿ وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ ﴾ [ص: 3]، وورد في بعض الشعر:........ ولاتَ ساعةَ مَنْدَمِ ***.................... [5]
أي لات الحينُ حينَ مناص، ولاتَ الساعةُ ساعةَ مندمِ. المصدر كتاب: توضيح قطر الندى
تأليف: الشيخ عبدالكريم الدبان التكريتي، بعناية: الدكتور عبدالحكيم الأنيس
[1] تسمى هذه الأفعال ناقصة إما لأنها لا تكتفي بالمرفوع، وإما لأنها تدل على الحدث فقط، مع أن بقية الأفعال تدل على الحدث والزمان. [2] أضاف بعض النحاة ( إن) النافية، وخالفهم أكثر البصريين. [3] لا تعمل ( ما) عند بني تميم، لذلك سماها النحاة ما الحجازية ( أي العاملة عمل ليس). [4] لم يوقف على قائله، انظر عنه: معالم الاهتدا، ص 31. شجرة كان وأخواتها ترفع المبتدأ. ع
[5] تمام البيت:
ندم البغاة ولات ساعة مندم *** والبغي مرتـع مبتغيه وخيمُ
وهو لمحمد بن عيسى التميمي، وقيل: محمد بن مالك الكناني؛ انظر: شرح ابن عقيل ص 171 و 851-852. ع.
- شجرة كان وأخواتها تدخل على
- شجرة كان وأخواتها ppt
- شجرة كان وأخواتها على
- شجرة كان وأخواتها ترفع المبتدأ
- من يوم ماجت عيونه في عنيا حماقي
شجرة كان وأخواتها تدخل على
وكذا لو وقعت بعد النداء، وفي القرآن الكريم: ﴿ رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ ﴾ [إبراهيم: 38]. 2- أن تقَع بعد القسَم؛ مثل: والله إنك لصادق؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ﴾ [الدخان: 3]. 3- أن تقع بعد القول؛ مثل: قلتُ لصاحبي إنك مخلص، وفي القرآن الكريم: ﴿ قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ﴾ [مريم: 30]. 4- أن تقع اللام بعدها؛ قال تعالى: ﴿ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ ﴾ [المنافقون: 1]. لام الابتداء:
هي للتوكيد، تقول: لَزيدٌ حاضرٌ، فإذا أردتَ توكيدَ هذه الجملة بمؤكِّدٍ آخر، وهو إنَّ، أخرت اللام، فقلتَ: إنَّ زيدًا لحاضرٌ. شجرة كان وأخواتها على. وتُسمى اللام هنا اللام المزحلَقة، لِتَزحلُقها عن المبتدأ إلى الخبر، وتُسمى أيضًا اللام الفارقة، لأنها تفرق بين أن المخففة من الثقيلة المهملة التي هي للإثبات، وبين إن النافية المهملة، تقول إذا أردتَ إثبات الصدقِ لزيدٍ: إن زيدٌ لَصادق، وتقول إذا أردتَ النفي: إن زيدٌ صادقٌ، فاللام في الجملة الأولى دلَّت على أنها مخففة مثبتة، وعدم اللام في الجملة الثانية دل على النفي [9] ؛ أي ما زيدٌ صادق.
شجرة كان وأخواتها Ppt
4- إذا وقعت بعد ( إلا, و أما) الاستفتاحيتين وبعد ( إذ, وحيث) نحو: - إلا إن الصيام يعود النفس على الصبر - يسكن الناس حيث إن الراحة موفورة 5- إذا اقترن خبرها بالأم, نحو: إن الأقصى لفي القلوب. · تفتح همزة ( أن) وجوبا إذا وقعت مع معمول مصدرا مؤولا وهو جزء من جملة, لا يتم معناها إلا بت, ويكون في محل رفع أو نصب أو جر: مثل: حسبك أنك بريء مما وجه إليك ـــــــــ سرني أنك فزت بجائزة الدولة. · ملا حظه يجوز أن يلحق باسم إن اوخواتها ( لام) تسمى لام التوكيد أو لام المرحلة, مثل: - إن في فلسطين لشعبا صامدا مرابطا ـــــــــــــــ إن الوحدة لخير سبيل للنصر.
شجرة كان وأخواتها على
أمَّا إذا كان الخبر جمـلةً اسميةً أو فعليةً فعلُــها جـامد، أو متصرف قُصِدَ به الدعاء، فلا تحتاج إلى فاصل؛ مثال الاسمية قوله تعالى: ﴿ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [يونس: 10] ، ومثال الجامد قوله تعالى: ﴿ وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى ﴾ [النجم: 39] ، ومثال مـا قُصِـدَ به الدُعَـاء قوله تعالى: ﴿ وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ ﴾ [النور: 9]. 3- إذا خففت (كأنَّ) بقِيت عاملةً، وجاز ذكرُ اسمِها وهو الأكثر، وجاز حذفه قليلًا؛ قال الشاعر يَصِف امرأة:.................... شجرة كان وأخواتها ppt. *** كأنْ ظبية تعطو إلى وارِقِ السَلَم [5]
رُوِي بنصب ظبية على أنها اسم كأنْ، وجملة تعطو صفته والخبر محذوف، ورُوِيَ برفع ظبية على أنها خبر كأن واسمها محذوف. وإذا كان خبرها جملةً فعليةً وَجَبَ أن يُفصَل بينها وبين الفعل بلَمْ أو قَـدْ؛ مثـال ( لم) قـوله تعالى: ﴿ كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [يونس: 24] ، ومثال ( قد) قول الشاعر عن الحرب:................... *** فمحـذورُها كأنْ قد ألَمَّا [6]
اسم كأنْ في المثالين ضمير الشأن محذوف، والجملة الفعلية خبرها.
شجرة كان وأخواتها ترفع المبتدأ
وأمَّـا حذفها مع اسمها، فذلك بعد (إنْ) و(لو) الشرطيتين، مثل: المرءُ مَجزِيٌّ بعمله إن خيرًا فخيرٌ أو شرًّا فشر؛ أي: إن كان عمله خيرًا أو كان عمله شرًّا، فخيرًا خبر لكان المحذوفة مع اسمها، وشرًّا خبر لها كذلك، ومثل: التَمسْ ولو خاتمًا من حديد؛ أي: ولو كان ما تلتمِسُه خاتمًا من حديد، فخاتمًا خبر لكان المحذوفة مع اسمها. الحروف التي تعمل عمل الفعل الناقص:
هي: (ما) و(لا) و(لات) [2] النافيات المشبَّهات بليس. (ما) مثـل: مـا أنت رابحـًا؛ قال تعالى: ﴿ إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ ﴾ [يوسف: 31] [3] ، ولا تعمل هذا العمل إلا بشروط ثلاثة وهي:
(1) ألا يتقدم خبرها على اسمها. (2) ألا تقترن بإنْ الزائدة. كان وأخواتها (أمثلة وشرح). (3) ألا يقترن خبرها بإلا، فلا تعمل في مثل: ما ظُلمٌ طردُ الكاذب، لتقدم الخبر، ولا في مثل: ما إن أنت حاضرٌ، لوجود إن الزائـدة، ولا في مثل: ما أنت إلا تاجـر، لوجود إلا، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ﴾ [آل عمران: 144]. ( لا) كقول الشاعر:
تَعَزَّ فلا شيءٌ على الأرض باقيًا ***................... [4]
ولا تعمل هذا العمل إلا بشروط أربعة، وهي:
(1) ألا يقترن الخبر بإلا.
شرح إنَّ وأخواتها مع الأمثلة
هي ستة أحـرف: إنَّ وأنَّ وكأنَّ ولكنّ وليتَ ولَعَـلَّ، وعملها نصب المبتدأ على أنـه اسـمها، ورفـع الخبر على أنـه خـبرها. 1- 2- إنَّ وأنَّ، بتشديد النون فيهما، وكسر الهمزة في الأولى وفتحها في الثانية، وهما للتوكيد، فإذا أردت أن تؤكد قولك: زيد قائم، قلت: إنَّ زيدًا قائم، أو علمتُ أن زيدًا قائم. و(أنَّ) المفتوحة الهمزة لا بد أن يسبقها شيء، كما في المثال السابق، وهي مصدرية، تؤوَّل مع ما بعدها بمصدرٍ كما سيأتي. 3- لكن، وهي للاستدراك، والاستدراك: « تعقيب الكلام بما يرفع التوهم »، فإذا أردت الإخبار عن زيد بأنه شجاع، فقد يتوهم السامع أنه كريم أيضًا؛ لأن الغالب أن يكون الشجاع كريمًا، وإذا علمت أنه بخيل قلت: زيد شجاع لكنه بخيل. شرح إن وأخواتها مع الأمثلة. 4- كأن، وهي للتشبيه [1] ؛ تقـول: كأن زيـدًا أسـد. 5- ليت، وهي للتمني: «وهو طلب أمر محبوب لا يمكن حصوله»، كقول الشيخ: ليتَ الشبابَ يعود، أو يمكن حصوله لكنه عَسِر، كقول الفقير الآيس: ليتَ لي ألفَ دينار. 6- لعل، وهي للترجي: «وهو طلب أمر محبوب لا يصعب حصوله»، مثل: لعلَّ الله يرحمنا، أو للتعليل مثل: عِظ الظالمَ لعله يرتدعُ، أو للإشفاق، وهو توقُّع أمر مكروه مثل: لعل العدوَّ يباغتنا.
كَفُّ هذه الأحرف عن العمل:
إذا اقترنت بهذه الأحرف (ما) الزائدة [2] ، كَفَّتها عن العمل، وزال اختصاصها بالأسماء؛ تقول: إنما زيد كاتب، فإنما كافة ومكفوفة (الكافة ما والمكفوفة إنَّ)، وزيد كاتب مبتدأ وخبر، وتقول: إنما يفوز الصادق، فقد دخلت على الفعل، وفي القرآن الكريم: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنْذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴾ [ص: 65] ، و ﴿ إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ ﴾ [يس: 11]. ويُستثنى من ذلك ( ليت)، فإنها إذا اقترنت بما تبقى مختصةً بالأسماء، لذلك أجازوا إعمالَها وإهمالها، تقول: ليتما أخاك حاضرٌ ( بالإعمال)، وليتما أخوك حاضر ( بالإهمال). تخفيف النون:
1- إذا خففت (إن) المكسورة الهمزة جاز إعمالُها وإهمالُها، تقول: إنْ زيدًا منطلقٌ، وإنْ زيدٌ لَمنطلقٌ، وإذا أُهمِلت وجبَ اقترانُ خبرها بلام التوكيد [3] ، كما في المثال الثاني المتقدم. 2- إذا خُففت (أن) المفتوحةُ الهمزةِ بَقيت عاملةً، ولكن يجب فيها أمـور:
الأول: أن يُحذَف اسمُها على أنه ضمير الشأن. الثاني: أن يكون خبرها جملةً فعليةً أو اسمية.
من يوم ما جت عيونو في عنيا 🙂💙♥ستوريات انستا ✨🖇 - YouTube
من يوم ماجت عيونه في عنيا حماقي
اوفرلايز حماقي يوم ماجت عيونو في عنيا بطىء🥺💜 - YouTube
يوم ماجت عيونه في عنيا بدون موسيقى - YouTube