قالت صحيفة The Guardian البريطانية، الجمعة إن علماء اكتشفوا وجود فيروس كورونا على جسيمات معلقة في الهواء الملوث، ويتحقق هؤلاء العلماء مما إذا كان هذا قد يمكّن الفيروس من الانتقال لمسافات طويلة ويزيد عدد الأشخاص المصابين. لكن تقرير الصحيفة البريطانية أوضح أن هذا الاكتشاف لا يزال أولياً، وليس من المعروف حتى الآن ما إذا كان الفيروس يظل على قيد الحياة على الجسيمات المعلقة وبكميات كافية للتسبب بالمرض. اختبارات علمية استخدم علماء إيطاليون تقنيات قياسية لجمع عينات من الجسيمات المعلقة في الهواء الطلق بموقع حضري وآخر صناعي في مقاطعة بيرجامو، وحددوا في عدة عينات جيناً محصوراً بمرض "كوفيد-19". وأكدت تجارب عمياء في مختبر مستقل هذا الاكتشاف. قال ليناردو سيتي من جامعة بولونيا في إيطاليا، والذي قاد فريق البحث، إن التحقق مما إذا كان الفيروس قد ينتقل على نطاق أوسع عن طريق ملوثات الهواء كان أمراً مهماً. وتابع: "أنا عالم وأشعر بالقلق حين أجهل الإجابة"، مضيفاً: "إذا عرفنا الإجابة، يمكننا إيجاد حل. «جنراسكوب» للفنان جايسون سيف.. توليفة بين العالم المادي والر... | MENAFN.COM. لكن إذا كنا لا نعرفها، فسنعاني فقط من التبعات". رجحت مجموعتا بحث أخريان أن الجسيمات المعلقة قد تساعد على انتقال فيروس كورونا لمسافات أبعد في الهواء.
- «جنراسكوب» للفنان جايسون سيف.. توليفة بين العالم المادي والر... | MENAFN.COM
- طلب طريقه المنتو الكذاب أو البسيط .. - عالم حواء
«جنراسكوب» للفنان جايسون سيف.. توليفة بين العالم المادي والر... | Menafn.Com
ويعتمد التميز أولا على الحضور الميتافيزيقي أي على فكرة أن للكاتب في الأدب حضورًا حقيقيًا في النص، بينما يختفي الكاتب في الكتابة النقدية وراء النص الأدبي، الذي يعتبر أوليًا، أو يتطفل عليه» [1]. ومن ثم رفض التفكيك تفسير النص تفسيرًا تقليديًا ينبع من مرجعية موثقة وثابتة ومتجه إلى أصل محدد ودائم الثبات، ما أكسب النص معانٍ لا نهائية. لم يعد إذن هناك أصل وصورة، وبالتالي انتفت الحاجة إلى المحاكاة، فمن يحاكي الآخر؟ ومثلما قيل «في البدء كانت الكلمة أو اللوجوس» يمكن القول«في الأصل كان الاختلاف»، وليس التشابه، ما يعني أيضًا وأد المحاكاة كتقنية لفهم الوجود قبل أن تكون أداة في تشكيل الإبداع والفنون. مع الاحتراز أن مقولة «في الأصل كان الاختلاف» تحمل محمولات محاكاة بدورها، فأي أصل ذلك كان الاختلافُ كهنته الأولى!! فاستراتيجية التفكيك، غالبًا، ما تقرأ أي أصل بوصفه آثارًا لأصول أخرى، في سلسلة لا متناهية، ومن ثم فلا بداية أصلًا؛ فالأصل، وحسب رأي دريدا، لا يكون أصلًا "النسخة الأولى" إلا بالاستناد إلى النسخة الثانية التي يسود الزعم أنها تكرره وتنسخه. والأول لا يكون أولًا إلا بالاستناد إلى الثاني الذي يدعم الأول في أوليته.
وكان أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة قد أكد أن هذا القرار يأتي حرصاً من الوزارة على سلامة وصحة الطلبة نظراً لظروف جائحة كورونا وتلافياً لارتفاع عدد الإصابات حيث تزداد فرص العدوى خلال فترة الشتاء.
وطوال 66 عاما ما زال أهل أسدود يحلمون بالعودة إلى ديارهم التي شردوا منها عام 1948. كتب عن بلدة أسدود العديد من الكتابات ألفها أبناء البلدة تخليدا لذكراها، وسرد مسيرتها للأجيال الجديدة، فقد كتب: رائد طه (قرية أسدود: دراسة تاريخية اجتماعية قبل سنة 1948)، ود. عبد الله المناعمة (أسدود، التاريخ والذاكرة)، ود. أحمد حسن جودة (أسدود قلعة الجنوب: دراسة تاريخية، اجتماعية، اقتصادية، سياسية)، واختار الباحث رشاد المدني بلدة أسدود ليكتب عنها ضمن مسابقة مركز بديل (أوراق في التاريخ الشفوي: أسدود)، وكتب المناضل عبد الرحمن عوض الله سيرته الذاتية "من فيض الذاكرة" في جزءها الأول عن أسدود بعنوان (فتح الخوابي الضائعة). بالإضافة إلى العديد من المقالات والدراسات في المواقع الالكترونية. طلب طريقه المنتو الكذاب أو البسيط .. - عالم حواء. يأتي كتاب "من أعلام قرية أسدود" ليعبر عن مكانة البلدة وتاريخها، ودور رجالها في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية الفلسطينية، إذ يتحدث عن (78) علما من أعلام أسدود، هؤلاء الذين قال عنهم المؤلف في مقدمته "الذين ساهموا في رفع المشاعل وحملوها علما وأدبا وفكرا ونضالا، والتي تهدف إلى إبراز مساهمات هؤلاء الأعلام في مجمل الشؤون الحضارية في قرية أسدود وأهلها".
طلب طريقه المنتو الكذاب أو البسيط .. - عالم حواء
1
2
3
4
5
6
7
8
هد و و و ء أنثـىآ
•
8 سنوات
*
روعـه مآششآء الله عليكِ.. تسسلم أيديكِ =)! سسبححآنگ آللهم ۈ بححمدگ أششهد إن لآ إلـ? إلآ أنٺ.. أسسٺغفرگ ۈ أٺۈب إليگ =) ~
الصفحة الأخيرة
وقد التزم الباحث الموضوعية في كتابه، إذ يقول: "ورائدي في نهجي الالتزام بالموضوعية وإعطاء صورة حية عن شخصيات نخبة من أبناء أسدود، كما تبدو في إبداعاتهم وانجازاتهم بعيدا عن التحيز أو التملق، ملتزما بالدقة والنزاهة في الاقتباس وتزيين المعلومات، والتوازن بين أهالي أسدود". ورتب تراجم هذه النخبة من الأعلام وفق تاريخ ميلادهم. وتوزعت هذه الأعلام ما بين المناضلين الوطنيين، والقادة التاريخيين، والأكاديميين، والصحفيين، والإعلاميين، والباحثين، والشعراء، والكتاب، والفنانين. ويعد هذا الكتاب التجربة الأولى في الكتابة عن أعلام أسدود، لذلك شابه النقص في بعض الأسماء الأعلام، إذ تحوى أسدود أكثر من (78) علما في كافة المجالات، ويعترف الباحث بهذا النقص قائلا: "بذلت الجهد الكبير للتوصل إلى تراجم الأعلام المتوفين والمعاصرين بقدر الإمكان والإمكانات المتاحة، وهي التجربة الأولى في قرية أسدود بل في القرى الجنوبية في فلسطين، والتي يجب أن نستفيد منها نحو الأفضل في الجزء الثاني". وقد أضاف الباحث إلى كتابه خمسة ملاحق، تتضمن مهرجان إحياء ذكرى نكبة أسدود في عام 2009، ومعلومات عن بلدة أسدود ومخاتيرها، وشهداء أسدود عام 1948، حيث بلغ عددهم (51) شهيدا، بالإضافة إلى أسماء (13) جريحا، وأسماء (14) أسيرا من أسدود في حرب 48.