قد قدم العلماء ومنهم الإمام أحمد طاعة الزوج على طاعة الوالدين، فلا يجب على الزوجة أن تطيع والديها إذا أمراها بفراق زوجها، وكذلك في حال زيارتهم وغيره لأنَّ طاعة زوجها أولى وأوجب، وهذا يدل على عظم حق الزوج على زوجته حيث رتب الله عز وجل لمن أطاعت زوجها دخول الجنة ونيل النعيم المقيم، قال عليه الصلاة والسلام: (إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت). Source:
- طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين للاطفال
- طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين والاقارب
- طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين pdf
- طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين في
- طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين للأطفال
- حكم التسويق بالعمولة – ايجي نت
- حكم التسويق الألكتروني بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- التسويق بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى
طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين للاطفال
وانظري الفتوى رقم 19419. طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين للأطفال. وأما عن الأحاديث التي ذكرت في السؤال، فالحديث الأول رواه الترمذي والنسائي والدارمي وابن ماجه والبيهقي وابن حبان في صحيحه، وصححه جمع من المحدثين عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
وأما الحديث الآخر فلم نجده بنصه ولكن معناه صحيح ويدل عليه الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشها فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها. وكلامنا هنا عن الطاعة أي أن طاعة زوجك مقدمة على طاعة أبويك ، وأما بشأن من هو المحق ومن هو المبطل فأمر يرجع إلى معرفة حقيقة ما بينهما، وعليك أن تكوني عونا لصاحب الحق بأن تنصحي الظالم منهما وتوجهيه للحق، مع طاعة زوجك وأبويك، فإن تعارضت طاعتهما كأن يقول لك أبوك: اخرجي من بيت زوجك، ولم يرض بذلك زوجك فطاعة الزوج مقدمة. والله أعلم.
طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين والاقارب
وخلوة الرجل بامرأتين لا تجوز بإطلاق، ولا تحرم بإطلاق، ولكن لها قيودها الشرعية، وقد بينا هذه القيود في فتوانا رقم: 270217 ، فلا بد إذن من أمن الفتنة، وانتفاء الشبهة. سلمنا الله وإياكما من كل عافية وبلاء. والله أعلم.
طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين Pdf
تاريخ النشر: الخميس 29 جمادى الآخر 1437 هـ - 7-4-2016 م
التقييم:
رقم الفتوى: 326638
11798
0
155
السؤال
زوجي مسافر لدورة خارج السعودية، لمدة سنة. وقد وافقت له، بشرط أن أرافقه وإلا فلا أرضى. وسافر بظرف رفض تأشيرتي. وأنا وابنتي نسكن عند أهلي، وفر لي مصروفا شهريا، لكن بدون توفير سائق يلبي احتياجاتنا، ولا خادمة تساعدني في الطفلة؛ لأنه ليست لدي المقدرة الكاملة على تربية طفلة لوحدي، بحكم أنني قد أجريت عملية قبل شهر. طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين في. مر على سفره شهران ونصف. أخبرني بالأمس بأن لا أخرج من البيت أبدا، ووالدي ليست له كلمة علي، بل إن زوجي هو المسؤول الوحيد عني. وأخبرني بأنه سيتصل بوالدي ويخبره بذلك، وأيضا هو يخرج مع رفاقه، ويسافر معهم للتمشي، وأيضا لا يتصل بي ليسأل عني، وعن ابنته إلا في النادر، وأنا أكثر من يتصل به، ويبحث عنه، وأحثه على مكالمتنا، والسؤال عنا؛ لأننا لا نقوى على بعده. جاهدت، وتحملت كثيراً فراقه عنا، وأخبرته بأني لا أقوى على الفراق، ولا أتحمل، وأنني أحتاج لمشاعر الحب منه، واهتمامه بي، والكلمة الطيبة. عندما أخبره بذلك، يخبرني بأن جميع ما يفعل هو لصالحنا، وأنا لا أرى سوى أننا نتفكك، وعلاقتنا ليست كالسابق.
طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين في
وانهال علي بالغضب، والكلمات البذيئة، والسب والشتم الموجه لي، ولأبي، ولأهلي، وقام بالتشكيك في تربيتي مدعياً أني بنت بلا أخلاق، وأني بنت (كلمة قوية لا أستطيع كتابتها) لأني كنت في خلوة مع الرجل "مع العلم بوجود الخادمة معنا، ولَم يربطني بالرجل أي حديث"
ولكنه كان غاضباً جداً مدعياً أني لم أمتثل لأوامره، وأني فاسقة، لم أرد عليه في البداية، واكتفيت بالأسف، ثم خرجت من الغرفة. وبعدها دخلت مرة أخرى وقلت له بأسلوب متزن: كيف لك أن تسبني وتسب أهلي؟ وماذا علي أن أفعل؟ هل أسكت؟ هل يجب أن أرضي على هذا؟
لم يعجبه حديثي، وأكمل غضبه وشتمه، وبعدها قام بضربي على يدي، مع العلم أنه دائما يشتمني ويشتم أهلي، ويضربني ضربا مبرحا إذا اشتد النقاش، مدعياً أنه يجوز له فعل ذلك؛ لأني مذنبة وأستحق الضرب والشتم. وبعدها قال أنا سأرجع إلى الكويت، لن أحتمل وجودي معك، وقومي بتجهيز الحقيبة، فغضبت كثيرا في داخلي فقلت له (سافر) بازدراء وبأسلوب لا يعجبه متعمدة أن أزيده غضباً؛ لأنه قهرني جداً، فقام بضربي ضربا مبرحا، وازداد قسوة حين قلت "حسبي الله ونعم الوكيل"
وبعدها بدأت بتجهيز حقيبته، وسيغادر غداً، وعند وصوله سيقوم بإجراءات الطلاق.
طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين للأطفال
تاريخ النشر: الإثنين 13 ربيع الأول 1438 هـ - 12-12-2016 م
التقييم:
رقم الفتوى: 341461
4683
0
132
السؤال
والدي يعالج في إحدى الدول، وأنا وزوجي نسكن معه. اليوم جاءت خادمة لتنظف الشقة كعادتها كل أسبوع، وأحيانا تحضر معها رجلا لمساعدتها، ودائما عند وجوده أجلس في غرفتي ولا أخرج؛ لأن زوجي قد أمرني بأن لا أخرج بينما يتواجد الرجل في الشقة، ولكن بالأمس كان الرجل موجودا بالشقة، وكعادتي جلست بالغرفة إلى أن بقي نصف ساعة تقريبا أو أقل على رحيلها، فإذا بوالدي يتصل علي يطلب مني أن أتواجد بالصالة لأساعده على إعداد الطعام، وزوجي كان نائما، ولَم أود إيقاظه، فارتديت عباءتي وحجابي، وتسترت جيداً، ولَم تظهر مني أي زينة، وخرجت لمساعدة أبي، ثم طلب مني أن أجلس مع الخدم إلى أن يذهب إلى البنك لسحب المبلغ للخدم، والبنك يبعد عن سكننا 10 دقائق. طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين والاقارب. فجلست على طاولة الطعام بينما الخادمة كانت أمامي بالمطبخ، والرجل في الصالة يقوم بعمله، وزوجي نائم بالغرفة. انتهى الرجل من عمله بعد نصف ساعة تقريبا، خرج من الشقة، وبقيت أنا مع الخادمة إلى إن أتى والدي وأعطاهما حقهما وانصرفا. بعد ذلك دخلت إلى الغرفة وإذا بزوجي قد اشتاط غضباً، ووبخني؛ لأني جلست مع الرجل وحدي بدون والدي أثناء خروجه للبنك.
السؤال: هل أنا مذنبة شرعاً بجلوسي في نفس المكان مع الخادم، مع وجود الخادمة، وزوجي بالغرفة نائم؟
هل هذه خلوة محرمة كما يدعي زوجي؟
وهل هو مذنب في ردة فعله، وشتمه وضربه الذي اعتاد عليهما؟
لقد اتفقت مع زوجي على كتابة هذه الرسالة، وقال لي: أرسليها للموقع، وأعلميني بإجابتهم. نحن نريد طرفا ثالثا، صالحا حكيما يحكم بيننا، ولَم أَجِد خيراً من فضيلتكم. وأشكركم جزيل الشكر.
حكم التسويق الشبكي الشيخ د خالد المصلح - YouTube
حكم التسويق بالعمولة – ايجي نت
السؤال رقم (5835) ما حكم التسويق بالعمولة الإلكتروني؟ وهو القيام بالترويج لمنتجات متجر إلكتروني وكلما زاد عدد المشترين على هذا المنتج زادت أرباح الشخص؟
الجواب: إذا كان التسويق بالاتفاق مع البائع أو صاحب المتجر الإلكتروني على نسبة معلومة من الربح؛ فهو داخل فيما يسمى بالسمسرة، ومعناها الوساطة بين البائع والمشتري، وهي جائزة إذا كانت في عملٍ مشروعٍ، كبيع المباحات وتأجير العقارات ونحوها، أما إذا كانت السمسرة على أعمالٍ محرمةٍ فهي محرمةٌ. والسمسرة معدودة عند الفقهاء من باب الجعل، والأجرة التي يحصل عليها السمسار مقابل سمسرته تسمى جعالة، ويشترط فيها أن تكون معلومة بين البائع والمشتري، أو المؤجّر والمستأجر، وألا يكون فيها أي نوع من الغش أو التدليس أو الجهالة.
حكم التسويق الألكتروني بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الخميس 6 رجب 1439 هـ - 22-3-2018 م
التقييم:
رقم الفتوى: 373228
2512
0
89
السؤال
التسويق لسلع موقع معين بكافة أنواعها بالعمولة، أي يعطيني هذا الموقع رابطا خاصا بي، وعندما يدخل أي شخص لهذا الرابط (رابط سلعة معينة حذاء مثلا) ويقوم بعملية الشراء سواء لهذه السلعة (الحذاء) أو لأي سلعة أخرى أحصل على عمولة. السؤال هو: عندما يقوم الشخص بالدخول إلى الموقع عبر الرابط الخاص بي الذي قدمته له، والخاص بسلعة حلال. لكنه لا يشتري هذه السلعة، ويشتري سلعة أخرى مثلا ملابس تبرج، أو عطرا للنساء تستخدمه هذه المرأة في الشارع، أو هاتفا قد يستخدمه المشتري فيما لا يرضي الله، أو تلفازا يستخدمه فيما لا يرضي الله... التسويق بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى. الخ من السلع التي قد تستخدم فيما لا يرضي الله. هل العائد أو الأموال التي اكتسبها من مبيعات هذه السلع (التي قد تستخدم فيما لا يرضي الله). حلال أم حرام؟
وبارك الله فيكم هل علي إثم في ذلك أم لا؟ السؤال 2
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالتسويق لمنتجات الموقع المباحة لا حرج فيه، ولا فيما يعطاه المرء مقابله. ولا يلزم التفتيش عما اشتراه المرء، الذي دخل من خلال الرابط الخاص بالمسوق.
التسويق بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى
وإنه لمن العجيب أن تقوم كثير من الدول الأجنبية، والتي من جملتها أمريكا، حيث رفعت وزارة التجارة الأمريكية قضية ضد شركة تسمى باسم سكاي بز، وهي شديدة الشبه بشركة كويست نت، تتهمها فيه بالغش والاحتيال على الناس، وصدر قرار المحكمة بولاية أوكلاهومافي 6/6/2001 بإيقاف عمليات الشركة وتجميد أصولها، تمهيداً لإعادة أموال العملاء الذين انضموا إليها. ثم نجد بعضاً من المسلمين من يروِّج لها، وربما البعض أخذ فتوى من بعض العلماء بجواز التعامل مع هذه الشركة. حكم التسويق الألكتروني بعمولة - إسلام ويب - مركز الفتوى. نسأل الله أن يجعلنا على بينة من أمرنا، وأن يهدينا سواء السبيل، وأن يكف عنا كيد الكائدين، وخاصة كيد اليهود الذين يعملون جاهدين ليلاً ونهاراً لإفقار المسلمين. هذا والله تعالى أعلم.
لأن الشركة بحد ذاتها توجه دعمها لكسب الأعضاء لا لدعم المنتجات. فهذه الشركة مبنية على أساس من المقامرة، وعلى أساس من الغرر، لأنقيمة السلع أقل بكثير من قيمتها الحقيقية، وهذه الزيادة في الثمن لولاها لما وجد برنامج التسويق الهرمي، ورحم الله من قال: أفلا أفردت أحد العقدين عن الآخر ثم نظرت هل كنت مبتاعها أو بائعه بهذا الثمن؟. بمعنى: لولا الاشتراك في هذه الشركة من أجل جلب المشتركين للاشتراك فيها بغية المال الموعود به هل يشتري أحد هذه السلعة بهذا الثمن؟
وبناء على ذلك:
فلا يجوز التعامل مع هذه الشركة، ولا يجوز الترويج والدعاية لها، لأنها مبنية على أساس من أكل أموال الناس بالباطل وعلى أساس من الغش والخداع والمقامرة. ومن ابتلي بذلك عليه أن يتوب إلى الله عز وجل من ذلك أن يستردماله فقط، بدون زيادة إناستطاع، لقوله تبارك وتعالى: {وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ}. ويكون هذا الاسترداد من الشركة حصراً، لأنه لو أراد أن يبيع وكالتهفهو بيع غيرشرعي. وإن تعذر استرداد المبلغ من الشركة فليحتسب الأجر عند الله عز وجل،وأن يعتبر ذلك من جملة المصاب المشار إليه بقوله تعالى: {وما أصابكم فبما كسبت أيديكمويعفو عن كثير}.